Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
76 result(s) for "الإبداع المستدام"
Sort by:
جماليات الأداء في التصميم الجرافيكي البيئي وتأثيره بصريا
إن إعادة رؤيتنا التصميمية في كل ما يحيط بنا في هذا العالم والذي نحن جزء أصيل منه هو الأساس الذي سيحدد المعايير التي سيقاس عليها تحقيق الإبداع المستدام وذلك من خلالنا نحن البشر وكيفية تكيفنا مع كوكب الأرض وبالأخص قدرة المصمم الذي يستطيع من خلال إيجابية تصميماته أن يغير العالم. ويجب أن نعرف أن العملية الفنية هي عملية تنمية وتوسع في التصميم البصري أو اللفظي والذي يسفر عنه رؤية محدده. وعلاقة الفنان بوسيطه الفني دائما علاقة تجدد وإلهام وليست علاقة صراع وتوتر، فالمادة ليست قيد أو تحديا على طول المدى، ولكن معطيات ومخزون وإلهام أيضا، لذلك نجد أن التقنيات الحديثة قد تمد الفنان بوسائط مختلفة غير موجودة في الطبيعة تمنحه إمكانات تشكيلية لا عهد له بها وتفتح له طرقا غير تقليدية يصل بعمله الفني لقيمة تعبيرية جديدة. وكثيرا ما نرى أن المادة هي التي توحى للفنان والمصمم وتأخذ بيده وترشده. وهذا يعني أن العنصر المشترك بين جميع الأعمال الفنية هو الأسلوب والطريقة في تنظيم هذه المواد بالحس الفني الذي يثير فينا الانفعال الجمالي، وعندما نتكلم عن الشكل الدال نعني جميع العناصر الحسية التي تدخل في تنظيم الشكل، الألوان، الخطوط، عناصر، الملمس، الصوت السمع، الحركة، ولا يمكن فصل هذه العناصر عن بعضها البعض في طريقة تشكيلها، فالعناصر الحسية جزء من الشكل. ويمكن تعريف الإبداع الفني المستدام بأنه إبداع مرتبط بأخلاق وقيم الإنسان، يوفر مفاهيم الاستدامة كبعد أخلاقي وتفويض لكل البشر لاحترام الطبيعة وأنظمة الكون والقيم والجمال وجميع أشكال الحياة لإيجاد حضارة مستدامة تتكامل فيها الفنون على الأرض، وعندما تشيع فيه الصبغة التي صبغت بها عقيدته وميزت بها أيدولوجيته وحددت إبداع الإنسان مثل: الفنان، المصمم، المعماري، الشاعر، الأديب، وهو إبداع إنساني في المقام الأول كما يتسم بالجمال، ويهدف دائما إلى الفن السامي من خلال مادة حسية تجسد الجمال وتصل به إلى حس المشاهد أو المتلقي، والوظيفة إلى المستخدم وهي ارتقاء بالتصميم الجرافيكي نحو الأسمى والأعلى والأجمل، والهدف هو السمو في المشاعر ورفض للهبوط. ونلاحظ أن مع التطور في كل عصر تتطور بالتالي الخبرة البصرية للمتلقي في جميع المجالات ليصبح عقله قادرا على إدراك الأفكار المتطورة المختلفة، ونحن في زمن التكنولوجيا والإنترنت والذي أصبح في كل مجال والذي يتاح تعلم الجديد في أي وقت دون النزول من البيت وذلك من خلال التعلم عن بعد وأصبح كل شيء ممكن وقابل للتنفيذ.
