Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
1 result(s) for "Strand, Mark, 1934-2014 مؤلف"
Sort by:
المرفأ المظلم : قصائد أمريكية
يقول مارك ستراند في واحدة من قصائده الأولى في الحقل. انا غياب الحقل. وبعد ذلك بقليل يقول في قصيدة أخرى. أقرع نفسي من حياتي، وتبقى حياتي.. هل ينفي هذان التوكيدان المتناقضان أحدهما الاخرام هما وجهان لحقيقة واحدة ؟ يا حارس موتي احفظ غيابي. أنا حي.. أن تكون حيا هو أن تكون غائبا عن نفسك، أو أن تجد وسائل متطرفة ويائسة لتكون حاضرا بالنسبة لها. يستكشف شعر مارك ستراند يابسة حياتنا. مسحورا بالفراغ ليس غريبا أن يفهم ستراند القصيدة كوصف للغياب لكن في الوقت نفسه، تتعثر رؤيته باستمرار بالواقع الحامل والبليد للأشياء والكائنات وقد سقطت بشكل نهائي في شرك وجود وحشي، مع ذلك، تقدم كينونة كل شيء وكل فرد نفسها بدقة كغياب للمعنى الكينونة تلغي الدلالة. هكذا، يكون الحضور البوح بالغياب والغياب بدوره يفتح لنا أبواب الامتلاء البسيط هذا هو الاحتفال، الاحتفال الوحيد، إذا منحت نفسك فيه إلى اللاشيء فسوف تشفى. لقد اختار مارك ستراند الطريق السلبي ، مع الخسران کالخطوة الأولى صوب الامتلاء : لكنه أيضا الانفتاح على اكتمال كلامی شفاف مصنوعة من كلمات متحولة وهشة تحول القصيدة نفسها إلى المرأة حيث الألم نائم. الصمت متخف في كل شيء، وكل كائن يتحول إلى اسم.