Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
222 result(s) for "إيران سياسة عسكرية"
Sort by:
العالم الثالث والإسلام العالمي والبراجماتية : صناعة السياسة الخارجية الإيرانية
انطلاقا من تفسيرات تاريخية ودينية وقومية تنصب إيران نفسها عمدا في معارضة استراتيجية للولايات المتحدة الأمريكية. وثمة موقفان على طرفي نقيض من السياسة الإيرانية، يرى الأول أنها تنطلق من أيديولوجية دينية لاعقلانية تشكل تهديدا عالميا، بينما يرى التفسير الآخر أن الأيديولوجية لدى إيران ليست سوى غطاء لدولة قومية تتصرف بعقلانية دفاعا عن مصالحها. ترى إيران أن مصدر قوتها يكمن في ما تسميه \"المجتمع الدولي الحقيقي\" متمثلا في حركة عدم الانحياز والدول النامية والدول الإسلامية، الأمر الذي يمثلمحور خلاف حقيقي بين الغرب وإيران تنجم عنه تفسيرات متعارضة للأحداث العالمية.
دوافع كاشفة...لماذا تتصاعد حدة التهديدات الإيرانية للمنطقة
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان دوافع كاشفة.. لماذا تتصاعد حدة التهديدات الإيرانية للمنطقة. رغم نفي مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة مجيد تخت روانجي أي تدخل إيراني في الهجمات العسكرية التي تمت على القواعد الأمريكية بالعراق في أواخر يونيو الفائت، إلا أن طهران تقوم بحملات من التصعيد المتبادل مع الولايات المتحدة الأمريكية في المنطقة ولاسيما في العراق وسوريا، ويتوازى ذلك مع اتهام تل أبيب لإيران في (3 يوليو 2021) باستهداف سفينة تجارية إسرائيلية شمال المحيط الهندي كانت في طريقها من ميناء جدة السعودي نحو الإمارات العربية المتحدة وتنصرف دلالات ذلك إلى حالة الضبابية المحيطة بمباحثات فيينا وإصرار كلا الطرفين الإيراني والأمريكي على عدم تقديم أية تنازلات، فضلا عن مجيء رئيس إيراني متشدد ورغبة إيران في توسيع هامش المناورة الخاص بها في المفاوضات الجارية مع الرياض في العراق. وأشار المقال إلى أبرز مظاهر التصعيد الإيراني في المنطقة وهي ضربات متزامنة للولايات المتحدة الأمريكية وانتقامات مؤجلة من إيران للمصالح الإسرائيلية موضحا الدوافع البارزة التي أدت لذلك وهي مجيء رئيس جديد ومفاوضات إيران مع الرياض وأثر العقوبات التي أثرت سلبيا على الاقتصاد في إيران. واختتم المقال إلى أنه من المتوقع أن تستمر إيران في استخدام سياسة الشد والجذب لتحقيق أهداف سياستها الخارجية بالتوازي مع حالة التعثر التي تخيم على مفاوضات فيينا، والخلافات القائمة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن اتفاق الضمانات ورغبة طهران في إنهاء رقابة الوكالة على مواقعها النووية، وسريان المحادثات مع الرياض في بغداد، فضلا عن تصاعد حدة الاحتجاجات المنددة بالأوضاع الاقتصادية الصعبة وتدهور مستوى معيشة المواطن الإيراني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
فضيحة إيران كونترا عام 1986
فضيحة إيران كونترا، والتي قامت خلالها الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل بتقديم الدعم العسكري لإيران أثناء الحرب الإيرانية العراقية مقابل إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين الذين تم اختطافهم بواسطة جماعات شيعية لبنانية رغم إعلان الإدارة الأمريكية وقف التعاون العسكري مع إيران بسبب أزمة الرهائن الأمريكيين عام 1979، وكان الغرض الآخر من دعم إيران هو تدمير قوة العراق العسكرية حتى لا تمثل تهديدًا لإسرائيل في حالة انتصارها في الحرب. وقد أدت هذه الفضيحة إلى تشكيل لجان تحقيق وإدانة العديد من المسئولين الأمريكيين واستقالاتهم بعد إدانتهم مثل وزير الدفاع الأمريكي الأسبق كاسبر واينبرجر ومستشار الأمن القومي الأمريكي وغيرهم من المسئولين الأمريكيين، وفي مقدمتهم الرئيس الأمريكي رونالد ريجان، الذي أنكر في بداية التحقيقات أنه أعطى أمرًا ببيع الأسلحة لإيران، ثم عاد مرة أخرى وصرح أنه لا يتذكر. وقد قام الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب بالعفو عن هؤلاء المسئولين، وكان وقت الفضيحة نائبًا للرئيس وأنكر أي دور له في الفضيحة.
