Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى استعراض نظرة الولاء والبراء في مذهب الاشاعرة ومذاهب المخالفين. تضمن البحث عدة مباحث، المبحث الأول: معنى الولاء والبراء وبيان حقيقة المعني المراد منه في العقائد. المبحث الثاني: آراء الفرق الإسلامية في الولاء والبراء، وتضمن المبحث عدة نقاط: وهي: أولاً: رأي الخوارج ومن تبعهم، ثانياً: الولاء والبراء عند الإباضية، ثالثاً: رأي المعتزلة في الولاء والبراء، رابعاً: راي السلفية المعاصرة، خامساً: موقف الشيعة من الولاء والبراء. سادساً: راي الحداثة في الولاء والبراء. المبحث الثالث: علاقة الولاء والبراء بالإيمان، وارتكز المبحث على عدة نقاط، أولاً: معنى الايمان عند اهل السنة والجماعة، ثانياً: علاقة الإيمان بالعمل، ثالثاً: تأصيل المسألة، رابعاً: عرض لبعض أدلة المتشددين في عد الولاء عقيدة مستقلة. المبحث الرابع: الاثار المترتبة على عد الولاء والبراء في جملة العقائد ومعتقد أهل السنة في بعض القضايا المتعلقة به، وفيه مطلبان، المطلب الأول: معتقد أهل السنة في بعض القضايا المتعلقة بالولاء والبراء. المطلب الثاني: الاثار المترتبة على عد الولاء والبراء في جملة العقائد. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها أن الولاء والبراء لم يوجد كمعتقد مستقل عند أهل السنة والجماعة، ولم يدرج في باب العقائد، ولم يتكلم فيه أحد من علماء الكلام. كما توصلت النتائج إلى أن الولاء ما هو إلا ميثاق محبة تعبدية بين الله وعبده، تشمل نصرة النبي واتباعه وحب المؤمنين ولزوم جماعتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدفت الدراسة إلي الكشف عن القيمة المرجعية للدليل النقلي عند الأشاعرة. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: بين النقل والعقل: فقد أولت جل الاتجاهات العقدية الإسلامية أهمية متميزة في تفكيرها المنهجي للعقل تحليلاً وتركيباً واستدلالاً. ثانياً: الموقف من القرآن الكريم \" القطعية والظنية في الدلالة والثبوت\". ثالثاً: الاشاعرة والأحاديث النبوية: فقد سطر رائد المذهب موقفه من السنة النبوية ومن التعامل معها في العقيدة والتشريع من خلال موقف أذاعه في كتابه \" الابانة\". رابعاً: مركز الدليل السمعي ضمن التأصيل العام للأدلة في المجال العقدي عند الاشاعرة: وقد وجد هذا الموقف الاشعري من خبر الاحاد وما يماثله تبريره ضمن التأصيل النظري العام للدليل المعتمد لإثبات اراء المذهب الذي وضعه الاشاعرة لأصول العقيدة، حيث قسموا هذه الأصول إلى اقسام ثلاثة وهي كما يذكر الجويني:\" قسم يدرك عقلاً ولا يسوغ تقدير إدراكه سمعاً، وقسم يدرك سمعاً ولا يتقدر إدراكه عقلاً، وقسم يجوز إدراكه سمعاً وعقلاً. واختتمت الدراسة موضحة أن الاشاعرة لما مالوا إلى القول بوجوب العمل بخبر الواحد المحقق لشروط القبول، ومنعوا القول بيقينية أخبار الاحاد في القطعيات وفي العقائد، إنما كانوا يستلهمون موقفهم العام في النسقية الاشعرية الكبرى التي وجهتهم إلى الاحتياط في الحكم علي المؤمنين، وعدم الإسراع إلي اخراجهم من ربقة الدين، حيث أن القول بأن خبر الواحد موجب للقطع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى الكشف عن موقف الخطاب الأشعري من نظرية التحديد المنطقي. اشتمل البحث