الأنظمة الإبداعية الدالة على الاستدامة من الطبيعة وتأثيرها على البنية الفراغية للعمارة
تزخر الطبيعة بمظاهر الإبهار والعظمة والشموخ في جبالها ووديانها وصحاريها وتلالها وكهوفها، وإذا تأملنا الطبيعة بكائناتها، نجد أنها تنقل إلى المتلقي تعبيرا كله موائمة بين كل ما هو مخلوق والبيئة التي يعيش فيها أو بين شكله والوظيفة التي خلق من أجلها فليس هناك إعجاز في الموائمة أعظم من رؤية الأسماك في الماء، منها ما هو في ضخامة الحوت أو في ضالة الديدان الرفيعة فوق سطح بحيرة راكدة. وكذلك الطائر في الطبيعة والذي يتوائم مع الطيران بأجنحته المكسوة بالريش الخفيف الذي يساعده على الطيران ومع ما يأكله بشكل وطول منقاره. والحيوان المفترس أيضا يتوائم مع الغابة التي يعيش فيها بقوة فكيه وعضلاته وسرعته في الانقضاض على فريسته، كل ذلك يلهمنا نحن كمصممين بإبداع فكر جديد مستدام في العمارة والتصميم الداخلي، وتكمن مشكلة البحث في أن كثير من التصميمات الداخلية للعمارة والمستلهمة من الطبيعة تعتمد على الشكل والتكوين الطبيعي الخارجي والقليل منها يبحث في الأنظمة الإبداعية المستدامة بطبيعتها والكامنة في الكون من وظائف ومبادئ وقيم شكلية وضمنية توحد العمارة وتصميمها الداخلي في بنية إبداعية تمنحها خاصية الاستمرارية، لذا يهدف البحث إلى البحث في الأنظمة الإبداعية الدالة على الاستدامة من قوانين تشكيلية وموضوعية وعلاقات ميتافيزيقية لتكون مصدر من مصادر الإستلهام للوصول إلى طرائق وأساليب وحلول الإبداع المستدام في البنية الفراغية للعمارة، وكذلك إلقاء الضوء على أهمية ربط فكر الاستلهام بعلوم الكون والطبيعة للوصول إلى التأثير الشكلي والضمني المستدام على البنية الفراغية للعمارة، وتكمن أهمية البحث في يتطرق البحث لمفهوم الأنظمة الإبداعية الدالة على الاستدامة كمفهوم جديد لم يسبق التطرق له في البحوث والدراسات السابقة والبحث في المكونات والأنظمة الإبداعية الظاهرة والمختفية إلى طرائق الإبداع في البنية الفراغية للعمارة كآلية لوضع حلول تصميمية مستدامة متكاملة تخاطب العقل والعين والوجدان، ويفترض البحث أن الأنظمة الإبداعية الدالة على الاستدامة من الطبيعة مفهوم في الإبداع يساهم في ابتكار وطرح حلول جديدة في التصميم الداخلي يجعل منه بنية فراغية لعمارة محكمة التشكيل ينتج عنها استمرارية وتجدد وبقاء كحالة إبداعية أصيلة شكلا وموضوعاً، وأن الاستدامة أساسها المنهج المستخلص من الأنظمة الدالة على مبادئ الاستمرارية في الحياة النابعة أساساً من ديناميكية مكونها وكينونتها الطبيعية، ويعرض البحث مجموعة من المفاهيم الهامة التي توضح بشكل مبسط محتويات البحث ثم تناولنا فكر الإستلهام من الطبيعة والانتقال إلى بعض الأنظمة الدالة على الإبداع في الطبيعة وتوضيح كيفية الإستلهام منها وتوضيح نماذج تطبيقية على العمارة والتصميم الداخلي على كل نموذج تم عرضه، nوقد أسفرت النتائج أن بنية الكائنات في الطبيعة هي نظام دال على الاستدامة يفضي إلى بنية فراغية بناءاً على هذا التشكيل النظامي الإبداعي الموجود في مكونات الطبيعة، ومفهوم الطبيعة لم يعد يعني تلك المظاهر والعلاقات الخارجية للأشكال فقط وإنما يعني أنظمة محددة وصفها الله سبحانه وتعالى لهذا الكون، وأن الأمر لا يتعلق بكون تصميماتنا مستوحاة من الطبيعة وإنما بالأحرى بكونها تحسن التكيف والتواؤم مع الحياة على كوكب الأرض على المدى الطويل، ويوصي البحث أنه لابد من تبني المؤسسات التعليمية التعمق في الدراسة التحليلية لمبادئ التكوين في الطبيعة من حيث خصائصها والآليات والأنظمة التي تنتهجها في البقاء والتكيف مع ظروف البيئة التي تعيش فيها كذلك لابد من تبني الهيئات المشرفة على التصميم فكر الإستلهام من مبادئ التكوين في الطبيعة في العمارة والتصميم الداخلي لأنه يقودنا إلى الحفاظ على البيئة والتكيف معها حيث يساعد على استغلال الطاقات المتجددة في الطبيعة ويحافظ على الكثير من الطاقات المهدرة.
