Explore the vast range of titles available.

استهدفت الدراسة الحالية التعرف على فاعلية إستراتيجية الخرائط الذهنية الرقمية في تدريس مقرر \" المكانز وتطبيقاتها \" على تنمية التحصيل الدراسي، والدافعية للإنجاز لدى طلاب المكتبات والمعلومات، وللتحقق من هذا الهدف تم إعداد اختبار تحصيلي ومقياس دافعية للإنجاز، وقد تكونت عينة الدراسة من مجموعتين: الأولى: تجريبية قوامها (45) طالبًا، والثانية: ضابطة قوامها (45) طالبًا، وقد استخدمت الدراسة المنهج التجريبي، وقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى دلالة (0.001) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية التي درست وفقًا للخريطة الذهنية الرقمية، وبين المجموعة الضابطة التي درست بالطريقة العادية في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى دلالة (0.001) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية التي درست وفقًا للخريطة الذهنية الرقمية، وبين المجموعة الضابطة التي درست بالطريقة العادية في التطبيق البعدي لمقياس الدافعية للإنجاز لصالح المجموعة التجريبية؛ لذا أوصت الدراسة بعدد من التوصيات كان أهمها: ضرورة استخدام الخرائط الذهنية الرقمية في تدريس مقررات تخصص المكتبات والمعلومات من جانب أعضاء هيئة التدريس، وتشجيع الطلاب على استخدامها.

This study aimed at investigating the effect of E-mind mapping on Prep School Students' Metacognitive Reading Skills. To achieve the study aims, the researcher adopted the quasi-experimental approach on participants of (50) students at Abdel Wahab Elgohary Prep School. The participants were divided into two equivalent groups. Both groups were pretested to assure that they were equivalent. The experimental group was taught using E-mind mapping while the control one was taught by the regular method in the first term of the scholastic year 2019-2020. The experiment lasted for seven weeks in which the researcher implemented the study instruments to investigate the effect of E-mind mapping. The results were statistically analyzed by SPSS to be compared with the post-test results. The researcher used three instruments to collect data: 1) questionnaire to determine the most important Metacognitive Reading Skills, 2) a pre/post Metacognitive Reading Skills test and 3) a metacognitive reading skills rubric to determine the students' metacognitive reading skills performance. The results revealed that there were statistically significant differences at (α = 0.05) between the mean scores of the control group and those of the experimental one on the metacognitive reading skills posttest in favor of the experimental group. This positive result was attributed to the effect of using the E-mind mapping. According to the findings, the researcher recommends that the English Language teachers need to activate E-mind mapping approach throughout reading in order to develop the students' Metacognitive Reading Skills.

هدف البحث الحالي إلى التعرف على إلى أثر تطبيق استراتيجية الخرائط الذهنية في تدريس مادة الدراسات الاجتماعية على تحصيل طالبات الصف الرابع الابتدائي بمحافظة تثليث، واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي، وتكون مجتمع من جميع طلاب الصف الرابع البحث الابتدائي بجميع مدارس المرحلة الابتدائية التابعة لوزارة التربية والتعليم بمحافظة تثليث للعام الدراسي1436ه - 1437ه ولغت عينة الدراسة (22) تلميذة للمجموعة التجريبية (21) طالبة للمجموعة الضابطة، وتم الاعتماد على دليل معلم من الخرائط الذهنية في موضوعات الوحدة المختارة وهو من إعداد الباحثة. وقامت المعلمة بإعداد اختبار تحصيلي واشتمل على (25 فقرة) وركزت على ثلاثة مستويات هي: التذكر، الفهم والتطبيق أداة للدراسة وتوصلت الدراسة إلى: عدم وجود فروق بين المجموعتين في التذكر قبل التجربة، ووجود فروق في التذكر بين المجموعتين لصالح المجموعة التجريبية، كما توصلت إلى عدم وجود فروق بين المجموعتين في الفهم قبل التجربة، ووجود فروق في الاختبار ككل بين المجموعتين لصالج المجموعة التجريبية، حيث بلغ مستوى الدلالة (0.001) وهذا يعني أن التدريس بالخرائط الذهنية يساعد في تنمية تحصيل طالبات الصف الرابع الابتدائي.

