Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Item TypeItem Type
-
SubjectSubject
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersSourceLanguage
Done
Filters
Reset
2,312
result(s) for
"الأدب العربى - تاريخ ونقد"
Sort by:
L'imaginaire poétique de Mohammed Dib
As Dib himself admits and as several specialists of his writing asserts, the last works of this author don't dissociates the ethics of aesthetics. Based on this observation, in this article, we propose to study the role of vegetable and mineral signs in the formation of Dib's poetic imagination, taking as corpus of study his last poetic collections. Referring to a few articles and books treating of imaginary, we will consecrate our reflection on the intimate connection between man and the universe, between microcosm and macrocosm. It will be a question of what the second, as a reservoir of cosmic signs, teaches to the poet who is listening to the mute words of the universe.
Journal Article
الأزهار والرياحين فى شعر البابطين
by
القتم، عبدالله عبد علي
in
الأدب العربى - تاريخ ونقد
,
الأزهار والرياحين
,
البابطين، عبدالعزيز سعود
2016
هذا البحث عن الأزهار والرياحين في شعر الشاعر الكويتي الأستاذ عبد العزيز البابطين، وقد تناول وصف الطبيعة في شعره، وملامح الأزهار والنبات، والصورة الشعرية، وخصائص شعر الأزهار والرياحين، والظواهر الإنسانية في شعر الطبيعة عنده، وشخصيته الشعرية من خلال شعر الطبيعة. وقام تحليل شعره في الطبيعة على أسس نقدية وفق معطيات النظريات الأدبية الحديثة.
Journal Article
صورة المكان في المخيال الصوفي
2018
لقد أخذ المكان خصوصيته في المخيال الصوفي لا كبقعة جغرافية محدودة بالأبعاد الفيزيقية الضيقة، بل أصبح يشكل برمزيته فضاء للاتساع والانطلاق والكمال، بل هو يتجاوز حتى نواميس المكان الطبيعي، لأنه يرجع في تحديد ماهيته وطبيعته إلى الخيال الصوفي الذي من شأنه أن يخرق عادة الأشياء في الوجود.
Journal Article
قراءة ثقافية فى سيفية المتنبى \غيرى بأكثر هذا الناس ينخدع\
قلب سيفيات المتنبي من المديح إلى الهجاء؛ قراءة ثقافية في سيفية: غيري بأكثر هذا الناس ينخدع\". يدرس هذا البحث على نحو مغاير كيف ينقلب المديح إلى هجاء في واحدة من سيفيات المتنبي، التي يمدح فيها سيف الدولة ويصف إحدى معاركه التي هُزم فيها سنة 339ه، ولقد جاء ذلك عبر تفعيل القراءة الثقافية، التي تقوم برد النص للأنساق الثقافية التي أنتته، وفتحه علي المرجعيات المختلفة في محاولة لإظهار المضمر والمسكوت عنه في الخطاب. وفي مباحث الدراسة بدا إلغاء المتنبي لسلطة التاريخ على نصه من خلال ما كتبه لسيفيته من مقدمة، وهو ما حللناه في دراستنا للنسق المخاتل وتزييف الخطاب، كما رصدنا قدرة الثنائيات الضدية على توليد أنساق جديدة؛ كالمديح المولد للهجاء، وتضخم السلطة المولد لإثبات الأنا، بالإضافة إلى ما قدمناه من قراءة ثقافية للتناص والمبالغة بوصفهما من جماليات الخطاب في السيفية.
Journal Article
جدلیة الأنا والآخر في رواية \رأیت رام الله\ لمرید البرغوثی
2018
يعد مريد البرغوثي من الروائيين الفلسطينيين الذين عاشوا خارج الفلسطين والذي كان محروما من العودة إلى بلاده حوالي ثلاثين سنة وهو في روايته \"رأيت رام الله\" التي تعتبر سيرة ذاتية للكاتب يصور الذات الفلسطينية في صراعها مع الآخر الإسرائيلي ولكل من الذات والآخر خصائصهما. الرواية تهتم بالذات الفلسطيني (الأنا) بوصفها أحد جانبي الصراع والإسرائيلي (الآخر) الذي يقوم بالاحتلال والعنف والقهر ضد الذات وهنا علاقة جدلية بين الذات والآخر ومن أجل هذه الذات تسعي إلى معرفة الآخر وكشف مواصفاته وماهيته. فهذا المقال يحاول دراسة صورة الفلسطيني والإسرائيلي في ضوء جدلية الذات والآخر مستفيدا من المنهج الوصفي - التحليلي. ومن نتائج هذه الدراسة أن الكاتب يهتم بالذات أكثر من الآخر ويصف الحقيقة الوجودية في الذات الفلسطيني سلبية أو إيجابية ولا يهتم بالآخر إلا بكونه محتلا ومستعمرا.
