Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
323 result(s) for "الأمن الأسري"
Sort by:
اتجاهات الأمهات نحو استخدام الأبناء للألعاب الإلكترونية وأثرها عليهم
هدفت الدراسة إلى التعرف على تأثير معدل متابعة الألعاب الإلكترونية واستخدامها في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين (٦-١٥) سنة من وجهة نظر الأمهات للوقوف على بعض الجوانب السلبية والإيجابية وتنتمي هذه الدراسة إلى الدراسات الوصفية مستخدمة المنهج المسحي عبر عينة من الأمهات بالإجابة على استبانة تضم ۱۷ سؤالا مستهدفة وصف أثر استخدام الألعاب الإلكترونية على الأطفال في مدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية، واعتمدت منهج المسح الإعلامي عبر عينة لجمهور الأمهات، للتعرف على كيفية استخدام أبنائهن للألعاب الإلكترونية، والنتائج المتحققة لديهن من متابعة تلك الألعاب وتأثيرها على تحصيلهم الدراسي، ومن أهم نتائج الدراسة: اتفاق نتائج الدراسة مع ما توصلت إليه الدراسات السابقة من حيث وجود أضرار نفسية ودراسية واضحة على الأطفال، وجاء الذكور أكثر استخداما للجوال والبلايستيشن بنسب متقاربة، بينما تميل الإناث لاستخدام الجوال أكثر من الذكور ولا تميل إلى استخدام البلاي ستيشن، بينما لا يميل أيا من الجنسين لاستخدام الإكس بوكس، وكذلك الذكور هم الأكثر مداومة في الجلوس على أجهزة إلكترونية مختلفة، ويفضلون استخدام ألعاب المغامرات والأكشن ثم الألعاب التعليمية، ومن ثم فالتأثير السلبي نحو التعامل بعنف وتأخر تحصيهم الدراسي كان أعلى من الإناث، ويفضل الإناث ألعاب المغامرات والألعاب التعليمية ثم الألغاز، ولا يداومن على الجلوس على الأجهزة المختلفة بكثرة كما الذكور، ومن ثم تبدو نسبة التعامل مع الآخرين أقل عنفا وتأخر التحصيل الدراسي أقل، ويفضل الذكور استخدام ألعاب الرعب مقارنة بالإناث، وتشير النتائج إلى أن ممارسة الألعاب يؤثر سالبا على الأطفال في التعامل مع الآخرين بعنف وتأخر الطفل في التحصيل الدراسي، وكان الذكور أعلى في التأثر من الإناث، وهناك تقارب في نسب التأثيرات الإيجابية بين الذكور والإناث إثر التعلق بالألعاب الإلكترونية على حياتهم اليومية، وجاءت التأثيرات السلبية أعلى تأثيرا من التأثيرات الإيجابية.
رؤية مستقبلية لخدمة الجماعة في تحقيق الأمن الاجتماعي للأسرة بمؤسسات الرعاية الاجتماعية
تمثل الأسرة وحدة بناء المجتمع، واللبنة الأولى في صرح بنائه، وبقدر تماسك الأسرة وترابطها تكون قوة المجتمع، ولا يتأتى ذلك إلا من خلال استشعار المجتمع دوره في التربية والتوجيه والمراقبة، وتلك المسؤولية موزعة على مؤسسات التنشئة الاجتماعية كالبيت والمدرسة، ودور العبادة ووسائل الإعلام، لكن دور الأسرة هو الأبرز والأكبر لكونها الحاضنة الأولى والأكثر تأثيرا في النشء منذ السنوات الأولى في حياته وحتى بلوغه الشيخوخة، وقد تضاعفت مسؤولية الأسرة أكثر من أي وقت مضى نظرا للمتغيرات الاجتماعية والمؤثرات التي فرضتها العولمة بجوانبها المتعددة على الجميع. وهدفت الدراسة إلى وضع رؤية مستقبلية لدور مؤسسات الرعاية الاجتماعية في تحقيق الأمن الاجتماعي في ظل التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه أمن الأسر والمجتمع وذلك من منظور خدمة الجماعة. وتوصلت الدراسة الحالية أن هناك رؤية مستقبلية لخدمة الجماعة في تحقيق الأمن الاجتماعي للأسرة بمؤسسات الرعاية الاجتماعية وقد يكون ذلك من خلال: التفاعل الاجتماعي بين أعضاء الجماعة لتحقيق الأمن الاجتماعي، والتعاون الاجتماعي بين أعضاء الجماعة لتحقيق الأمن الاجتماعي، والخدمات التي تقدمها مؤسسات الرعاية الاجتماعية في توفير الأمن الاجتماعي للأسر.
العوامل المؤثرة في الأمن الأسري في المجتمع المصري
هدف الدراسة الحالية التعرف على العوامل المؤثرة في استقرار الأمن الأسري في المجتمع المصري، وقد قامت الرسالة على مقدمة، وتمهيد، وأربعة مباحث، وخاتمة. تناولت المقدمة مشكلة البحث وأهدافه وأهميته ومنهجه وخطته، وجاء التمهيد بعنوان: مفهوم الأمن الأسرى، والمبحث الأول بعنوان: العوامل الاجتماعية والثقافية المؤثرة في الأمن الأسري، والمبحث الثاني بعنوان: العوامل الاقتصادية المؤثرة في الأمن الأسري، والمبحث الثالث بعنوان: العوامل السياسية المؤثرة في الأمن الأسري، والمبحث الرابع: العوامل النفسية المؤثرة في الأمن الأسري.