هدفت الدراسة الحالية إلى تقصي أثر استخدام استراتيجية الخرائط الذهنية في تنمية التفكير التخيلي الإبداعي والإدراك الحسي البصري لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية. تكونت عينة الدراسة من 42 تلميذا، من تلاميذ المرحلة الابتدائية، قسمت العينة بالطريقة العشوائية إلى مجموعتين إحداهما ضابطة والأخرى تجريبية. خضعت المجموعة التجريبية إلى التعلم باستخدام استراتيجية الخرائط الذهنية، أما المجموعة الضابطة فتلقى التلاميذ فيها التعلم باستخدام استراتيجية التدريس التقليدية. أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات طلاب المجموعة التجريبية ودرجات طلاب المجموعة الضابطة في القياس البعدي لكل من مقياس التفكير التخيلي الإبداعي، ومقياس الإدراك الحسي البصري لصالح المجموعة التجريبية. ويوصي الباحث باستخدام استراتيجية الخرائط الذهنية في تنمية التفكير التخيلي والإدراك البصري في جميع المراحل التعليمية.

هدف البحث إلي التعرف علي فاعلية استراتيجية الخرائط الذهنية الالكترونية في تنمية مهارات الاستدلال الجبري وخفض العبء المعرفي لدي طالبات الصف الثاني الإعدادي، وتم استخدام المنهج شبه التجريبي وبلغت عينة البحث (٦٠ طالبة ) منهم (٣٠ طالبة كمجموعة تجريبية) و(٣٠ طالب مجموعة ضابطة) من إحدى مدارس إدارة المحلة شرق التابعة بالغربية، وتم بناء اختبار مهارات الاستدلال الجبري ومقياس العبء المعرفي والتحقق من صدقهما وثباتهما، وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: توجد فرق ذات دلالة إحصائية عند مستوي (α ≤ 0.05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في الدرجة الكلية لاختبار مهارة الاستدلال الجبري ومقياس العبء المعرفي لصالح المجموعة التجريبية، وقد أوصي الباحث بعدد من التوصيات من أهمها: توظيف استراتيجية الخرائط الذهنية الالكترونية في تدريس الرياضيات.

يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن فاعلية برنامج إرشادي باستخدام استراتيجية الخرائط الذهنية في تنمية وعي الشباب الجامعي بإدارة المشروعات الصغيرة بمحاورها (البدء في المشروع، التخطيط، التنفيذ، الإنهاء والتقييم)، ومهارات الريادة القيادية بمحاورها (الاتصال والتواصل مع الآخرين، القدرة على اتخاذ القرار، إدارة الوقت) وقد تكونت عينة البحث الأساسية من (180) شاب وشابة في المرحلة الجامعية تم اختيارهم بطريقة عمدية غرضية من الشباب الجامعي، ذو مستويات اجتماعية واقتصادية مختلفة، كما تكونت عينة الدراسة التجريبية من (45) شاب وشابة من نفس عينة البحث الأساسية. وطبقت عليهم استمارة البيانات العامة، مقياس الوعي بإدارة المشروعات الصغيرة، ومقياس وعي الشباب الجامعي بمهارات الريادة القيادية، برنامج إرشادي قائم على استراتيجية الخرائط الذهنية لتنمية وعي الشباب الجامعي بإدارة المشروعات الصغيرة ومهارات الريادة القيادية، واستخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي والمنهج التجريبي، وقد توصلت نتائج البحث إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين الشباب عينة البحث الأساسية في إدارة المشروعات الصغيرة ككل وفقا لمتغيرات الدراسة لصالح الشباب الذكور، وأبناء الأمهات العاملات، ولصالح الشباب العاملين بجانب الدراسة، ولصالح الشباب الملتحق بالفرقة الرابعة، ولصالح أبناء آباء وأمهات المستوى التعليمي العالي والدخل الشهري المرتفع، كما توصلت إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين الشباب عينة البحث الأساسية في مهارات الريادة القيادية ككل وفقا لمتغيرات الدراسة لصالح الشباب أبناء العاملات والملتحق بالفرقة الرابعة، وأبناء وآباء وأمهات المستوى التعليمي العالي والدخل الشهري المرتفع، وعدم وجود فروق دالة لمتغيري الجنس والعمل بجانب الدراسة، كما توصلت لوجود علاقة ارتباطية موجبة عند مستوى دلالة (0.01، 0.5) بين إدارة المشروعات الصغيرة ومهارات الريادة القيادية، وأن متغير الدراسة كان أكثر العوامل المؤثرة على إدارة الشباب الجامعي للمشروعات الصغيرة، وأن متغير مستوى تعليم الأب كان أكثر العوامل تأثيرا في مهارات الريادة القيادية للشباب، كما أثبتت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا في تنمية إدارة المشروعات الصغيرة، مهارات الريادة القيادية بين الشباب الجامعي عينة البحث التجريبية قبل تطبيق البرنامج المعد باستخدام استراتيجية الخرائط الذهنية وبعده لصالح التطبيق البعدي، وأوصت الباحثتان بضرورة تثقيف الشباب بأهمية مهارات الريادة القيادية كوسيلة لمواجهة تحديات المستقبل وذلك من خلال إعداد وتطبيق البرامج الفعالة التي تساعد على تنمية وعي الشباب بمهارات الريادة القيادية والتي تساعده في حياته المهنية.

