Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
1,609 result(s) for "الآثار الاسلامية"
Sort by:
العلاقة بين ضغط الرياح والتشكيل المعماري للمآذن المملوكية في شارع المعز بالقاهرة
تعددت الدراسات الآثارية التي تناولت مآذن القاهرة في العصر المملوكي، إلا أن دراسة تأثير ضغط الرياح على تصميمها، وبيان المعالجات المعمارية، والحلول الإنشائية التي طبقها المعمار المملوكي في بنائها، والتي ساهمت في بقائها حتى الآن، من الأهمية بمكان؛ خاصا مع عدم تطرق الدراسات السابقة لذلك. وتتناول هذه الدراسة عرض، وتحليل كيفية مقاومة المآذن المملوكية، وتحديدا الواقعة بشارع المعز لدين الله بالقاهرة، لتأثير ضغط الرياح الواقع عليها، وعلاقة ذلك بمفردات تشكيلها إنشائيا ومعماريا، وإثبات أن المعماريين آنذاك، قد أدركوا تأثير الرياح كحمل ديناميكي على بدن المئذنة، مما جعلهم يتبعون أساليب إنشائية، ساهمت بشكل أساسي في صمود المآذن، ومقاومتها لتأثير الضغط الواقع عليها من الرياح كأحد عوامل البيئة الطبيعية المتلفة، رغم ارتفاعها ونحافتها.
الأبواق العاجية المتأثرة بالطراز الفاطمي من القرن 4 هـ./ 10 م. حتى القرن 6 هـ./ 12 م. في ضوء نماذج مختارة
تحتفظ المتاحف العالمية والمجموعات الخاصة بعدد من الأبواق العاجية التي تضم زخارف فاطمية ما بين رسوم الطيور والحيوانات ومناظر الانقضاض والافتراس، وتعد من القطع الفنية المميزة في الفن الإسلامي نظرا لتميزها والآراء المثارة حولها من قبل علماء الفنون الإسلامية، وفي ظل عدم وجود دراسة مستقلة تناولت الأبواق العاجية وإشكالياتها المتعددة، نجد لزاما علينا تناول هذا الموضوع بشكل مستفيض بغية الوصول إلى ترجيحات تساهم جزئيا في كشف اللثام عنه، وتستهدف هذه الدراسة تناول نماذج مختلفة من الأبواق العاجية بطرزها المتنوعة من خلالها يتم مناقشة ثلاثة إشكاليات، الإشكالية الأولى محاولات تصنيف نماذج الأبواق إلى شرقية وأخرى غربية وكذلك تقسيم تلك الأبواق إلى طرز فنية مختلفة. والثانية هي المكان الذي تنتمي إليه هذه الأبواق، وهل تنسب إلى مصر الفاطمية أم إلى مدينة صقلية أو بعض مدن جنوب إيطاليا وكذلك الفترة الزمنية التي صنعت فيها، بينما الإشكالية الثالثة خاصة بالوظيفة إذ لا يوجد أي دليل مباشر أو نص صريح أو مصدر يشير إلى طبيعة استخدام الأبواق العاجية. واقتصرت الدراسة على نماذج الأبواق العاجية ذات الموضوعات والزخارف الإسلامية فقط والتي يبلغ عددها سبعة عشر نموذجا، صنفت إلى ثلاثة أنماط بناء على التصميم الزخرفي لها، النمط الأول يضم تسعة نماذج، والنمط الثاني يضم خمسة نماذج، في حين يضم النمط الثالث ثلاثة نماذج، وتم دراسة هذه النماذج من خلال محورين الأول وصفي يتناول وصفا تفصيليا لكافة هذه النماذج حسب أنماطها المختلفة، والثاني تحليلي يتناول التسمية، وتاريخ ظهور الأبواق العاجية وطرق الصناعة والزخرفة الخاصة بها، والتصنيف الفني إلى طرز متنوعة طبقا لتوزيع الزخارف، وكذلك إشكاليات التأريخ والمصدر والوظيفة، وينتهي هذا الجزء بتحليل العناصر الزخرفية والفنية للأبواق العاجية محل الدراسة.
