Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
32
result(s) for
"أدب الرحلات تاريخ ونقد"
Sort by:
التعددية الثقافية فى أدب الرحلات
2019
الرحلة والانتقال ميزة خص الله، سبحانه وتعالى، بها الإنسان، الذي قدر له إعمار الأرض، والتمتع بما أوجده الله فيها من زينة متنوعة مصداقا لقوله تعالى: (إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها) (2). وقد زين الله للإنسان حب ما خلقه في هذه الأرض، لكنه، سبحانه، وضع ضوابط للتمتع بهذه الزينة، وأنزل شرائع سماوية لتوضيح ذلك، كان آخرها وختامها، والجامع لها القرآن العظيم، الذي جعل الرحلة والتنقل في الأرض وسيلة من وسائل الهداية إلى الإيمان بالله الواحد الأحد، وقديما مثل العالم المسلم محمد بن عبد الملك المعروف بابن طفيل (ت581ه) في قصة \"حي بن يقظان\" أهمية الرحلة في الوصول إلى معرفة الله الكاملة. عرف العرب بطبيعة حياتهم الصحراوية والحضرية نوعين من الرحلة: الرحلة الدائمة بحثا عن الماء والعشب، والرحلة المنظمة بحثا عن التجارة والتواصل مع الأمم الأخرى، وتمثلت في رحلتي الشتاء والصيف. بعد ظهور الإسلام فتح المسلمون بلادا واسعة امتدت ما بين الأندلس والصين، وقد ضمت هذه البلاد أعراقا، وشعوبا، وأديانا، ومذاهب، وطوائف دينية عديدة، وأكثر من أية دولة عرفها التاريخ البشري، وعاشت تلك الفئات إلى حد ما بوئام. وقد شجعت عوامل كثيرة المسلمين على الرحلة في بلاد الإسلام، وخارجيا، وكان أن دون كثيرون ممن مارسوا الرحلة مشاهداتهم، فظهر من ذلك أدب عرف بأدب الرحلة. من أهم الرحالة الذين دونوا مشاهداتهم بصدق الرحالة ابن جبير الأندلسي، إذ أعطت رحلته صورة جديدة عن مدى التعددية الثقافية التي كانت تسود المجتمع الإسلامي. في هذا البحث درست أهه جوانب التعددية الثقافية التي ظهرت في رحلة ابن جبير، من خلال تتبع حديثه عن البلدان التي زارها في رحلته المعروفة باسم \"تذكرة بالأخبار عن اتفاقات الأسفار\". وتوصلت إلى نتائج مهمة حول مدى قدرة المجتمع الإسلامي على التعايش مع وجود تنوع كبير في مختلف جوانب حياته.
Journal Article
من أدب الرحلة في زنجبار البحث عن أمة واحدة : قراءة في رحلة أبي الحارث للشيخ الأديب محمد بن علي بن خميس البرواني ت. 1953
يسعى البحث إلى إبراز ثراء كتابات أدب الرحلة في زنجبار، في العصر الحديث، ويستقصي العوامل السياسية والثقافية المشكلة لذلك الثراء، وسيتم تحقيق الهدفين من خلال تحليل كتاب \"رحلة أبي الحارث \"لمؤلفه الشيخ محمد بن علي بن خميس البرواني، التي طبعت أول مرة في زنجبار، عام 1915م. لقد لعب السلطان برغش بن سعيد بن سلطان البوسعيدي دوراً مهماً في ظهور المطبعة، عبر تأسيسه \"المطبعة السلطانية \"، التي قادت إلى نشاط صحفي وظهور أول صحيفة عربية في زنجبار سميت بصحيفة \"النجاح \"، عام 1911م، ثم تبعتها صحف أخرى. وسار السلطان حمود بن محمد بن سعيد البوسعيدي على الخطا نفسها في تشجيع حركة الطباعة والصحافة. وحقق هذا السلطان علاقات جيدة مع رواد الإصلاح العربي؛ أمثال محمد رشيد رضا وجرجي زيدان. وقد أدت هذه العلاقة إلى توطيد متابعة مثقفي زنجبار بشكل مباشر لما ينشره رواد الإصلاح في جرائدهم. وأدى هذا الانفتاح على الصحافة العربية وعلى العالم وظهور الحركة الصحافية في زنجبار - إلى نشاط أدب الرحلة. وكتبت في هذا السياق كتب عدة، منها \"الدر المنظوم في ذكر محاسن الأمصار والرسوم \"للسيد حمود بن محمد البوسعيدي، وكتاب البرواني، الذي نحن بصدد تحليله. وقد سعي البرواني إلى تقديم أنموذج للحداثة التي على زنجبار أن تسلكها في بحثها عن هويتها، مما يمكن تسميته بــ \"الأمة الإسلامية \"أو \"الأمة الواحدة \".