القيادة الإبداعية بالجامعات السودانية ودورها في دعم التنمية المستدامة
هدفت الدراسة إلى بيان دور الجامعات السودانية في تعزيز التنمية المستدامة، كما هدفت إلى التعرف على قياس استخدام القيادة الإبداعية في الجامعات السودانية بأبعادها المتمثلة في (تشجيع الإبداع، حل المشاكل واتخاذ القرارات، والقابلية للتغيير وروح المخاطرة) كمتغير مستقل في تعزيز التنمية المستدامة مقاسة بعدد من الأبعاد (رؤية ورسالة الجامعة، استدامة الجامعة، تجديد مناهجها، دور الجامعات في المجتمع، مشاركات الجامعات في المبادرات العالمية، دعم الجامعات للبحث العلمي، توافق برامج الجامعات مع معايير الجودة، والارتقاء بالخدمات المقدمة للطالب) كمتغير تابع. اعتمد الباحث في الدراسة مصادر ثانوية اختصت في هذا المجال والمتمثلة في الكتب والدراسات السابقة ومواقع الشبكة العنكبوتية، وتم بناء استبانة كمصادر أولية لجمع بيانات البحث. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي لاختبار فرضيات الدراسة. اظهرت نتائج الدراسة عدم تطبيق أبعاد القيادة الإبداعية بأبعادها المذكورة في الدراسة، واثبتت عدم دعم القيادة بالجامعات السودانية لمفهوم التنمية المستدامة. اظهرت الدراسة كذلك وجود علاقة بين بعد (تشجيع الإبداع والقابلية للتغيير وروح المجازفة) والتنمية المستدامة. كما أثبتت عدم وجود استجابة لعناصر التنمية المستدامة مع التغيرات في عناصر حل المشاكل واتخاذ القرار. وأوصت الباحثة ببذل مزيد من الجهد لرفع مستوى تطبيق القيادة الإبداعية بالجامعات السودانية لتتمكن من لعب الدور المنوط بها لدعم التنمية المستدامة. كما أوصت الدراسة بإجراء مزيد من الدراسات وذلك بإجراء الاختبار على مقومات القيادة الابداعية الأخرى المذكورة في أدبيات الموضوع.
دور إدارة المعرفة في تحقيق الميزة التنافسية
هدفت الدراسة إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين إدارة المعرفة وتحقيق الميزة التنافسية، ولتحقيق أهداف الدراسة، أتبع الباحثان المنهج الاستقرائي، حيث تم التركز على دور إدارة المعرفة في تحقيق الميزة التنافسية، وتستخلص هذه الدراسة عددا من الدروس التي يمكن الاستفادة منها في هذا المجال، وتقدم هذه الدراسة مجموعة من النتائج والتوصيات التي يؤمل إتباعها لرفع من مستوى أداء بالمؤسسات، وأهمها أن العديد من المؤسسات تعتبر إدارة المعرفة أعظم عملية استراتيجية تطورت خلال السنوات الماضية، وإدراك المؤسسات لامتلاكها أهم الأبعاد الميزة التنافسية، (التكلفة، الجودة، المرونة، والوقت)، يضمن لها أحسن مركز تنافسي.
