Explore the vast range of titles available.

سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مسيرة التكامل الاقتصادي العربي من الماضي إلى المستقبل. واستعرض المقال بالحديث عن مسيرة التكامل الاقتصادي العربي من الماضي إلى المستقبل، وتضمن الأول الخصائص العامة للتكامل الاقتصادي العربي، والثاني المعوقات التي تواجه التكامل الاقتصادي العربي، والثالث بـ التكامل الاقتصادي العربي والأمن القومي العربي، الآفاق المستقبلية للتكامل الاقتصادي العربي. وصرح بأن المقالة ألقت المحاضرة على أضواء أساسية على عدد من القضايا، أهمها محاولات التكامل الاقتصادي العربي، إن مسيرة التكامل العربي شهدت محاولات متعددة لانتهاج مداخل مكملة للتجارة، هناك عدد من العقبات التي حالت دون التطوير المأمول للتكامل الاقتصادي العربي. واختتم المقال بالتركيز على المقترحات منها إنشاء بنك أو تحالف بنكي متخصص لتمويل استثمارات البنية الأساسية على غرار البنك. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"

هدفت الورقة إلي الكشف عن خطة طريق للخروج من المأزق العربي الراهن. وتناولت الورقة عدة محاور رئيسية ومنها، المحور الأول: النظام الدولي: حيث يمكن تلخيص المظاهر الرئيسية للتطورات التي حصلت في النظام الدولي منذ العام 1990 وحتي الوقت الحاضر في عدد من النقاط ومنها، إن النظام الدولي بما فيه مجلس الامن وهيئة الأمم المتحدة عموماً، ما عاد يخضع لهيمنة أو توجيه قوة كبري بعينها، لذلك لم يعد ممكناً استخدام القوة في حل المشاكل في العالم، لأن الدول الكبرى، ولا سيما الولايات المتحدة وروسيا لديها أسلحة نووية، وأي استعمال لهذه الأسلحة من جانب أي طرف يؤدي إلي قتل الطرف الاخر مرتين، ذلك أن تلك الامكانية موجودة لدي الطرفين، وبالتالي لم يعد ممكناً استخدام القوة المسلحة. المحور الثاني: المأزق العربي الراهن: حيث يمكن التمييز بين المراحل التي مرت بيها الامة العربية منذ نهاية الحرب العالمية الاولي وحتى الان في عدد من المراحل ومنها، في ماعدا السعودية واليمن الشمالي كانت بقية أجزاء الوطن العربي خاضعة لنوع أو أخر من الاستعمار المباشر أو الانتداب أو الضم عند انتهاء الحرب العالمية الاولي. المحور الثالث: نحو خطة طريق للخروج من المأزق العربي الراهن وتضمن عدد من الأمور الأساسية وهي، الوحدة العربية والنظام الإقليمي العربي، الامن القومي العربي، القضية الفلسطينية. واختتمت الورقة بتوضيح أنه رغم الاحباطات الحالية والظروف الصعبة والبالغة الخطورة التي تمر بها الامة العربية اليوم، فإن هذا التاريخ يحفل بالكثير من الامل وبالتفاؤل بأن ما نمر به هو مرحلة انتقالية، من مراحل أخري مررنا فيها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مفاهيم الأمن القومي العربي والمفاهيم المرتبطة به، والتعرف على التهديدات التي تواجه الأمن القومي العربي على المستويين: الداخلي والخارجي، ثم تناقش الدراسة الوضع الراهن للأمن القومي العربي، وأخيرا تحاول الدراسة وضع نموذج أو إطار للنهوض بالأمن القومي العربي. وتعتمد الدراسة الحالية على المنهج الوصفي وذلك من خلال مراجعة الأدبيات ذات الصلة بالموضوع من كتب ورسائل علمية ودراسات وأبحاث ودوريات. وتنقسم الدراسة إلى خمسة مباحث؛ يتناول المبحث الأول: الإطار المنهجي للدراسة، تحديدا لمشكلة الدراسة ومنهجيتها، ويتناول المبحث الثاني والثالث، تعريفا لمفهوم الأمن في نظرية العلاقات الدولية، وتعريفا لمفهوم الأمن القومي وبعض المفهومات المرتبطة به كالأمن الاجتماعي والأمن العسكري. ويناقش المبحث الرابع التحديات والتهديدات التي تواجه الأمن القومي العربي بعد الثورات، وأخيرا، يحاول المبحث الخامس صياغة استراتيجية لمواجه التحديات التي تواجه الأمن القومي العربي. وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: إن الأمن القومي العربي يواجه مجموعة من التهديدات الداخلية أهما: غياب الاستقرار السياسي، وجود مخاطر في مجال الأمن الغذائي، المشاكل المائية، وضعف القدرات العسكرية والتعاون العسكري للدول العربية، ومجموعة من التهديدات الخارجية أهمها: القيود التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية وتهديداتها، وتراجع إمكانات النظام العربي في النسق الدولي لصالح إسرائيل، العولمة وتهديد الأمن الثقافي العربي. وانتهت الدراسة إلى تقديم مجموعة من التوصيات أهمها: تكثيف الجهود الأمنية والعسكرية لتحقيق الأمن كمصلحة مشتركة من خلال تبادل وتنسيق الخطط ضمانا للأمن الجماعي، والعمل على تطوير القوات المسلحة العربية، ووضع خطة عربية للقيام بصناعة سلاح عربي، وضرورة تطوير النظام التعليمي.

