Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
6
result(s) for
"الأماكن في الشعر العربي العصر الجاهلي"
Sort by:
خطاب الزمن في الشعر الجاهلي : المكان-الجسد-اللغة
by
بركة، الأخضر، 1963- مؤلف
in
الشعر العربي تاريخ ونقد العصر الجاهلي
,
الزمن في الشعر العربي العصر الجاهلي
,
الأماكن في الشعر العربي العصر الجاهلي
2014
يتناول كتاب (خطاب الزمن في الشعر الجاهلي : المكان-الجسد-اللغة) والذي قام بتأليفه (الأخضر بركة) في حوالي (180) صفحة من القطع المتوسط مواضيع (الزمن-المكان-الجسد-اللغة في الشعر الجاهلي) مستعرضا المحتويات التالية : (مدخل نظري : إشكالية الزمن، الفصل الأول : الزمن والمكان، الفصل الثاني : الزمن وخطاب الجسد، الفصل الثالث : الدهر وخطاب المواجهة، الفصل الرابع : القصيدة والبناء الزمنى (تثبيت الخطاب))
قراءة الصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام
2013
إن إحساس الشاعر العميق بالمكان جعله يفطن إلى قيمته، فأخذ يخاطبه إعلانا للوجود المفقود، ومع هذا الإعلان المتشح بالأسى والحزن الناتجين عما طرأ في المكان من تحول وموت وخراب فإن عيون بعض الشعراء قد رفضت أن ترى المكان/ الأطلال كما هو عليه، فحاولت أن تبعث فيه هالات من المهابة التي تسعفهم في تجاوز واقع المكان من خلال تفاعل الكلمات بما تحمله من الدلالات التي تقترن بالحياة وتمتلئ بمعانيها، فكانت اللوحة الطللية بما تمتد إليه من الصور المشعة بالحياة المعادل الفني والفكري الذي توخاه الشعراء بقصد إخراج الأشياء عن طبيعتها الجامدة إلى أطوار من التجديد والنمو؛ فجاءت الصورة الكتابية في هذه اللوحة أكثر تلك الصور إشراقا بكونها الجزء الذي يحقق في الوعي حياة جديدة قادرة على الحوار مع المكان بديلا عن الحوار المفقود مع الجماعة الغائبة عن هذا المكان. وإذا كان الصوت الوجه المقابل لذكر الصمت فإننا نجد في الصورة الكتابية الوجه المستحضر من مرجعيات الوعي المعرفي إزاء حيرة أصحابها وتساؤلاتهم في مقابل صمت المكان بوصفه خيارا للتأمل والتفكير وإدراكا لفاعلية الكتابة إزاء هيمنة ذلك الصمت على المكان وإعفائه، فضلا عن إيمانهم بقدرتها على تقديم المعرفة لقراءة الطلل مكانا وزمانا، المعرفة التي تؤكد وعي الإنسان بالمكان وارتباطه به. وإذا كانت الصورة الكتابية قد حملت وعياً محترفا في القراءة وضرورتها إلى جانب ما تؤكده في طياتها من عي في معرفة الكتابة وأنواعها وأدواتها بما يتصل فيها من قيم وقوى سحرية وروحية مرتبطة في ذهن العربي وإيمانه بقدراتها على الخلق والتجديد، فإن هذه الصورة في مجملها وتنوعها تزخر بحضور باهر للحياة، حضور منفتح على الإبداع المتضمن تفسير الإنسان لمعرفته في لحظة من لحظات الكشف الشعري التي تدمج بين عناصر الأشياء بحدس فطري تتبدي معه الأواصر الأصلية والعلائق الخافية بصورة مذهلة تجمع بين تعرية المكان وانطفائه وحيوية الكتابة وتألقها لتهب الحياة بقاءها وتماسكها، وتهب المكان/ الطلل حياة خالدة مصونة بالكتابة أو الوشم، أو بهما معا. وما نريد أن نؤكده في قراءتنا هذه هو أن الصورة الكتابية في القصيدة العربية ليست نصا منعزلا عن البناء الفكري لأصحابها، بل نص متحرك في الذاكرة والأمل، متصل بتطلعاتهم، ومتولد عن نشاطهم المستوعب لثنائية الحياة/ الموت، والقدرة على المواصلة من خلال الكلمة وصيغها المتنوعة في طرح السؤال الذي يدفع ضمنيا بأسئلة تشي بالإجابات التي شغلت الإنسان ولم تترك له وقتا لالتقاط أنفاسه. وأخيرا فالصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام تكشف عن المفهوم الحضاري الأعمق في ذاكرة الشاعر العربي بكون هذا المفهوم فعلا إنسانيا منجزا لا يقدر له أن يستمر إلا بتفاعل مقوماته التي يعد الإنسان محورها ومحركها في التماثل والتضاد والتقارب والتباعد، يجمع بينها موقف فكري أساسه محاولة الإنسان للخروج من المحدود إلى المطلق، ومن الجزئي إلى الكلي، ومن خصوصية التجربة الفردية إلى شمولية التجربة الجماعية والإنسانية، وإن غاب هذا المفهوم بفعل تقاطع الحضور والغياب الذين تناوبا في تشكيل مسيرة الحضارات الإنسانية، ولم تسلم منهما أية حضارة في التاريخ البشري.