جدلية العلاقة بين الشرطة المجتمعية والأمن الأسري
للأمن الأسري أهمية كبيرة في مجالات الحياة الاجتماعية كافة، وعلى مستوى الفرد والأسرة والمجتمع، فهو عملية ديناميكية مستمرة يرتكز في جوهره على جانبين رئيسيين هما: الأمن الداخلي، والأمن الخارجي، فهناك علاقة تأثير وتأثر بين الأمن الأسري والأمن الاجتماعي، فانعدام الأول بالضرورة يؤدي إلى انعدام الآخر والعكس صحيح، فضلاً عن أنه يكمل أحدهما الآخر، لذا فالفرد لا يستطيع أن يؤمن على نفسه وماله وعرضه في مجتمع تسوده الفوضى والاضطراب والانحراف، كما أنه يصعب أن يصل إلى التكامل وفق فوضوية المجتمع المحيط به، ولتحقيق الأمن المجتمعي، لا بد أن يمر بعدة مراحل، ابتداء من الفرد نفسه، مروراً بالأسرة وانتهاءً بالدولة، ولكل من هذه الشرائح الثلاث شروط وواجبات يجب توافرها، حتى يتحقق الأمن المجتمعي.
الأمن الأسري بين الثبات والضمور في النسق القيمي للمجتمع الجزائري
يشهد المجتمع الجزائري تحولات عميقة، تنبئ بتغيرات جذرية تمس النسيج الاجتماعي والأخلاقي والقيمي، مما أثر بشكل أو بآخر على الأسرة، التي أضحت اليوم تتأرجح بين ما هو ثابت من قيم وما هو في حالة ضمور وزوال، هذا التأرجح فرض عليها مظاهر وسلوكيات لم تعهدها من قبل، ولعل أكثرها خطورة، ظهور ما يعرف بجرائم الأسرة. بالتالي بات البحث في موضوع الأمن الأسري يفرض نفسه كآلية من أجل الحفاظ على هذا الكيان الذي يعتبر صمام الأمان للمجتمع ككل. إذن في ظل هذه التجاذبات والتحديات التي تعيشها الأسرة الجزائرية اليوم جاء هذا المقال بعنوان \"الأمن الأسري بين الثبات والضمور في النسق القيمي للمجتمع الجزائري- تحديات ورهانات-\" من أجل الإجابة على التساؤلات التالي: ما هي أهم التحديات والرهانات التي تواجه الأمن الأسري في ظل التغيرات في النسق القيمي للمجتمع الجزائري؟ وما هي الحلول لمواجهة هذه التغيرات؟
مهددات الأمن الأسري الناجمة عن الإدمان الإلكتروني للزوجين
يحاول البحث الراهن، الكشف عن مهددات الأمن الأسري، الناجمة عن الإدمان الإلكتروني للزوجين، واعتمد على منهج المسح الاجتماعي بالعينة، باستخدام أداة الاستبيان، على عينة قوامها ۱۰۰ مفردة من المترددين، على مكتب تسوية المنازعات الأسرية، بمحكمة الأسرة في مدينة دكرنس بمحافظة الدقهلية، ودراسة الحالة، باستخدام أداة دليل العمل الميداني، على عينة قوامها ۲۰ حالة من الأزواج والزوجات مدمني الأجهزة الذكية، خلصت الدراسة إلى استخدام العديد من الأجهزة الذكية يوميا، وتنوعت المواقع التي يدمنها الزوجين، ما بين مواقع عبء المعلومات، ومواقع العلاقات، ومواقع التواصل الاجتماعي، وقهر الإنترنت، ومواقع الجنس، والألعاب الإلكترونية، أما أسباب الإدمان الإلكتروني للزوجين، تمثلت: في أسباب اجتماعية، وثقافية ونفسية واقتصادية، بينما مهددات الأمن الأسري الناجمة عن الإدمان الإلكتروني للزوجين فتمثلت: في المهدات الاجتماعية والثقافية كالتفكك الأسري، وسوء التنشئة الاجتماعية للأبناء، والانحلال الأخلاقي، والخروج على ثقافة الدين الإسلامي والمجتمع، ووجود بعض الجرائم الأسرية، والاقتصادية؛ كالبطالة، وانخفاض مستوى الأداء في العمل، والتأخر على العمل أو فقدانه، وفقدان الكثير من الأموال، وعدم القدرة على تلبية الاحتياجات الأساسية للأسرة، والجسدية؛ كوجود آلام متكررة في الذراع والظهر والرأس، واضطرابات في النوم، وأرق وقلق دائم، ومشاكل بالعينين، ومشاكل سوء تغذية، والنفسية؛ كالعصبية الزائدة، والعزلة الاجتماعية، والعلاج من بعض الأمراض النفسية، والكذب، والإدمان، على مواد الهلوسة أو المنبهة.