يطرح هذا النداء الموجّه إلى القادة العرب رؤية شاملة لإصلاح النظام الإقليمي العربي، انطلاقًا من الحاجة الملحّة إلى تحقيق المصالحة العربية وإعادة تفعيل دور جامعة الدول العربية كمؤسسة جامعة وفاعلة. ويُشير الكاتب إلى التدهور الكبير الذي أصاب النظام الإقليمي العربي منذ عام 1990، والذي تجلّى في ضعف الالتزام بالمواثيق والاتفاقيات العربية المشتركة، مثل ميثاق الجامعة واتفاقية الدفاع العربي المشترك. ويعرض جملة من الانتهاكات التي ساهمت في إضعاف هذا النظام، مثل غزو العراق للكويت عام 1990، وتباين المواقف العربية تجاه احتلال العراق عام 2003، وانتشار القواعد العسكرية الأجنبية في أراضٍ عربية، وتجميد الاتحاد المغاربي، وعدم تفعيل اتفاقيات تنقل العمالة بين الدول العربية. ويقترح النداء عددًا من الخطوات لإحياء هذا النظام، من أبرزها تعديل ميثاق الجامعة وتفعيله، واختيار أمين عام مستقل يمتلك القدرة على المبادرة، وتحديث آليات التصويت، وإنشاء محكمة عدل عربية، والاستفادة من التجربة المؤسسية للاتحاد الأفريقي. كما يؤكد على ضرورة استعادة الدور المصري القيادي في النظام الإقليمي، وتعزيز التزام الدول الأعضاء بتنفيذ الاتفاقيات الموقعة. ويحذّر الكاتب من الخطر الديموغرافي الناتج عن ارتفاع نسبة العمالة غير العربية في دول الخليج، مما يهدد بفقدان هويتها العربية، ويقترح في هذا السياق ضم اليمن إلى مجلس التعاون الخليجي أو تحويل المجلس إلى اتحاد فيدرالي أكثر اندماجًا. ويختتم النداء بالتأكيد على أهمية حلّ الخلافات العالقة بين الدول العربية، وعلى رأسها قضية إغلاق الحدود بين الجزائر والمغرب، باعتبار ذلك شرطًا أساسيًا لإعادة بناء نظام عربي متماسك وفعّال. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025

