Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
9,976 result(s) for "الأحاديث النبوية"
Sort by:
ظاهرة تحريف معاني الأحاديث النبوية والرد عليها
يهدف البحث إلى دراسة ظاهرة تحريف معاني الأحاديث النبوية في بعض المؤلفات التي ظهرت حديثا والرد عليها والتحذير منها، ذلك لأن إثبات المعاني الصحيحة للأحاديث من حفظ السنة النبوية، فكان لابد من معرفة أسباب تحريف الأحاديث للرد عليها. وهذا البحث يتكون من: مقدمة، وتمهيد، وثلاثة مطالب، وخاتمة. فالمقدمة: تشتمل على أهمية البحث وأهدافه وأسباب اختياره، والتمهيد: في تعريف الظاهرة، والتحريف لغة واصطلاحا، والمطلب الأول: أهمية الفهم الصحيح للأحاديث النبوية ودوره في حفظ السنة النبوية، والمطلب الثاني: أثر التحريف المعاصر للحديث النبوي على السنة النبوية، والمطلب الثالث: الرد على ظاهرة تحريف معاني الأحاديث النبوية، وأخيرا الخاتمة، وفيها أهم نتائج البحث، وقد توصل البحث إلى: أن تحريف الأحاديث النبوية أدى إلى الخطأ في فهم السنة النبوية، وهو من أعظم أسباب الطعن فيها. وأن الفهم الصحيح للأحاديث النبوية من أعظم أسباب حفظ السنة النبوية والدين. ويجب اتباع المنهج الصحيح في فهم السنة النبوية، وذلك بفهم السياق الذي وردت فيه الأحاديث، ومعرفة الناسخ والمنسوخ، والعام والخاص، والمطلق والمقيد، وفهمها في ضوء قواعد الشريعة وكلياتها، وفهم اللغة العربية، واتباع منهج أهل العلم في فهم الأحاديث.
الفرائد المنتظمة والفوائد المحكمة فيما يقال في ابتداء تدريس الحديث الشريف تتعلق بالبخاري وبأول ما له من ترجمة للإمام المحدث محمد بن أحمد بن علي بن أبي بكر الغيطي \ت 982 هـ.\
هذا البحث عبارة عن تحقيق رسالة حديثية للعلامة محمد بن أحمد بن علي بن أبي بكر الغيطي المتوفي (982 ه)، يمهد فيها الشيخ لتدريس صحيح البخاري؛ من خلال المرور على ما يتحتم العلم به قبل الشروع في الصحيح، وقد امتازت الرسالة بأسلوب حديثي واضح، اقتصر المؤلف فيها على ذكر المسائل الحديثية المتعلقة بكتاب صحيح البخاري على سبيل الاختصار، وقد حققت الرسالة معتمدا على نسختين، كتبتا بخط واضح لم تتعذر قراءتها إلا في مواطن قليلة، ابتدأت تحقيقها بمقدمة تحدثت فيها عن المؤلف، ثم ترجمت له ترجمة وافية، ذكرت فيها كل ما أمكنني الوقوف عليه من أحواله. وأما النص المحقق فقد خدمته بضبطه، وشرح مصطلحاته، وتوثيق نقوله، وقمت بتخريج مختصر للأحاديث الواردة في الرسالة.
الجامع المغني لأول الرغبات لشرف الدين يونس بن عبدالوهاب العيثاوي الشافعي \ت.976 هـ.\
تهدف هذه الدراسة إلى تمكين الباحثين من الاستفادة من المخطوط موضوع البحث، وذلك من خلال توضيح الفروقات بين النسخ، وعزو الآيات القرآنية وتخريج الأحاديث النبوية، وتوضيح النصوص والمسائل التي تستدعي ذلك، وترجمة الأعلام، وبيان الألفاظ الغريبة والمصطلحات، كما تهدف إلى التوصل لإجابة عدة تساؤلات كوجه الاختلاف بين النسخ وبمنهج المؤلف وآرائه والتثبت من صحة الأقوال وعزوها لمصادرها، ولحل هذا الإشكال واجه الباحث عدة صعوبات كرداءة خط أحد المخطوطين مع وجود اتصال بين الحروف وتزاحم الأسطر والحواشي وعدم وضوح بعض المواطن من الكلمات أو الجمل لتأثرها بالعوامل كالرطوبة، مع وجود السقط والطمس والزيادات، وقد توصل الباحث في ختام هذا البحث إلى عدة نتائج منها أن المؤلف في كتاب \"الجامع\" اعتمد على متن المنهاج من حيث الترتيب، ولم يلتزم بمتنه ولفظه، فهو كما وصفه المؤلف في مقدمته \"جامعا لما في المنهاج وغيره، مع ما حذفه من لفظ المحرر للاختصار\"، ومنها: أنه يقرر المسائل وفقا للمعتمد من المذهب فإن كان من خلاف ظاهر بينه باختصار، كما ثبت دقة المؤلف في عزوه للأقوال وتتبعه لأقوال كبار فقهاء المذهب، وأن تعدد المصادر وحصر الأقوال وربط المسائل في \"حدود البحث\" فيه دلالة على سعة اطلاع المؤلف وتمكنه، وقد بلغت المصادر المنصوصة في حدود البحث إلى عشرة مصادر، كما أشار المؤلف إلى رأيه في حدود البحث في أربعة مواضع، وقد تنوعت آرائه ما بين المخالف للمذهب وذلك في موضعين، والموافق له في موضع، والاختيار من بين الأقوال في موضع، وقد أشرت إليها في حاشية قسم التحقيق، وقد أوصى الباحث بأهمية تبني المراكز والكليات البحثية لمشاريع في مجال تحقيق المخطوطات.
