Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
20
result(s) for
"إسبانيا علاقات خارجية المغرب"
Sort by:
الجوار الحذر : العلاقات المغربية الإسبانية، من وفاة الحسن الثاني إلى تنحي خوان كارلوس /
by
دريوش، نبيل مؤلف.
,
المساري، محمد العربي، 1936-2015 مقدم.
in
العلاقات الخارجية
,
المغرب علاقات خارجية إسبانيا
,
إسبانيا علاقات خارجية المغرب
2015
العلاقات المغربية الاسبانية بين التحديات الراهنة والآفاق المستقبلية
2023
كشف البحث عن العلاقات المغربية الأسبانية بين التحديات الراهنة والآفاق المستقبلية. وبين أن العلاقات المغربية الأسبانية طيلة عدة سنوات مطبوعة بالمد والجزر، وكان يسودها التوتر بوصول الحزب اليمني الأسباني للحكم، وقسمت إلى فرعين، التحديات التي تواجه العلاقات المغربية، ثم الآفاق المستقبلية للعلاقات المغربية الأسبانية. وعرض البعد المتعلق بالهجرة غير المشروعة وفيها التحديات المرتبطة بالهجرة غير المشروعة، الإجراءات المصاحبة للهجرة غير المشروعة، البعد المتعلق بالإرهاب، التحديات المرتبطة بالإرهاب، الإجراءات المواكبة لمواجهة التحديات الإرهابية، الآفاق المستقبلية للعلاقات المغربية الإسبانية. وأوضح أفاق العلاقات المستقبلية على المستوى السياسي، أساس عودة العلاقات بين المغرب وأسبانيا، المكاسب السياسية التي حققها المغرب، آفاق العلاقات الاقتصادية بين المغرب وأسبانيا، تطور العلاقات الاقتصادية بين المغرب وأسبانيا، الرهانات الاقتصادية بين المغرب وأسبانيا. واختتم البحث بالإشارة إلى الرهانات المستقبلية التي سيكون لاقتصاد قاطرتها الأساسية، بحكم المصالح القوية والمشتركة، لأن أسبانيا هي الشريك التجاري الأول للمغرب على مدى عشر سنوات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
Journal Article
المغرب وإسبانيا
2021
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان المغرب وإسبانيا: مستقبل العلاقات الثنائية في ظل التطورات المتسارعة. حين فتح العرب الأندلس سنة (711 م) قاد الهجوم القائد المغربي الأمازيغي طارق بن زياد وفي عهود عدة بعد القرن الحادي عشر، كان ملوك الدول التي قامت على الأراضي المغربية يضمون الأندلس إلى ممالكهم كما كان الحال في عهد الدولة المرابطة على سبيل المثال، ولم تنسحب إسبانيا من الشمال المغربي قبل سنة (1956 م)، وبقيت تسيطر على الصحراء الغربية - المغربية التي تعتبرها المغرب جزءاً من أراضيها حتى سنة (1975 م)، ويستعرض المقال العهد المعاصر بين البلدين وما شابه من مد وجزر في علاقتهما، ومن تفاهم وتوتر، من كر وفر، وذلك وفق عدة نقاط الأولى كرونولوجيا بأهم الأحداث المسببة للتوتر في علاقات البلدين، وجاءت النقطة الثانية متمثلة في العلاقات السياسية والدبلوماسية، وناقشت النقطة الثالثة العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وتناولت النقطة الرابعة الرهانات الاستراتيجية للعلاقات المغربية الإسبانية، أما النقطة الخامسة فتبين البعد الأمني في التعاون بين المغرب وإسبانيا، وناقشت النقطة السادسة موقف الحكومة الإسبانية من الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء، وأخيراً، كشفت النقطة السابعة عن المطالبة بسبتة ومليلية هاجس مزعج للإسبان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
Journal Article
الخيار القانوني لحل المشاكل بين المغرب واسبانيا بعد استقلال المغرب
2015
استهدف البحث تسليط الضوء على\" الخيار القانوني لحل المشاكل بين المغرب واسبانيا بعد استقلال المغرب \"دراسة قانونية - سياسية للاتفاقيات\". وذكر البحث أنه على ضوء الترتيبات الدولية الجديدة التي عرفها المجتمع الدولي مع نهاية الحرب العالمية الثانية، عرفت العلاقات المغربية الاسبانية استراتيجيات جديدة ومقاربات حديثة، تأخذ بعين الاعتبار المصالح المشتركة والحيوية للبلدين، الشيء الذي مهد إلى إجراء عدد من العمليات التفاوضية، تشمل عدد من الملفات الشائكة ذات الأبعاد الترابية والاقتصادية. وتناول البحث عنصرين وهما: العنصر الأول: الإطار القانوني المنظم للعلاقات المغربية الإسبانية بعد الاستقلال، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: المعاهدات المغربية الإسبانية بعد الاستقلال، ثانياً: مرحلة المناورات الإسبانية إزاء المطالب المغربية، ثالثاً: اتفاقية مدريد لسنة 1975 نتاج مبادرة سياسية مغربية. العنصر الثاني: اتفاقية الصداقة وحسن الجوار والتعاون، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولًا: المبادئ العامة، ثانياً: المجالات الحيوية في الاتفاقية ومضامين بنودها. واختتم البحث ذاكرا أنه كانت للتوترات السياسية تداعيات واضحة على مجري المفاوضات المغربية الاسبانية في مختلف الملفات ، وهذا ما يؤكد صحة التداخل بين البعد السياسي والقانوني في إدارة عمليات المفاوضات، وبهذا فالمسلك الوحيد أمام المغرب واسبانيا للرفع من مستوي العلاقات الثنائية، وهو البحث عما يمكن بتسميته بإجراءات الثقة المتبادلة لإرساء حوار متواصل، عبر الوقوف على جميع المشاكل وأنواعها والاعتراف بطرحها دون تردد على طاولة المفاوضات ، وإيجاد حلول ولو نسبية ومدها بآليات تترجم إجراءات الثقة هذه إلي أرض الواقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article