Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
2,463 result(s) for "الآيات القرآنية"
Sort by:
الآية الرابعة والعشرون من سورة يوسف
يأتي هذا البحث في إطار الدراسات التفسيرية المقارنة لآية من آيات سورة يوسف عليه السلام، وهي الآية الرابعة والعشرون من السورة الكريمة، وهي قوله تعالي\" (وَلَقَدۡ هَمَّتۡ بِهِۦۖ وَهَمَّ بِهَا لَوۡلَآ أَن رَّءَا بُرۡهَٰنَ رَبِّهِۦۚ كَذَٰلِكَ لِنَصۡرِفَ عَنۡهُ ٱلسُّوٓءَ وَٱلۡفَحۡشَآءَۚ إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُخۡلَصِينَ) يوسف: ٢٤ وقد سرت في هذا البحث وفق المنهجين الوصفي والاستقرائي: وتم توظيفهما من خلال عدد من الإجراءات المنهجية المتمثلة في جمع أقوال المفسرين المختلفة في معنى الآية، مع نسبة كل قول للقائل به، وتحرير محل النزاع بينهم، ثم مناقشة الآراء التي قيلت في تفسير الآية مناقشة علمية، وصولا لانتخاب أولي الآراء قبولا في المعنى. وقد انتهيت من هذا البحث بعدد من النتائج من أهمها القيمة الكبرى للدراسة التفسيرية المقارنة، ودورها في الوصول إلى أرجح الأقوال التفسيرية للآيات القرآنية.
مدارس تفسير القرآن الكريم
نشأة مدارس المفسرين وتطورها: أن جمع القرآن يعني حفظه في الصدور وتدوينه في السطور وحفظه من أن يدخله شيء من تغيير أو تحريف أو تبديل، ويعني توضيح ما يلزم توضيحه؛ سواء كان مفردات أو أسباب نزول أو استنباط أحكام أو غير ذلك. وإن العرب كانوا في الغالب يفهمون القرآن بمجرد سماعهم له؛ لأنه نزل بلغاتهم وعلى أساليبهم إلا أنهم لم يكونوا جميعا على مستوى واحد في الفهم كما أنهم لم يكونوا على درجة واحدة في ملازمة النبي صلى الله عليه وسلم، فهم في فهمه على تفاوت وإن بعض دقائقه لتغيب عن بعضهم ومن هنا نشأت مدارس التفسير، وأبرز محاضنها ثلاثة: مكة المكرمة، المدينة المنورة، العراق البصرة والكوفة\" فإنهم أعلم الناس بالتفسير لأنهم أصحاب ابن عباس وأصحاب ابن مسعود وأصحاب أبي بن كعب. وإن التفسير قد مر بمراحل مرحلة العهد النبوي، مرحلة الصحابة الكرام، مرحلة التابعين ولكل مرحلة ميزة، فميزة مرحلة النبي أنه مرجعها الأساس وبيانه مقدم على كل بيان ويجب الأخذ به ولا يعدل عنه بحال من الأحوال ومميزات تفسير الصحابة: أنهم فسروا ما غمض فهمه فقط وأن اختلافهم في فهم المعاني قليل وأنهم لا يتوسعون في الاستنباط وينعدم فيه الانتصار للمذهب وأنهم لا يأخذون بالإسرائيليات وأن تفسيرهم لم يدون، ومميزات مرحلة التابعين: المحافظة على طابع التلقي وظهور الخلاف المذهبي والانتصار له ودخول الإسرائيليات بشكل واسع.
قصر الصلاة بين العدد أو الصفة
تناول الباحث دراسة لمعنى (قصر الصلاة) الوارد ذكره في القرآن الكريم، حيث بين موضع وروده في الآيات الكريمات، كما جمع أقوال المفسرين، وأهل اللغة، والفقهاء في معناها، والأحكام المأخوذة منها، مبينا حجة كل قول وأدلته، وجوابه عن مخالفيه، ثم ناقش الأقوال، مرجحا أن قصر الصلاة عام لنوعي القصر: قصر الكمية والعدد، وقصر الكيفية والصفة، فيشمل النقص في الأجزاء والأوصاف معا. وأنه يكون في حال الأمن أو الخوف. موردا في كل ذلك علة الترجيح، وأدلته، وفق قواعد الترجيح المعتبرة عند علماء التفسير وأصول الفقه، ومبرزا أثر القراءات القرآنية، ودلالة السياق في ذلك.