على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن موقف الإمام الأشعري من نظرية التحديد المنطقي. كذلك جاء في المحور الثانى التعرف على موقف أئمة المذهب الأشعري من نظرية التحديد المنطقي، وهما: أبو بكر محمد بن الطيب القاضي المعروف بابن الباقلاني، والفيلسوف الألماني كنط. وتحدث المحور الثالث عن إمام الحرمين عبد الملك بن عبد الله الجويني المعروف بأبي المعالى (ت: 478ه)، حيث تناول مجالين وظيفتهم الأساسية هي التمييز بين المحدود وغيره، وأن هذا التمييز قد يحص بالخواص اللازمة التي لا تستدعى بالضرورة إيراد الصفات المشتركة بين العناصر المكونة للحد التي هي الجنس والفصل. وأبرز المحور الرابع موقف الإمام فخر الدين محمد بن عمر بن الخطيب الرازي (ت606ه)، حيث سلك بخصوص طبيعة الماهية فهو يشيد منطق التصورات الذي تنتمي إليه نظرية التحديد على أسس واقعية، لا مكان فيها لإشكالية الدور في مجال التصورات، أو القول بتقدم تصور جميع الماهيات التي لا نهاية لها على سبيل التفصيل. واختتم البحث بأنه على الرغم من أهمية الحد المنطقي بوصفه صناعة نظرية في تحديد المفاهيم والتدليل عليها، فإن الخطاب الأشعري يميل في باب الاشتغال العقدي الإسلامي إلى الأخذ بالحد بمعناه الواسع، ليشمل الحد الحقيقي والرسم، ومن ثم يعرف الإمام سيف الدين الآمدى الحد المنطقي تعريفا ًجامعا ً بقوله: \" هو ما يعرف المطلوب ويميزه عما سواه، هذا هو حد الحد مطلقاً\". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى التعرف على القراءة الأشعرية للنص المتشابه وسؤال المشروعية. اشتمل البحث على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن النص المتشابه وإشكالية التأويل، حيث شكلت نصوص المتشابه التي تتعلق بصفات الله، والتي يفيد ظاهرها مشابهة الذات الإلهية للحوادث، محل خلاف بين المتكلمين من جهة، وبين السلف ومن قال بقولهم من الخلف من جهة أخرى. وكشف المحور الثانى عن دواعي التأويل، حيث إن الداعي الأساس للتأويل عند السلف والخلف سواء كان تأويلا إجمالياً أم تفصيلياً إنما هو تتريه الله عن مشابهة خلقه. وأشار المحور الثالث إلى التأويل مذهب السلف الصالح، حيث أن التأويل لمذهب مبتدع، لاسيما إذا مثل له بتأويلات المبتدعة من الفرق الباطنية وتعطيلات الجهمية وغيرهم، والحق الذي لا يمارى فيه منصف عاقل أن التأويل منهج سديد لابد منه لفهم الكتاب والسنة، ومذهب ثابت عن جماعات من السلف، كما نقل ذلك علماء الأمة وأئمتها. والمحور الرابع خصص لمعرفة التأويل مسلك لغوى أصيل، حيث أن التأويل أسلوب عربي أصيل لفهم الكلام العربي، ويدخل في ضمنه كلام الله تعالى وكلام رسوله (ص)، والقائل به لم يأت بدعاً من الأمر، ولكنه اتبع طريق العرب في فهم الكلام؛ لأن الأصل المقرر هو أن هذه الشريعة عربية، فعلى أسلوب العرب تفهم، قال تعالى:\" إنآ أنزلناه فرءاناً عربياً)، وقال أيضاً: (بلسان عربي مبين). والمحور الخامس تتبع الأشاعرة بين التأويل والتفويض. واختتم البحث بالإشارة إلى إن التأويل والتفويض وجهان لعملة واحدة هي تتريه الله تعالى، وكلاهما مذهب واحد، وهو ما اتفق عليه السلف والخلف، فكل منهما يقطع بأن المراد بألفاظ المتشابهات في حق الله تبارك وتعالى غير ظواهرها التي وضعت لها هذه الألفاظ في حق المخلوقات، وذلك مترتب على اتفاقهما