العد العكسي للأزمة : المواجهة النووية المقبلة مع إيران
في هذا الكتاب يلجأ المؤلف إلى مصادره الحصرية للإطلاع على وثائق سرية. كما يوظف لقاءاته بمنشقين، وبمسؤولين إيرانيين، وبمصادر رفيعة الشأن في وكالة الاستخبارات، في عرض حقيقة الخطر الإيراني كما يراها، من حيث خرق إيران لمعاهدة الحظر النووي واستمرارها في تخصيب اليورانيوم في العديد من المواقع لغايات غير سلمية، مبينا إخفاق الحكومة الأميركية في مواجهة هذا الخطر منذ بداية وجوده وحتى يومنا هذا. ويأخذ الكاتب القارئ في جولة من حول العالم لينقل، من منظاره الشخصي، أجواء اجتماعات سرية لإرهابيين أقيمت في طهران وفي عواصم أخرى، ولقاءات في البيت الأبيض يشوبها التوتر، واستجوابات كانت تجري قي القاعدة الأمامية لوكالة الاستخبارات المركزية في أذربيجان. كما يتطرأ إلى المواجهات الدبلوماسية التي جرت بين الولايات المتحدة والكريملين في شأن الحظر النووي، وإلى تجاوزات كوريا الشمالية لقرارات الأمم المتحدة في هذا الإطار. وبغية إطلاع القارئ على القصة الكاملة للنظام الراديكالي الإيراني \"المهدد للسلام العالمي\" أضاف المؤلف إلى هذه النسخة (الطبعة الثانية-الغلاف) خطة العمل التي ينبغي على الأميركيين، بحسب وجهة نظره، إتباعها لمواجهة الإرهاب النووي، وهي تقضي بإعلان الحرب على النظام الإسلامي في إيران.
المواقف الإیرانیة تجاه القضایا العراقیة 1958-1963م
على الرغم من روابط الجوار التاريخية والدينية بين شعوب العراق وإيران، إلا أن الخلاف بين الدولتين استمر بينهما ولمراحل عديدة ومختلفة، وكل مرحلة من تلك المراحل كانت تعكس ميزان القوى بين الدولتين . وقد أخذت الخلافات تتصاعد بين البلدين مع أحداث الثورة العراقية في ١٤ يوليو ١٩٥٨ م، وخصوصا بعد نجاح الثورة بقيادة \"عبد الكريم قاسم\" في القضاء على النظام الملكي العراقي -الحليف الإيراني فى حلف بغداد -، وبدأت إيران منذ الأشهر الأولى للثورة فى استغلال عناصر الجوار الجغرافي الطبيعية والبشرية والاقتصادية مع العراق؛ لتوسيع نفوذها فى العراق بطريقة تهدد استقراره، ووحدة شعبه وأراضيه، ولتحقيق مكانة إقليمية رائدة في المنطقة، ولإضعاف مقومات العراق العسكرية والاقتصادية وانشغاله عن دوره كموازن عربي إقليمي . والبحث بعنوان \"المواقف الإيرانية تجاه القضايا العراقية ١٩٥٨ -١٩٦٣ م\" وهي فترة وجود \"عبد الكريم قاسم\" على رأس السلطة فى العراق، وقد انعكست هذه الفترة المليئة بالأحداث بشكل مباشر أو غير مباشر على طبيعة مواقف إيران تجاه العراق، وقد تم تحديد عدد من القضايا العراقية المهمة والتي شكلت محور اهتمام من القيادة الإيرانية فى العلاقات الإيرانية العراقية. اعتمد هذا البحث على الوثائق البريطانية Foreign Office \"F.O. \" وغيرها من الوثائق المنشورة، وعدد من المصادر والمراجع التي تخدم موضوع البحث . ويهدف هذا البحث إلى الإجابة على عدة تساؤلات، منها: ١-كيف كانت ردود الأفعال الإيرانية تجاه الثورة العراقية؟ ٢-هل كانت ردود الأفعال الإيرانية إزاء القضية الكردية فى العراق ثابتة أم متغيرة، ومدى ارتباطها بالمصالح الإيرانية؟ ٣-ما الفارق فى التعامل مع مشكلة شط العرب بين حكومة الثورة العراقية وغيرها من الحكومات السابقة عليها من العهد الملكي.
