Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
145 result(s) for "الأفلاطونية"
Sort by:
مدخل لقراءة أفلاطون
ينقسم الكتاب إلى جزئين فى الجزء الأول يشرح ويفسر لنا ماهى المحاورة وطريقة قراءتها ودور القارئ فيها ومشاركته لشخصياتها ثم هو يعرض علينا ثلاثا من محاضرات أفلاطون السقراطية هى مينون وبروتاجوراس وتيتانوس ويتناول ما جاء بها من فلسفة أفلاطون ومنهجه الجدلي في البحث، وفي الجزء الثاني الكتاب يتحدث عن \"السياسة والفلسفة\" عند أفلاطون السياسة كما نعلم شأن خاص عند اليونان وبالأخص عند الأثينين يعرض آراء أفلاطون في المدينة الكاملة والمدن غير الكاملة ونظم الحكم المختلفة وما جاء عن ذلك في محاورة الجمهورية.
القوانين لأفلاطون
القوانين من الكتب التي لا تزال خالدة منذ الأذل والكتاب يضم \"القوانين\" التى وضعها أفلاطون، وهي موسوعة ضخمة في فلسفة التشريع، وهي تضم أهم الأسس والمبادىء والقيم التي يقوم عليها التمدن الحديث، والتي نطالع فيها خصوبة فكر أفلاطون ونظرياته العميقة الصائبة فى الميتافيزيقا والأخلاق وعلوم الإجتماع والنفس والتربية والسياسة والقانون، ومفهومه للحكم الصالح والبناء الاجتماعى السليم، ورأيه فى العدالة الاجتماعية، وفي رفعة القضاء واستقلاله.
مفهوم الجمال الإلهي والعشق في فلسفة أفلوطين الأخلاقية
الجمال في نظرة أفلوطين يتمثل بالوحدة، والصورة الخاصة، فالجمال في الموجودات يكون في ترتيبها وأنتضامها، ذلك الأن الحياة صورة، والصورة جمال، وقد ارتبط الجمال عند أفلوطين بالمبدأ الأول الذي هو الخير، الذي تصدر عنه جميع الموجودات، وجميع الصور المشعة الجميلة، فالله هو هو مصدر الصورة الفنية، ومبدع الجمال، وهو من يفيض بها إلى من أرتقت روحة من الفنانين. ولا يعتمد الجمال عند أفلوطين بشكل علمي على التناسب والتناسق كما ضن أرسطو، بل أن الجمال عنده هو النفس الحية والألوهية غير المنظورة في الأشياء، وهي سيطرة الروح على الجسد والأصوات والإيقاعات. وكذلك رأي أفلوطين أن الخير اسمي درجات الجمال، وهذا الجمال هو الخير، ويجب أن يكون موجودا في الواحد (الأول)، ويصدر مباشرتا إلى العقل، ومن العقل إلى النفس، فالنفس تستمد جمالها من العقل ومن الواحد يستمد العقل جماله، فالصعود إلى الخير هو الغاية القصوى لجميع الناس وهو الوصول إلى أسمي درجات الجمال، فالخير والجمال مرتبطان معا ومتلازمان كما أنهما مرتبطان مع الطقوس الدينية، وبلوغ التطهر هو بلغ الخير والجمال.
محاورة فايدروس لأفلاطون، أو، عن الجمال
تضارب أقوال أفلاطون من قبل عن الفن وقيمته وكان يحكم عليه بانه محاكاة غايتها إثارة اللذة وتمويه الحقيقة وسار على نهج سقراط في النقد فأفاض في اتهام الشعراء والفنانين بإفساد النفوس وتضليلها ولكنه يتحول تماما فنجد في هذه المحاورة بالذات تفسيرا جديدا للنموذج المثالي من الفن الأفلاطوني وهو الفن المعبر عن الوحدة المثالثة للخير والجمال والحق ذلك الثالوث الذي يكشف عنه الفنان في هوسه وإلهامه كما يكشف عنه الفيلسوف في حدسه لعالم المثل وفي تجربة العشق القريبة من جذب الشعراء وإلهامهم والأهم أن كل ما قدمه أفلاطون في محاورة المأدبة يتبين بشكل أوضح في محاورة فايدروس هذه وقد كتبها أفلاطون في فترة تحددت فيها معالم فلسفته وأكتملت آراؤه ونضجت فكان من الطبيعي أن تضئ لنا هذه المحاورة طريقا في متاهات هذه الفلسفة وشعابها المتشابك.
الحضور والغياب في التجربة الروحية عند \سيمون فايل\
يناقش هذا البحث التجربة الروحية للفيلسوفة الفرنسية \"سيمون فايل\" (1909-1943)، كيف ارتبطت بفكرة المعاناة، والتي قدمت لها تحليلا ميتافيزيقا، من خلال رؤية صوفية عميقة، تظهر فيها ثقافتها الدينية، وتأثرها الشديد بالكتاب المقدس، كما يظهر فيها أيضا تأثرها بالفلسفة الأفلاطونية، وأيضا تتشابه فيها مع بعض الفلاسفة الوجوديين أمثال \"كيركجور\" و\"نيتشه\"، و\"كامي\"، كما أضافت \"فايل\" في تحليلها لمفهوم المعاناة مفهوما جديدا هو مفهوم \"الضيق Affliction\"، الذي ربطت بينه وبين الحب الإلهي، ووصفته بأنه \"جوهر المسيحية\" من جانب، و\"لغز الحياة الإنسانية\" من جانب آخر، واعتبرته صورة لجدل المحبة بين الوجود الإلهي والوجود الإنساني، وفي إطار هذا التحليل تناولت \"فايل\" العلاقة بين الضيق والألم الجسدي، وناقشت أحوال الوجود الإنساني في حالة الضيق. وأكدت على أن الضيق لا بد من النظر إليه باعتباره بعدا للمحبة الإلهية، كما ظهر مفهوم الضيق عند \"فايل\" باعتباره مفارقة جمعت بين مجموعة من المتناقضات مثل الجمع بين المعقول واللامعقول، الحرية والضرورة، الألم والفرح، الاتصال والانفصال، وأخيرا غياب وحضور الوجود الإلهي.
الجمهورية
تناول الكتاب إن من أشهر كتب أفلاطون، التي جمع فيها معظم أفكاره، كتاب \"الجمهورية\"، الجمهورية في كتابه هذا هي مدينة فاضلة مثالية، يقسم أفلاطون فيها المجتمع إلى ثلاث طبقات، طبقة الفلاحين والصناع، وحسبهم أن يتعلموا مهنة من المهن فقط، وطبقة المحاربين، وثقافتهم واجبة، وتشمل الموسيقى والرياضة، وطبقة الحكام وثقافتهم فلسفية عالية، إذ يدرسون جميع العلوم ومنها الميتافيزيقا، ويرى أفلاطون أن رؤساء الدولة يجب أن يكونوا علماء وفلاسفة لا كهنة ورجال دين، أما الفن والفنانون فقد قدرهم أفلاطون في جمهوريته كثيرا، فقد رأى أن يبتعد الشعراء عن الجمهورية وأن يقيموا خارجها بكل إجلال وإكبار واحترام، لأن أعمالهم الفنية المعبرة عن العادات الإنسانية الشريفة هي التي تدعو الناس إلى احترامهم وإجلالهم، وراجع أفلاطون صورة جمهوريته الفاضلة في كتابه \"القوانين\"، إذ جاءت القوانين تعديلا وتنقيحا للجمهورية.