محاكاة البيوت الإسلامية الأثرية معماريا وزخرفيا جزئيا برؤية معاصرة
\"يعتبر التكوين المعماري بزخارفه الثرية للبيوت الإسلامية الأثرية بالقاهرة من أهم التكوينات التي تتميز بالانسجام البيئي، من حيث الطبيعة، والمناخ، والحياة الاجتماعية السائدة حينها، فهو تعبير عن شخصية وثقافة أمة، بما يمثله من أسلوب الربط بين الأشكال، والوظائف الاجتماعية، والروحية، وتطويع المواد الأساسية للبناء تبعا للطبيعة البيئية. وتعد البيوت الإسلامية الأثرية نموذجا للبيوت صديقة البيئة، بما يتواءم مع الفكر العالمي المعاصر، تلك البيوت تمتلك سحرا خاصا بكل ما بها من عناصر جمالية معمارية وزخرفية تسلب لب المشاهد، ومن أبرز الأمثلة على ذلك، ما حدث من الضابط والطبيب الإنجليزي \"\"جاير أندرسون\"\"، الذي قرر عند تقاعده استكمال ما تبقى من عمره في مصر، واختار أن يعيش حياته في بيت من هذه البيوت الخلابة، بكل ما تحتويه من سحر، وسكينة، وعظمة في ذات الوقت، وكأنه يريد أن يستمد منها حياة مليئة بالإبداع والفن والأصالة. ومن منا لم يراوده هذا الحلم؟ حلم المعايشة التي يحيط بها هذا الجمال الممتزج بعبق التاريخ. من هنا يكمن سؤال هذا البحث: كيف يتسنى لنا أن نعيش في داخل هذه البيوت -كما فعل \"\"جاير اندرسون\"\" في تجربته الفريدة- دون المساس بالأثر نفسه؟ وماذا عن فكرة محاكاتها جزئيا بصياغاتها التشكيلية الفريدة من خلال مجمع سكني متكامل للمعايشة الحياتية محليا، وسياحيا، لتروى ظمأ عاشقي هذا التراث من كل أنحاء العالم، بإنشاء نماذج مماثلة للبيوت الإسلامية الأثرية الموجودة بالفعل، بعد معالجة عناصرها لتلائم العصر الحديث من حيث الخامات واستغلال وتعديل الفراغات الداخلية وغيرها. أهداف البحث 1-محاكاة البيوت الإسلامية معماريا وزخرفيا جزئيا، وصياغتها برؤية معاصرة للمعايشة المحلية والاستثمار السياحي من خلال مجمع سكني معاصر. 2-إعادة إحياء الحرف اليدوية التراثية المندثرة، من خلال هذا المجمع السكني المعاصر.\"
زخرفة الخطاي
\"هناك اتفاق بين معظم الباحثين على أهمية زخرفة الخطاي؛ وعلى الرغم من ذلك هناك اختلاف بينهم حول مصطلح \"\"خطاي\"\" وتحديد ماهية الزخارف التي يمثلها وحدوده الزمنية والمكانية، إضافة إلى وجود عديد من التساؤلات حول كيفية نشأتها وتطورها والعوامل التي ساعدت على ذلك. لذا تهدف هذه الدراسة إلى تناول هذا الموضوع عبر مقدمة تلقي الضوء على أسباب اختيار الموضوع والدراسات السابقة والأهداف، يليها أربعة محاور يستعرض أولها المصطلحات والتعريفات المختلفة لهذا النوع من الزخارف، والثاني يقف على ماهيتها الفنية، وثالثها يتتبع نشأتها وتطورها، والأخير يتعرض بالتفصيل للعوامل