Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
5 result(s) for "Svendsen, Lars Fr. H., 1970- مؤلف"
Sort by:
فلسفة الوحدة
فلسفة الوحدة : هو دراسة مفصلة عن حالة نفسية تسمى بالوحدة ؛ قد يشعر بها البعض رغم اكتضاض المجتمع من حوله تضمن الكتاب شرح مفصل عن جوهر الوحدة، الوحدة العاطفية، مصطلح الوحيد، ماهو الرابط بين الثقة والوحدة، الوحدة والحب أيضا، ومفاهيم متعددة كالعزلة وغيرها حاول الكاتب توضيح المدلولات من وجهات نظر مختلفة لمختلف الأدباء والفلاسفة، وأكد على ذلك بإدراج الكثير من الاقتباسات المختلفة في كل موضوع أيضا عكف الكاتب على مقارنة فلسفته الخاصة وفلسفة الأدباء الآخرين ؛ توضيح وجهات النظر المختلفة وتبسيط كل المفاهيم باستخدام الأمثلة الروائية والأبطال الروائين الذين عانوا من الوحدة في النهاية ؛ الوحدة ليست سيئة وقد تكون ملاذا آمنا لبعض البشر رغم وجودهم في عمق المجتمعات البشرية ناقش الكتاب الأوضاع النفسية والجسدية والحالات المختلفة والمفاهيم المغلوطة المتعلقة بالوحدة وأخيرا الكتاب عبارة عن فلسفة بحته ؛ تحتاج للفكر الصافي حتى يستوعب القارئ جميع المدلولات والمصطلحات المتعلقة بالموضوع.
الموضة : دراسة فلسفية
الكتاب يعمل على قراءة العلاقة بين تشكل الهوية والموضة فمن المتوقع أن يخوض في كثير من المجالات، فهو يشتبك مع الجسد واللغة والفن-أكثر الفصول إمتاعا- والاستهلاك، وفي كل مجال يقدم قراءة ثرية كاشفة تؤكد أن الموضة بالفعل مرتبطة بالهوية والأحداث التاريخية والبنى الاجتماعية ورأس المال الرمزي والثقافي ويليه الاقتصادي، بالمعنى الذي طرحه بيير بورديو. وفي تناوله موضوع الموضة، يعي سفندسن أنه موضوع لم تتناوله الفلسفة، ويرجع ذلك إلى \"تصور مفاده أن ظاهرة الموضة سطحية للغاية ولا ترقى إلى مستوى تحقيق علمي ؛ ويرصد أسماء من كرسوا بعض الاهتمام بمسألة الموضة، ومنهم آدم سميث وكانط وهيجل وفالتر بنيامين وأدورنو، أما من تعمقوا في الأمر فهما جيل ليبوفيتسكي وجورج سيمل، وهذا الأخير هو الذي طرح في كتابه \"فلسفة الموضة\" علاقة بين الهوية والموضة. وعلى نهج سيمل يسير سفندسن، إذ إنه على قناعة أن الملابس لها أهمية محورية في بنية الذات وفاعليتها، فالأمر ليس مجرد مؤشر إلى التمايز الطبقي بل أصبحت الملابس وسيلة للتعبير عن فردية المرء ؛ يسعى الكاتب في فصل ذي أهمية إلى تتبع أصول الموضة ويدحض الفكرة السائدة أنها ظهرت تزامنا مع ظهور الرأسمالية التجارية عام 1350 أي بذور الحداثة، ويغفل أنها بداية الاستعمار. بتتبع أشكال الملابس يصل الكاتب إلى فكرة مفادها أن ظهور الموضة بمعناها الحديث الذي نفهمه اليوم، برز في القرن الثامن عشر حين كانت الطبقة البورجوازية تسعى إلى التمايز عن الطبقة الأرستقراطية. حتى إن مجلات الموضة النسائية ظهرت في ذاك الوقت في إنجلترا (1770) وألمانيا (1786)، في حين ظهرت مجلات الموضة \"الرجالية\" في أوائل القرن العشرين. وكأن ظهور الموضة هو إحدى سمات الحداثة والعكس صحيح، فالموضة الجديدة تستدعي إطاحة القديم وهو ما يعني التحرر من أشكال السلطة بما في ذلك سلطة التقاليد كما أشار نيتشه. كل موضة جديدة هي ثورة على ما سبقها لإرساء قواعد جديدة، وهوما يعني التحرر من سلطة القديم، لكنه تحرر لحظي موقت.
فلسفة الحرية
هذا الكتاب هو دفاع عن الحرية، موجه لأولئك الذين يحاججون بأن الحريه لا تتوافق مع النظرة العلمية للعالم، وكذلك لأولئك في الساحة السياسية الذين هم على استعداد للتضحية بالحرية من أجل غرض يبدو أسمى. تتناول المسألتان في سياق كل منهما الأخرى. تبدو الحرية ظاهرة متعددة الأبعاد، سواء كانت الوجودية (الأنطولوجية) والميتافيزيقية إلى جوانبها السياسية أو الشخصية، ونتيجة لذلك، فإن إحدى الأفكار الجوهرية لهذا الكتاب ببساطة هي أن العديد من الصعوبات التي نواجهها في فهم الحرية تنبع من مزج مفاهيم الحرية المتنوعة. تستخدم على سبيل المثال، مفهوم الحرية السياسية لشرح الحرية الشخصية أو العكس. لذلك، كان من المهم بالنسبة لي أن أكتب كتابا ضخما يمكنني أن أحاول فيه فهم كيفية ارتباط مفاهيم الحرية على العديد من المستويات المختلفة وانحرافها عن بعضها البعض. إن الإضافة القيمة التي يقدمها الكتاب بهذا المعنى، تناوله لمفهوم الحرية العام أكثر من كونه نتيجة المكوناته الذاتية. أعتقد في الوقت نفسه، أنني قدمت العديد من الإسهامات الجديدة على طول الطريق من حيث تفسيراتي ونقدي للفلسفات والنظريات المختلفة.