Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
67 result(s) for "أركون، محمد، ت. 2010 م"
Sort by:
محمد أركون في وجهة الأنثروبولوجي
كشفت الورقة عن الوجه الأنثروبولوجي لمحمد أركون. تطرقت الورقة إلى كتاب الحج في الفكر الإسلامي الذي اعتمر فيه أركون قبعة الباحث الأنثروبولوجي في التراث والواقع الإسلاميين من خلال تسليط الضوء على ثلة من الموضوعات الأنثروبولوجية مثل ظاهرة الحج. ومن جهة ثانية كونه يعمل على تبديد سوء الفهم الذي لحق مشروع نقد العقل الإسلامي. كما أشارت إلى مفهوم العقل الإسلامي. وتحدثت عن مكانة ابن رشد في تاريخ الفكر. مسلطة الضوء على منزلة ابن طفيل في تاريخ الفكر. متعرضة لمسألة الإيتيقية والقانونية في الفكر الإسلامي. وتطرقت إلى كتاب حين يستيقظ الإسلام الذي ضم عددا من النصوص المهمة التي تسلط الضوء على قضايا وهموم معاصرة ليوم الناس هذا. اختتمت الورقة ببيان أنه عندما يستيقظ الإسلام من سباته الدوغمائي سوف يعي لأول مرة حجم اللحظات التاريخية الفكرية والفرص الحقيقية التي أجهضتها في تاريخه الداخلي نفسه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
العقل الإسلامي والتأويل في فكر محمد أركون
يحاول هذا البحث دراسة جدلية التراث والحداثة في الفكر الإسلامي، وإظهار خصوصية هذا الموضوع في فكر الباحث محمد أركون الذي يسعى إلى تجاوز الأفكار التقليدية الضيقة التي لا تكاد تتعدى الدراسة الوصفية، وفتح مجال التأويل في الفكر الإسلامي وإعادة قراءة النص القرآني وفق مستجدات الحياة المعاصرة، والنظر في الأفكار وضرورة تفعيلها وتحديثها ومسايرتها للراهن وقد دعا إلى تأويل جديد للقرآن. ويسعى إلى استثمار العلوم الاجتماعية والإنسانية ومقاربته للنصوص الدينية الإسلامية من أجل تخطي سطحية التفكير وتجاوز التفسير الضيق والانغلاق في الفكر العربي الإسلامي، بهذا يقدم لنا أركون من خلال مشروعة التأويلي كيفية إعادة قراءة الخطاب الديني الإسلامي والاتصال بالماضي والانقطاع عنه في الوقت ذاته، وإظهار قيمة التأويل في بناء المعرفة والفكر الإسلامي المعاصر.
النص والتأويل عند محمد أركون
تناولت الدراسة النص والتأويل عند محمد أركون. يروم محمد أركون أثناء حديثه عن النص والتأويل، إخراج الأول من تلك الانحرافات الأيديولوجية التي تتوهم أنها تمثل احتكاكًا مباشرًا للروح البشرية مع كلام الله، قصد التوصل إلى فهم قريب من مقاصده النهائية، حيث إن الخروج من دائرة الجمود وانغلاق الفقهاء التي تفرض خطًا واحدًا للتأويل، لن تتأتى إلا بالاطلاع على كل ما يخص معرفة النصوص القديمة والشروط التقنية للاجتهاد الكلاسيكي. وفقًا لذلك قُسمت الدراسة إلى جزئين، تطرق الأول إلى رهانات محمد أركون في معالجة قضية النص والتأويل، وتناول الثاني النص الديني بين منطق التعقل ومنطق التحجر. وختامًا، إن المتتبع للمشروع الأركوني، أثناء مقاربته لإشكالية النص والتأويل، يفهم منذ أول وهلة رهانه من الانفتاح على آليات معاصرة في مقاربة النص، وهو الرهان المتمثل ببناء معرفة عقلانية بالنص، وطبقاته المضمرة، حتى يتحرر من السياجات الدوغمائية المغلقة، ويفتح الباب لميلاد فكر تأويلي جديد للظاهرة الدينية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
منهج الحداثيين العرب في التعامل مع القرآن الكريم
تتناول هذه الدراسة موضوع الحداثة من حيث التعريف والنشأة، ثم عرضت الدراسة للمشروع الحداثي العربي مبينة أهدافه وخصائصه وأهم رواده، وعمدت إلى قطب من أقطاب الحداثة العربية وهو محمد أركون في دراسة تطبيقية لمنهجه التشكيكي في دراسة القرآن الكريم، متبعة في سبيل ذلك المنهجين الاستقرائي والتحليلي النقدي. وقد خلصت الدراسة إلى جملة من النتائج منها: أن من أهم سمات القراءة الحداثية للنص القرآني رفع القداسة عن النصوص الشرعية، ومحاولة إعادة صياغة الرؤية لهذه النصوص، بوضعها في مصاف النصوص البشرية، وذلك من خلال عدة ممارسات ستكشف عنها هذه الدراسة.