Journal Article
جدل الأدب والتاريخ في محكيات الرحلة
2022
يحكم الرحلة قطبان؛ قطب معرفي وقطب فني، يتراوح المعرفي بين المادي والفكري، وهو عبارة عن مكتسبات وتثاقف تحصل للرحالة أو يكتسبها من خلال سفره لتحقيق روح الحياة القائمة على التطور والنفع.. والقطب الثاني، وهو القطب الفني، الذي وإن بدا شيئا هامشيا إلا أنه يمثل ذروة نشاط الإنسان وطقس من طقوسه الثقافية المتشكلة روحا يسري في عروق جلالة وجدانه، وهي روح القصص والأخبار والمحكيات.. فلا شك أن الرحلة هي هذان القطبان معا، هي مزاجية مزاج الإنسان، تركن للذاتية فتطفح تارة وتخوض في الموضوعية أخرى فتجحف، فمعيار الأدبي والتاريخي في الرحلة يتباين بين الذاتي والموضوعي، وهذه هي بؤرة الجدل القائم بين الأدبي والتاريخي في النصوص الرحلية المختلفة.
Journal Article
البنى السردية في رحلات الشيخ العدواني الصوفية من خلال كتابه تاريخ العدواني
2013
يعتبر كتاب تاريخ العدواني* الذي كتب حوالي القرن 17 م كتاب في تاريخ وأخبار أهل ومنطقة الجنوب الشرقي الجزائري وبصفة خاصة منطقة وادي سوف، وعبر قراءة الكتاب وتتبع الأحداث عثرت فيه على بعض الحكايات تحمل في طياتها بذور السرد القصصي من حوار ووصف ولغة خاصة، وتبدأ هذه الحكايات من الصفحة 309 وتستمر إلى الصفحة 315 حيث قسمها المؤلف إلى مراحل وكأنها مراتب في التصوف فانطلق من العنوان \"كرامات من سمرقند إلى الشلف\" ووصل إلى عنوان \"الملك لله وللصالحين\" وتستمر بعض القصص المتفرقة لكن المسار الذي ذكرناه يعد متواصلا ويقدم عينة عن قصة وصفتها بالصوفية لأنها مليئة بالخوارق، وسأحاول خلال هذه الدراسة تتبع البنى السردية خلال هذا القصة التي تعد رحلة خيالية قام بها الشيخ العدواني، فرغم أنها غير منطقية من جهة والعدواني وضعها لاعتقاده فيها وليس من أجل تحميلها بعدا أسطوريا إلا أنها قدمت جمالية خاصة للقصة خصوصا في تصويره للفضاء وطريقة الحوار بين الشخصيات، لهذا سنحاول التفصيل في التركيبة السردية لهذه الرحلة حيث سنركز على بنية الشخصيات وفق نموذجها العاملي، وبنية الفضاء والزمان، كما سنتتبع اللغة والحوار وغيرها من البنى السردية، عبر مسار القصة المختارة والمقدر نصيا بخمس صفحات. كما نشير إلى أن معاملتنا لهذا النص ستتسم ببعض الخصوصية لكون المؤلف لم يقدم قصة بالمفهوم المعاصر بل هي مشابهة لطريقة السيرة الذاتية فهو الراوي والبطل والمؤلف.
