Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
6 result(s) for "الأماكن في الشعر العربي العصر الجاهلي"
Sort by:
خطاب الزمن في الشعر الجاهلي : المكان-الجسد-اللغة
يتناول كتاب (خطاب الزمن في الشعر الجاهلي : المكان-الجسد-اللغة) والذي قام بتأليفه (الأخضر بركة) في حوالي (180) صفحة من القطع المتوسط مواضيع (الزمن-المكان-الجسد-اللغة في الشعر الجاهلي) مستعرضا المحتويات التالية : (مدخل نظري : إشكالية الزمن، الفصل الأول : الزمن والمكان، الفصل الثاني : الزمن وخطاب الجسد، الفصل الثالث : الدهر وخطاب المواجهة، الفصل الرابع : القصيدة والبناء الزمنى (تثبيت الخطاب))
قراءة الصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام
إن إحساس الشاعر العميق بالمكان جعله يفطن إلى قيمته، فأخذ يخاطبه إعلانا للوجود المفقود، ومع هذا الإعلان المتشح بالأسى والحزن الناتجين عما طرأ في المكان من تحول وموت وخراب فإن عيون بعض الشعراء قد رفضت أن ترى المكان/ الأطلال كما هو عليه، فحاولت أن تبعث فيه هالات من المهابة التي تسعفهم في تجاوز واقع المكان من خلال تفاعل الكلمات بما تحمله من الدلالات التي تقترن بالحياة وتمتلئ بمعانيها، فكانت اللوحة الطللية بما تمتد إليه من الصور المشعة بالحياة المعادل الفني والفكري الذي توخاه الشعراء بقصد إخراج الأشياء عن طبيعتها الجامدة إلى أطوار من التجديد والنمو؛ فجاءت الصورة الكتابية في هذه اللوحة أكثر تلك الصور إشراقا بكونها الجزء الذي يحقق في الوعي حياة جديدة قادرة على الحوار مع المكان بديلا عن الحوار المفقود مع الجماعة الغائبة عن هذا المكان. وإذا كان الصوت الوجه المقابل لذكر الصمت فإننا نجد في الصورة الكتابية الوجه المستحضر من مرجعيات الوعي المعرفي إزاء حيرة أصحابها وتساؤلاتهم في مقابل صمت المكان بوصفه خيارا للتأمل والتفكير وإدراكا لفاعلية الكتابة إزاء هيمنة ذلك الصمت على المكان وإعفائه، فضلا عن إيمانهم بقدرتها على تقديم المعرفة لقراءة الطلل مكانا وزمانا، المعرفة التي تؤكد وعي الإنسان بالمكان وارتباطه به. وإذا كانت الصورة الكتابية قد حملت وعياً محترفا في القراءة وضرورتها إلى جانب ما تؤكده في طياتها من عي في معرفة الكتابة وأنواعها وأدواتها بما يتصل فيها من قيم وقوى سحرية وروحية مرتبطة في ذهن العربي وإيمانه بقدراتها على الخلق والتجديد، فإن هذه الصورة في مجملها وتنوعها تزخر بحضور باهر للحياة، حضور منفتح على الإبداع المتضمن تفسير الإنسان لمعرفته في لحظة من لحظات الكشف الشعري التي تدمج بين عناصر الأشياء بحدس فطري تتبدي معه الأواصر الأصلية والعلائق الخافية بصورة مذهلة تجمع بين تعرية المكان وانطفائه وحيوية الكتابة وتألقها لتهب الحياة بقاءها وتماسكها، وتهب المكان/ الطلل حياة خالدة مصونة بالكتابة أو الوشم، أو بهما معا. وما نريد أن نؤكده في قراءتنا هذه هو أن الصورة الكتابية في القصيدة العربية ليست نصا منعزلا عن البناء الفكري لأصحابها، بل نص متحرك في الذاكرة والأمل، متصل بتطلعاتهم، ومتولد عن نشاطهم المستوعب لثنائية الحياة/ الموت، والقدرة على المواصلة من خلال الكلمة وصيغها المتنوعة في طرح السؤال الذي يدفع ضمنيا بأسئلة تشي بالإجابات التي شغلت الإنسان ولم تترك له وقتا لالتقاط أنفاسه. وأخيرا فالصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام تكشف عن المفهوم الحضاري الأعمق في ذاكرة الشاعر العربي بكون هذا المفهوم فعلا إنسانيا منجزا لا يقدر له أن يستمر إلا بتفاعل مقوماته التي يعد الإنسان محورها ومحركها في التماثل والتضاد والتقارب والتباعد، يجمع بينها موقف فكري أساسه محاولة الإنسان للخروج من المحدود إلى المطلق، ومن الجزئي إلى الكلي، ومن خصوصية التجربة الفردية إلى شمولية التجربة الجماعية والإنسانية، وإن غاب هذا المفهوم بفعل تقاطع الحضور والغياب الذين تناوبا في تشكيل مسيرة الحضارات الإنسانية، ولم تسلم منهما أية حضارة في التاريخ البشري.
جماليات المكان في الشعر الجاهلي
يتناول كتاب (جماليات المكان في الشعر الجاهلي) والذي قام بتأليفه (حسان فلاح أوغلي) في حوالي (225) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الأماكن في الشعر العربي في العصر الجاهلي) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : (مدخل إلى دراسة المكان)، الفصل الثاني : (المكان والقيم الجمالية)، الفصل الثالث : المكان والموقف المأسوي، الفصل الرابع : (المكان والبيئة)، الفصل الخامس : (اللون والمكان في الشعر الجاهلي)
قدسية مكة في الشعر العربي
يهتم هذا البحث بدراسة موضوع: قدسية مكة في الشعر العربي (لامية أبي طالب أنموذجا)، ولأن من التأثيرات التي أثرت في المنتج الثقافي للشعر: التأثر بالمكان، والمعروف أن المكان بصفة عامة له تأثيره في نفس الشاعر وكتاباته، فكيف يكون الحال إذا كان هذا المكان مقدسا تحيطه الروحانيات، ويظلله تاريخ طويل من النورانية والتقديس ذلكم المكان هو: مكة التي تخصصت صورتها في الشعر عن غيرها من الأماكن، والمواضع، وأخذت دلالة تفضيلية على غيرها بموجب النصوص القرآنية، والنبوية، والتاريخية موقع المركز، والأولية؛ لذا ستظل مكة العلم، والصفة، والمكان رمزا شعريا متجددا؛ ولهذا رأيت أن يكون بحثي في لامية أبي طالب الشاعر الذي ولد في مكة، وشهدت طفولته شموخ جبالها، وسحر أجوائها؛ فسطر لنا هذ اللامية، وقوامها (110) بيتا اقتطعت منها ما يظهر قدسية مكة عند الشاعر الجاهلي، مما استدعى ذكر لمحة موجزة عن حياة الشاعر أبي طالب عم النبي (صلى الله عليه وسلم) بدءا، ثم توقفت عند لامية أبي طالب، وانتقلت بعدها للقصيدة، فلوحظ أن الشاعر نسج هذه الأبيات التي تتخذ من مكة رمزا شعريا ينفرد بعبقرية المكان من خلال إشارات: فكانت الإشارة الأولى هي: الكعبة، أما الإشارة الثانية فهي: الحج، والإشارة الثالثة كانت جبال مكة؛ \"ثور وثبير وعير وحراء\"، والإشارة الرابعة هي: الحجر الأسود، وأما الإشارة الخامسة، فكانت مقام إبراهيم، والإشارة السادسة هي: السقاية، والإشارة السابعة والأخيرة: المروتان.