دور الابتكار في تطوير أداء العاملين في جامعة البلقاء التطبيقية
هدفت الدراسة إلى التعرف إلى مستوى الابتكار ودوره في تطوير أداء العاملين، تكون مجتمع الدراسة من العاملين في جامعة البلقاء التطبيقية، وبلغت عينة الدراسة (319) عاملاً، اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي. لتحقيق أهداف الدراسة واختبار فرضياتها تم تطوير استبانة لجمع البيانات من مجتمع الدراسة، تم تحليلها باستخدام برنامج (SPSS)، تم استخدام الأساليب الإحصائية مثل: المتوسطات الحسابية، والانحدار الخطي البسيط والانحدار الخطي المتعدد.n.توصلت الدراسة إلى:n-tوجود أثر للابتكار بدلالة أبعادها مجتمعة (الابتكار الإداري، الابتكار التكنولوجي) في تطوير أداء العاملين في جامعة البلقاء التطبيقية.nتوصلت الدراسة إلى عدة توصيات أهمها:n-tتعزيز الاعتماد على أسلوب الابتكار في إدارة جامعة البلقاء التطبيقية وذلك لزيادة تطوير أداء العاملين في جامعة البلقاء التطبيقية.n
برامج الدعم الحكومية كمحدد للإبداع الاستراتيجي في سلاسل التوريد بالمؤسسات الصناعية: دراسة حالة مؤسسة حضنة حليب بالمسيلة
تهدف هذه الدراسة إلى إبراز دور برامج الدعم الحكومية في إبداع تصاميم و/أو ممارسات بسلاسل التوريد للمؤسسات الصناعية؛ من خلال دراسة حالة مؤسسة \"حضنة حليب\" ومدى تأثرها ببرنامج تطوير إنتاج الحليب الذي تبنته الحكومة الجزائرية سنة 2008؛ ولتحقيق هذا الهدف تم الاعتماد على المقابلة مع بعض المسؤولين بالمؤسسة، بالإضافة إلى بحث مختلف الوثائق والسجلات التي استلزمتها الدراسة؛ وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج ، كان أهمها رغبة مؤسسة \"حضنة حليب\" في الاستفادة من مختلف الصيغ التي تضمنها البرنامج الحكومي والتي فرضت عليها إحداث تغييرات تراوحت بين الجذرية والتحسينية على ممارسات نشاط التموين، وكذا طرح منتجات جديدة على السوق الجزائرية.
العلاقة بين الإدارة الخضراء للموارد البشرية وفاعلية الأداء بالشركات الصديقة بالبيئة
يهدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين الإدارة الخضراء للموارد البشرية وفاعلية الأداء، وتأثير هذه العلاقة على الشركات الصديقة بالبيئة، وقياس فاعلية الأداء والتعرف على مدى تطبيق الابتكار الأخضر للعاملين بشركة النصر لصناعة السيارات الكهربائية وذلك من خلال إتباع المنهج التحليلي والمنهج الارتباطي، حيث قام الباحث ببناء استبانة مكونة من 15 سؤال وعرضها على عينة مكونة من (١٢٠) فردا من العاملين بشركة النصر لصناعة السيارات الكهربائية وذلك للتعرف على آرائهم حول دور ممارسات الإدارة الخضراء للموارد البشرية في زيادة فاعلية الأداء وجعل الشركة صديقة للبيئة، وأظهرت الدراسة عدة نتائج منها وجود علاقة بين التوظيف والاستقطاب الأخضر في تحسين إدارة الموارد البشرية، كما توجد علاقة بين تطبيق الممارسات الخضراء لإدارة الموارد البشرية وتحسين فاعلية الأداء ورفع الكفاءة، كما أشارت نتائج الدراسة إلى دور كلا من الابتكار والإبداع الأخضر في تحقيق الصحة والأمان الأخضر والحصول على المنتجات الصديقة للبيئة.