Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
712
result(s) for
"إعداد هيئة التدريس"
Sort by:
الحرية الأكاديمية لدى أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة
2009
هدفت الدراسة إلى تعرف درجة ممارسة الحرية الأكاديمية لدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة. كما هدفت إلى تعرف وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة للحرية الأكاديمية باختلاف الجنس، والخبرة، والرتبة الأكاديمية، والجامعة. تكون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء هيئة التدريس البالغ عددهم (4123) عضو هيئة تدريس في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، وتم اختيار عينة عشوائية من المجتمع الأصلي، بلغت (632) عضو هيئة تدريسية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير استبانه مكونة من (47) فقرة تتناول أبعاد الحرية الأكاديمية، وطبقت على العينة ثم تم حساب المتوسطات الحسابية والنسب المئوية والانحرافات المعيارية واختبار (ت)، وتحليل التباين الأحادي واختبار شافيه للمقارنات البعدية. وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (= 0.05) تعزى للجنس في مجال اتخاذ القرار على درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس للحرية الأكاديمية في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة وجاءت الفروق لصالح الذكور. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (= 0.05) تعزى للجنس في مجالات حرية التعبير والبحث العلمي والتدريس لدرجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس للحرية الأكاديمية في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة. - وجود فروق ذات دلالة عند مستوى الدلالة (= 0.05) تعزى للرتبة الأكاديمية في مجال البحث العلمي والتدريس على درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس للحرية الأكاديمية في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة ولصالح رتبة الأستاذ. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (= 0.05) تعزى لمتغير الجامعة في جميع المجالات على درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس للحرية الأكاديمية في الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، وجاءت الفروق لصالح الجامعات الخاصة. و في ضوء النتائج قامت الدراسة جملة من التوصيات العملية الإجرائية المستقبلية
Journal Article
واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس للحاسوب في التعليم في جامعة مؤتة وعلاقته ببعض المتغيرات
by
أبو جابر، ماجد عبدالكريم فريح
,
العديلي، عبدالسلام موسى
in
إعداد عضو هيئة التدريس
,
الأردن
,
الاختبارات والمقاييس التربوية
2009
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس للحاسوب في التعليم في جامعة مؤتة، وعلاقته ببعض المتغيرات. تكونت عينة الدراسة من (106) من أعضاء هيئة التدريس للعام 2005/2006، تم اختيارهم عشوائيا. أظهرت النتائج أن من أهم أسباب اقتناء أفراد العينة للحاسوب استخدامه في أعمال الطباعة. أما فيما يتعلق بدوافع أفراد العينة لاستخدام، وتعلم الحاسوب، فقد أظهرت النتائج أن دافع \"إفادة الحاسوب في التخصص\" كان من أهم الدوافع. أما بخصوص البرمجيات، والتطبيقات الحاسوبية، ودرجة استخدامها، فقد أشارت النتائج إلى أن معالجة النصوص، والبريد الالكتروني من أكثرها استخداماً. وتبين كذلك عدم وجود أثر دال إحصائيا للتخصص، أو الرتبة الأكاديمية في مقدار استخدام الحاسوب في التعليم، في حين تبين وجود أثر للتفاعل بينهما. أظهرت النتائج كذلك عدم وجود أثر للتخصص، أو الرتبة الأكاديمية، أو التفاعل بينهما في أهمية الحاسوب في التعليم. كما بينت النتائج أن النصاب التدريسي المرتفع، والنقص في الحوافز الشخصية يعدان من أهم المشكلات والمعوقات لاستخدامه في التعليم. من أهم التوصيات التي تم التوصل إليها: ضرورة عقد دورات تدريبية لأعضاء هيئة التدريس في استخدام الحاسوب في التدريس، إضافة إلى إعادة النظر في تخفيض نصابهم التدريسي.
Journal Article
الاحتياجات التدريبية لرؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الأهلية في الأردن من وجهة نظرهم
2005
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن الاحتياجات التدريبية لرؤساء الأقسام في الجامعات الأهلية في الأردن من وجهة نظرهم. وقد تكون مجتمع الدراسة من جميع رؤساء الأقسام الأكاديمية في الجامعات الأهلية في الأردن، وتم اخذ عينة عشوائية بواقع (60) رئيس قسم من الكليات العلمية والإنسانية لخمس جامعات أهلية. واستخدم الباحث استبانة قام بتطويرها للكشف عن الاحتياجات التدريبية، وتأكد من صدقها وثباتها، وتضمنت (44) فقرة موزعة على خمسة مجالات، وقد تم استخدام الوسائل الإحصائية المناسبة لمعالجة البيانات بهدف الإجابة عن أسئلة الدراسة. وكان من بين أهم الدراسة النتائج ظهور حاجة للتدريب على مهارات مجالات الدراسة الخمسة (التخطيط، والتنظيم، والقيادة، الاتصال، والعلاقات الإنسانية). كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الاحتياجات التدريبية تعزى لمتغير الرتبة الأكاديمية ولصالح من هم برتبة أستاذ زيادة على أن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الخبرة ولصالح من لهم خبرة أكثر من عشر سنوات.
