Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
4 result(s) for "الأدب الفرنسي‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪ قرن 21‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪"
Sort by:
بنت مولانا :‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪ رواية /‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
تدور أحداث الرواية أنه بعد أسبوع من وفاة (كيميا)، اختفى شمس الدين، وهذه المرة للأبد .. هناك نظريات عدة تتعلق باختفائه. تميل إحداها إلى التعميم، لأنه أكثر درامية، فتشير إلى مقتله بإيعاز من علاء الدين. لكن لا يوجد ما يعزز هذه الرواية. يضرب سلطان ولد، في قصيدته المتعلقة بسيرة والده، صفحا عن هذه الفكرة. وينادي ثلة من مؤرخي الأحداث بأن شمس الدين قد عاد إلى تبريز، بينما يذكر مصدر أن وفاة شمس الدين قد وقعت في مدينة خوي بدرب عودته إلى تبريز، هناك شيء أكيد: أنه ذات ليلة باردة من ديسمبر عام 1248 في قونية، اختفى شمس الدين فلم يرل ثانية، قد تكون وفاة كيميا أحد العوامل التي تسبب باختفاء شمس الدين، لكن مهما كان تأثره الكبير بموتها فقد لا يكون مدعاة لاختفائه. ما يمكن القول به، إن وفاة كيميا كانت معلما بارزا، يشير إلى نهاية علاقة أخرى، بين شمس الدين ومولانا جلال الدين الرومي.‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
قلبي في ضيق :‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪ رواية /‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
تتقدم هذه الرواية عبر ثمانية وثلاثين فصلا صغيرا متلاحقة، بلا عناوين، ولا فواصل، بل تكتفي الكاتبة بوضع رقم في بداية السطر الأول لكل فصل، حتى لا ينفصم البوح ولا يتجزأ النشيد. صوت متوحد، مونولوغ طويل يتغمد المحاورات ويسلمنا إياها مدموغة ببصمته، ومؤطرة بسرده الخاص. وما تصوره الفصول المتوالية هو استبعاد، لا بل نفي غريب يعيشه، حقيقة أو استيهاما، مواطنان من مدينة بوردو، الكبيرة. كلاهما معلمان في مدرسة ثانوية، أنموذجيان في الظاهر أو كما يعتقدان. زلة لا تعرف ما هي، خصلة سلبية ما، تطبعهما وتتسبب بزوال حظوتهما في محيطهما الاجتماعي.ثمة في هذه الرواية دقة في الرصد، سجل طبي وشاعري في آن معا، ذكر بعض النقاد بـ «محاكمة» كافكا. مزيج من الوعي الشقي والوعي الآثم وسوء النية تمسك الكاتبة بتجلياته بمشرط جراح. وثمة فيها مقابلات رمزية كثيرة.‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
أزاهير الخراب :‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪ رواية /‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪
في \"أزاهير الخراب\" هناك قصص وحكايات مبعثرة تحتاج إلى من يتأملها جيدا على انفراد أو يدمجها معا أو يعيد ترتيبها من جديد خصوصا أ ن أزمانها المتعددة تتوزع على ثلاث مراحل وهي ثلاثينات القرن الماضي وستيناته ثم نصل إلى مرحلة التسعينات وليس بالضرورة أن يأخذ الزمن منحى خطيا مستقيما فقد يعمد الراوي إلى التن قل بين المراحل حسب الأحداث والمواقف التي يم ر بها وربما يؤكد الحدث الأول صحة ما نذهب إليه إذ يتذكر الراوي في 24 أبريل (نيسان) 1933 انتحار زوجين شابين لأسباب غامضة ثم يقفز إلى الستينات ليخبرنا بقصة ديفيز نزيل الغرفة المجاورة في شارع دولامبر الذي أمضى ثلاث سنوات في الجبال لكنه نفر من الحرب وأخيرا ينهمك في قصة باشيكو الذي يمتلك عددا من الأصدقاء المغاربة والاسكندنافيين ويتقنع باسم.‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪‪