Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
285 result(s) for "الآثار ترميم"
Sort by:
محددات الشكل للترميم الكهروكيميائي في المنتجات المعدنية التاريخية
عملية الترميم الكهروكيميائي هي إحدى عمليات الترميم وتتم بالإضافة بالترسيب الكهربي لتشكيل أو لحام الأجزاء المعدنية المتآكلة، أو الناقصة في المنتجات المعدنية التاريخية، بسمك طبقات قد تصل إلى عدة مليمترات بتكلفة منخفضة وجودة عالية، كما تعتبر عملية ترميم مثالية لتصنيع الأجزاء في بعض النماذج التاريخية في مواضع يصعب الوصول إليها بالطرق التقليدية الأخرى، مثل: الفوهات الدقيقة، والشقوق العميقة، وغير ذلك. لكن التطبيقات العملية لترميم المنتجات المعدنية كهروكيميائيا قد أثبتت أن عديد من المنتجات ذات الأشكال المعقدة يصعب ترميمها، وهنا جاء دور البحث ليجيب عن كثير من الاستفسارات المتعلقة بمحددات شكل المنتج والمرتبطة بأساسيات عملية الترميم الكهروكيميائي، ولذلك فهناك حاجة ماسة لوضع بعض المحددات التي يجب أن تتوفر في شكل المنتج المراد ترميمه بالطريقة الكهروكيميائية، إذا توفرت هذه المحددات في شكل المنتج فإنها تيسر على من يقوم بالترميم إجراء العملية بنجاح والحصول على النتائج المرجوة منها. وبإجراء العديد من التجارب ثبت أن من أهم هذه المحددات هي عدم وجود فجوات عميقة في الأجزاء المراد ترميمها كهربيا وكذلك تجنب الأسطح المتداخلة بزوايا حادة أو قائمة في المواضع التي يجب ترميمها... الخ. وقد ثبت أن عدم الاهتمام بالتحقق بوجود هذه المحددات في شكل المنتج سوف يؤثر سلبيا على نتائج عملية الترميم في حين أن وجودها في المنتج له تأثير إيجابي واضح في ترميم المنتجات المعدنية كهروكيميائيا. مشكلة البحث: الحاجة إلى وضع محددات شكلية واضحة لتوجيه من يقوم بالترميم الكهروكيميائي، لإدراك خصائص المنتج المعدني المراد ترميمه، وتسهيل إجراء عملية الترميم على القائمين بها. أهداف البحث: 1- معرفة أهم عيوب ومميزات عمليات الترميم التقليدية. 2- تحديد طبيعة عملية الترميم الكهروكيميائي، وكيفية عملها، والمحاليل المستخدمة، وطبيعتها وأهم المعادن التي يمكن الترميم بها في المنتجات التاريخية. 3- تحديد المحددات الشكلية التي يمكن على أساسها معرفة إذا كان المنتج يصلح للترميم الكهروكيميائي أم لا. فروض البحث: يفترض البحث وضع محددات لشكل المنتج في عملية الترميم الكهروكيميائي سوف يؤدي إلى: أ- تسهيل إجراء عملية الترميم الكهروكيميائي للقائمين بالعملية. ب- الحصول على نتائج أكثر إيجابية لعملية الترميم الكهروكيميائي. ج- مميزات أفضل من عمليات الترميم التقليدية. منهج البحث: - يتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي.