Journal Article
الإعداد المهني للأستاذ الجامعي في ضوء تحول الجامعة إلى منظمة تعلم
2009
تمثل مؤسسات التعليم العالي في العالم كله الركن الأساسي لنشر كل جديد من الفكر والمعرفة، ومواجهة التحديات المعاصرة التي تواجه المجتمعات بسبب التطور المتسارع في تكنولوجيا المعلومات التي أسهمت في التحول لمجتمع المعرفة الذي يقوم أساساً على نشر المعرفة وإنتاجها وتوظيفها بكفاءة في جميع مجالات النشاط المجتمعي. وهذا التحول يفرض على مؤسسات التعليم العالي مراجعة أهدافها لتصبح مراكز ومنظمات تعلم يتفاعل من خلالها أفراد هذه المنظمات مع بعضهم البعض، ويعملون كفريق ضمن مؤسسة يشعرون بالانتماء إليها بحيث يتاح لهم من خلالها الفرص لاكتشاف المعرفة وإنتاجها وتطبيقها، ويتصفون بالقدرة والدافعية للتعلم المستمر. ولتكوين منظمات تعلم فعالة في الجامعات يجب أن يتصف الإعداد المهني للأستاذ الجامعي بسمات وكفايات متنوعة. ومن هذا المنطلق تهدف هذه الدراسة إلى الإجابة عن الأسئلة التالية: 1. ما هي منظمات التعلم؟ وما هي خصائصها؟ 2. ما هي الكفايات والآليات المتنوعة التي يجب توافرها في عضو هيئة التدريس في الجامعة ومؤسسات التعليم العالي؟ 3. ما هو التصور التنظيمي المقترح لتطوير الكفايات والسمات المقترحة لعضو هيئة التدريس في الجامعة ومؤسسات التعليم العالي؟ وقد اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي للإجابة عن أسئلة الدراسة. وقد ناقش الباحث منظمات التعلم وركائزها وخصائصها، وأوضح أهمية تحول الجامعات ومؤسسات التعليم العالي للعمل كمنظمات تعلم. ثم تناول موضوع الكفايات الأكاديمية والمهارية والسمات الشخصية لعضو هيئة التدريس في مؤسسات التعليم العالي والتي تؤهله لأداء أدوره المهنية بكفاءة في ظل تحول تلك المؤسسات إلى مؤسسات تعلم. وقد قدم الباحث تصوراً تنظيمياً مقترحاً يمكن أن يسهم في تطوير تلك الكفايات والسمات.
Journal Article
تصور مقترح لإعداد عضو هيئة التدريس في الجامعات العربية وسبل انتقائه
2007
أصبح التعليم الجامعي مهنة شأنه في ذلك شأن أي مهنة أخرى تتطلب وضع أسس وقواعد واضحة لها بدءاً من اختيار المتقدمين لها، ومرورا بتطوير كفاءة العاملين فيها، وانتهاءً بأعلى مراتب المهنة، وبما أن التعليم الجامعي مهنة معقدة متشابكة، لذا فإن مهمة إعداد وتطوير عضو هيئة التدريس تصبح مهمة شاقة تتطلب مجموعة من المهارات والأساليب ضمن مسارات متعددة تختلف في أشكالها وأنماطها. إن التعليم الجامعي في الوطن العربي يشهد تقدما ونموا سريعا من حيث عدد جامعاته وسعة القبول فيها، وتطوير مستوى أدائه لإعداد الكوادر العلمية والتقنية المدربة التي تسهم بتنفيذ خطط التنمية القومية، والتصدي لمشكلات المجتمع لمعالجتها والحد من تأثيراتها السلبية، وصولا لتحقيق النهوض الحضاري اللائق بمكانة أمتنا العربية المجيدة وإحياء تراثها الخالد... وهذا كله يتطلب إعداد كوادر علمية متخصصة ومؤهلة ومدربة تدريبا جيدا لكي تستطيع أن تحقق الرصانة العلمية والتربوية للجامعات العربية وتجعلها بمستوى الجامعات المتقدمة في العالم، والتي تسهم بصورة واضحة ومؤثرة في نشاط البحث العلمي وإعداد الكوادر وخدمة المجتمع، وبالتالي تطور الوطن وتقدمه.
Conference Proceeding