Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
31 result(s) for "أدب الأطفال تاريخ ونقد"
Sort by:
التشويق في القصة التاريخية القصيرة المصورة في مجلات الأطفال في العراق (من سنة 1969 حتى سنة 2003) في مجلتي المزمار ومجلتي
جاء هذا البحث بعنوان (التشويق في القصة التاريخية القصيرة المصورة في مجلات الأطفال في العراق في مجلتي \"المزمار\" و\"مجلتي\" من سنة 1969 حتى سنة 2003). وحاولنا من خص بحثنا أن نتقصى جانب التشويق الموجود في قصص الاطفال لأهميته في جذب القارئ الى متابعة القصة والتفاعل معها. أما أهداف البحث فتتمثل بمحاولة الباحث في الوصول إلى اكتشاف الأساليب المتبعة لتحقيق التشويق في هذه القصص وكيفية تحقيق الاستخدام الأمثل للإفادة من التشويق في العناصر الفنية للقصة باعتبارها أدبا للأطفال ومدى انسجامها مع الأهداف التربوية المتوخاة منها. وقد قسمت البحث الى مقدمة كانت تهيئة للموضوع. فضلا عن التشويق في العناصر الفنية للقصة التاريخية القصيرة المصورة وقد تمثلت في ثلاثة فصول هي: الأول: تناولت فيه عنصري \"المقدمة والخاتمة \". والثاني: تناولت فيه عناصر \"الصراع والخيال والصدق \". والثالث: تناولت فيه عنصري \"الإخراج الفني والعنوان\". وأخيرا، خاتمة، توصلت فيها الى ان أغلب هذه القصص امتازت بالتشويق لأنها صورت عنصر الصراع في جميع جوانبها وظهرت فيها المقدمة والخاتمة بشكل متجانس مع بنية القصة واحتل العنوان فيها مكانة مميزة وتحقق فيها الكثير من سمات الإخراج الفني فضلا عن انها استثمرت الصدق في شكلها ومضمونها اما عنصر الخيال فلم يوظف بصورة مناسبة فكانت لمسات التشويق ضعيفة فيه.
الموازنة فى الشعر العربى الموجه للأطفال بين الجوانب الوجدانية والمعرفية
استهدفت الدراسة تسليط الضوء على الموازنة في الشعر العربي الموجه للأطفال بين الجوانب الوجدانية والمعرفية. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي. واشتملت الدراسة على أربعة محاور رئيسة، تناول المحور الأول التطور الأدبي للشعر الموجه للأطفال، وذلك من خلال عدة عصور تمثلت في، أولاً: العصر الجاهلي. ثانياً: العصر الإسلامي. ثالثاً: العصر الحديث. وأشار المحور الثاني إلى الأشعار، وتمثل في أربعة نقاط، أولاً: أشكال الشعر الموجه للأطفال: ومنها (الأغنية والنشيد، والأوبريت). ثانياً: خصائص الأشعار: ومنها (موسيقى الشعر، والمضمون الشعري). ثالثاً: أهداف شعر الأطفال: ومنها (تحقيق المتعة وإثارة البهجة في نفس الطفل، وتنمية الذوق والحس الفني والأدبي للأطفال). رابعاً: معايير اختيار الشعر الموجه للأطفال. وتطرق المحور الثالث إلى الأغاني، واشتمل على ثلاثة نقاط، أولاً: أنواع الأغاني: ومنها (أغاني المهد والهدهدة، وأغاني تنشأ نتيجة العلاقة الوثيقة بين الإيقاع واللعب). ثانياً: خصائص الأغاني: ومنها (أن تكون ملائمة لقدرات الطفل الصوتية وطاقاته التعبيرية، وأن يتسم اللحن بالبساطة). ثالثاً: أهمية الأغاني والأناشيد للأطفال: والتي تتمثل في عدة أمور منها (تبعث السرور والبهجة في نفس الطفل، وتخلص الطفل من عيوب النطق). وكشف المحور الرابع عن خصائص المراحل العمرية الموجه إليها شعر الأطفال، وتضمن ثلاثة نقاط، أولاً: مرحلة الطفولة المبكرة \"الخيال الإيهامي\" من (6:2) سنوات. ثانياً: مرحلة \"الخيال المنطلق\" من (8:6) سنوات. ثالثاً: مرحلة \"البطولة\" من (12:9) سنة. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أنه عبر الأشكال الغنائية الموجهة للطفل تحقق شقي تنمية الجوانب الوجدانية والخيالية عبر الإيقاعات المنسجمة، التي تؤنس وجدانه منذ المهد إلى أن يختلط بها عبر تعامله مع بيئته، ثم ألعابه، ثم مجتمعه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