على نفى التشبيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى التعرف على مناحي النقد الفلسفي لمنهج الاستدلال في علم الكلام. دار البحث حول تقييم الفلاسفة لمنهج الاستدلال عند المتكلمين، وذلك من خلال سبعة محاور رئيسة. المحور الأول أوضح عدم صناعية الأدلة في علم الكلام. والمحور الثانى قدم نقد دليل الجوهر الفرد. والمحور الثالث استعرض أدلة المتكلمين تنبني على المغالطة والتمويه. والمحور الرابع تتبع أساليب المتكلمين لا تتميز بالأصالة. أما المحور الخامس أشار إلى مقدمات المتكلمين تثير الضحك والتفكه. وخصص المحور السادس لمعرفة منهج المتكلمين في الاستدلال هدفه الهدم وليس البناء. والمحور السابع تحدث عن جحد المتكلمين للضرورات العقلية. واختتم البحث ببيان إن ضعف بعض أدلة المتكلمين نابع بالأساس من المادة المكونة للدليل، وليس من صورة الدليل، كما أن بعض الفلاسفة حاولوا أن يظهروا ضعف أدلة المتكلمين وذلك من خلال انتقاء أمثلة ظنية، لذلك كان الكثير من المتكلمين يتعمد أن يمثل بأمثلة غير معروفة عند الفلاسفة حتى لا يتم التشنيع عليهم. كما ذكر ابن تيمية أن الآمدى كان يتحاشى التمثيل بالعديد من أمثلة المتكلمين، ويختار التمثيل بأمثلة متفق عليها كقوله\" العالم موجود فكان قديماً كالباري\". كما أكد البحث على أن صياغة المفاهيم في أي مجال يكون متميزاً بالترهل وعدم الضبط في بداية نشوء أي علم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف المقال إلى التعرف على الاستدلال بالإجماع عند أهل السنة الأشاعرة. اشتمل المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول تناول مفهوم الإجماع العقدي وحجيته وخصوصياته، وقسم هذا المحور إلى خمسة مطالب، وهما: المطلب الأول: مفهوم الإجماع العقدي، والمطلب الثانى: أهلية الإجماع، والمطلب الثالث: عصر الإجماع، والمطلب الرابع: حجية الإجماع العقدي عند أهل السنة الأشاعرة، والمطلب الخامس: أدلة حجية الإجماع في العقيدة. وقدم المحور الثانى مستند الإجماع العقدي. وكشف المحور الثالث عن الإجماع بين الظن والقطع، وقسم هذا المحور إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: علاقة الإجماع العقدي بظاهر القرآن، والمطلب الثانى: وحكم منكر الإجماع. وتتبع المحور الرابع أنواع الإجماع، وهما: إجماع أهل المِلل، وإجماع المسلمين، وإجماع أهل السنة، وإجماع أهل الاصطلاح. واختتم المقال بالإشارة إلى إجماع أهل اللغة، فمن أبرز مثال عليه هو ما قرروه في مفهوم الإيمان بقول الأشعري في \" اللمع\": إن قال قائل: ما الإيمان عندكم بالله تعالى، وقيل له: هو التصديق بالله، وعلى ذلك إجماع أهل اللغة التي نزل بها القرآن. وقال الله تعالي: (وما أرسلنا من رسول إلا بلسان فومه)، وقال تعالى: (بلسان عربي مبين). فلما كان الإيمان في اللغة التي أنزل الله تعالى بها القرآن هو التصديق، وقال الله تعالى: (وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين). أي بمصدق لنا. وقال جميعا ً: (فلان يؤمن بعذاب القبر والشفاعة) يريدون يصدق ذلك، فوجب أن يكون الإيمان هو ما كان عند أهل اللغة إيماناً وهو التصديق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف المقال إلى عرض حوار مع المفكر الإسلامي: فضيلة الدكتور عبد المجيد الصغير أستاذ الفلسفة بجامعة محمد الخامس بالرباط\". وتناول المقال عدة تساؤلات تم مناقشتها في الحوار وهي: السؤال الأول: هل من علاقة بين دراستنا وأبحاثنا التراثية، وتحديداً دراسة تاريخ فكرنا الإسلامي، وواقعنا المعاصر؟ السؤال الثاني: تشديدكم هذا علي استمرار الفكر الإسلامي عاملاً مؤثراً في حياة المسلمين ماضياً وحاضراً يغرينا بالتساؤل عن جدلية العلاقة بين نشأة الفكر الإسلامي وبيآته التي أفرزته، فهل بإمكاننا أن نطرح مثل هذا التساؤل بالنسبة لتراثنا الفقهي أو الكلامي مثلاً، مثلما نطرحه بالنسبة لباقي العلوم الأخرى؟. السؤال الثالث: ما دمتم تلحون هنا علي طرح مشكلة العلاقة بين الفكر والواقع، ووعيا بالحضور المتميز للإسلام، بوصفه ديناً وفكراً وحضارة، في مسيرة الإنسانية انطلاقاً من النص القرآني ومن تتريل السنة لقيمة علي أرض الواقع، أين يتجلى اليوم في نظركم دور المفكر المسلم من أجل دفع الأخطار عن الأمة، مجتمعاً وسياسة، فيما يتعلق بحفظ النص، المصدر الشرعي للمعرفة وللفكر، وتحصين مفاهيمه التي يقوم عليها بيانه وتأويله؟. السؤال الرابع: من بين أهداف مجلة\" الإبانة\" معالجة بعض الإشكالات المرتبطة بالفكر الإسلامي عبر تاريخه الطويل في المشرق أو المغرب؛ ومن هذه الإشكالات ما يرتبط \" بمنظومة المفاهيم\" الأشعرية، أين تتجلي في نظركم أهمية المراجعة المفاهيمية في تراث الفكر العقدي الأشعري، ضمن المشروع الإصلاحي الضخم تثيرونه في كتاباتكم حول أهمية المصطلح التراثي في الفكر الغربي المعاصر؟. واختتم المقال ذاكراً آخر سؤال تم مناقشته في الحوار والذي نص علي: كيف يمكن بتقرير البعد الاقتصادي ل\" الاجتهاد الكلامي\" حل الإشكالية التي يطرحها مفهوما \" التقليد\" والتفكير\"؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى التعرف على الاستدلال بالشاهد على الغائب في المذهب الأشعري من نقد المواقف إلى بناء العقائد. اشتمل البحث على ثلاثة مباحث رئيسة. المبحث الأول تناول المفهوم من قياس الغائب على الشاهد، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: مفهوم \" الشاهد\" و\"الغائب\" في لسان العرب، والمطلب الثانى: مفهوم \" الشاهد\" و\" الغائب\" في القرآن الكريم. ثم كشف المبحث الثانى عن مواقف من الاستدلال بالشاهد على الغائب، وقسم هذا المبحث إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: موقف المعتزلة، والمطلب الثانى: موقف فلاسفة الإسلام. والمبحث الثالث أبرز منهج قياس الغائب على الشاهد في المذهب الأشعري، وقسم هذا مطلبين، وهما: المطلب الأول: مفهوم الشاهد والغائب في الحقل الكلامي الأشعري، والمطلب الثانى: أصناف منهج الاستدلال بالشاهد على الغائب. واختتم البحث ببيان أن أتباع الأشعري لم يكونوا على كلمة سواء بخصوص توثيق هذا المنهج وتصوبيه، وقد بينا محاذير القول بفساده مطلقا ًلما يترتب عنه من خلخلة للمذهب برمته مع ما يستصحب ذلك من شك في حقيقة اعتزاء جملة من المتكلمين إلى المذهب الأشعري. كما تبين أن هذا البحث يدل على أن منهج الاستدلال بالشاهد على الغائب طريقة مسلوكة من قبل النظار من مختلف المذاهب لا يمكن الانسلاخ منه أو الانفكاك عنه مادام الشاهد، كوناً وإنساناً، هو وعاء النظر ومنطلق الاستدلال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018