Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
144
result(s) for
"الآلهة المصرية"
Sort by:
المعبودات المصرية
يوضح الكتاب أن في مصر الفرعونية تزايد عدد المعبودات وانتشرت بصورة واسعة وإذا فضلنا تجنب المفهوم الحيوى لهذين الفعلين نقول أن عدد الآلهة نما بغزارة أدت في النهاية إلى تعتيم مجال الرؤية تماما مثل نباتات الغابة الاستوائية وقد ضمت كل مقاطعة عدة أماكن للعبادة ولم يكن الكثير منها مقرا لمعبود رئيسى فقط ولكن أيضا لعدد من الآلهة التي تتفاوت درجة أرتباطها به.
Book
Claws and Hooves in Religious Texts
This study is a continuation of what was presented in the first part of \"claws and hooves in religious texts\". Since the god Hr-Bhdty is closely related to the claws or hooves-expressed as either an(w)t, agA(w)t or SA(w)t-, and the texts that ascribed to him having claws/hooves are so abundant; accordingly, it might be preferable to study this deity separately. The importance of this study is to clarify the functions of the deity when depicted as possessing claws or hooves, depending on the ritual associated with it, although sometimes its title does not clearly indicate the action performed by this deity. Furthermore, there are other deities who have included the word Hr as part of their names, and they are described as having claws/hooves, and accordingly, their functions are somewhat similar to that of Hr-Bhdty. Interestingly, texts that include the designations attributed to these deities come from Gr. -Rom. Temples.
Journal Article
الآلهة والإنسان في حضارة بلاد النهرين والتشابه المصري
يتناول كتاب (الآلهة والإنسان في حضارة بلاد النهرين والتشابه المصري) والذي قام بتأليفه (عز سعد محمد سلطان) ويقع في حوالي (135) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الآلهة الأشورية البابلية) مستعرضا المحتويات التالية : الإنسان في أساطير بلاد النهرين، مفهوم الخير عند آلهة بلاد النهرين ونظائرها المصرية، مكانة إله الشمس في أساطير بلاد النهرين ومصر القديمة، القسم والآلهة في بلاد النهرين.
Book
Claws and Hooves in Religious Texts
The nails, claws, and hooves are used in the process of attacking or protecting. Paradoxically the king uses his nails as tools to protect himself, while the dead are themselves either dangerous because of their long nails, or they are endangered and resort to their nails as tools for protection against their enemies. Concerning the deities, it is different. There are many deities that have different designations related to claws or hooves. This paper explores some of the features found in the texts that interact primarily with the forces of Chaos represented by the god Seth, Apophis -the eternal enemy of Rea-, and as well all enemies of either the deities or the king, and in which- accordingly- these deities are represented in the form of birds of prey (as falcon and vulture) and animals (as a lion, a bull, or even as mongoose). The purpose of this article is to identify these deities, in what context do these words denoting claws or hooves come from, and do the type of rituals relating to the attributes of these deities have anything to do with claws or hooves? therefore, what functions do they perform?
Journal Article
آلهة مصر العربية
يشتمل هذا الكتاب على دراسة واسعة عن الآلهة المصرية في تاريخ وادي النيل، ومعبودات قدماء المصريين واللغة المصرية القديمة. ويشرح فيه المؤلف (علي فهمي خشيم) الدور الرئيسي للآلهة لمقامها مقام الأمر والنهي، والحمد لله تحررت الشعوب الآن من الجاهلية الأولى واتجهت لعبادة الله الواحد القهار. الآلهة المصرية القديمة كانوا كثير ومنهم الذي عرف في كل مصر مثل آمون وأوزوريس. لكن مركز عبادة إله معين من عشرات الآلهة كان موجود في أماكن معينة وكانت كل منطقة أو مدينة لها إله معين (إله محلي). بعدما توحدت مصر تحت حكم ملك واحد أيام الملك مينا، ظهر نوع جديد من الآلهة وهو إله الدولة الرسمي، الذي كان في الأصل معبود محلي يرتفع مقامه بارتفاع المقام السياسي لإقليمه فكانت عبادته تفرض على كل المصريين.
Book
لوحة إيرات كاهنة حتحور
تتناول الورقة البحثية دراسة علمية للوحة مصنوعة من الحجر الجيري والمنقوشة بالحفر الغائر، الخاصة بكاهنة حتحور المدعوة إيرت Irt CG 1613، والتي تتفرد عن غيرها بكونها إهداء من زوج لزوجته الأمر الذي جعل من تلك اللوحة عنصرا مميزا بذاته، وستتضمن تلك الورقة البحثية الإشارة إلى مادة الصنع والأبعاد والموقع الأصلي. كما تعرض بالوصف والتعليق لنصوص اللوحة المقسمة إلى ثلاثة سجلات، السجل الأول ويتضمن صيغة القربان والسجل الثاني وصورت فيه صاحبة اللوحة جالسة أمام مائدة قرابين عليها أرغفة الخبز، كما صور أسفلها مرآة وإناء لغسل اليدين وأخيرا رأس ثور، أما السجل الثالث والأخير فقد صورت فيه عملية ذبح الثور للحصول على فخذه. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي للعناصر المصورة والمدونة على اللوحة.