أدب الطفل العربي
هدفت الدراسة إلى التعرف على أدب الطفل العربي في ضوء المفهوم وتاريخه وسمات النوع. اشتملت الدراسة على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول تناول معنى أدب الطفل، فهو أعمال أدبية أو فنية أنتجت في صبا أحد المؤلفين. والمحور الثانى كشف عن التجلي الغربي للمفهوم. والمحور الثالث أشار إلى المفهوم في التراث العربي وحاضره، وتضمن: الحاضنة القبلية، والحاضنة الدولتية ونشوء الطباعة، والكتابة الافتراضية والجهود المدنية. وتتبع المحور الرابع طرق التفريق بين الأنواع، ومنها: التمييز عبر أدني مستوى من السمات المشتركة في الشكل، وتعريف النوع وفق نموذج مثالي عبر وضع قائمة من الخصائص النوعية. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى إن المفهوم هو مفهوم قديم، لكن شيئاً من التحيز القبلي ضد الأطفال، كونهم لا يملكون القدرة على الإبداع والابتكار وعاجزون بالفطرة، عاجزون عن الفهم الذاتي والإدراك، وغير قادرين بدنياً على العيش من دون عون من الكبار. وقد غاب عن هذه التصورات أن الطبيعة البشرية تحيا في إطار الجدل بين القدرة والحاجة، إذ بقدر ما يكون الطفل بحاجة ماسة إلى الكبار وعونهم، فإنهم بدورهم يلتمسون منه ما يفتقدون إليه. فلديه قدراته التي جبل عليها بفضل تعاطيه مع المعطيات التي تتجلى أمام ناظريه، وبفضل ما لدى المحيطين به من وعى بقدراته اللغوية والبلاغية والسردية والمعرفية. وتظل القدرة على الإبداع مسألة ملازمة للإنسان في الشرق والغرب، وتتفاوت القدرة بتفاوت رأس المال الرمزي والمادي المتاح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ثنائية الدلالة في قصص الأطفال
يميل بعض كتاب أدب الأطفال الحداثيين إلى كتابة نصوص غير مستقلة، فيها دور كبير للقارئ، وتحمل أكثر من دلالتها الحرفية، إلى أن تصل إلى نصوص ذات دلالة ثنائية. يستطيع الكاتب من خلال توظيف أدوات لغوية معينة، ومن خلال بعض الأساليب الفنية، إلى تقديم أدب أطفال ترميزي، يحتاج إلى قراءة إبداعية من أجل الوصول إلى دلالته. كيف يمكن للغة بأدواتها وأساليبها الفنية، أن ترقى بالعمل الفني المكتوب للأطفال، إلى مستوى الدلالة الثنائية للنصوص؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه في هذه الدراسة.
نحو أدب تفاعلي للأطفال
تسعى هذه الدراسة في المقام الأول إلى بيان أهمية الوسائط التكنولوجية الحديثة، والأساليب التقنية المعاصرة في المجال الأدبي عموما، وفي مجال أدب الأطفال على وجه الخصوص. وتطرح مشروع تأسيس أدب للأطفال يقوم على عنصري التفاعل والمشاركة وهو ما نسميه في هذه الدراسة بـ (الأدب التفاعلي للأطفال) وقد حاولنا استثمار المنجز النقدي الحديث في مجال نظرية القراءة وجماليات التلقي، واستغلال المفاهيم المطروحة في مجال الأدب التفاعلي للكبار من خلال رواده ومنظريه أمثال سعيد يقطين وفاطمة البريكي ومحمد سناجلة وغيرهم. ولا شك أن الأدب التفاعلي للأطفال سيفتح نافذة للمبدعين يتم من خلالها مخاطبة الأطفال بأسلوب جديد يهدف إلى إعدادهم إعدادا علميا صارما لمواجهة تحديات القرن الجديد ومواكبة الموجة الحضارية الثالثة وهي الموجة المعلوماتية بعد أن تخطى العالم الموجة الحضارية الثانية وهي الموجة الصناعية.