Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
9 result(s) for "اختيار الشريك"
Sort by:
درجة انتشار ظاهرة تأخر سن الزواج لدى طالبات الدراسات العليا وعلاقتها بالمرحلة التعليمية ومعايير اختيار الشريك
درجة انتشار ظاهرة تأخر سن الزواج لدى طالبات الدراسات العليا في جامعة دمشق وعلاقتها بالمرحلة التعليمية ومعايير اختيار الشريك. هدف البحث إلى تعرف درجة انتشار ظاهرة تأخر سن الزواج بين طالبات الدراسات العليا في جامعة دمشق وأسبابها، وعلاقتها بالمرحلة التعليمية ومعايير اختيار الشريك. استخدم المنهج الوصفي التحليلي القائم على دراسة العلاقات الارتباطية، واعتمدت الاستبانة كأداة لجمع البيانات، وتمثلت عينة البحث من كليات جامعة دمشق بأربع كليات (4) هي (التربية، الآداب، الزراعة، طب الأسنان)، وبلغ عدد أفراد عينة البحث (783) طالبة منهم (583) طالبة ماجستير و (200) طالبة دكتوراه، توصل البحث إلى مجموعة من النتائج كانت أهمها: ارتفاع انتشار ظاهرة تأخر سن الزواج لدى طالبات الدراسات العليا في جامعة دمشق. إضافة إلى أنه توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين تأخر سن الزواج والمرحلة التعليمية. -جاءت ظروف الحرب على سورية كسبب من أسباب تأخر سن الزواج في المرتبة الأولى والعامل الاقتصادي في المرتبة الثانية، والعوامل التعليمية في المرتبة الثالثة والعوامل الاجتماعية كأقل الأسباب التي تقود إلى تأخر سن الزواج لدى طالبات الدراسات العليا. -جاء معيار التوافق النفسي والعاطفي في المرتبة الأولى، ومعيار التجانس في المستوى التعليمي في المرتبة الثانية، في حين جاءت المعايير الأخرى على التوالي بوصفها أقل المعايير في اختيار طالبات الدراسات العليا للشريك المناسب.
التوافق الزواجي وعلاقته باتخاذ القرار لدى عينة من الزوجات الكويتيات
تهدف الدراسة الراهنة في الكشف عن العلاقة بين التوافق الزواجي وعمليات اتخاذ القرار لدى عينة من الزوجات الكويتيات، بالإضافة إلى توضيح مدى التباين في درجة كل من المتغيرين باختلاف كل من المؤهل الدراسي، والعمر، وعدد سنوات الزواج. وقد أجريت الدراسة على (94) زوجة كويتية، وتراوحت أعمارهن من (68:24) سنة، بمتوسط عمري بلغ قدره (39.19) سنة وانحراف (8.61) سنة، وتباين المستوى التعليمي لهن ما بين المؤهل تحت المتوسط والعالي. وقد جاء متوسط عدد الأبناء لدى أفراد العينة (3.12)، وانحرافه (1.01)، وكان متوسط عدد سنوات الزواج لديهن (14.99)، بانحراف معياري (8.22). وقد طبقت على العينة مقياس التوافق الزواجي (إعداد: علي، 2016)، واختبار اتخاذ القرار (إعداد: فاروق، 2008)، واستمارة بيانات الحالة، كما روعي التحقق من الكفاءة السيكومترية للأدوات. ومن أهم النتائج: (1) توجد علاقة ارتباطية بين التوافق الزواجي واتخاذ القرار لدى الزوجات. (2) توجد فروق دالة إحصائية بين مرتفعي ومنخفضي التوافق الزواجي في القدرة على اتخاذ القرار. (3) يتباين كل من التوافق الزواجي واتخاذ القرار بتباين المتغيرات الديموجرافية (المؤهل الدراسي، العمر، عدد سنوات الزواج). (4) تسهم أبعاد التوافق الزواجي في التنبؤ بالقدرة على اتخاذ القرار. وقد نوقشت النتائج في ضوء الدلالات النظرية والتطبيقية، ومدى اتساقها مع الدراسات السابقة في هذا المجال.