Journal Article
نواب المعبودات في المعتقدات المصرية القديمة
يستهدف هذا البحث دراسة نواب المعبودات في مصر القديمة من خلال الشواهد النصية؛ فقد تضمنت النصوص المصرية القديمة العديد من الإشارات لنواب المعبودات، حيث اتخذ العديد من المعبودات لقب (sty R') أي نائب رع؛ هذا اللقب كان يطلق عادة على المعبود جحوتي كنائب أو كممثل لمعبود الشمس رع، حيث يقول رع لجحوتي في كتاب البقرة السماوية: \"سوف تكون في مكاني نائبي أو ممثلي، وسوف يطلق عليك اسم جحوتي نائب رع\". وتم تسمية المعبود بتاح أيضا بـ \"بتاح نائب رع\"، وتم إثبات ذلك أيضا بالنسبة للمعبود أوزير والمعبود شو والملك المتوفي بالإضافة إلى ذلك، يوجد أيضا لقب (sty Wsir) أي نائب أوزير؛ الذي كان يطلق على المعبود حور والمعبود بتاح، وتم تشبيه المتوفي أيضا بنائب أوزير وأنه سيكون في مكانة أوزير. علاوة على ذلك، كان الملك بمثابة نائبا أو ممثلا للمعبود حور على الأرض. ويوجد ضمن مجلس الآلهة الذي ينتقم لأوزير في الساعة التاسعة من كتاب الأمي دوات؛ معبود يطلق عليه اسم sty PsDt أي نائب التاسوع.
Journal Article
معجم آلهة مصر القديمة
هذا الكتاب معجم صغير ومبسط عن الآلهة الأكثر تأثيرا، سواء من حيث الأهمية التى حظيت بها فى تاريخ الديانة المصرية القديمة أو من حيث الإثارة التى تكمن فى الطقوس الخاصة بها وهو يصف آلهة مصر القديمة وأماكن عبادتهم وأسماءهم بالكتابة الهيروغليفية وهو مفيد للشباب بوجه عام لنشر الوعى الأثرى والحضارى وهو أيضا مفيد للزائر العادى للآثار المصرية والمتاحف.
REF-BOOK
علاقة المعبودة \ايوسعاس\ بالمعبودات المصرية القديمة الأخرى
يتضمن البحث الملامح العامة للمعبودة \"أيوسعاس\"، وقد تضمنت العديد من الألقاب ونالت من الغذاء الديني من وجود مخصصات مختلفة في أسمائها مثل البيضة، والكوبرا، والبردي، والرموز التي ارتبطت بها، حيث الجعران والقنفذ والكوبرا. بالإضافة إلى ذلك فقد كان لها من الأدلة الأثرية من مشاهد في المعابد والمقابر المصرية القديمة من أهمية جمة حيث دورها في الديانة المصرية القديمة وأسطورة الخلق تحديدا، حيث مثلت العنصر الأنثوي المكمل للمعبود \"أتوم\" فهي اليد التي استخدمها في الخلق.. وتم تقديسها وصنعت لها التمائم على شكل كف منذ بداية الأسرة الأولى، واستخدمت بشكل متكرر في عصر الانتقال الأول والدولة الوسطى. واستمرت حتى العصور المتأخرة. وأشارت التمائم إلى الحماية والخلق والرغبة في الولادة من جديد في العالم الآخر. واعتبرت من معبودات الأمومة. ولذا فقد كان لها من العديد من أماكن عبادة مختلفة فهي معبود شمسي وزوجة المعبود الخالق. وأول هذه المدن مدينة حتبت. تقع هذه المدينة شمال مدينة \"أون\"، وقد ورد ذكر عبادتها أيضا في بعض المدن الكبرى مثل \"منف\" و\"طيبة\" و\"أبيدوس\" و\"إسنا\" و\"إدفو\" و\"دندرة\". \". كما امتدت عبادتها إلى منطقة \"الخارجة\" حيث ورد ذكرها على جدران المعبد هناك بجسم بشري على رأسه جعران أو قنفذ. مما جعل لها مدينة سميت باسمها ومعبدا خاصا بها.
Journal Article