Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
59,181 result(s) for "الأدب العربى"
Sort by:
L'imaginaire poétique de Mohammed Dib
As Dib himself admits and as several specialists of his writing asserts, the last works of this author don't dissociates the ethics of aesthetics. Based on this observation, in this article, we propose to study the role of vegetable and mineral signs in the formation of Dib's poetic imagination, taking as corpus of study his last poetic collections. Referring to a few articles and books treating of imaginary, we will consecrate our reflection on the intimate connection between man and the universe, between microcosm and macrocosm. It will be a question of what the second, as a reservoir of cosmic signs, teaches to the poet who is listening to the mute words of the universe.
تلقى سوزان ستيتكيفيتش للأدب العربي القديم
عني هذا البحث بتتبع بعض الدراسات التي قامت بها المستشرقة سوزان ستيتكيفيتش للنص الأدبي العربي القديم، الذي شكل حقل دراسة كبيرا للدارسين العرب والمستشرقين، ووقف البحث على بعض من الدراسات التي طبقتها هذه المستشرقة على النصوص الأدبية العربية القديمة، وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج، منها: وجود علاقة قوية ومتينة بين النص الأدبي العربي القديم والثقافات الأخرى التي تهتم به، وأنه يمكن تطبيق بعض النظريات النقدية الغربية على الأدب العربي القديم، وتوصل إلى أن الجهود النقدية التي قدمتها المستشرقة سوزان ستيتكيفيتش ذات أهمية كبيرة في دراستها للنص العربي القديم، وأن هذه الدراسات ذات أثر في تقديم معان جديدة، ما يؤكد حيوية هذا الأدب واستمراريته، كما استنتج وجود بعض المآخذ على منهج المستشرقة سوزان ستيتكيفيتش في معاينتها للنص الأدبي العربي القديم. وأوصى البحث بضرورة العناية بدراسات المستشرقين التي وقفت على النص الأدبي العربي القديم والاهتمام بها للإفادة من النتائج التي توصلت إليها، وأوصى بالتعريف بدراسات المستشرقين وإطلاع المختصين عليها لاسيما طلبة الدراسات العليا في الجامعات العربية، وضرورة تفحص هذه الدراسات وتتبعها والوقوف عليها ونقدها نقدا علميا لتبيين إيجابياتها وسلبياتها.
قصيدة النثر النجفية
مرت قصيدة النثر النجفية بمراحل عدة بعد ولادتها عدة بعد ولادتها في أجواء تعج بالشعر وتقدسه، وكان لهذه الولادة وقع الصدمة على أوساط فكانت أشد ما عانته هو الفهم الخاطئ من التيار المحافظ، فنشأت متأثرة ببيئة النجف الدينية، وسارت نحو الاتجاهات السائدة من جانب المضمون لا الشكل، واتسمت بالثراء اللغوي وتراكم الصور الشعرية التي أغنت مضامينها وأشكالها على الرغم من وجود مجموعة من العقبات التي اعترضت طريقها لكن الذي أضعف وجودها وتأثيرها في المحيط الأدبي هو ركوب نخبة من ضعاف الموهبة موجتها، لذا فأن هذا البحث جاء لتسليط الضوء على هذه الموضوعات التي أماطت اللثام بعضه عن قصيدة النثر في أجواء النجف الشعرية.
المرأة في شعر أحمد سالم باعطب
يهدف هذه البحث إلى استجلاء صورة المرأة في شعر أحمد سالم باعطب، أحد أعلام الشعر في المملكة العربية السعودية، باعتباره أبرز الموضوعات التي طرقها في شعره، وأثرها في رؤيته المضمونية، وذلك في ثلاثة مباحث يسبقها مدخل، ويليها خاتمة. يتناول التمهيد التعريف بالشاعر، وسمات شعره، ونتاجه الأدبي. والمبحث الأول بعنوان محاور صورة المرأة كما جاءت في شعر أحمد سالم باعطب ويتناول المحاور التالية: (المرأة الحبيبة، المرأة الأم، المرأة الأبنة، المرأة الوطن). والمبحث الثاني بعنوان اللغة الشعرية، ويتناول اللغة والأسلوب في القصائد والمقطوعات التي تناولت المرأة؛ من خلال الحديث عن المعجم الشعري والظواهر الأسلوبية (الحذف والتقديم والتأخير والتكرار والرموز التراثية). والمبحث الثالث بعنوان الصورة الفنية، ويتناول أنماط الصورة في القصائد المقطوعات التي تناولت المرأة، وذلك على النحو التالي: (الصورة البصرية، والصورة السمعية والصورة اللمسية، والصورة التذوقية، والصورة الشمية). ثم تأتي الخاتمة لتجمل النتائج التي يتم التوصل إليها خلال الدراسة، ثم قائمة بالمصادر والمراجع التي سوف يعتمد عليها البحث.