إيران بعد القنبلة : كيف يمكن لإيران المسلحة نوويا أن تتصرف ؟
تسعى هذه الدراسة لاستكشاف كيف ستتصـرف إيران المسلحة نوويا وما إذا كانت ستعمل بعدوانية وما الذي يترتب على ذلك بالنسبة إلى الولايات المتحدة وحلفائها الرئيسيين في المنطقة بمن فيهم دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وإسـرائيل حيث يتمثل القلق السائد بشأن احتمال امتلاك إيران للأسلحة النووية في أن ذلك سوف يسمح لها بأن تصبح أكثر عدوانية في تحدي مصالح الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها وقد تثني سياسة الولايات المتحدة المتمثلة بفرض عقوبات على إيران ومواصلة الحوار الدبلوماسـي معها في الوقت نفسه عن تطويرها القدرة على إنتاج أسلحة نووية ولكن هذا لا يضمن حلا للأزمة النووية الإيرانية.
تنامى الدور الإيرانى فى المنطقة العربية
هدف المقال إلى استعراض موضوع بعنوان \"تنامي الدور الإيراني في المنطقة العربية\". وتحدث المقال عن قرار جامعة الدول العربية الذي كشف عن خطورة المشروع الإيراني في المنطقة العربية القائم على الهيمنة والسيطرة، والذي يهدد أمن واستقرار تلك البلدان. وقسم المقال إلى خمس نقاط: تناولت النقطة الأولى الدور الإيراني في العراق، فقد فرض الدور الإيراني نفسه على الساحة العراقية وذلك منذ الاحتلال الأمريكي في عام 2003م، وهذا راجع إلى المتغيرات الداخلية والإقليمية والدولية التي مهدت الطريق لهذا الدور. وتطرقت النقطة الثانية إلى الحديث عن الدور الإيراني في اليمن وذلك من خلال دعم الحركات الشيعية والحركات الانفصالية، كما أنها تقود الحرب الدائرة في اليمن عن طريق جماعة أنصار الله الشيعية المعروفة باسم جماعة الحوثيين. وأظهرت النقطة الثالثة الدور الإيراني في سوريا بحيث أن التدخل الإيراني في سوريا تغلغل في الجوانب الاقتصادية، فقامت إيران بتقديم مساعدات ومنح وقروض للاقتصاد السوري خاصة في المناطق التي يسيطر عليها النظام الحاكم، وبذلك أصبحت إيران الدولة الأهم في الاقتصاد السوري. وأشارت النقطة الرابعة إلى الدور الإيراني في لبنان، فقد عانت الدولة اللبنانية كثيراً من التدخلات الإيرانية خاصة من خلال حركة أمل وحزب الله، بحيث أدت التدخلات إلى انقسام حاد في صفوف الطائفة المارونية التي يحق لها اختيار من يشغل منصب رئيس الجمهورية. وكشفت النقطة الخامسة عن الدور الإيراني في البحرين. واختتم المقال مشيراً إلى أن المساعي الإيرانية لتفتيت دول المنطقة العربية ليست وليدة اليوم، ولكنها تعود لقرون طويلة بحيث أصبحت مكوناً طبيعياً للنخبة الحاكمة الإيرانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018