Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
437 result(s) for "الأوزان الشعرية"
Sort by:
قراءة أخرى للعروض العربي من خلال الوزن الموسيقي
يتكون الإيقاع من الكم الزمني فاستطعنا أن نحسب زمن التفعيلات، ومن النبر ويتحدد بواسطة مقاييس بسيطة أو مركبة، فتمكنا من تحديد مواقعه بدقة، لذلك قمنا برقمنة الكم الزمني والنبر. يعد التناظر بين الشطرتين أو البيتين من خصائص الشعر العربي ومن أركان اللحن. هناك فرق بين الوزن العروضي والموسيقي هو: استبدال المقطع القصير بالمقطع الطويل يؤدي إلى خلل في الوزن الخليلي، لكنه لا يؤثر في الموسيقا. نظمت قصيدة نزار من البحر الكامل، وتفعيلته: (متفاعلن) تواترت ثلاث عشرة ومائة مرة. أصابها الزحاف والعلة، استطاع الوزن الموسيقي تقديم حل لاختلاف القافية عجز عنه العروض، وهي التعادل الكمي: بما أن الأبيات بدأت بزمن كامل، فسوف تنتهي القافية بزمن أقل وكانت مكونة من بعض كلمة، ورويها (الميم).
الزحافات العروضية رقميا بدلالة المقاطع الصوتية
يهدف الباحث من هذه الدراسة إلى إبراز البعدين: الكمي المقطعي، والكيفي الرقمي، لعروض الشعر العربي، من خلال دراسة الزحافات الشعرية، فضلاً عن التأكد من صحة النظرية الكمية في تفسير العروض العربي، وكشف القناع عن بعض التفسيرات القاصرة لعروض الشعر العربي؛ مثل: الاعتماد على أعداد الحروف في العروض الرقمي التقليدي. وحل بعض المشكلات العلمية؛ مثل: استحسان بعض الزحافات واستقباح بعضها، وهما حكمان انطباعيان يحتاجان إلى سند علمي. عمد الباحث إلى جمع شواهد شعرية للزحافات الشعرية؛ ومن ثم قام بتقليص هذا العدد من خلال الجمع بين الزحافات التي تنتمي إلى القانون الصوتي نفسه الذي حكم التغير دون الركون إلى الكم اللغوي وحده في صياغة هذا القانون، لذا أضاف إلى (التماثل الكمي اللغوي) (التناسبَ في الكيفيات) من خلال (ثنائية التوازي والتقابل) بين النوى المكونة للتفعيلات على مستوى: (التفعيلة) و(البيت الشعري)، وجعل هذا التماثل الكمي والتناسب الكيفي معياراً لاستحسان بعض الزحافات الشعرية وقبولها من جهة، واستقباح بعضها أو رفضها لغياب هذا المعيار عنها. خلص الباحث إلى انحصار الزحاف في ثلاثة تغيرات كمية لغوية رئيسة، يشمل كل نوع منها زحافات عدة، وامتاز كل نوع من الأنواع الثلاثة بخصيصة كيفية رقمية، هي: عدم وجود تغير كيفي رقمي في النوع الأول، وجود تغير رقمي مستهجن في النوع الثاني لنقصان إحدى الأنوية (السبب الثقيل) مقطعاً صوتياً واحداً. وجود تغير رقمي مستحسن في النوع الثاني لتحول (السبب الثقيل) إلى (سبب خفيف)، مع إمكانية اجتماع نوعين معاً، وهو ما يعرف بالزحاف المركب. أوصى الباحث بدراسة مواضع احتكام الذوق العربي للكم الفيزيقي في زحاف: (الإضمار) و(العصب) وعلة (القطع) في حشو (المتدارك). وبدراسة العلاقة بين الدلالة المعجمية والدلالة المصطلحية لكل من الزحافات والعلل. وإرجاء دراسة الزحافات المستقبحة، والزحافات المركبة إلى مرحلة الدراسة الجامعية. ودعوة الشعراء العرب إلى تجنب الأخذ بهذه الزحافات المستقبحة.
الأسلوبية موسيقيا
كتاب مثير للاهتمام في تناول المواضيع مما يدل أن الكتاب للجمهور العام وليس أهل الاختصاص، عمل المؤلف على تحليل أعمال موسيقية عربية أما بالنسبة لمنهجية التحليل، الأسلوبية، فإن الكاتب لم يوفيها حقها فبدت المواضيع كأنها مقتطفات من رسالة الدكتوراه التي لها عنوان مشابه لعنوان الكتاب أو هكذا فهمت. الكتاب جهد مميز يشكر عليه الفنان المبدع نصير شمة أن يشاركنا بنتائج بحثه ويثقفنا في فهم الموسيقى. الكتاب طبعة فاخرة وإضافة مميزة لأي مكتبة.
