Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
40
result(s) for
"الأدب العربي تاريخ ونقد قرن 20 مقالات ومحاضرات"
Sort by:
الغربال : مجموعة مقالات نقدية
يقول ميخائيل نعيمة في مقدمة كتابه \"إن مهنة الناقد الغربلة، لكنها ليست غربلة الناس، بل غربلة ما يدونه قسم من الناس من أفكار وشعور وميول، وما يدوه الناس من الأفكار والشعور والميول هو ما تعودنا أن ندعوه أدبة، فمهنة الناقد، إذن هي غربلة الآثار الأدبية لا غربلة أصحابها صفاء في الذهن واستقامة في النقد، وغيره على الإصلاح، وفهم لوظيفة الأدب، وقبس من الفلسفة، ولذعة من التهكم، هذه ظلال واضحة تطالعك من هذا \"الغربال\" الذي يطل القارئ من خلاله على كثير من الطرائف البارعة والحقائق القيمة. بجرأة وعفوية يكتب ميخائيل نعيمة المفكر الفلسفي الرائد مقالاته في \"الغربال\" ناعية الشعر الرث، الذي ترك القراء بلا شعر ولم يبق في حياتهم ما ليس منظومة سوى عواطفهم وأفكارهم، بجرأة حاول غربلة الكتاب والشعراء والمفكرين، مدلية بآرائه محاولا قراءة نصوصهم وأفكارهم من منظاره كأديب تجلى في أسلوبه أروع أشكال البث ومناهج التعبير.
Unknown
العقليتان الشفاهية والتدوينية ومقالات أخرى = Oral & written mentalities & other articles
\"العقليتان الشفاهية والتدوينية ومقالات أخرى\" يضم الكتاب النقدي 18 مقالة تتمحور على نقد الشعر، والرواية، والسيرة الذاتية، ومراجعات لكتب أجنبية وعربية، وثلاث مداخلات كتبها خصيصا للبينالي الشعري العالمي في مدينة لييج البلجيكية، إضافة إلى دراستين معمقتين للعقليتين الشفاهية والتدوينية اللتين تصدرتا هذا الكتاب المكتظ بالآراء والنظرات النقدية اللافتة أفاد نيازي من تجربته الشخصية في الغرب ورصدها عن كثب منذ انتقل من بغداد إلى لندن عام 1963. فالأولى شفاهية، والثانية تدوينية. عرف البريطانيون التدوين منذ عصر النهضة، ثم ترسخت العقلية التدوينية عند مجيء الثورة الصناعية في القرن التاسع عشر واستمرت إلى يومنا هذا أما العرب والمسلمون فقد عرفوا العقلية التدوينية في العصر العباسي لكنها سرعان ما انتهت بسقوط بغداد على أيدي المغول لتحل الشفاهية محلها مع هيمنة الإمبراطورية العثمانية حتى مجيء الاستعمار البريطاني الذي أعاد الروح للعقلية التدوينية التي انهارت حينما اندحر عبد الرحمن البزاز الذي كان يتمترس وراء خلفية قانونية قوضها طاهر يحيى بدبابة قبل أن يئدها صدام حسين إلى الأبد ويرث من الصحراء شفويتها.
Book
رسالة إلى امرأة .. نسيت اسمها : مقالات في الأدب والفن
يقول الكاتب (حنا مينا) معلقا على كتابه (رسالة إلى امرأة...) : إن المقالة الأدبية بعض ولعي، وبعض جنوني، وفي هذه السطور أحاول، مجتهدا، أن أشرح نفسي لقرائي بخاصة، وللكتاب بعامة، إن الحياة تؤخذ تجربة عفوية نافعة لنا، وتسفر لأمتنا عند غيرنا خدمة للوطن وللشعب وللفقراء، والبائسين والمعذبين في الأرض، وفي سبيل الحق والخير والجمال.
Book
قصص على مدار قرن : تداعيات التراجيديا-مكابدات السرد : مقالات ورؤى نقدية
هذه الروايات والقصص وأبرز هذه الملاحظات يكمن في صعود الضحية في الوعي الروائي والقصص الحديث، إلى ذروة مكابدات السرد. ولم يكن هذا الصعود سهلا فقد جاء متدرجا من جيل إلى جيل .. تنهار الأسطورة بعد أن تثقل بالشوائب. وثمة في لحظة انهيار بطولة الإيجابي والسلبي معا، تصعد الضحية إلى المشهد، دون بطولة، هي بالتالي، رواية الضحية بلا إيجابي، وبلا بطل سلبي. الضحية في هذا الصعود نص لوعي سردي جديد. كانت الثقافة القديمة قد خلت من السلبي لمصلحة تراكمها الرومانسي حول الإيجابي، حتى اختنقت وانطفأت تحت ثقل هذا التراكم، في مواجهة العصر المتغير. وطالما أن أحد لم يجرؤ على المساءلة المبكرة في شأنها قبل الانطفاء، فإن السؤال الملح، الآن هو : أين يكمن الإيجابي والسلبي في السرد الجديد ؟ الرد واضح بقدر وضوح الضحية في هذا السرد، فالإيجابي هو صعود الضحية. والسلبي هو عدم الاعتراف بهذا الصعود، أو التستر عليه.
Book
سرديات : مقالات نقدية ثقافية
هذه مقالات تبث في فترات متباعدة وفي مناسبات مختلفة كالمؤتمرات والملتقيات العلمية الجامعية والملفات الخاصة التي تخصصها المجلات الموضوعات بعينها وتدعونا للمشاركة فيها أو تبت لغير ذلك، تمتد زمنيا على مدى ثلاثين سنة تقريبا، من هنا نرى عدم تناسب أساليبها واختلافها وربا اختلاف المواقف بل ربما تناقضها هنا وهناك، بفعل التطور الطبيعي للأشياء، کاتتعدد موضوعاتها وأفكارها لكن إطارا عاما يجمعها وخيطا رفيعايضها بعضها إلى بعض هو السرد.
Book
مصطفى المنفلوطي وروائع كتاب النظرات
كتاب قصصي أدبي للأديب المصري مصطفى لطفي المنفلوطي، وهو كاتب ومؤلف نابغ في الإنشاء والأدب العربي، أنفرد بأسلوب نقي في مقالاته، ويتألف كتابه النظرات من ثلاثة أجزاء. يضم مجموعة من مقالات في الأدب الإجتماعي، والنقد، والسياسة، والإسلاميات، وأيضا مجموعة من القصص القصيرة الموضوعة أو المنقولة، جميعها كانت قد نشرت في الصحف، وقد بدأ كتابتها منذ عام 1907 في بعض الصحف المحلية. عرف مصطفى لطفي المنفلوطي باسلوبه السهل والبسيط حيث أنه يقص علينا قصص بها كلمات سهلة الفهم وأيضا هدافة كقصة اليتيم من كتاب العبرات.
BOOK