Explore the vast range of titles available.

يروم هذا البحث دراسة الأسلوبية الإحصائية لدى سعد مصلوح. وقد قدم من خلال قسمين. تناول القسم الأول مفهوم الأسلوبية الإحصائية لدى سعد مصلوح من خلال العلاقة بين القياس الكمي والأسلوبية الإحصائية. حيث تركزت الدراسة على ثلاثة أسئلة أساسية هي: 1- ماذا نحصي؟ 2- كيف نحصي؟ 3- لماذا نحصي؟ في القسم الثاني فقد تناولنا فيه مفهوم التشخيص الأسلوبي، حيث أخد مفهوم الأسلوب على انه اختيار أو انتقاء، مع تحديد الفرق بين المتغيرات الأسلوبية والتشخيص الأسلوبي. وفي الخاتمة رصدنا النتائج التي أفضى إليها البحث.

استعرضت الورقة تطبيقات الأسلوبية الإحصائية. استهلت بالنص الأدبي موضحة أن الاتجاهات الحديثة تقوم على الوصف الموضوعي والقياسي والكمي الذي يستخدم إجراءات التحليل الإحصائي والرياضي، وتؤدي الإجراءات الإحصائية والرياضية في التحليل الأسلوبي إلى نتائج طيبة في مجال تحديد مؤلفي النصوص وتوضيح نسبتها على أصحابها. ويعد سعيد مصلوح أكثر المهتمين والمتخصصين في تطبيقات الدراسات الأسلوبية في اللغة العربية، وقد طرح عدة أسئلة لنجاح تطبيق الأسلوبية الإحصائية، بالإضافة إلى تطبيق كثيرون الأسلوبية الإحصائية على النص الأدبي. وبينت أن الأسلوبية الإحصائية تعد عونا للغوي والناقد والعروضي في تحليل النص وإضفاء الجانب العملي على التحليل. كما ذكرت تطبيقات الأسلوبية الإحصائية في تحقيق النص التراثي. وذكرت أن المنهج المتبع هو النقد الخارجي والنقد الداخلي، ويستوي في ذلك ما صحت نسبته إلى مؤلف معين والمؤلفات المشكوك في نسبتها والمؤلفات المنسوبة إلى غير أصحابها كما تعارف على وصفه بالمخطوطات مجهولة المؤلف. وفي الختام أوضحت الورقة أن المنهج الأسلوبي الإحصائي ينتمي إلى النقد الداخلي لأنه أقرب إلى إثبات نسبة النص إلى صاحبه في ضوء الشك الذي يؤكد أو ينفي نسبة النص. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024

يتقدم هذا البحث في سياق لساني نحو استثمار النظرية الأسلوبية وفق توجهها الإحصائي في ضوء اللسانيات الكمية ودراستها عبر أدب الأطفال من خلال (قصص الأطفال) لما لهذا القصص من دور بالغ الأهمية في صناعة ثقافة الأطفال؛ ومن ثم ثقافة الأجيال عبر العصور وعلى اختلاف الثقافات، مطبقة ذلك على بعض الكتاب الذين اشتهروا في ذلك المجال وهم (كامل كيلاني، أحمد نجيب، طارق البكري) في واحدة من القصص التي اشتهرت في قصص الأطفال باسم مغامرات جحا على اختلاف كل قصة وكل مغامرة لجحا عند كل كاتب. وجاءت هذه الدراسة في قسمين أولهما القسم النظري: الذي يتمحور حول دراسة الأسلوبية الإحصائية، ومعامل بوزيمان وتقنياته...، وأما القسم الثاني: فقسم تطبيقي يحاول النفاذ في بنية الثلاث قصص عند الكتاب الثلاثة على اعتبارهم نماذج لرواد قصص الأطفال، ومحاولة لقياس درجات الانفعالية والعقلانية وتقنيات معامل بوزيمان لدراسة ذلك النوع من القصص المتمثل في قصص الأطفال.

يهدف هذا البحث إلى استشراف توظيف مقياس يول -بوصفه أحد المعايير الموضوعية للأسلوبية الإحصائية -في توثيق الشعر الجاهلي؛ وذلك دعما وتقويما للمعايير الذاتية التي أسس لها النقاد والباحثون قديما وحديثا. وقد ارتأت الدراسة تطبيق هذا المقياس على ديوان امرئ القيس؛ لما يمثله هذا الديوان من ريادة وأهمية؛ أملا في استكمال هذه المسيرة على كل دواوين الشعر الجاهلي، وفي البحث عن معايير موضوعية أخرى تعضد هذا المقياس في مهمة توثيق الشعر الجاهلي.

تهدف هذه الدراسة إلى البحث في التركيب اللغوي للصورة الشعرية في قصيدة النثر، للكشف عن الانساق اللغوية التي تصاغ بها، باعتماد منهج مصلح النجار الأسلوبي الإحصائي، الذي أرساه من خلال دراساته، ودراسات تلامذته من الباحثين على مستويي الدكتوراه والماجستير في الجامعة الهاشمية في المملكة الأردنية الهاشمية. وتسعى هذه الدراسة إلى الإسهام، مع سابقاتها في تأسيس مشروع أسلوبي عربي، يهدف في المرحل المتقدمة منه للوصول إلى معادلات أسلوبية عربية، ريما تكون بديلا عربيا بالمعادلات الأجنبية التي ثبت للدارسين العرب أنها لا تناسب اللغة العربية.

تروم هذه المداخلة بحث العلاقة بين الإحصاء الأسلوبي وأدبية النص اعتمادا على دراسات سعد مصلوح في هذا المجال؛ حيث قامت دراستنا على محاور ثلاثة هي: -الإطار النظري الذي قامت عليه الأسلوبية الإحصائية، لدى سعد مصلوح، وفيه تحدث عن أهم المقاييس، التي تعتمد في هذا النوع من الدراسة، مثل قضية التشكيل الأسلوبي والتشخيص الأسلوبي. -الإجراء الأسلوبي الإحصائي: وفيه وقفنا مع نماذج النصوص الأدبية التي طبق الباحث الإجراء الإحصائي الأسلوبي من سيرة ذاتية ومقالات وشعر لدى بعض الأعلام أمثال طه حسين والعقاد ونجيب محفوظ. -الإحصاء وأدبية النص: وفيه سعينا للإجابة عن سؤال إشكالية البحث اعتمادا على الجانبين النظري والتطبيقي، مع استقراء آراء بعض النقاد. الخاتمة: وفيها رصدنا أهم النتائج التي توصلنا إليها.

تتنزل هذه المداخلة في سياق استثمار النظرية الأسلوبية من خلال توجهها الإحصائي (الأسلوبية الإحصائية) في مقاربة رواية \"سفر السالكين\" لمحمد مفلاح المشكلة مع غيرها من الروايات لخطابه السردي. وتتأسس هذه الدراسة على ركنين أساسين أولهما نظري، نذكر فيه بالتصورات النظرية المتصلة بالأسلوبية الإحصائية، وبـــ \"معامل بوزيمان\" وتقنياته، وأما ثانيهما فتطبيقي يحاول النفاذ في بنية المدونة، وقياس درجات الانفعالية والعقلانية في أسلوبها عن طريق حساب النسبة بين الأفعال والصفات متعمدة في تحقيق ذلك على معامل بوزيمان.