التوافق الزواجي وعلاقته بمعايير اختيار شريك الحياة
دراسة بعنوان: التوافق الزواجي وعلاقته بمعايير اختيار شريك الحياة الهدف: تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين التوافق الزواجي مع معايير اختيار شريك الحياة، وتحديد أهم معايير اختيار شريك الحياة، ومستوى التوافق لدى العينة. العينة: عشوائية من 123 أسرة في منطقة مكة المكرمة، وتم جمع البيانات من خلال استبيان يحتوي استمارة البيانات العامة واستبيان التوافق الزواجي واستبيان معايير اختيار شريك الحياة. ملخص النتائج: 1- أن مستوى التوافق الزواجي لدى عينة الدراسة كان بالمستوى المرتفع يمثل نسبة 30.9%، بينما مستوى التوافق الزواجي المتوسط كان يمثل نسبة 41.5%، في حين إن مستوى التوافق الزواجي المنخفض كان يمثل نسبة 27.6%. 2- وجود علاقة ارتباط طردي بين محاور استبيان معايير اختيار شريك الحياة ومحاور استبيان التوافق الزواجي عند مستوى دلالة 0.01، 0.05، فكلما زادت القدرة على تحديد معايير اختيار شريك الحياة بمحاورها \"المعيار الديني، المعيار الاجتماعي، المعيار الاقتصادي، معيار الشخصية، المعيار العلمي، معيار الوظيفة\" كلما زاد التوافق الزواجي بمحاوره \"العلاقة والتعامل الجيد بين الزوجين، الإشباع الجنسي، تحمل المسؤوليات الزوجية، تحمل المشكلات\". 3- إن أهم معايير اختيار شريك الحياة من وجهة نظر أفراد عينة البحث كان معيار الشخصية بنسبة 20.6%، يليها في المرتبة الثانية المعيار الاجتماعي بنسبة 19.4%، ويأتي في المرتبة الثالثة معيار الوظيفة بنسبة 17.3%. 4- أولوية محاور التوافق الزواجي كان العلاقة والتعامل الجيد بين الزوجين بنسبة 30.4%، يليها في المرتبة الثانية تحمل المسؤوليات الزوجية بنسبة 27.3%، ويأتي في المرتبة الثالثة تحمل المشكلات بنسبة 22.2%. التوصيات: 1- الحرص على توعية الشباب والفتيات بالمعايير لاختيار شريك الحياة وإن لا يكون الاختيار عاطفيا دون الرجوع إلى التفكير العقلاني من خلال برامج التأهيل للزواج والبرامج الإعلامية الأسرية 2- التأكيد على أهمية وجود جهات تختص باحتواء وتوعية المتزوجين الذين يعانون من عدم التوافق الزواجي وتطبيق برامج علاج أسرية تقلل من الأضراء على الأسرة والأبناء 3- تضمين المناهج التعليمية المعلومات الكافية لتبصير الشباب والفتيات بالحياة الزوجية ضمن تعاليم الدين الإسلامي الصحيح الذي يمثل المعيار الأمثل لإنشاء أسرة متوافقة زواجيا.
معيار الجمال حاجي أم كمال في اختيار الزوجة
تهدف هذه الدراسة للوصول إلى مدى أهمية معيار الجمال عند اختيار الزوجة من منظور الشريعة وذلك من خلال النظر في اختيار النبي (صلى الله عليه وسلم) لزوجاته، ولبيان منزلة هذا المعيار من بين المقاصد الضرورية والحاجية والكمالية، وذلك طمعا لحصول التوافق بين الزوجين والوصول إلى الاستقرار الأسري، وقد عرفت هذه الدراسة المصطلحات التالية: مصطلح الجمال ومعنى الأمور الحاجية والكمالية، وكما بينت نظرة الشريعة لمعيار الجمال في اختيار الزوجة وفطرة الناس في حب الجمال، وأنه نعمة في الدنيا والآخرة، وأن من حكمة تشريع النظر إلى المخطوبة قبل الزواج هو التأكد من معايير الجمال، وكما تناولت هذه الدراسة حث الشريعة باختيار الزوجة الجميلة وجعلت تجمل المرأة لزوجها حق شرعي له وعلامة لصلاحها، وأوضحت الدراسة مدى أهمية معيار الجمال في اختيار النبي (صلى الله عليه وسلم) لزوجاته. وتكمن مشكلة الدراسة بانتشار الرأي الذي لا يعتبر معيار الجمال في اختيار الزوجة مما أدى إلى زواج بعض الشباب دون اعتبار هذا المعيار فحدثت المقارنات والخلافات والطلاق، ومن المشكلات أيضا عدم وجود التصور الواضح لنظرة الشريعة لمعايير الجمال ومدى أهميته في اختيار الزوجة، وعدم انتشار الوعي الكافي في توجيه الشباب لاختياراتهم في الزواج. وقد خلصت هذه الدراسة إلى أن معيار الجمال في اختيار الزوجة هو من الأمور الحاجية، وقد كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يهتم بهذا المعيار اهتماما بالغا عند اختيار زوجاته رضي الله عنهن.
