Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
4 result(s) for "ابن عبدالبر، يوسف بن عبدالله النمري، ت. 463 هـ"
Sort by:
الكتابة التاريخية في الأندلس إبان عصر ملوك الطوائف \ ابن عبدالبر النمري و صاعد الطليطلي أنموذجا \
كشف البحث عن الكتابة التاريخية في الأندلس إبان عصر ملوك الطوائف (ابن عبد البر النمري وصاعد الطيطلي أنموذجًا). اهتم الأندلسيون كما اهتم المشرقيون بتاريخ بلادهم وملوكهم وحوادثهم وتراجم علمائهم، وقد رأوا أن من واجبهم الوطني نحو بلدهم الأندلس أن يسعوا بجهد للحفاظ على تاريخه وما يتضمنه من ضروب النشاط السياسي والحضاري بوجه عام، وذلك بتدوين الوقائع والحوادث التي مرت بها بلادهم الأندلس عبر عصورها الإسلامية متأثرين بالمدرسة التاريخية المشرقية بشكل عام. وتتبع البحث تطور الكتابة التاريخية في الأندلس لا سيما عصر الطوائف. وتحدث عن ابن عبد البر النمري رحمه الله وكتبه ومؤلفاته التاريخية والأدبية، والمنهج الذي سار عليه في الكتابة التاريخية، ومصادره التي اعتمد عليها. كما تم التطرق إلى القاضي صاعد الطليطلي ومؤلفاته التاريخية، والمنهج الذي سار عليه في تدوين الأخبار والحوادث التاريخية. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها، إن التاريخ الأندلسي اتصل بالأدب أكثر مما أتصل المؤرخ المشرقي به، وسبب ذلك أن أكثر المؤرخين الأندلسيين كانوا أدباء شاعرين أو ناثرين، إضافة إلى كونهم فقهاء محدثين، وسبب أخر هو أن عواطف الأندلسيين نحو بلادهم كانت أقوى، فكلما سقطت بلدة في يد النصارى رثاها الأدباء وحلل وقائعها المؤرخون. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023