Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
9 result(s) for "الأعياد الدينية اليهودية"
Sort by:
مقاصد الاعياد الدينية في اليهودية والنصرانية والاسلام
تتعدد أعياد الأمم والشعوب وتختلف في مظاهرها كما تختلف في مقاصدها، وعادة ما تتأثر مقاصدها بديانة الأمة وعقيدتها، فالديانة اليهودية تكثر أعيادها، وتتمحور مقاصدها في ربط اليهود بتاريخه المقدس وبأحداثه الماضية، فصارت الأعياد الدينية احتفالات بمناسبات ماضية يسترجع فيها اليهودي ما مر بأسلافه من أفراح وأحزان وآلام وهو الأغلب. أما الديانة النصرانية فنجد أعيادها الدينية ارتبطت وتمحورت حول شخصية المسيح عيسى عليه السلام، وما يدور حوله من عقائد؛ من ميلاده وصلبه وفدائه وتعميده، كذلك ترمز هذه الأعياد إلى استرجاع تلك التضحيات التي قام بها المخلص عيسى عليه السلام تجاه أتباعه المؤمنين به. لقد كثرت وتعددت الأعياد في الديانة النصرانية فمنها ما يتعلق بعيسى عليه السلام، ومنها ما يتعلق ببعض القديسين أو الملائكة ن وكلها تخليدا لذكراهم وإحياء لما قاموا به تجاه هذا الدين، وتجديدا للمبادئ التي يدعون لها في نفوس أتباعهم. أما الإسلام ففيه عيدان سنويان: الفطر والأضحى، ويمثل يوم الجمعة عيدا للمسلمين. وتركزت مقاصد الأعياد في الإسلام على فرح المسلم بما تقرب به من عبادة لخالقه، ووقتا للترفيه المباح، وفي هذه الأعياد صلة للأقارب وصدقة للمحتاجين. وإظهار روح الجماعة بين المسلمين وإعلان الأخوة الإيمانية؛ داعين للتكاتف والتعاون فيما بينهم.
الذميون في خراسان وبلاد ما وراء النهر في ظل حكم الغزنويين والسلاجقة 351-552 هـ. / 962-1157 م
عاش الذميون أي (أهل الذمة) من يهود ونصارى بالإضافة للمجوس، في كنف الدولة العربية الإسلامية عامة، والسلطنتين الغزيوية والسلجوقية خاصة، في أمن وعدل وطمأنينة، واكتسبوا حق المواطنة نظير أداء الجزية لبيت مال المسلمين مع إعفاء النساء والأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة منها مقابل حمايتهم ورعايتهم وإعفائهم من أداء الخدمة العسكرية. لقد تمتعوا بكثير من ضروب الوفاق المجتمعي، والتسامح الديني في إقامة شعائرهم وطقوسهم الدينية، وإحياء احتفالاتهم الخاصة، كما تقلدوا الوظائف، وزاولوا مختلف المهن والحرف والصنائع، وبرعوا في ميادين المال والصيرفة والأنشطة التجارية، ووصل بعضهم إلى أرفع المناصب العليا في دواوين الدولة، فشكلوا موردا هاما من مواردها.