دراسة تجريبية لاستخدام بعض المواد النانوية في ترميم وصيانة الشرافات الآجرية الحاملة للزخارف في المباني الأثرية بمدينة القاهرة
يهدف البحث إلي دراسة أثرية و تقنية للشرافات الآجرية الحاملة للزخارف في المباني الأثرية الإسلامية بمدينة القاهرة ويتضمن دراسة الشرافات الأجرية الحاملة للزخارف السطحية في منطقة القاهره التاريخية ، تاريخ الشرافات الأجرية وتعريفها والغرض منها ونشأتها وأهم تطوراتها المعمارية التي مرت بها الشرافات الأجرية وطرزها والعناصر التي تتكون منها وزخارفها وأيضا تناول مادة الصنع من (الأجر) وطرق الصناعه ومراحلها وتمت الدراسة التجريبية التي تناولت المقارنة بين عدة مواد تم إستخدامها بتركيزاتها المختلفة وهي 3%,1% وذلك بهدف الوصول إلي أفضل المواد والتركيزات ذات الكفاءه العالية في مقاومة الرطوبة وأيضا إعطاء نتائج جيده من خلال إختبارات التقادم الصناعي بإستخدام عدة طرق منها تعريض العينات لرذاذ الماء الحمضى ثم رش العينات من جميع الأوجه بحمض الكبريتيك المخفف بنسبة 5% ثم وضعت فى فرن تجفيف درجة حرارته 45م° لمدة 8 ساعات وقد تم تكرار هذه العملية ثلاثة دورات متتابعة , تعريض العينات لتأثير المحاليل الملحية وتم غمر العينات فى محلول من ملح كلوريد الصوديوم بنسبة تركيز 25% لمدة 4 ساعات ثم تم تجفيف العينات فى فرن درجة حرارته 45م° لمدة 8 ساعات ثم تركت العينات فى درجة حرارة الغرفة لمدة 12 ساعة تم تجفيف العينات داخل فرن تجفيف عند درجة حرارة 105م° لمدة 24ساعة ثم غمرت فى الماء بعد ذلك تم وضعها فى فرن التجفيف عند 65م° لمدة 8 ساعات ثم تم تعريضها جافة للتسخين فى نفس درجة الحرارة ونفس المدة وهى جافة وأخيراً تم تبريدها عند درجة حرارة الغرفة لمدة 16 ساعة وقد تم تكرار هذه العملية أربعين دورة متتابعة ثم تعريض العينات للتقادم الحرارى
الخطوات العملية لصيانة وترميم مسكوكات حفرية حصن تازا بتيسمسيلت
تهدف هذه الدراسة المتواضعة لإبراز أهمية دراسة المكتشفات الأثرية من خلال نماذج مختارة من حفرية موقع حصن تازا ببلدية برج الأمير عبد القادر بولاية تيسمسيلت، كما أنها تلقي الضوء على جانب من المنهج العلمي المتبع في مجال الصيانة والترميم عامة ونشير بوضوح إلى الإجراءات العلمية في تسيير المسكوكات المستخرجة من الحفرية نظرا لخصوصياتها أو هشاشة بعضها مما يستدعي إجراءات أولية وقائية. لقد اخترنا عينة من القطع النقدية المكتشفة طيلة سنوات التنقيب بموقع حصن تازا الذي شيده الأمير عبد القادر في القرن التاسع عشر على أنقاض موقع يعود إلى فترات زمنية سابقة.
السقف الخضبي في الجامع الكبير بصنعاء
تلقي هذه الدراسة الضوء على جانب هام لم يحظ بدراسة متخصصة من قبل، ألا وهو أساليب وطرق ترميم وصيانة السقف الخشبي في الجامع الكبير بصنعاء، والذي يعد من أهم المساجد الجامعة في العالم العربي والإسلامي. يهدف هذه البحث إلى إيجاد الحلول العلمية للمشكلات التي تتعرض لها المصندقات الخشبية في سقف الجامع الكبير. لقد أعطت هذه الدراسة حلول معمقة لعلاج أهم مظاهر التلف، وكذلك تصنيفها، فضلا عن تقديم دراسة ميدانية توثيقية لأهم أسباب التلف، وتشخيص مسبباتها، وصولا إلى عرض لأحدث الطرق المستخدمة في علاج وترميم الأخشاب المزخرفة، والتي تمثلت في تنظيف الأخشاب موضوع الدراسة سواء ميكانيكيا أو كيميائيا، وشمل ذلك كل ما علق بها من اتساخات، وبقع ومواد مترسبة، أخفت معالمها وزخارفها البديعة، إضافة إلى طرق تقوية القطع الخشبية الضعيفة، وتدعيمها.