Journal Article
رحلة إثيان ريشي بين الفني والسياسي
2017
استعرضت الورقة إثيان ريشي بين الفني والسياسي. لقد تعددت الثنائيات التي يحفل بها المغرب في نظر الرحالة إثيان ريشي فهو بلد يعبر عن عالم من الظلم والجور وهو في الوقت نفسه فضاء للراحة والهدوء والجمال بكل ما يمكن أن يخلقه التنوع من إبهار في الآخر، كما أن المغرب مكان للعقاب والسجن وبلد يضم بين جواحه طباع المغاربة التي لا تنفصل عن الفضاء المتنوع، فقد رأي فيهم إثيان الكسل وعدم الانتظام واللامبالاة في استثمار الزمن وهم في الوقت نفسه ملمح من ملامح الوفاء والتضامن والتوحد. ويظهر الطابع التأريخي حاضرا في كتابات بقوة في مقابل الوسم الفني للرحلة فلم يكن إثيان ريشي منقطعا عن غيره من الرحالة والأدباء بل كان ملما بتجارب من قبله وراعيا ومدركا لأثارهم التاريخية والفنية والوظائف التي خدمتها إنجازاتهم، كما تحدث إثيان ريشي عما سماه المغرب المعتم وعن ملامح الظلم والجور واللاسلم في بعض الأماكن كما هو شأن قطاع الطرق في واد سوس. وختاما فقد كشفت بنيات الكتابة الرحلية لإثيان ريشي، أن هذا الشكل من الكتابة جمع بين التاريخي والأدبي والسياسي والأيديولوجي، وهو في الوقت نفسه جمع بين الحقيقة والالتباس فقد حمل إثبات معلومات عن المغرب تكاد تكون موضوعية، لأنه رآها وعاشها وجاء محملا ببعضها لكنه لم يدرك معلومات أخرى كانت أكثر قيمة وأهمية تتجاوز المهمة الرسمية لإثيان وتتجاوز أيضا الخط الجغرافي الذي تتبعه بل وتتجاوز رؤيته للفضاء الشكلي للمغاربة بدل الفضاء الجوهري العميق لهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
Journal Article
أدب الرحلات لدى أبي القاسم سعد الله بين الدراسة التاريخية والإبداع الأدبي
2020
يكشف أدب الرحلات لدى أبي القاسم سعد الله عن أبرز الملامح المميزة لشخصيته العلمية في بعديها: التاريخي والأدبي. ففي مجال الدراسة التاريخية، تبين لنا أن سعد الله يتسم بسعة الاطلاع، والمنهجية العلمية في التحليل والمعالجة والتوثيق، إلى جانب الدقة والوضوح في اللغة العلمية، مع استدعاء ثقافته الأدبية والنقدية في المواضع التي تقتضي ذلك. أما في المجال الإبداعي، فإن أدب الرحلات عنده يبرز بعض السمات المتعلقة بهذا النمط من الكتابة لديه كدقة الملاحظة، والقدرة على استيعاب المشهد الموصوف، أو الموضوع المعبر عنه، بالإضافة إلى الشجاعة الأدبية المتمثلة في تسجيل الوقائع، وإبداء الرأي بشكل موضوعي على الرغم من حساسية بعض المواقف أحيانا خصوصا من الناحية السياسية، إلى جانب امتلاكه لناصية الأسلوب الأدبي الجميل كلما اقتضى الأمر ذلك. ولقد ظَل ظِل الباحث المؤرخ ملازما لسعد الله حيثما حل أو ارتحل من خلال ولعه البالغ بالمكتبات وما فيها من وثائق ومراجع ومخطوطات.
Journal Article
الرحلة فى الأدب اليمنى
2017
تهدف البيبليوغرافيا الوصفية لأدب الرحلة في اليمن إلى الكشف عن نوع سردي مغمور في الأدب اليمني، والتعريف به كنوع أدبي له حضور في المشهد الأدبي اليمني، الحديث والمعاصر، من خلال ما ستظهره هذه البيبليوغرافيا من تراكم كمي ونوعي في مدونة أدب الرحلة في اليمن، الأمر الذي سيدفع الباحثين والنقاد إلى إعادة النظر في تلك المقولات التي ترى أن حظ اليمنيين من أدب الرحلة قليل. كما أن البيبليوغرافيا ستلفت أنظار الباحثين، بمختلف مشاربهم، إلى هذا النوع السردي المغيب عن المشهد النقدي العربي، واليمنى على وجه الخصوص، ذلك أنه -في الآونة الأخيرة-ومع التطور الملحوظ للدرس النقدي في اليمن، واهتمامه بمقاربة أنواع أدبية نثرية مختلفة؛ من قصة، ورواية، ومسرح، لم يلتفت النقاد والباحثون إلى نوع أدبي نثري له حضور في الأدب اليمني الحديث والمعاصر، ألا وهو (أدب الرحلات). أوضحت في التمهيد قضايا كثيرة، أهمها: تعليل عدم الاهتمام بأدب الرحلة في اليمن، ذاكرا أسباب إنجازي البيبليوغرافيا الوصفية، محددا منهجية عملها.
Journal Article