دراسة مقارنة في مسيرة التنمية بين الأدبين الصيني والعربي القديمين
تشتهر دولة الصين والعالم العربي منذ القدم بالتاريخ العريق للأدب، فظهرت في الوقت المبكر في المنطقتين عدد كبير من الأشعار والنصوص النثرية القديمة، وتطورت تلك الفنون الأدبية من عصر إلى عصر، كما تطور النقد والبلاغة وغيرهما من العلوم المعنية بالأدب، وبين الأدبين العربي والصيني القديمين أوجه اختلاف وتشابه عديدة من حيث مسيرة التنمية. وفي تيار العولمة، أصبحت كرة الأرض أصغر بفضل تقدم التكنولوجيا، وبدأ الشعب الصيني يرغب في معرفة العالم العربي على نحو متزايد، كما يرغب الشعب العربي في معرفة الصين، فتتكثف الاتصالات علميا بينهما مثل التبادلات في مجال الأدب القديم. لأجل تعزيز دراسة الأدبين العربي والصيني القديمين، علينا تولية الاهتمامات الأكثر في معرفة تنميتهما من حيث منبعهما ومراحل التنمية وثمارهما وممثليهما وغيرها. ويهدف هذا البحث المتواضع إلى استقصاء الموضوعات المذكورة أعلاه من طريق دراسة الوثائق، وسيستضيء أيضا بالمنهج التحليلي الوصفي والمنهج المقارن في دراسة المشاكل المعنية.
الرواية الإماراتية بين النشأة والتطور
في هذا البحث سنسلط الضوء على الرواية الإماراتية الحديثة التي كان ظهورها في إطار الأدب العربي الحديث حدثا متميزا، بعد أن شهدت منطقة الخليج العربي كلها نهضة أدبية واسعة في الثقافة والتطور. والهدف من هذا البحث إضاءة هذه المساحة الثقافية والأدبية، وتقديمها إلى القارئ الذي يفتقد إلى الكثير مما حققته الرواية الإماراتية من تطور في بنيتها وموضوعاتها. وقد افتتحنا بحثنا بمقدمة، وتمهيد: عرضنا في المقدمة الموضوع، وسبب اختيارنا له، وإشكالياته، والمنهج المتبع، كما أشرنا إلى بعض الدراسات السابقة التي تناولت الموضوع. أما التمهيد، فقد قدمنا فيه تعريفا للرواية بصفتها جنسا أدبيا جاءنا من الغرب بعد حملة نابليون، تلك الحملة التي أثرت في بدايتها على مصر، ثم انتقلت إلى العالم العربي. وحاولنا في هذا التمهيد أن نتتبع تطورها في عالمنا العربي، بأنواعها: الواقعية، والرومانسية، والرمزية، والجديدة، والتاريخية. وقد قسمنا البحث على جزءين: الأول: خصصناه لموضوع نشأة الرواية الإماراتية، تطورها، واتجاهاتها: الاتجاه التاريخي، والاجتماعي، والجندري (أو النسوي)... وفصلنا في بعض إشكالياتها وقضاياها، وتحدثنا عن بعض اتجاهاتها. الثاني: تطرقنا فيه لموضوع العناصر الفنية للرواية الإماراتية التي هي نفس العناصر تهم الرواية العربية. وتحدثنا فيه عن الحدث، والشخصية، والزمان، والمكان، واللغة، وكلها عناصر أساسية في فن الرواية.
نشأة فن السرديات في الأدب العربي النيجيري وتطوره
يهدف هذا البحث إلى بيان محاولات العلماء النيجيريين في حقل السرديات العربية في نيجيريا، حيث عكف البحث على أن هذا الفن المبدع حديث العهد في الأدب العربي النيجيري، تأخر ظهوره إلى نيجيريا لأسباب ثقافية ودينية وأدبية، ومن ثم اهتدى الأدباء المعاصرون إلى كتابة السرديات فبذلوا قصارى جهدهم في إصدار السرديات بحيث أصبحت القضايا السياسية والاجتماعية والعلمية والدينية موضوعات هذه السرديات؛ فظهرت الروايات، والقصص، والمسرحيات، وأدب الرحلات، والسيرة الذاتية، والترجمة من وإلى اللغة العربية.