جامع الملوية الكبير في مدينة سامراء
لقد تناولنا في هذا البحث جامع سامراء الكبير أحد ابرز المنشآت العباسية في مدينة سامراء من حيث الموقع وتاريخ الإنشاء وتخطيط وعمارة الجامع وأهم متعرض له الجامع من عوامل تلف وأحداث انعكس تأثيرها على عمارته كما تناولنا العوامل والأسباب التي أدت إلى تخريب الجامع سواء كانت أسباب بيولوجية تتعلق بالنباتات والطيور والغازات أو عوامل تتعلق بالمناخ كالحرارة والرطوبة ومياه الأمطار والتي أدت إلى تخريب مواد البناء فضلا عن تأثير العوامل البشرية وغياب الوعي الآثاري لدى الكثير من السكان الذين تركوا بصماتهم على الجدران أن عمليات الترميم التي جرت على الجامع لا تتماشى مع المعايير الدولية الخاصة بترميم المباني الأثرية فقد استبدت الدعامات القديمة بدعامات مزودة بأعمدة من الكونكريت اعترضت عليها منظمة اليونسكو لأنها مخالفة للمعايير الدولية كما أن محراب الجامع قد رمم بطريقة خاطئة واستخدمت فيه أعمدة اسمنتية كما انه خال من أية تشكيلات زخرفية وكذلك الحال بالنسبة لعقود المداخل التي كانت بهيئة عقود مدينة هي الأن على شكل عقود مستقية وقد ناقشنا هذا المسائل فضلا عن أن القياسات التي أجريت على الجامع أغلبها غير دقيقة ربما بسبب عمليات الترميم أو إنها لم تكن دقيقة أصلا وقد وضحنا في هذا البحث القياسات التي قدمها الاثاريون وخصوصا هرزفلد وغيره وأجرينا قياسات جديدة أكثر دقة بناءا على الدراسة الميدانية التي قمنا بها.
تقييم استخدام المواد النانونية في حماية المنسوجات الأثرية غير المصبوغة من تأثير البقع
عملت الدراسة على محاولة معالجة مشكلة تبقع المنسوجات الأثرية من خلال توظيف تكنولوجيا النانو الحديثة وتطبيقاتها للقيام بدراسة تجريبية استقصائية على استخدام كلا من (ZnO, TiO2) لوقاية المنسوجات الأثرية من تأثيرات التبقع المتلف وما يترتب علية من مظاهر تلف أخرى وذلك من خلال منح المنسوجات خاصية التنظيف الذاتي للبقع مع توفير الحماية المستقبلية من إعادة التبقع بدون تغيرات مجحفة لطبيعة تلك المنسوجات اذا ما قورنت مع طرق التنظيف وإزالة البقع التقليدية، هذا وقد تأكدت نتائج تلك الدراسة باستخدام الدلائل والقياسات البصرية والميكانيكية والفحوص والتحاليل باستخدام الأجهزة الحديثة للعينات التجريبية المتقادمة بشكل معجل والمعالجة بالمواد النانوية السابقة الذكر.
ترميم واستغلال المعالم التاريخية
قصر رياس البحر (حصن 23) أحد المعالم التاريخية الضاربة في عمق الجزائر الحضارية. يعود تاريخ تشييده إلى العهد العثماني خلال القرن السادس عشر الميلادي (16م). نلتمس فيه التركيبات المعمارية والزخرفية المعبرة على الإبداع الفني لبنايات ذات الطراز المورسكي (قصور 18-23-17، بيوت الصيادين ومصلى). اعتبر قصر رياس البحر نقطة دفاع وقلعة محكمة لحماية مدينة الجزائر من العدوان الذي كان يهددها من حين إلى آخر. يعد الشاهد الوحيد على امتداد النسيج العمراني المدينة الجزائر إلى غاية البحر. صنف وطنيا كمعلم تاريخي سنة 1909 وعالميا ضمن قصبة مدينة الجزائر عام 1992. وهو أول تجربة للجزائر في مجال الترميم المجمع تاريخي يوضع في متناول والخدمة الجمهور المتعطش للتراث الثقافي. بعد انتهاء أشغال الترميم التي قامت بها مقاولة إيطالية، سعت مديرية قصر رياس البحر \"مركز الفنون والثقافة\" منذ تدشينه عام 1994، لجعله مركزا لترقية التراث الثقافي الجزائري. فهو مرآة للعمارة الجزائرية في العهد العثماني مما جعله قبلة للزائرين المحليين والأجانب على حد السواء.