علاقة بعض المتغيرات الإجتماعية بمعايير إختيار شريك الحياة بنظر الشباب الأردني : دراسة إجتماعية على عينة من طلبة جامعة اليرموك
أجريت هذه الدراسة من اجل معرفة أهم معايير اختيار الشباب الاردني عند الزواج، وبيان علاقة ذلك ببعض المتغيرات الاجتماعية كالجنس ودخل الأسرة ومكان الإقامة ونوع الكلية وقامت على عينة مكونة من (376) مبحوث تم حصرهم بطريقة العينة الطبقية القصدية من طلبة جامعة اليرموك، بالاعتماد على أداة الاستبانة كوسيلة رئيسة لجمع البيانات، وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج ابرزها أن أهم معايير الاختيار المفظلة في شريك الحياة عند الشباب كانت معايير الميول العاطفية والجمال وجاذبية الشريك بالمرتبة الأولى تليها معايير التدين والأخلاق في الشريك ثم معايير الوضع لاجتماعي والثقافي، ثم جاءت معايير الوضع الاقتصادي والثروة، كما وتوصلت نتائج الدراسة الى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين معايير اختيار الشباب لشريك الحياة تعزى لمتغيرات مكان الإقامة، والدخل الشهري للأسرة، ونوع كلية الدراسة، بينما وجودت بعض الفروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى متغير الجنس حول معايير الوضع لاقتصادي، وكانت الفروق لصالح الإناث، مع وجود تطابق بين الجنسين حول بقية المعايير.
محددات اختيار شريك الحياة وعلاقته بالهوية الثقافية للشباب
هدف البحث إلى تقييم محددات اختيار شريك الحياة وعلاقتها بالهوية الثقافية للشباب، وذلك من خلال مجموعة من الأهداف الفرعية تضمنت تحديد مستويات محددات اختيار شريك الحياة لدي الشباب عينة البحث بمحاوره والهوية الثقافية للشباب عينة البحث بأبعاد، تقييم دراسة العلاقة الارتباطية بين بعض متغيرات المستوى الاجتماعي الاقتصادي للشباب عينة البحث ومحددات اختيار شريك الحياة والهوية الثقافية لهم، تفسير تأثير الهوية الثقافية للشباب عينة البحث على محددات اختيار شريكة الحياة لديهم، توضيح الاختلافات بين الشباب عينة البحث في محددات اختيار شريكة الحياة والهوية الثقافية تبعا لمحل الإقامة (أسوان - المنوفية) (ريف - حضر)، عمل الأمهات (عاملات - غير عاملات)، نوع الدراسة (نظرية - عملية)، النوع (ذكر - أنثى). تضمنت أدوات البحث: استمارة البيانات العامة، استبيان محددات اختيار شريكة الحياة، استبيان الهوية الثقافية للشباب. تم تطبيق البحث على عينة مكونة من (262) طالب وطالبة من المقيدين في جامعتي المنوفية وأسوان، ومن مستويات اجتماعية واقتصادية مختلفة. ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: وجود علاقه ارباطية موجبة دالة إحصائياً عند 0.001، 0.01، 0.05 بين محددات اختيار شريكة الحياة وكل من مستوى تعليم الأب، مستوى تعليم الأم، عمر الشاب، دخل الأسر، عمر الأب، بينما لا توجد علاقه ارتباطية بين محددات اختيار شريكا الحياة وكل من عدد أفراد الأسر وعمر الأم، وجود علاقه ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند 0.001، 0.05 بين الهوية الثقافية وكل من مستوى تعليم الأب، مستوى تعليم الأم، عمر الشاب، دخل الأسر، عمر الأب، بينما