Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
15 result(s) for "الأدب‪ تاريخ ونقد‪ دوريات‪"
Sort by:
المجلات النقدية
ناقش المقال المجلات النقدية منذ بدايات القرن الماضي وصولاً إلى الهاوية. وتطرق إلى الأسباب التي أدت إلى تراجع الحركة النقدية. وأشار إلى أن أهداف المجلات الثقافية العربية ومشكلاتها لا تختلف عن الصحف اليومية وأنها تتأثر بالعوامل نفسها وبأسباب التقدم والتراجع نفسها. وأوضح أنها تخدم ثقافة استهلاكية دعائية ترفيهية، كما تعد دعامة أساسية من دعائم نظم الحكم. وتحدث الدكتور شاكر عبد الحميد عن عدم اعتقاد أن الحالة النقدية قد ازدهرت، وعدم اعتقاده أن المجلات النقدية المتاحة حاليا كافية. وأوضح الدكتور حسين حمودة أن المجلات الأدبية والنقدية التي تصدر أو ما تزال تصدر وجد أن حضور هذه المجلات أقل من حضور مجلات صدرت في فترات سابقة. وأشار الدكتور حمدي النورج إلى المعانة من تدهورًا ملحوظاً فى الدوريات النقدية والثقافية وكذلك أيضا من اتساع الفارق بيننا وبين ما يقدم نقديا في الدوريات الغربية. واختتم المقال بالتأكيد على إنجاز الدوريات الغربية ودوائر تحليل الخطاب الأمريكية والأوربية مهام واسعة في مجال دراسات الإنسان وواقعه وثقافته وسماته اللغوية وأصلها، وكيفية وقوع تأثيرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
القصة فى مجلة المنهل فى الألفية الثالثة
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على القصة المنشورة في بعض المجلات الثقافية العربية، كونها تمثل أوعية أدبية تسهم في نشر الوعي الفكري والأدبي، وكذا تعزيزها المستمر لحركتي النقد والأدب، ما يجعلها تسهم في تطور حركة الفن القصصي، وآثر البحث الوقوف على القصة في مجلة (المنهل)، بوصفها أنموذجاً لهذه المجلات، كونها الأقدم عمراً، والأكثر ثراء في المملكة العربية السعودية، في الألفية الثالثة للوقوف على حجم التحديات التي تواجهها، في ظل المتغيرات الثقافية والمعلوماتية، وما طرأ على صناعة المجلات الثقافية، وتحولها من الوسائط الإعلامية التقليدية إلى الإعلام الجديد في عصر الانترنت وتغير آليات التلقي، فأوشكت بعض هذه المجلات على الانقراض، وقد مثلت القصة في مجلة (المنهل)-منذ تأسيسها-أبرز الفنون الأدبية استحوذا على ذهنية القارئ، ومثلت قصص المرحلة الأخيرة- الموسومة بالألفية الثالثة- مرحلة نضوج هذا الفن، فأصبحت المجلة مثل شاشة العرض الإلكترونية، التي تسهم بصورة مستمرة في تطوير الفن القصصي فيها. وتمثل دور الكتاب في مجلة (المنهل) في تطوير القصة في التحفيز التقليدي، والتحفيز السياقي، والتحفيز الدلالي، إذ اتسمت القصة المنشورة فيها باكتنازها أساليب فنية تجمع بين مستويات نمطية وأخرى حداثية، مثل شواغل الخطاب ومؤرقاته، وفيه احتفت القصة بإضاءة شواغل الخطاب النصي، من خلال المحفزات الواقعية، والعلائق الرومانسية، ومنظومة القيم الإنسانية والاجتماعية، والنزوع النسائي، ومؤرقات الحكاية بين الفكاهة والسخرية، كما برزت فيها كنائية السرد واستعاريته من خلال تخييل السرد وفنتزته، والعلامات الإشارية، وسيمائية المحددات الجغرافية، والإحالات النصية، كما برزت في هذه القصص مجموعة من الثنائيات التشكيلية، مثل: اللغة وثنائية التشكيل، ثنائية العتبات والخواتيم، الاعتباطية والإشارية، وخطابات الأفعال والأقوال.
متغير النص، من نمطية القراءة إلى سلطة الفعل القرائي
إن زئبقية مفهوم النص، وتعدد واختلاف المقاربات التخصصية له، سببا التشتت وعدم الاتفاق بين المشتغلين علـى حقـل النصانية حول مفهوم محدد وقار للنص. إذ ليس هذا الأخير، سيرورة خطية لفعل الكتابة، ولا حركة ديناميكيـة لصـدى أفكـار الكاتب، ولا فعلا قرائيا فرديا، بل إن مفهوم النص متأسس على ثلاثة ركائز أساسية هي: الـذات أو الـذوات المنتجـة، والمـادة المعرفية، والذات أو الذات المتلقية والقارئة. وليس يعنينا في هذه الورقة البحثية التركيز على العنصرين الأولين إلا بقدر معلوم ،حيث نوجه عنايتنا إلى الذوات القارئة ،التي تتميز بتصورات وتمثلات متباينة للنصوص المكتوبة، تشكِّل في مجموعها ما يسمى بمفهومية النص أو الشـبكة المفاهيميـة للنص، باعتبارها رافد مهما من الروافد المهمة التي تعتمده العملية النقدية للنصوص.