Journal Article
جماليات المكان في الشعر الجاهلي
by
أوغلي، حسان فلاح مؤلف
in
الأماكن في الشعر العربي العصر الجاهلي
,
الشعر العربي تاريخ ونقد العصر الجاهلي
2014
يتناول كتاب (جماليات المكان في الشعر الجاهلي) والذي قام بتأليفه (حسان فلاح أوغلي) في حوالي (225) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الأماكن في الشعر العربي في العصر الجاهلي) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : (مدخل إلى دراسة المكان)، الفصل الثاني : (المكان والقيم الجمالية)، الفصل الثالث : المكان والموقف المأسوي، الفصل الرابع : (المكان والبيئة)، الفصل الخامس : (اللون والمكان في الشعر الجاهلي)
قدسية مكة في الشعر العربي
by
باحمدان، ابتسام بنت محمد بن سعيد
in
أبو طالب، عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم، 85-3 ق. هـ
,
الأماكن المقدسة
,
الدواوين و القصائد
2012
يهتم هذا البحث بدراسة موضوع: قدسية مكة في الشعر العربي (لامية أبي طالب أنموذجا)، ولأن من التأثيرات التي أثرت في المنتج الثقافي للشعر: التأثر بالمكان، والمعروف أن المكان بصفة عامة له تأثيره في نفس الشاعر وكتاباته، فكيف يكون الحال إذا كان هذا المكان مقدسا تحيطه الروحانيات، ويظلله تاريخ طويل من النورانية والتقديس ذلكم المكان هو: مكة التي تخصصت صورتها في الشعر عن غيرها من الأماكن، والمواضع، وأخذت دلالة تفضيلية على غيرها بموجب النصوص القرآنية، والنبوية، والتاريخية موقع المركز، والأولية؛ لذا ستظل مكة العلم، والصفة، والمكان رمزا شعريا متجددا؛ ولهذا رأيت أن يكون بحثي في لامية أبي طالب الشاعر الذي ولد في مكة، وشهدت طفولته شموخ جبالها، وسحر أجوائها؛ فسطر لنا هذ اللامية، وقوامها (110) بيتا اقتطعت منها ما يظهر قدسية مكة عند الشاعر الجاهلي، مما استدعى ذكر لمحة موجزة عن حياة الشاعر أبي طالب عم النبي (صلى الله عليه وسلم) بدءا، ثم توقفت عند لامية أبي طالب، وانتقلت بعدها للقصيدة، فلوحظ أن الشاعر نسج هذه الأبيات التي تتخذ من مكة رمزا شعريا ينفرد بعبقرية المكان من خلال إشارات: فكانت الإشارة الأولى هي: الكعبة، أما الإشارة الثانية فهي: الحج، والإشارة الثالثة كانت جبال مكة؛ \"ثور وثبير وعير وحراء\"، والإشارة الرابعة هي: الحجر الأسود، وأما الإشارة الخامسة، فكانت مقام إبراهيم، والإشارة السادسة هي: السقاية، والإشارة السابعة والأخيرة: المروتان.
Journal Article