Journal Article
الّتقاطب المكاّني في السيرة الّنبوية لابن هشام
by
الحربي، صلوح مصلح السریحي
in
ابن هشام، عبدالملك بن هشام بن أيوب، ت. 213 هـ
,
الأدب العربى - تاريخ ونقد
,
التقاطب المكانى
2016
يعد مفهوم الّتقاطب المكاّني أداة إجرائية تُسهم في الكشف عن دلالات المكان وتأثيره وتأثره بعناصر البنية السردية، وذلك من خلال حزمة من الثنائيات المتضادة التي تمنح المكان دلالات متعددة، كما تمنحه تميزه وتفرده، لذا اتخذت الدراسة من الّتقاطب المكاّني أداة للكشف عن أهمية المكان وقيمته ودوره الدلالي في السيرة الّنبوية بوصفها نصا سرديا حكائياً، يجعل من تعدد الأمكنة والفضاءات وتنوعها وسيلة للكشف عن ثنائيات متضادة تفرضها طبيعة السيرة الّنبوية وما تحمله من تحول وتغيير للمجتمع الإنساني بانتقاله من الشرك إلى التوحيد، ومن الضلال إلى الهداية، ومن الظلام إلى الّنور وما تشيعه من دول مكانية تزخر بثنائيات وتقابلات تجوب عوالم الحقيقة والخيال والواقع والغيب. اتخذت الدراسة من المنهج الوصفي التحليلي أداة لتناول الّتقاطب المكاني في السيرة الّنبوية لابن هشام للكشف عن أهمية المكان وقيمته ودلالته وتأثيره وتأثره بالبنية الحكائية من خلال التقاطب في كل من : المكان الواقعي. والمكان الغيبي. والمكان النفسي. لعلنا بهذه الدراسة نلج السيرة الّنبوية للكشف عن المكان، وقيمته ودلالته وفق قراءة تخضع المكان لمفهوم الّتقاطب وتكشف عن دلالات جديدة تسهم في الكشف عن ثراء الأدب العربي عامة، والسيرة النبوية خاصة بعد أن تم توظيفها في مجال الأدب.
Journal Article
الأسود مهمشا
تتمثل حدود هذه الدراسة في ثلاث سير شعبية عربية، هي: سيرة الأميرة ذات الهمة، وسيرة عنترة بن شداد، وسيرة بني هلال، وهي السير الثلاث الوحيدة التي كان بطلها أسود، واقترن سواد لون البشرة بالعبودية والشك في النسب، هذا بالرغم من أصالة أنساب كل واحد منهم. وتسعى هذه الدراسة إلى الوقوف عند الصورة التي تجلى بها الأسود بوصفه مهمشا في هذه السير الشعبية الثلاث. فالمتأمل لتجليات الأسود فيها سيلحظ أهمية دلالاته الرمزية، وذلك فيما يتبدى في الربط بين الأسود والعبودية من ناحية، والأسود والعربي من ناحية أخرى. وستعتمد الدراسة -لدراسة هذا الموضوع-على النقد الثقافي الذي يهتم بالمهمل والمهمش. وتتوقف الدراسة الحالية عند أربع نقاط أساسية، هي: مهاد نظري حول الأسود ودلالاته اللغوية والاجتماعية والثقافية، وأهمية دراسة هذا الموضوع في ضوء النقد الثقافي. وتأصيل تاريخي واجتماعي لمكانة الأسود على الصعيدين الشعبي والرسمي. والصور التي تجلى بها اللون الأسود وحامله في السير الشعبية الثلاث. ومحاولات تفسير أسطورة اللون الأسود.
Journal Article
قصيدة النثر النجفية
2016
مرت قصيدة النثر النجفية بمراحل عدة بعد ولادتها عدة بعد ولادتها في أجواء تعج بالشعر وتقدسه، وكان لهذه الولادة وقع الصدمة على أوساط فكانت أشد ما عانته هو الفهم الخاطئ من التيار المحافظ، فنشأت متأثرة ببيئة النجف الدينية، وسارت نحو الاتجاهات السائدة من جانب المضمون لا الشكل، واتسمت بالثراء اللغوي وتراكم الصور الشعرية التي أغنت مضامينها وأشكالها على الرغم من وجود مجموعة من العقبات التي اعترضت طريقها لكن الذي أضعف وجودها وتأثيرها في المحيط الأدبي هو ركوب نخبة من ضعاف الموهبة موجتها، لذا فأن هذا البحث جاء لتسليط الضوء على هذه الموضوعات التي أماطت اللثام بعضه عن قصيدة النثر في أجواء النجف الشعرية.
