نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المتبرع
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • موقع
2,139 نتائج ل "الأفلام السينمائية"
صنف حسب:
صورة المرض والطبيب النفسي كما تقدمها الأفلام السينمائية المصرية
سعت الدراسة إلى التعرف على المرض النفسي كما تقدمه الأفلام السينمائية المصرية، وسمات شخصية الطبيب والمريض النفسي المقدمة في تلك الأفلام، ورؤية الأطباء النفسيين وكتاب ومخرجي الأفلام الروائية للمعالجة الدرامية للطب النفسي، ومقترحاتهم لتحسينها، وذلك من خلال تحليل مضمون 45 فيلم سينمائي تناول المرض النفسي كمحور من المحاور الرئيسية للفيلم، كذلك إجراء جلسات نقاش مركز مع أطباء نفسيين وكتاب ومخرجي أفلام روائية. وجاء مرض الفوبيا (أو الخوف المرضى) والعقدة النفسية في مقدمة الأمراض النفسية والعقلية، كما جاءت الجلسات النفسية الفردية في مقدمة طرق العلاج النفسي، وقدمت شخصية الطبيب النفسي بشكل إيجابي بنسبة % 52.6، بينما قدمت شخصية المريض النفسي بشكل إيجابي بنسبة % 8.5 فقط، ويمكن تفسر ذلك بأن المريض النفسي يحمل سمات سلبية تتعلق بالمرض النفسي تؤثر على اتجاه الدور، كذلك تم وضع مهنة الطبيب النفسي داخل إطار ذكوري في الأفلام السينمائية المصرية، مع ظهور علاقة عكسية ضعيفة بين السمات العامة للطبيب النفسي والنوع. ومن أبرز السمات السلبية للمريض النفسي في الأفلام السينمائية أنه مصدر للسخرية والفكاهة، وقد أوصى الأطباء النفسيين وكتاب ومخرجي الأفلام بضرورة تجنب هذا التناول لشخصية المريض النفسي، كذلك أنه مصدر خطر على نفسه والآخرين، ووصمة عار لنفسه ولأهله، وجاءت العلاقات العاطفية غير المتوازنة في مقدمة العلاقات السلبية بين الطبيب والمريض النفسي. وأجمع الأطباء النفسيون وكتاب ومخرجي الدراما في مجموعات النقاش المركز أن الأفلام السينمائية قدمت صورة غير واقعية لبعض الأمراض النفسية ولشخصية الطبيب والمريض النفسي، وللعلاج النفسي خاصة جلسات العلاج الكهربي، كذلك العلاقات الاجتماعية بين الأطباء والمرضى إذ رأى الأطباء النفسيين أنها تقدم في إطار العلاقات العاطفية، وقدمت مجموعات النقاش المركز مقترحات لتحسين التناول الدرامي للمرض النفسي.
السينما والأوبئة = Cinema and epidemics = Cinéma et épidémies
صدر كتاب قيم بعنوان \"السينما والأوبئة\" للدكتور بوشعيب المسعودي، في طبعته الأولى، متضمنا لـ 417 صفحة وناقش الأفلام العربية والعالمية، التي عالجت موضوع الأمراض والأوبئة الأكثر انتشارًا في العالم، وسلط فيه الضوء على بعض الأمراض التي تسبب الأوبئة كالطاعون والجدري والأنفلونزا، وإيبولا، وسارس وشلل الأطفال والملاريا والحمى الصفراء والكوليرا والتهاب الكبد والسرطان بأنواعه، والإيدز.
أفلام الحب والحرب
الخيط الفاصل بين الحقيقة والوهم في أفلام الحرب يبدو كالبرق ؛ يبزغ فجأة ويجرح الصورة في حكايات تكون أعصف من صواعق المعارك ثمة حبيبان دائما على الشاشة ومتفرج يحبس أنفاسه مترقبا حضورهما ويشعر بموسيقا تلفهما في لحظات ذروة الغرام أو التوتر أكثر من إحساسه بالفزع نحو أصوات المفرقعات وأزيز الرصاص أو صور الموتى والجرحى السينما التقطت هذه الحكايات كأنها البرزخ بين الحياة والموت وكلما تحررت من استعارات ومشهدية الملاحم الكبرى واتجهت صوب النزوع الإنساني بقيت ترفرف بثنائيات العشق في بال الجماهير التي تواطأت مع الخيال وأحبته كما أحبت مثلا الثنائي الأقدم كليو باترا وأنطونيو اللذين جسدهما إليزابيث تايلور وريتشارد بيرتون عام 1963 في الفيلم ذائع الصيت كيلو باترا.