بحثت الدراسة في إشكالية العلاقة بين الأمن القومي لدول المشرق العربي والبرنامج النووي الإيراني، في ظـل هواجس التخوف من تردي الوضع الأمني العربي نتيجة للتسييس الطائفي الذي تتبعه إيران تجاه المنطقة العربية، والذي تستمد قوتها فيه من مقومات بنيوية وتاريخية مدعومة بتطور برنامجها النووي، والذي لاقا اعترافا دوليا. nوقد تناولت الدراسة إشكالية التباين في مفهوم الأمن القومي وأهدافه بين الدول العربية وإيران، حيث كشفت عن الأهداف الاستراتيجية للبرنامج النووي الإيراني وموقف الدول العربية والإقليمية منها، وتوصـلت إلى أن البرنـامج النووي الإيراني أدى إلى بروز عدة استراتيجيات أمنية متنوعة فرضت نفسها كمنظومات أمنية علـى الـدول العربيـة المشرقية.

هدف البحث إلى عرض الجدل حول قوة عربية مشتركة الضرورات والتحفظات. اشتمل البحث على محورين ، المحور الأول : الضرورات ، حيث أوضح الرئيس عبد الفتاح السيسي في عدد من التصريحات تصوره عن القوة العربية في عدد من النقاط منها ، لابد من التحرك الجماعي واعنى دورا عربيا مشتركا ولا يقتصر فقط على الدور السعودي والمصري والإماراتي انما لابد أن يعبر عن \" حالة\" عربية قوية لمواجهة المخاطر والتحديات، نفى الرئيس وجود تعارض يذكر ما بين دور هذه القوة ودور المجتمع الدولي والتحالف المكون حاليا لمجابهة الإرهاب ، كما إن الحاجة تتزايد لتشكيل قوة عسكرية عربية مشتركة بشكل يومي لمهاجمة خطر التشدد الإسلامي في المنطقة العربية. المحور الثاني : التحفظات وتناول المحور نقطتين ، أولا: تجربة الناتو ، حيث أنه في 2002 قد طرحت انتقادات على فكرة إنشاء هذه القوة من حيث التساؤل عن مسؤوليات الدول المستقبلة للقوات وحالة القواعد العسكرية في هذه الدول والاحتياجات التي ينبغي توفيرها مسبقا قبل وصول القوات ودور أجهزة جمع وتحليل المعلومات ، ثانيا: تجربة الاتحاد الأفريقي ، حيث تحدد المادة 13 من برتوكول مجلس الامن والسلم الأفريقي مهام\" قوة الاستعداد الافريقية\" ويحدد الاطار السياسي لأنشاء القوة الافريقية ستة سيناريوهات محتملة لنشر القوة يلاحظ عليها طابعها التصاعدي بحيث تبدأ من المستويات الأكثر سهولة وتنتقل مع الوقت للعمليات الأكثر تعقيدا وصعوبة. واختتم البحث بأنه إذا كانت من أبرز مهام القوة العربية المشتركة هى مكافحة الإرهاب والتصدي له يجب أنه نذكر معركة أخرى موازية يجب الا تصرفنا عنها المواجهة الأمنية ونعني معركة الأفكار فالإرهاب والعناصر التي يجتذبها هو اساسا نتاج الفكر المشوه والتفسير المنحرف للدين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان أيجدر أن ننساق وراءهم. لا غرو أن المحافظة على أصل كينونة الدولة وتعزيز مسلمات بقائها ضمن سياق وطني سلمي يعتبر أهم أهداف الدولة التفاعلية ليس فقط على ترابها الوطني، بل وحتى عبر نماذج تفاعلاتها الخارجية الإقليمية منها والدولية. بالرغم من أن الحفاظ على الأمن الوطني بجميع أبعاده السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية يشكل أساس البناء الحقيقي لمجتمع ملؤه الطمأنينة والرخاء إلا أن هناك من يسوؤه استمرار هذا الوضع المستقر والمزدهر للمملكة، وان أحداث الربيع العربي قد أنتجت شرخ عظيم في بنية النظام العربي بشكل عام. اختتم المقال بالإشارة إلى أن المرجعية التبريرية لهذه المسلكيات كانت ماثلة وعلى الدوام منذ البدء فقد بذلت الجهود والمساعي لإبرازها كمنطلقات وطنية مشروعة لشرعنة موجات العنف المسلح الذي استشرى في الإرجاء العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"