يهدف البحث إلى معرفة أثر استخدم الخرائط الذهنية في تنمية التفكير التأملي لدى طلاب الصف الأول المتوسط في مادة الأحياء. وقد اقتضى البحث على طلاب الصف الأول المتوسط في متوسطة خالد بن الوليد التابعة لتربة بغداد الرصافة الأولى وفي الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2022/2023 وقد اختيرت عينة عشوائية تتكون من شعبة (أ) وعددها (25) طالب كمجموعة تجريبية، وقد درست على وفق استراتيجية الخرائط الذهنية وشعبة (ب) وعدد طلابها (25) طالب كمجموعة ضابطة، وقد درست على وفق استراتيجية الخرائط الذهنية وشعبة (ب) وعدد طلابها (25) طالب كمجموعة ضابطة، وقد درست على وفق الطريقة الاعتيادية. كوفئت المجموعتان في قياس العمر الزمني، واختبار المعلومات السابقة ودرجات الطلاب في الامتحان النهائي لمادة العلوم للصف السادس الابتدائي، وقد درست الوحدة الأولى والثانية من كتاب الأحياء من الباحث وكانت نتائج البحث لصالح المجموعة التجريبية، وقد أثبتت النتائج عدم وجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) وتفوق المجموعة التجريبية والتي درست على وفق الخرائط الذهنية من المجموعة الضابطة. وقد خرج البحث ببعض التوصيات والمقترحات.

إن لقواعد اللغة العربية أهمية بالغة في حياة الفرد فتعلمها يعينه على تعلم اللغة، فذلك يمكنه من معرفة الصحيح من الكلام وتمييز مواطن الخطأ؛، فيحقق التركيب السليم وهذا من خلال الدراية بقواعد اللغة العربية من قواعد النحو والصرف؛ فهي تحتل المرتبة الأولى بين كل فروع اللغة هذا لأهميتها في صون الألسن، فصار نجاح العملية التعليمية التعلمية يعتمد بنسبة كبيرة على الطريقة المتبعة في إيصال تلك المفاهيم وتدريسها، فكانت استراتيجية الخريطة الذهنية من بين الطرائق وأحدثها في ظل التغييرات التي عرفها ميدان المنظومة التربوية وتعليمية اللغة العربية؛ فجاءت هذه الورقة البحثية لبيان كيفية توظيف هذه الاستراتيجية- الخريطة الذهنية- ومدى تأثيرها في تعليمية قواعد اللغة العربية.

استهدفت الدراسة الحالية التعرف علي أثر استخدام الخرائط الذهنية في تعليم وتعلم التاريخ لتنمية التفكير المتشعب والوعي التاريخي لدي تلاميذ المرحلة الاعدادية، وتكونت مجموعة الدراسة من (51) تلميذة، وقسمت الي مجموعتين، أحدهما مجموعة ضابطة عددها (27) تلميذة بمدرسة 25 يناير الاعدادية بنات ودرست وحدة \"الخلافة الاسلامية زمن الامويين والعباسيين ونماذج من الدول المستقلة\" بالطريقة المتبعة، وأخري مجموعة تجريبية عددها (24) تلميذة بمدرسة سعد زغلول الاعدادية بنات ودرست نفس الوحدة باستخدام الخرائط الذهنية، وتمثلت أدوات الدراسة في اختبار التفكير المتشعب، ومقياس الوعي التاريخي، التي طبقت قبليا علي مجموعتي الدراسة، وتم تطبيقها بعديا علي مجموعتي الدراسة، وتوصلت نتائج الدراسة إلي تأثير استخدام الخرائط الذهنية في تعليم وتعلم التاريخ لتنمية التفكير المتشعب والوعي التاريخي لدي تلاميذ المرحلة الإعدادية، وتوصي الدراسة الحالية بضرورة استخدام الخرائط الذهنية في تعليم وتعلم الدراسات الاجتماعية عامة والتاريخ خاصة في جميع المراحل التعليمية، وضرورة تدريب المعلمين علي خطوات وشروط رسم الخرائط الذهنية وكيفية استخدامها داخل الفصول الدراسية لما تحققه من أهداف تربوية مرغوبة.