قراءة في أزمة المثقف العربي المعاصر من وجهة نظر محمد أركون
يلعب المثقف دورا كبيرا في تحديث المجتمع باعتباره الأداة الفاعلة في تحريكه نحو أهداف مثلى وغايات سامية، تمس جميع جوانب الحياة الدينية منها والأخلاقية والثقافية والسياسية والاجتماعية، فمشاركة المثقف فاعلة في الحياة الاجتماعية والوطنية نلتمس أثرها من الحركة الوطنية والاتجاه الإصلاحي العربي المتشبع بالقيم الإسلامية، فالمهام المنوطة بالمثقف هي إعادة بعث مجتمعه نحو التقدم والرقي، ومحمد أركون أحد المفكرين الفاعلين في الساحة الفكرية العربية الإسلامية، والدارس للتراث الإسلامي، وصاحب مشروع الإسلاميات التطبيقية، وحاول تطبيق المناهج الغربية المعاصرة المعمول بها في مجال العلوم الإنسانية وفي مقدمتها النقد التاريخي، ويؤكد على دور المثقف أنه لا يرمي إلى مجرد تحقيق المعرفة العلمية للتراث، بل إلى توظيف هذه المعرفة من أجل إخراج المجتمعات العربية الإسلامية من دائرة التخلف ودخول حقل الحداثة.
مشكلة تأصيل مفاهيم الحداثة في التراث الإسلامي
استعرض المقال موضوع بعنوان مشكلة تأصيل مفاهيم الحداثة في التراث الإسلامي مناقشة لموقف أركون من مفهوم التسامح. تحدث الكثير من المفكرين العرب والمسلمين منذ زمن النهضة العربية في القرن التاسع عشر، عن إمكان تأصيل مجموعة من المفاهيم، التي يعتبرونها وليدة الحداثة الأوروبية، في التراث العربي الإسلامي، وتناول المقال محورين، الأول تأصيل مفهوم التسامح بين القبول والرفض، حيث يعد التجاذب والتنافر بين قبول ورفض التأصيل، تعرض له أيضاً مفهوم التسامح شأنه شأن مفاهيم فلسفية أخرى. وأشار المحور الثاني إلى حوار التأصيل مع محمد أركون، حيث مثٌل محمد أركون صاحب كتاب نقد العقل الديني توجهاً آخر، يناقض التوجهات القائلة بإمكان تأصيل مفاهيم الحداثة في التراث الإسلامي. واختتم المقال بالإشارة إلى إن هذه النماذج إن دلت فإنما تدل على النظرة التجزيئية والاختزالية التي يتعامل بها بعض الباحثين مع التراث العربي الإسلامي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
أنسنة الظاهرة الدينية في الفكر الإسلامي الحديث والمعاصر
تحاول هذه الورقة أن تدرس باختصار دعامتين أساسيتين يقوم عليهما المشروع الفكري للباحث الجزائري محمد أركون؛ وهما: الأنسنة والتأويل. وحتى يتسنى تحقيق هذا الهدف العام، ركزت الورقة على عدة قضايا أساسية، تتمثل في: التعريف بمفهوم الأنسنة، والوقوف على العوامل التي تحول دون قيامها، والنظر في أهم الأبعاد الفلسفية في أعمال محمد أركون. هذا مع الأخذ في الاعتبار دراسة كيف تسهم الأنسنة في تطوير الدراسات السوسيولوجية للظاهرة الدينية.
العقل الإسلامي المفهوم والبنية في فكر محمد أركون
سلط المقال الضوء على العقل الإسلامي المفهوم والبنية في فكر محمد أركون؛ حيث يستمد أركون تحديده للعقل من العلوم الإنسانية والاجتماعية المعاصرة والتي لم تعد تري فيه بنية منغلقة على ذاتها بل مفهوماً منفتحاً ومرتبطا، ومتفاعلاً مع غيره من العناصر كالخيال، والذاكرة وهما ملكتان لا يمكن فصلهما عن العقل عندما يشتغل ويمارس فعله، فالعقل بحاجة إلى الخيال ولا يستطيع الانفصال عنه أو عن التصورات التي يمكن للخيال أن يقدمها للعقل من أجل تغذية عمله وترطيب أجزائه\". كما أشار إلى أنه يُلاحظ من حديث اركون عن عقل إسلامي بالمفرد أو عن مميزات مشتركة بين مختلف العقول الإسلامية يرادف ما أسماه فوكو بالابستيمي ومن هذه المميزات هو خضوع هذه العقول كلها للوحي المعطي، فالعقول الإسلامية على اختلافها لا تمارس فعلها إلا داخل حدود المعرفة التي فرضها الوحي، ثم تطرق إلى أن اركون فضل استخدام مصطلح العقل الإسلامي بدل العقل العربي لأنه يري أنه عقل ديني لاهوتي بالأساس لأنه يتقيد بالوحي أو المعطي المنزل ويقر أن المعطي هو الأول لأنه إلهي، وأن دور العقل ينحصر في خدمة الوحي، أي فهم وتفهيم ما ورد فيه من أحكام وتعاليم وإرشاد ثم الاستنتاج والاستنباط منه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020