المؤثرة في النشأة والتطور. وفي سبيل ذلك تبنت الدراسة المنهج الوصفي، مع الاستعانة بالمنهج التحليلي عند الحاجة إليه، واللجوء للمنهج المقارن عند دراسة بعض النماذج المتعلقة بأصول بعض عناصر زخرفة الخطاي وخاصة الأزهار الكأسية كزهرة اللوتس، بالإضافة إلى استخدام المنهج التاريخي في قراءة بعض الأحداث المتعلقة بالفترة موضوع الدراسة التي تنحصر أساسيا فيما بين القرنين 1-10 هـ/7-16 م التي وردت في ثنايا المصادر التاريخية والمراجع الحديثة وما يرتبط بمصطلح \"\"الخطاي\"\" عموما.\"
دراسة المسكن في العصرين المملوكى \1250-1517\ والعثماني \1517-1789\ في مصر
مما لاشك فيه أن الفنون الإسلامية تميزت عن بقية الفنون بميزة استمدتها من العقيدة التي تقوم على التسامح والعدل مما أدى إلى ازدهارها في كل الأقاليم التي انتشرت فيها دعوى الإسلام، وإذا تم قياس العمل الفني يقدر ما يحتوى عليه من قيم جمالية لا بمصدره أو بمأخذه فيمكن القول بأن الفنون الإسلامية مهما تنوعت مصادرها أو اختلفت البقاع والعصور التي ازدهرت فيها أو الظروف التي أحاطت بها، فإنها في جملتها فنون تنتمى إلى عقيدة واحدة وترمى إلى هدف واحد وتستمد كيانها من إلهام واحد وهو الإسلام. وحيث أن لعمارة العصر الإسلامي بريق قوى وتاريخ فريد من بين حضارات العالم الأمر الذي يواجه معظم الدارسين في التصميم الداخلي لأن يستنيروا بضوء تلك الحضارات فتعود عليهم بالعلم المفيد والثرى لحياتهم، ونتيجة لسيطرة العقائد الدينية على الأمم المسلمة فإن العمارة طبعت بطابع تلك العقائد والأديان خارجيا وداخليا وما التصميم الداخلي للمسكن الإسلامي إلا ترجمة لهذه المبادئ في تراثنا المعماري الإسلامي. والمسكن في العصر الإسلامي ما هو إلا وحدة مصغرة لحياة المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا ويرتبط بمنظومة تحرك هذا المجتمع وكذلك فهو متأثر بقيم اجتماعية من عادات وتقاليد انعكست بصورة مباشرة على التصميم الداخلي وتأثيث المسكن. ونظرا لأن للعصرين المملوكي والعثماني بمصر بلغ فيه تفاعل الإنسان مع بيئته ذروته من حيث تحديد وتخصيص العلاقات البيئية في الفراغات الداخلية للمسكن على المستويين الرأسي والأفقي. كما أتضحت في تلك الفترة الإلمام الكامل بالظروف والعوامل البيئية والتي أهلت المعماري لتحقيق نجاح من الناحية الإيكولوجية في استغلال تلك العوامل وتوظيفها التوظيف الأمثل ومن عناصر معالجة الهواء والأمطار وكذلك تأثير الدين والتقاليد والأعراف والفصل بين الوظائف المتعددة في المسكن الواحد وتحقيق استقلالية كل عنصر وخصائصه المكملة له مع البقاء على تكامل العناصر المكونة للمسكن في النهاية ككل متكامل.