Journal Article
القيمة التربوية لتدريس الأدب
2016
استعرضت الورقة القيمة التربوية لتدريس الأدب. فالقيمة التربوية لتدريس الأدب تأتي استجابة لبعض الاعتقادات والأوهام الخاطئة التي أصبحت تسود الأوساط المدرسية والتي يتم سمعها في كل وقت وحين داخل أسوار الثانويات والجامعات أو خارجهما من لدن بعض التلاميذ على وجه خاص وأحياناً حتى من بعض الأساتذة والتي مفادها أننا في عصر العلوم والتكنولوجيا المعلوميات والاتصالات وأن للعلم وحده سلطان على حياة الإنسان وعلى رسم مستقبل الإنسانية وأن الأدب يعيش على الهامش ليست له وظيفة ملموسة وفى أحسن الأحوال لم تعد له أي وظيفة في الحياة المعاصرة. وكشفت الورقة عن مكانة تدريس الأدب ووظيفته والوضع الاعتباري لتدريس الأدب ويستلزم الوضع الطبيعي في تدريس الأدب من خلال النص الأدبي في جل مراحل التعليم من المرحلة الابتدائية إلى المرحلة الجامعية مروراً بالمرحلة الثانوية بطوريها الإعدادي والتأهيلي بتوجيه كامل العناية إليه بأن يتم توليه حظاً أوفر ونصيباً أكبر من الاهتمام جاعلين منه المنطلق الأول لتدريس باقي مكونات المادة للرفع من ذائقة المتعلمين وتمكينهم من مختلف المهارات اللغوية وأن يتم النظر إلى ما يرد أثناء حصة درس النصوص من تاريخ الأدب على أنه ليس سوي وسيلة لامتلاك المهارات اللغوية المطلوبة لدراسة النصوص وتحليلها. ثم تطرقت الورقة إلى القيمة التربوية لتدريس الأدب وتناول في ذلك تدريس الأدب باعتباره مادة تعليمية وباعتباره مادة لغوية وباعتباره مادة ثقافية إنسانية فزيادة على أن الأدب مادة تعليمية تحدث تغييراً في المتعلم على مستوي الإدراك والوجدان واللغة فهو مادة ثقافية توسع الفكر وتفتح الذهن وتتيح الانتفاع بتجارب الآخرين في مختلف العصور وتزيد صلة المتعلمين بالحياة وفهمهم لها إذ يحمل كل نص أدبي زادا ثقافياً يمتح من ضروب المعرفة المتعددة الاجتماعية والخلقية والعلمية وغيره لأنه تصوير للبيئة ونواحي الحياة استناداً إلى دقة حس الأديب وقدرته الإبداعية الفنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"
Journal Article
دلالة الفضاء في مسرحية سوء الفهم لألبير كامي
2018
استعرض البحث دلالة الفضاء في مسرحية سوء الفهم لألبير كامي. فتمثل مسرحية سوء الفهم للكاتب الفرنسي الأصل والجزائري المولد والنشأة (آلبير كامي) درجة عالية على مستوى الكتابة المسرحية على غيرها من المسرحيات الأخرى في تصوير لعبثية الحياة التي تحياها الشخصيات مع ما يصاحبها من خوف وقلق، ومحاولة التمرد على هذه الوضعية. وقد اشتمل البحث عدة محاور، أشار المحور الأول إلى تلخيص للمسرحية. وتناول المحور الثاني الحيز في النص وفيه، الحيز المجهول، الحيز الحالم، الحيز المتحرك، الحيز المفقود، الحيز التائه، الحيز المعدم. وذكر المحور الثالث المكان في النص. واختتم البحث موضحاً ان الكاتب قد ابتكر الحيز الطبيعي والمتمثل في البحر والشمس والأزهار، وربطها بالسعادة، وفيه دلالة على الحياة والجمال، كما نجده أغفل الحيز الذي يتمثل في المدينة وبنياتها وصخبها، دلالة على الرتابة والسكون والاغتراب والعزلة التي تصور المنفي الذي يسود العالم الحديث إذ أصبح قفراً لا وجود للإنسان فيه، أما التأويل فيظل مجرد تخمين، إذ ربما كان يعني ذلك لدى الكاتب أن الإنسان قد انسحق أمام القوى المدمرة للحروب، فصار يعيش في جنح الليل على وقع القلق والخوف وهو ينتظر طلوع يوم جديد يواجه فيه الموت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article