الوظيفة الأسلوبية والجمالية للأوزان العروضية في الرثاء الحسيني
يتكون الوزن العروضي الذي اشتهر باسم الموسيقى الخارجية، من تناسب المقاطع والأصوات. أما عن أهمية الوزن العروضي، فإنه عامل مهم في جمال الشعر وتأثيره. والشعراء يدخلون في القلوب من خلال الكلمات الموزونة والإيقاعية، والبحث هذا يهدف دراسة وتحليل الوظيفة الأسلوبية للأوزان العروضية في شعر رثاء الجواهري الحسيني مستخدما الأسلوب الوصفي التحليلي الإحصائي حتى نتمكن من معرفة جودة التماسك والتكامل والشكل الخارجي والتغييرات العروضية التي طرأت على رثائه الحسيني، من أهم النتائج التي توصلت الدراسة إليها هي أن الجواهري كان على دراية كاملة بالحس الموسيقي والجمالي للقصيدة، ومن خلال التلاعب بأوزان الأبيات العروضية، جعلها ميدانا وحقلا لتدفق مشاعره وأحاسيسه الداخلية مما ترتب عليه كسر رتابة الأوزان وإضافة الحيوية والحياة والتماسك والتناغم إلى شعر رثائه الحسيني.
علم العروض الموسيقي
هذه الدراسة إذ تطرح موضوع العروض الموسيقي كمادة علمية ترتبط بعروض الشعر تناولها علماء الحضارة الإسلامية في أبحاثهم ودراساتهم وأغفل عنها أصحاب الأدب والموسيقى لتؤكد أن علم الموسيقى أحد أهم الروافد التي اعتمد عليها الخليل بن أحمد في تفنين بحور الشعر العربي وتداولها الإنسان العربي قديما ضمن قوالب غنائية قبل ميلاد القصيدة هادفا الإحساس بالوزن والمقام الموسيقي الذي يتناسب والحالة النفسية لموضوع القصيدة قبل إنشائها. وجاءت الدراسة في سبعة فصول هي كالتالي : (الفصل الأول : فيزيائية اللفظ اللغوي، الفصل الثاني : العروض الموسيقي عند علماء الموسيقى، الفصل الثالث : البعد المطلق في الوتد المفروق والسبب الخفيف، الفصل الرابع : دوائر الإيقاع العروضي ودوائر الإيقاع النغمي، الفصل الخامس : البناء الهارموني في إنشاء تفاعيل البحور، الفصل السادس : التغييرات التي تطرأ على التفاعيل وما يقابلها من تغيير التدوين، الفصل السابع : العروض الغنائي)
Investigating Outer Music in Mustafa Rahmandust 's Poem
مصطفى رحماندوست هو شاعر وكاتب ماهر في مجال الشعر والأدب الطفولي. وبما أن الوزن هو أحد عوامل الموسيقى الشعرية وأهمها، فقد كانت هذه الأهمية أكثر وضوحاً في شعر الأطفال، وقد تمت دراسة مستوى الانسجام في قصائد الحب الطفولية مع محتواها. هذه القصائد التي تعكس أفكاره هي أكثر روحانية وصوفية، والأوزان المستخدمة في شعره، حسب محتواها، هي الأوزان الرقيقة والجارية، استخدم رحماندوست المزيد من أوزان الفرح والسعادة لشعر الأطفال الصغار، واستخدم أوزاناً أكثر استرخاء للمجموعات الأكبر سناً. ويشاهد بوضوح اختلاف الوزن في كلمات هذا الشاعر؛ وبعد أن تمت مراجعة أكثر من 10 كتب، تم الحصول على أكثر من 40 وزنا من أوزان العروض. في هذا البحث، وبعد دراسة قصائده واستشعار الوزن المرتبط بكل منها، وتقسيم الأوزان المستخدمة، إلى أوزان \"حزينة وهادئة\"، \"سعيدة وصاخبة\"، \"وما بين ذلك\"، وفقاً للأفكار التي استخدمت حتى الآن في موضوع الوزن، وقد تم التحقق من نوعية وضع المقاطع في تركيبة مع بعضها البعض، فضلا عن أعداد أنواعها، قد تم التحقق في العلاقة ما بين الوزن ومحتوى القصائد وتحليل كل واحدة منها في موضعها.
محاولات الخروج على العروض العربي
إن البحث في الموسيقي العربية أمر في غاية المتعة، ويتطلب علماً بما ألفته الأذن العربية من اعتماد أوزان معينة على وفق نغم منتظم دقيق يتماشى والذوق العربي السليم الذي يميل إلى محاكاة المزاج العربي المبني على الفطرة الصافية. وعند تراكم الزمن راح الشعراء يبحثون عن نغم جديد يخرجون به عن نظام الخليل الصارم إذ ضبط هذا العالم أوزان الشعر العربي في خمسة عشر وزناً أضاف اليها تلميذ سيبويه سعيد بن مسعدة بحرا آخر. وقد استطاع الخليل أن ينشئ دوائر خمس تحتوي هذه البحور جميعاً، فاتحاً الباب أمام الشعراء ليستنبطوا منها ما يشاؤون من أوزان جديدة، ومع كل هذا لجأ الشعراء إلى اختراع أوزان جديدة ونوعوا في القوافي آملين أن ينقذوا إلى نغم جديد يتحررون فيه من قيد ظل مسلطاً عليهم طوال قرون عديدة. وصرنا نسمع بالمربع والمخمس والمسمط والدوبيت والموشح والبند ثم شعر التفعيلة وقصيدة النثر. وكل هذه المصطلحات تمثل مراحل خروج على أوزان الخليل ودوائره الخمس المنضبطة. وقد تكفل البحث بإيضاح هذه المحاولات وحظها من النجاح أو الفشل.