Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
100 result(s) for "الأدب الصوفي تاريخ ونقد"
Sort by:
كتاب الأسرار
هذه هي الترجمة العربية الكاملة لكتاب الأسرار، لفريد الدين العطار ؛ وهو كتاب فريد في المجال، مملوء بالحكمة، منظوم بالنظم المثنوي على غرار كتابي : (المصيبة، ومنطق الطير)، كتاب الأسرار هذا ثابت النسبة لفريد الدين العطار، فلم يشك أحد في نسبته إليه، وهو من أوائل كتبه، وقد ذكر في شأنه : إن العطار أهداه إلى مولانا جلال الدين الرومي، حين التقى به في مروره بنيشابور رفقة والده، والرومي، آنذاك، ولد حدث، وغير خاف تأثر مولانا ب العطار، كما تأثر به كل من أتى بعده من العارفين.
صورة المكان في المخيال الصوفي
لقد أخذ المكان خصوصيته في المخيال الصوفي لا كبقعة جغرافية محدودة بالأبعاد الفيزيقية الضيقة، بل أصبح يشكل برمزيته فضاء للاتساع والانطلاق والكمال، بل هو يتجاوز حتى نواميس المكان الطبيعي، لأنه يرجع في تحديد ماهيته وطبيعته إلى الخيال الصوفي الذي من شأنه أن يخرق عادة الأشياء في الوجود.
الشعر الصوفي بين الرؤية الفنية والسياق العرفاني
تحاول هذه الدراسة الموسومة بـ (الشعر الصوفي بين الرؤية الفنية والسياق العرفاني) من خلال القراءة في الشعر الصوفي الوصول إلى مدى تفرد الصوفية في رؤيتهم الفنية وفلسفتهم الشعرية، وانبثاق هذه الرؤية من صميم تجربتهم العرفانية، هذه التجربة الذي صدر عنها الصوفية في لغتهم. وقد خلق حضورها في شعرهم مجموعة من التقاليد والظواهر صاغ معاها أن تكتسب طابع القداسة.
الخطاب الصوفي : دراسة في إشكاليات التلقي
يشكل الخطاب الصوفي - فكرياً وفنياً - منعطفاً تاريخيا كبيراً في الثقافتين العربية والإسلامية، وذلك لما أوجده من إشكالات واختلافات في الرؤى النقدية الفكرية التي دارت حوله من الناحيتين الدينية والفلسفية . فهو سلطه تختار الفاظها من خلال موقف ، وليست الألفاظ هي التي تختار معانيها ، وهذا ما جعله نص لحظة أو حالة خاصة يزخر بالمعاني الكامنة، غير المعلنة، ولكن لا يعني هذا أننا نفاضل المعاني علي الألفاظ أو العكس أو نمايز بينهما ، فالألفاظ تبقى وعاء خارجياً جمالها ، ومكنونها في قيمة المعاني التي تحويها، فقيمة اللفظ في معناه وقيمة معناه في لفظه الذي يؤديه . أما على المستوى الفني ، فإننا نرى أن الخطاب الصوفي لم ينفصل عن مستواه الفكري، وإنما أضاف له أبعاداً جديدة منحته مستويات معرفية أشار إليها نقاد عرب وغربيون كثيرون. إن مثل هذه الالتفاتات وغيرها علي المستويين الفكري والفني ، دفعنا لإعادة القراءة والبحث في الخطاب الصوفي، من خلال قراءات وظيفية متنوعة ومختلفة تتوزع بين البنيوية والسيمائية والقرائية والتواصلية ، تهدف جميعها مع اختلافها محاولة الوصول إلى استكناه معرفية هذا الخطاب، والتفاعل معه. ومن هنا كانت آلية هذه القراءة تتمحور في أربعة محاور: 1. ثنائية الفعل والمغايرة في قراءة الخطاب الصوفي. 2. الخطاب الصوفي.. قراءة سيميائية. 3. الخطاب الصوفي.. القراءة والتجربة. 4. الخطاب الصوفي قراءة في مشكلات الاتصال
إيضاح نظم السلوك إلى حضرات ملك الملوك : ناصر بن جاعد بن خميس الخروصي المتوفي سنة 1264 للهجرة
يعد هذا الكتاب (إيضاح نظم السلوك إلى حضرات ملك الملوك) لمؤلفها ناصر بن جاعد بن خميس الخروصي الإباضي (1264 هـجري) واحدا من المؤلفات التي عني بها المتصوفة وهو شرح لقصيدتي ابن الفارض الميمية والتائية، ولا يخفى على الباحثين أن موضوع هاتين القصيدتين هو التصوف ومن الضروري أن نشير إلى أن علماء الإباضية لم يطلقوا على ذلك التوجه اسم (التصوف) بل أطلقوا عليه اسم (السلوك) ولذا فإن الشعر الذي تكون فيه نزعة صوفية يسمونه (شعر السلوك) ويعنون به تهذيب الأخلاق ليستعد العبد للوصول بتطهير نفسه عن الأخلاق الذميمة، كما أن السالك هو العبد الذي تاب عن هوى نفسه وشهواتها واستقام في طرق الحق بالمجاهدة والطاعة والإخلاص وقد قسم هذا الكتاب إلى ثلاثة أجزاء ؛ الأول في تخليص النفس والروح على مراتب الكمال، والثاني في كمال النبي صلى الله عليه وسلم، والثالث في مقامات الحقيقة.