مفهوم تاريخ الأدب في مدونة مؤرخي الأدب العربي حدود الوعي بالمفهوم وتحولاته
يعد مفهوم تاريخ الأدب مفهوما إشكاليا؛ إذ يثير هذا المفهوم بالرغم من كونه مفهوما حديثا نسبيا في الدراسات الأدبية-لا عند العرب وحسب، بل عند الغربيين كذلك-إشكالات عدة بسبب تسميته، أو موضوعه، أو مناهجه. وقد مر هذا المفهوم في رحلته المعرفية بمراحل من التطور، وبتحولات مفاهيمية كشفت عن مستويات مختلفة من التصور، والعمل، والاختلاف في تسميته الاصطلاحية، تقوم كلها على فهم لعلاقة التاريخ بالأدب يكون كل واحد منهما بموجبها مكونا جوهريا من مكونات الآخر. وبهذا أصبح لتاريخ الأدب بمركبه الإضافي، وللتاريخ الأدبي بمركبه النعتي دلالة تختلف في كثير من وجوهها عن دلالة الآخر. وكان ذلك كله قبل أن تتلقاه الثقافة العربية. nيهدف هذا البحث إلى الكشف عن حدود الوعي بهذا المفهوم وتحولاته في تركيبه الإضافي (تاريخ الأدب)، وفي تركيبه النعتي (التاريخ الأدبي) في مدونة مؤرخي الأدب العربي، وبيان الكيفية التي انتقل بها إلى الثقافة العربية، وتلقي مؤرخي الأدب العربي له، وإدخالهم إياه في نسق التداول العلمي العربي، ومحاولة بيان مدى وعي أولئك به، وفق الرؤية العربية. ويهتم البحث كذلك بأثر انعكاس ذلك الوعي على المناهج التي أرخ بها للأدب العربي انطلاقا من الكشف عن محدداته، وبيان دلالته المفاهيمية في بيئته الأولى. وهو الأمر الذي يدعو إلى تتبع أصل هذا المفهوم عند الغربيين، وعند المستشرقين الذين أرخوا للأدب العربي، ومحاولة الكشف عن فهمهم له، ثم تتبعه في مدونة مؤرخي الأدب العربي-وهي مدونة ثرية واسعة متنوعة شهد العقد الأول من القرن العشرين كما كبيرا منها. يضاف إلى ذلك كله تعرف كيفية اتصال العرب بالمفهوم، وزمن تعرفهم عليه، وقنوات انتقاله إلى الأدب العربي والفضاءات التي ظهر فيها، والصورة التي وصل بها. وختاما، ما إن كانوا قد عملوا بتلك الصورة أم رفضوها أم حوروها إلى صورة أخرى: حسنة أو مشوهة.
السرد بين الشاعر فليح الركابي والشاعر ئاوات حسن أمين
لقد حظيت دراسة السرد في الشعر العربي بنصيب وافر من الجهد النقدي الحديث، وإن اندرجت تحت مسميات متنوعة كالقصة، والحكاية، والبناء القصصي، والأداء القصصي، والبناء الدرامي في الشعر، وكأن كل هذه العنوانات تعني شيئا واحدا، على الرغم مما بينها من اختلاف وتباين وما يهمنا هنا هو وسائل البناء السردي التي يستعين بها المبدع في إنشائه النص السردي وإظهاره للوجود عبر ثنائية الوصف والسرد، فضلا عن الحوار، إذ نجد السرد والوصف يعملان معا، ولكن بشكل متعارض، فلكل واحد منهما وظيفته، فالسرد يركز على إظهار الأحداث في العمل السردي، والوصف يسعى إلى الكشف عن الأشياء ومكوناتها، والأشخاص وطباعها الخلقية. فجاءت هذه الدراسة للبحث في (السرد بين الشاعر فليح الركابي والشاعر ئاوات حسن أمين -دراسة موازنة-)، وتوزعت الدراسة بين تمهيد، ومبحثين، درست في الأول الوصف، وجاء المبحث الثاني لدراسة الحوار وبعد استكمال مباحث الدراسة، أوجزت الخاتمة بأهم النتائج التي توصلت إليها. وقد اخترت شخصيتين بارزتين في مجال الشعر العراقي المعاصر، وفي مجال العمل الإداري الذي يتيح لهما التقرب من المجتمع بكل فئاته، فضلا عن حبهما للوطن، ورصدهما للقضايا السياسية والاجتماعية التي مر بها البلد، فهما يحملان العشق نفسه، والانجذاب نفسه، والحنين نفسه إذا ما ابتعدا عنه.