نشر ودراسة لنص سبيل الدنوشري - المؤرخ 1127 هـ
يهدف هذا البحث إلى إماطة اللثام عن أثر من الآثار الإسلامية الغير مسجل ضمن قائمة الآثار الإسلامية بالقاهرة، كما لم يتناوله أي من الباحثين من قبل، وذلك في ضوء اللوحة الكتابية التأسيسية المحفوظة بمخزن قلعة صلاح الدين بالقاهرة (سجل رقم ت/ 3) والتي تنشر لأول مرة، وتعد اللوحات الكتابية من العناصر المهمة التي تساعد في دراسة المنشأة المعمارية، حيث تتمثل أهمية النصوص التأسيسية في أنها تحدد ماهية المنشأة سواء أكانت سبيلا أو جامعا أو مدرسة إلى غير ذلك من أنماط متعددة، فضلا عن تاريخ الإنشاء والانتهاء وأحيانا تحديد مراحل الإنشاء المختلفة، تتضمن كذلك اسم المنشئ ولقبه ووظائفه، ويفيد ذلك في دراسة الألقاب من جهة والتأريخ والنظم الإسلامية من جهة أخرى، وتعد اللوحة الكتابية موضوع البحث بمثابة وثيقة هامة وشاهد قوي على الغرض الذي كتبت من أجله حيث يصعب تزويرها أو الطعن في قيمتها، تؤرخ هنا لسبيل مندثر لمنشئه \"سليل الرفاعي الفخر ابن الدنوشري محمد\"، وتاريخ الإنشاء \" سنة 1127 ه\"، هذا وتعتبر الأسبلة المائية جزء من أجزاء الوقف الخيري، والذي يقصد به الواقف من ورائه التصدق على وجوه البر، سواء أكان على أشخاص معينين كالفقراء والمساكين والعجزة، أم كان على جهة من جهات البر العامة، كالمساجد والمستشفيات والمدارس وغيرها، مما ينعكس نفعه على المجتمع، وسيتناول البحث دراسة اللوحة الكتابية من حيث الشكل والمضمون، وتعتبر دراسة الكتابات الأثرية العربية من حيث المضمون، ذات أهمية في الدراسات الأثرية والتاريخية والاجتماعية والاقتصادية ٠٠ وغيرها من الدراسات الأخرى، وذلك لما تحويه هذه الكتابات من مضامين مختلفة حيث تتنوع موضوعات الكتابات العربية على الآثار الإسلامية فمنها: الكتابات الدينية (الآيات القرآنية، والعبارات الدعائية)، والكتابات التأسيسية، والكتابات الجنائزية، وأيضا الكتابات الموجودة ضمن عقود الملكية وعقود الزواج، ونصوص الوقفيات والوثائق بنوعياتها المختلفة؛ ومن خلال دراسة هذه الكتابات يمكن الاستفادة من مضمونها جميعها، وذلك بمقارنتها بما هو موجود بالمؤلفات التاريخية والدراسات الأثرية المعاصرة.
إبراز المعالم التاريخية في المدينة المنورة باستخدام نظم المعلومات الجغرافية
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى جمع وبناء قاعدة بيانات للمعالم التاريخية في المدينة المنورة، وقد جمعت بيانات خمسة وعشرين مسجدًا، وعشر آبار، واثني عشر مبنى. صمم تطبيق يعرض المعالم التاريخية في المدينة المنورة؛ كالمساجد، والآبار، والحصون، والقصور الأثرية، والقلاع. المنهج: بعد جمع البيانات لهذه المعالم التاريخية، والتأكد من صحتها بنيت قاعدة لها؛ ومن ثم أنتجت الخرائط من خلال البرامج المتاحة عبر نظم المعلومات الجغرافية GIS، مثل برنامج Arc GIS. ثم نقلت البيانات إلى برنامج جداول البيانات في جوجل لتصميم التطبيق، ويعرض هذا التطبيق \"المعالم التاريخية\": المعلومات المكانية، والوصفية، بالإضافة إلى الصور، والفيديوهات التوضيحية لها في المدينة المنورة، وتحديد مواقعها الجغرافية عبر خرائط جوجل. استخدم المنهج التطبيقي لتصميم التطبيق، وذلك عبر منصة Glide على موقع الويب؛ ومن ثم أنشئت التطبيقات، من خلال برنامج جداول البيانات في جوجل. النتائج: يعرض تطبيق \"المعالم التاريخية\" المعلومات التاريخية، والمكانية والوصفية، بالإضافة للصور والفيديوهات التوضيحية للمعالم التاريخية في المدينة المنورة، وتحديد مواقعها الجغرافية عبر خرائط جوجل. الخاتمة: بعد جمع بيانات المعالم التاريخية كان لا بد من تصميم تطبيق \"المعالم التاريخية\" لتعرف هذه المعالم التي تشتهر بها المدينة المنورة، ولتسهيل الوصول إلى المعلومات عنها، وهي معلومات قد لا يعرفها الكثير من السياح، وهم في حاجة إلى تعرفها لأهميتها وارتباطها بالتاريخ الإسلامي. وصمم التطبيق ومن ثم نشر عبر الرابط أو الكود للمستخدمين، وهو يتميز بسهولة الاستخدام وإمكانية تثبيته على أي جهاز سواء كان حاسوبيًا، أم على الأجهزة الذكية باختلاف أنواعها.