Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
16 result(s) for "ابن الحكم ، عبدالرحمن"
Sort by:
الصناعة البحرية فى الأندلس منذ عهد الخليفة الحكم بن عبدالرحمن \المستنصر بالله\ إلى نهاية الدولة الأموية فى الأندلس ( 350 - 422هـ / 961 - 1031م )
هدفت هذه الدراسة إلى بيان دور صناعة السفن في حماية الدولة الأموية، وتنشيط في التجارة الخارجية في الأندلس ابتداء من عهد الخليفة الحكم الثاني بن عبد الرحمن (المستنصر بالله) إلى نهاية عصر الدولة الأموية فيها (٣٥٠-٤٢٢ هـ/٩٦١ -١٠٣١ م)، وللوصول إلى هذا الهدف تم تقسيم البحث إلى أربعة مطالب تحدثت في المطلب الأول عن نشأة الصناعة البحرية في الدولة الإسلامية، وفي المطلب الثاني عن أهمية القوة البحرية في تثبيت الحكم الأموي في الأندلس فيما كان موضوع، المطلب الثالث القوة البحرية في عهد الخليفة الحكم بن عبد الرحمن المستنصر بالله إلى نهاية الدولة الأموية (٣٥٠ - ٤٢٢ ه/ ٩٦١ - ١٠٣١ م) وفي المطلب الرابع تحدثت عن دور البحرية الأندلسية في تعزيز التجارة في عهد المستنصر إلى نهاية الدولة الأموية، وقد توصلت الدراسة إلى أهمية الأسطول البحري بشقيه العسكري والتجاري ولذلك لاقى عناية خاصة في عهد الدولة الأموية خلال فترة الدراسة المشار إليها.
الأمير الأموي عبدالرحمن بن الحكم (الأوسط)
‏تتناول هذه الدراسة المادة الأدبية الشعرية والنثرية للأمير الأموي عبد الرحمن بن الحكم - رابع أمراء بني أمية في الأندلس - الموزعة في عدد من المصادر الأندلسية كونها لم تجمع في دراسة مستقلة، ولأن النتاج الأدبي لهذا الأمير يستحق تسليط الأضواء علبه أسلوباً ومضموناً، لما فيه من مظاهر التجديد الأسلوبي وتخليد جزء من مفردات حضارة عظيمة تلاقح فيها سحر الشرق وجمال الغرب في بوتقة واحدة. ‏وجاءت هذه الدراسة في تمهيد ومطلبين، تناولت في التمهيد سيرة عبد الرحمن بن الحكم وأعماله الخالدة الأثر في الحضارة الأندلسية، والشخصيات البارزة في بلاطه (علاقة تأثير وتأثر)، وصلة الأمير بالأدباء والعلماء.، وتوقفت الدراسة كذلك على الآراء النقدية لعبد الرحمن بن الحكم في الشعر والشعراء، وصورة الأمير عبد الرحمن بن الحكم في عيون الشعراء في قصائد الغزل والمديح والاستعطاف والعتاب والتحدي والرثاء، وهذا تاريخ شعري لجوانب من حياة الأمير. ‏وفي المطلب الأول تناولت الأدب النثري للأمير ( توقيعات، خطبة، رسالة، نصيحة، نص مسجوع في الغزل ) تناولا أسلوبياً يربط المضامين بالقالب الشكلي الذي جاءت فيه. ‏وفي المطلب الثاني تناولت الدراسة النصوص الشعرية لعبد الرحمن بن الحكم ( مظاهر التجديد والخصائص الفنية والموضوعات التي جاءت في شعره كالغزل والوصف والحكمة والمراسلة ).
قراءة معاصرة في الفكر الدستوري لابن خلدون على ضوء طروحات الفكر الليبرالي في السياسة والنظم
لقد شهد لابن خلدون الباحثون لفكره بعبقريته الفذة، وتقدمه في فنون كثيرة، وما أبدعه عقله من شحذ وتضمين كتابه \"المقدمة \"بنظريات وتحليلات ومفاهيم تعتبر مرجعا للكتابات الدستورية الحديثة، وأسسا للتطبيقات في مجال الحكم والسياسة. فهذه الورقة البحثية محاولة مني لقراء ة أفكاره قراءة معاصرة على ضوء التطبيقات الدستورية والطروحات الليبرالية الحديثة؛ لأن بعض فقرات المقدمة تحمل أكثر من معنى وتفسر على أكثر من وجه. فكم من جمل وفقرات وجدتها -من غير تعسف في التأويل-تحمل أفكارا رائدة سبق بها ابن خلدون فقهاء القانون الدستوري في أهم مواضيعه المتعلقة بتعريف السياسة وتصنيف النظم السياسية وبمسائل السلطة السياسية والحكم النيابي.
الأحاديث التي رواها الإمام النسائي في السنن الكبرى و سكت عنها و ذكرها ابن الجوزي في الموضوعات
يهدف هذا البحث إلى دراسة مجموعة من الأحاديث التي رواها النسائي في سننه الكبرى وسكت عنها وذكرها ابن الجوزي في الموضوعات، وعددها ستة أحاديث، دراسة حديثية معمقة من خلال جمعها وتخريجها والحكم عليها وبيان وجه الصواب فيها، ومعرفة فيما إذا كان ابن الجوزي محقا في ذكرها في الموضوعات أم لا.