حكم التنبيه بآي القرآن في الصلاة
الطبيعة البشرية يعترها النسيان والسرحان، الذين لا يسلم منهما مصل غالبا، فيحتاج إلى أن يبين ما وقع فيها من خطأ، ويصحح فعله، بتنبيه غيره له. وهناك مواقف كثيرة، يقف فيها الإمام حيران، لا يدري ماذا يصنع؟ وماذا يريد المأمومون بتسبيحهم له؟ وكذا يسأل المصلي أو يتحدثون بحضرته فيشوشون صلاته. لذا جاء هذا البحث، لإفادة المصلين، لطريقة يصححون بها صلاتهم، ويتفادون السهو الطارئ عليها، ويجدون وسيلة لتنبيه غيرهم عند الحاجة إليه. وقد ذكرت نماذج كثيرة لآيات قرآنية، حسن أن يستحضرها المصلي في ذهنه، ويستعملها في الوقت المناسب، أثناء صلاته، منبها بها الإمام أو المأموم أو غيرهما. ووضعت عنوانه: (حكم التنبيه بآي القرآن في الصلاة). ومن أبرز أهدافه: ذكر نماذج لآيات قرآنية، يمكن أن يستفاد منها في التنبيه. ويتألف هذا البحث من مقدمة وتمهيد، وثلاثة مطالب: الأول: حكم التنبيه بآي القرآن، والثاني: تأصيل مسألة التنبيه بآي القرآن، والثالث: نماذج لآيات قرآنية يناسب التنبيه بها أثناء الصلاة. ومن أهم النتائج: اتفق الفقهاء على بطلان صلاة من تكلم بكلمة من القرآن، لا تتميز عن كلام الناس. واتفقوا على صحة صلاة من قرأ القرآن، قاصدا به التلاوة. والقول الراجح أن من قرأ في صلاته شيئا من القرآن، يخاطب به غيره، تنبيها أو إعلاما له، فإن قصد مع التنبيه أو التفهيم التلاوة، لم تبطل الصلاة، أما إن قصد التنبيه دون التلاوة، أو لم يقصد شيئا، فتبطل صلاته. ومن التوصيات: استحضار الآيات المناسبة للتنبيه بها في الصلاة. وإضافة آيات أخرى.
الاستفهام المعرب عن الأمر في آي الذكر الحكيم
يسلك التعبير عن المعنى في العربية عامة، والبيان القرآني على وجه الخصوص اتجاهين، أولهما: اتجاه يقوم على التعبير عن المعنى بالصور الصريحة أو الوضعية وثانيهما: الاتجاه القائم على التعبير عن المعنى بالصور غير الصريحة أو غير الوضعية، أو الصور التلويحية الإشارية. وإذا كانت الصور الوضعية أو الصريحة محدودة، شأنها شأن التراكيب اللغوية، فإن الصور غير الصريحة غير محدودة، وتحتاج في بيانها إلى تنقيب مع فضل تدبر وتأمل، لاعتمادها على السياق والقرائن في استخلاصها وكشفها، ومن هذا المنطلق كان هذا البحث الذي يدور حول التعبير عن معنى الأمر بغير صورته الصريحة في عدد من آيات الذكر الحكيم من خلال استخدام صورة أسلوب الاستفهام، ومن ثم كان عنوان البحث: \"الاستفهام المغرب عن الأمر في أي الذكر الحكيم\" \"مقاماته ودلالته\" وقد تناول البحث بالدراسة التحليلية عددًا من النماذج القرآنية، التي خرج فيها الاستفهام عن معناه الحقيقي إلى معنى الأمر، مبينا أثر المقام، والأغراض الدلالية لهذا الاستعمال البلاغي في الآيات مناط الدراسة. وقد اعتمد البحث في ذلك على المنهج الوصفي، متخذا من الإجراءات التحليلية وسيلة للعرض والدراسة. وقد اقتضت طبيعة البحث أن يتكون من مقدمة، وتمهيد، وثلاثة مباحث، نماذج تحليلية لبعض للآيات القرآنية، ثم خاتمة، وقائمة بالمصادر والمراجع.
برنامج قائم على علم الوجوه والنظائر لتنمية مهارات فهم النص القرائي والوعي بالعمليات المصاحبة له لدى طلاب المرحلة الثانوية
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى بناء برنامج قائم على علم الوجوه والنظائر لتنمية مهارات فهم النص القرآني والوعي بالعمليات المصاحبة له لدى طلاب الصف الأول الثانوي المنهجية: اعتمد الباحث على المنهجين الوصفي والتجريبي؛ ولتحقيق الهدف السابق أعد الباحث قائمتين إحداهما لمهارات فهم النص القرآني والأخرى للوعي بالعمليات المصاحبة للفهم، وأعد اختبارًا لقياس مهارات فهم النص القرآني ومقياسًا للوعي بالعمليات المصاحبة، وتم بناء البرنامج القائم على الوجوه والنظائر الذي تم تطبيقه على 90 طالبا من طلاب الصف الأول الثانوي قسمت العينة إلى مجموعتين: تجريبية وضابطة. النتائج: كشفت نتائج الدراسة عن فاعلية البرنامج في تنمية مهارات فهم النص القرآني والوعي بالعمليات المصاحبة له ككل وعلى مستوى المهارات الرئيسة والفرعية. الخلاصة: أثبت البرنامج التعليمي فاعلية في تنمية مهارات فهم النص القرآني وهي: مهارات الفهم التطبيقي للآيات القرآنية، ومهارات الفهم العام للنص القرآني، وفهم مظاهر الإعجاز في الآيات والسور وفهم المفردات والتراكيب القرآنية، كما أظهر البرنامج فاعليته في تنمية العمليات العقلية المصاحبة لفهم النص القرآني.