من الأساليب التعليمية المستخدمة في بيان النبوة
المتأمل في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم يجد أنها اشتملت على أساليب تربوية عالية صاغها النبي- صلى الله عليه وسلم - صياغة بلاغية عالية، ومن هذه الأساليب التربوية الأساليب التعليمية التي وظفها النبي-صلى الله عليه وسلم - في مواقف متعددة لأغراض مختلفة، حيث كان يراعي أحوال المخاطبين في كلامه، ويختار الأسلوب الأمثل واللغة المناسبة لكل شخص وكل موقف فكان يعالج كل حدث بما يناسبه ويتلاءم مع معطياته، وظهرت براعته-صلى الله عليه وسلم - من خلال أساليبه البديعة حيث تنوعت تلك الأساليب التي استخدمها بتنوع الحدث واختلاف أحوال المتعلمين، ولقد كان لهذه الأساليب التي استعملها النبي صلى الله عليه وسلم في تعليم أمته دور بالغ الأهمية في تقريب المعارف التي قصد النبي بيانها، حتى إنك لتجد للنبي سبقا في توظيفه لتلك الوسائل التي طالما أوصت باستخدامها النظريات التربوية الحديثة، ومن يتأمل السنة النبوية فإنه يجد أن هذه الوسائل لم تكن بالأمر العارض في كلامه صلى الله عليه وسلم بل أتت كعنصر مهم استعان به النبي صلى الله عليه وسلم في معالجته لكثير من المواقف التعليمية بشكل دقيق يثير الدهشة، مما حدا بالباحث أن يقف على نماذج من الأحاديث النبوية التي عالجت قضايا ومواقف تعليمية اعتمد بناء المعنى فيها على أساليب تربوية للوقوف على بعض جوانب بلاغته العالية في صياغته لتلك الأساليب وبيان خصائص تراكيبها وضروب تصويرها ودقة تحبيرها ومدى مطابقة الأساليب المستخدمة ذات الأنماط المتعددة للمقام وطبيعة الموقف، ومدى تأثير تلك الوسائل على فهم وإداك المتلقين، وبراعته صلى الله عليه وسلم في توظيفها كوسيلة تعبيرية تستخدم لتهيئة المعنى وتقريبه للأذهان وتثبيته لدى المتعلمين.
الاستنباط الفقهي من الحديث النبوي
يتناول البحث الاستنباط الفقهي من الحديث النبوي من جهتي التأصيل والتطبيق، والاستنباط الخفي هو دلالة غير مقصودة من سوق الكلام، ولكنها لازمة له، فهي دلالة التزامية غير مقصودة، وهي (دلالة الإشارة) أو (إشارة النص) عند الأصوليين. وقد تناول المبحث الأول الجانب التأصيلي؛ ببيان معنى دلالة الاستنباط، وأسمائها في اصطلاح علماء أصول الفقه، ودرجتها بين دلالات الألفاظ، وكشف عن اتفاق العلماء على حجيتها، ثم بين شروط إعمال الاستنباط الفقهي من الحديث النبوي، ثم ضوابط اختبار ذلك الاستنباط. وتناول المبحث الثاني أهمية هذا البحث في كونه يبرز هذا النوع من الدلالات الخفية، ما فيها من استثمار النص النبوي، واستخراج ما اشتمل عليه من أحكام خفيت دلالة النص عليها، وكذلك إبراز بلاغة الحديث النبوي، والإشارة إلى جهود العلماء فيه. وتناول المبحث الثالث توظيف تلك الدلالة في نحو عشرة أحاديث، مع بيان وجه تلك الدلالة الخفية على الحكم الفقهي.