لا توجد علاقه ارباطية بين الهوية الثقافية وكل من عدد أفراد الأسر وعمر الأم. وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند 0٠001، 0.01، 0٠05 بين محددات اختيار شريكة الحياة وكل من مستوى تعليم الأب، مستوى تعليم الأم، عمر الشاب، دخل الأسر، عمر الأب، عمر الأم، بينما لا توجد علاقة ارتباطية بين محددات اختيار شريكا الحياة وعدد أفرد الأسر، وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً عند 0.001 بين محددات اختيار شريكة الحياة بمحاورة الثمانية والهوية الثقافية بمحاوره الثمانية، اتضح أن القابلية للتطور كان أكثر تأثيراً في محددات اختيار شريك الحياة في الهوية الثقافية، وجود فروق دالة إحصائياً عند 0.001 بين أبناء جامعة المنوفية وأبناء جامعة أسوان في محددات اختيار شريك الحياة والهوية الثقافية لصالح أبناء جامعة أسوان، عدم وجود فروق بين أبناء الريف وأبناء الحضر في محددات اختيار شريك الحياة والهوية الثقافية، عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في محددات اختيار شربك الحياة والهوية الثقافية. ومن أهم التوصيات التي توصل لها البحث: عقد ندوات وورش عمل للشباب لتوعيتهم بالعولمة ودعم الهوية وتأسيس جمعيات أهلية وشبابية تتولى متابعة ما يواجهه الشباب من صراع في الهوية وتأثيرها على محددات اختيار شريك الحياة وتكوين أسرة.
واقع الاختيار الفردي لشريك الحياة
الاختيار الفردي للشريك ظاهرة بارزة للعيان، ولكن يتوجب علينا إعادة التساؤل في واقع سوق الزواج ضمن المجتمع الجزائري، ومعرفة مدى درجة حرية الفرد في الاختيار الزوجي، وإلى أي مدى أحرز قبول الوالدين، وما هي اتجاهات الأسرة والمعايير التي ترتكز عليها في علاقتها بموضوع الانتقاء الفردي لقرناء الأزواج. وما دور الفرد كفاعل اجتماعي نشط في موضوع الاختيار الزوجي في عالم متغير.
معايير اختيار شريك الحياة كما يراها طلبة جامعة اليرموك
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن معايير اختيار شريك الحياة كما يراها طلبة جامعة اليرموك ، وهل يختلف ترتيب اختيار شريك الحياة لديهم تبعا لمتغيري الجنس والتخصص الأكاديمي ؟. ولتحقيق أهداف الدراسة طورت استبانة مكونة من (25) فقرة موزعة على خمسة معايير تكونت عينة الدراسة من (474) طالبا وطالبة اختيروا بالطريقة العشوائية وفقا لمتغيري الجنس والتخصص . أظهرت نتائج الدراسة أن المعيار النفسي جاء في المرتبة الأولى من معايير الاختيار لدى الطلبة بأعلى متوسط حسابي ، تلاه في المرتبة الثانية المعيار الاجتماعي الثقافي ، في حين جاء المعيار الاقتصادي في المرتبة الأخيرة . كما أظهرت النتائج وجود اختلاف في ترتيب معايير اختيار شريك الحياة لدى طلبة جامعة اليرموك تبعا لمتغير الجنس . ولم تظهر النتائج وجود اختلاف في ترتيب معايير اختيار شريك الحياة لدى طلبة جامعة اليرموك تبعا لمتغير التخصص الأكاديمي . وخلصت الدراسة إلى العديد من التوصيات من أبرزها توفير البرامج الإرشادية للأفراد المقبلين على الزواج حول معايير اختيار شريك الحياة ، ودراسة تأثير العوامل الاجتماعية والاقتصادية في اختيار شريك الحياة .