Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
100
result(s) for
"أحداث 11 سبتمبر 2001 م"
Sort by:
موقف ايران من الحرب الامريكية على افغانستان 2001
يعنى هذا البحث بتقديم استعراض للموقف الإيراني من الحرب التي شنتها الولايات المتحدة ضد ما أسمته بالحرب على \"الإرهاب الدولي\" في أفغانستان عام 2001 للقضاء على تنظيم القاعدة ونظام طالبان في آن واحد. فعلى الرغم من إدانة إيران لأحداث الحادي عشر من أيلول 2001 التي تعرضت لها الولايات المتحدة الا انها رفضت الاستعدادات الامريكية لضرب افغانستان على اعتبار ان شعبها شعب مسلم واعزل على الرغم من رغبة ايران الشديدة في التخلص من نظام طالبان المعادي لها، لكن الحكومة الايرانية كانت اكثر مرونة في اتخاذ قرارها النهائي بما ينسجم مع مصالحها في المنطقة ولهذا ونتيجة للضغوط الامريكية عليها اقدمت ايران وعلى نحو يمكن ان نطلق عليه بالمساومة او صفقة سياسية على تقديم المساعدات لقوات \"التحالف\" لضرب معاقل تنظيم القاعدة ونظام طالبان شريطة ان يكون لها دور في صياغة شكل الحكومة الافغانية القادمة بعد الحرب وهذا ما جرى فعلا.
Journal Article
حوار الحضارات والسلام الدائم
2006
تتضمن هذه الورقة فصلين متناقضين: فصل الحوار الدموي الذي يشغل بصوره الزمن العربي والإسلامي والعالمي وهو واضح فوق مساحات الفضائيات المتشظية العربية والعالمية؛ وفصل الحوار الصامت الذي يمر أيضاً بطرائق غير تقليدية عبر التماهي بالشاشات ووسائل الاتصال الحديثة والإعلام، بما يتخطى حوار تبادل الكلام والنصوص والمداخلات في مؤتمرات المثقفين الميسورين ونظرياتهم وحلقاتهم الفكرية على أهميتها في التأسيس والتخطيط والمراقبة والمتابعة.
Journal Article
من الغزو الفكري إلى حرب الأفكار : قراءة في أساليب الغارة على العالم الإسلامي
2014
يهدف البحث إلى كشف وتقييم هجمات الغزو الفكري وحرب الأفكار على العالم الإسلامي خلال مائة عام منذ الحرب العالمية الأولى في 2013م - 2014م. واستشراف مستقبل المواجهة الفكرية القادمة. لقد أخذ الغزو الفكري (الغربي) على العالم الإسلامي ثلاث مراحل، الأولى ما قبل إسقاط دولة الخلافة (من بعد نهاية الحروب الصليبية وحتى الحرب العالمية الأولى)، والمرحلة الثانية حال الإجهاز على دولة الخلافة، والمرحلة الثالثة بعد سقوط دولة الخلافة العثمانية. بدأت حرب الأفكار الموجهة للعدو (الإسلامي: الإرهاب) منذ سقوط الاتحاد السوفييتي، وتفرق ولاياته إلى دول مستقلة عام 1991م. ومنذ هذا التاريخ انفردت الولايات المتحدة الأمريكية بما سمي بالنظام العالمي الجديد ذي القطب الواحد: حيث بدأت الحقبة الأمريكية في شن حروب الأفكار على العالم الإسلامي. وفي 11سبتمبر 2001م تغيرت خريطة الحرب الفكرية الأمريكية إلى لب العالم الإسلامي، وإلى مضمون الدين الإسلامي ذاته وبأيدي أبناء الإسلام لتحويله إلى منظومة تتوافق مع النظام الجديد. النقطة الرئيسة في حرب الأفكار هي محاولة تغيير فكر الخصم من داخل منظومته الفكرية. وبأيدي فقهاء الخصم ومنظريه، فأمريكا تحاول تغيير الثوابت الإسلامية. وجعلها تتوافق مع ما تنطلق منه باستخدام وسائل الهجوم والدفاع التي تنتصر في نهاية لما تريده من الهجمة العسكرية وما بعدها من مواءمات. ومنذ بداية مرحلة ثورات الشعوب العربية 2011م في تونس وليبيا. ومصر وسوريا، واليمن جاءت مرحلة الربيع العربي لتسقط أنظمة، وتقصي طغاة، وتبشر بحكم يتوافق ومطالب الشعوب في الحرية والعدالة الاجتماعية والعيش الكريم، وكانت التيارات الإسلامية هي المكون الكبير القائد لهذه الثورات. وهذه التيارات الإسلامية دخلت في العملية السياسية وحققت نجاحا كبيرا في أول الأمر. فدخلت الحروب الفكرية منطقة مختلفة في أساليبها ومناهجها بعد صعود الإسلاميين لسدة الحكم في هذه الدول: فاهتمت أمريكا بمسألة تجديد الخطاب الإسلامي ليحقق أهداف المرحلة الثورية التي غطت المنطقة من تونس إلى ليبيا إلى مصر إلى اليمن إلى سوريا، فضلا عن رياح التغيير التي بدأت تهب على المغرب العربي في الجزائر والمغرب وموريتانيا.. فبدأت في توظيف مجموعات من الدعاة الجدد جنبا إلى جنب مع دعاة قدامى من أصحاب الميول الانهزامية ومن دعاة التغريب والانصياع للقوى الغربية وللأنظمة.
Conference Proceeding
أمريكا و إرهاب الدولة بين النظرية و التطبيق
2011
في هذا البحث تم دراسة أمريـكـا وإرهـاب الـدولة بين الـنـظرية والتـطـبيق إن الإرهاب لم يبدأ بحادث التفجير في نيويورك وواشنطن في ١١/ أيلول / ٢٠٠١ ولكنه اخذ منذ ذلك الـحادث الخـطير اهـتماماً عالمياً وتوظيفاً امبريالياً أبشع وهو الأخطر من نوعه. فالإرهاب عنف والعـنف موجود منذ بدأ الوجود وأمـريكا اليوم قامت على العـنـف والإرهاب واستئصال الآخرين من أصحاب الأرض. والأمريكيون جزء لا يـتجزأ مـن بنية الـفـكر الأوربي ومن طـابـعـه العنصري التمييزي الذي أطلق النظريات العنصرية وجسدها في فعاليات دولية كبرى. أن الإرهاب الأمريكي متعدد الوسائل وهو إذ يجري في الداخل، فانه يأخذ طابعاً عالمياً في الخارج. ولعل أفضل أنموذج له هو تهديد أمريكا باستخدام الأسلحة النووية ضد العالم أجمع.
Journal Article