يعتبر البحر الأحمر من أهم المسطحات المائية، في العالم، وذلك باعتباره ممرا حيويا رابطا بين ثلاث قارات; آسيا، أفريقيا، وأوروبا. بالإضافة إلى أهميته الاقتصادية كونه ممر لعبور النفط من الدول المنتجة في قارة آسيا وواصلا له للدول المستهلكة في قارة أوروبا. تمثلت مشكلة الدراسة في الأطماع الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة، فهل هنالك فعلا استراتيجية أمريكية موضوعة لتحقيق مصالحها في البحر الأحمر وما هي؟ وهل هنالك استراتيجية إسرائيلية موضوعة لتحقيق مصالحها في البحر الأحمر والمنطقة وما هي؟ وهل هنالك استراتيجيات عربية موضوعة لمواجهة الاستراتيجيات الأمريكية والإسرائيلية في البحر الأحمر؟ استخدمت الباحثة في هذه الدراسة المنهج التاريخي لاستعراض بداية الاهتمام بالبحر الأحمر على مر العصور وحديثا، بالإضافة إلى المنهج التكاملي الوصفي لوصف موقع البحر الأحمر وتوسطه العالم كممر مائي مهم للقارات الثلاث بالإضافة إلى المنهج القانوني. وخرجت الدراسة بعدة نتائج أهمها أن البحر الأحمر استحوذ على اهتمام الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل، فانتهجتا استراتيجية مقننة للسيطرة عليه باعتباره الممر المائي الذي يؤمن طريق النفط والتجارة الخاص بهما، وكونه مدخلا للقارة الأفريقية الغنية بالثروات والمواد الخام، ولأنه الممر المائي المسيطر على أمن الدول العربية فهو المدخل لهم ومن خلاله يمكن التحكم في هذه الدول وإضعافها في حالة شن حرب مضادة على إسرائيل. وتوصى الورقة بضرورة إدراك الدول العربية والإسلامية وقياداتها فيما يحاك ضدها من الوجود الأمريكي والإسرائيلي في البحر الأحمر والمتمثل في القواعد العسكرية، واستراتيجيتهما للسيطرة على مدخل البحر والتجارة العابرة من خلاله، كذلك ضرورة التحالف بين الدول العربية بشكل أعمق وأقوى عسكريا وأمنيا لإبعاد الوجود العسكري الأمريكي والإسرائيلي عن البحر الأحمر، ووضع استراتيجية مشتركة وموحدة لمقابلة هذا النفوذ بالتعاون مع دول القرن الأفريقي (جيبوتى، الصومال، إريتريا، وإثيوبيا)، بما يضمن أمن وسلامة البحر الأحمر، وبما يضمن أمن واستقرار أراضي الدول العربية وسلامة شعوبها وسيادتها وصيانة مكتسباتها.

ألقى المقال الضوء على بعض الملفات المؤجلة والأسئلة المعلقة اتل تمس الوضع السياسي العربي. وقُسمت الأفكار المرتبطة بموضوع المقال لجزئين؛ وعليه تناول الأول منهما المضاعفات المصاحبة لظهور الدولة القومية؛ متناولاً التحديث القسري وسؤال الانتماء، التحديث القسري وسؤال الولاء، التحديث القسري وسؤال الحرمان، التحديث القسري وسؤال الشرعية. بينما تحدث الثاني عن قيم المواطنة (إكراهات الخارج وتداعيات الداخل)؛ متضمنًا التطرق إلى التوظيف الإمبريالي لقيم المواطنة، ومخاطر الصدام وفرص التوافق (المجتمع المدني وتحدي الانقسام وفرص الشراكة، إعادة جدولة أجندة الحوار والكف عن ثقافة الاحتراب، إدارة الخلاف في إطار الحوار الوطني والتحرر من الوصاية الدولية، احترام الثوابت المرجعية لهوية المجتمع). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"