Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
46 result(s) for "الإسكندرية (مصر) آثار"
Sort by:
سكندريات
يضم الكتاب مقالات طبوغرافية وتاريخية وأثرية عن مدينة الإسكندرية في العصور الوسطى، وهو أحد إصدارات مشروع مكتبة الإسكندرية للترجمة. ويهدف هذا الكتاب إلى استعادة التاريخ المجهول لواحدة من كبريات مدن العالم القديم. ذلك التاريخ الذي قدمه إتيان كومب نتيجة علمه وخبراته في الإسكندرية، وقد قدم كومب وصفا دقيقا وبحثا مستفيضا للتطور الطبوغرافي لهذه الضواحي في العصر الإسلامي منذ الفتح العربي وحتى العصر الحالي، تناول فيها بالشرح التاريخي تطور ظهور البحيرات الشمالية في إدكو والمعدية، وكيف تطورت طبوغرافيا نتيجة النشاط البشري بالزراعة أو بأعمال هدم الحواجز والسدود حولها من خلال القوات البريطانية والعثمانية في سنة 1801م للقضاء على القوات الفرنسية وطردها من مدينة الإسكندرية في زمن الحملة الفرنسية على مصر.
المقبرة الرئيسة بجبانة كوم الشقافة
نالت جبانة كوم الشقافة بالإسكندرية بشكل عام والمقبرة الرئيسة وحجرة الدفن بها والمعروفة باسم \"الكتاكومب\" بشكل خاص اهتماما كبيرا من قبل علماء الآثار الكلاسيكية والمهتمين بالدراسات السكندرية؛ نظرا لتفردها المعماري والفني والذي يتجلى من خلال التخطيط المعماري بعناصره المعمارية الفريدة، وكذلك تعدد الثقافات الحضارية في المفهوم الجنائزي لهذه المقبرة والذي يعطي دلالات ومفاهيم عقائدية وجنائزية لم تظهر في مقبرة أخرى من نفس الفترة بعضها لم يتم تناوله من قبل الباحثين والآخر اختلفوا في تفسيره؛ ومن ثم فقد أراد الباحث هنا أن يساهم بجهد متواضع في هذا المجال من خلال هذا البحث الذي يتبنى قراءة ورؤية جديدة قائمة على تفسيرات حديثة بغرض فهم أكثر للعناصر المعمارية ومناظر المقبرة الرئيسة، وسوف تساهم هذه الدراسة في إطار الرؤية الجديدة في فهم العقائد الجنائزية داخل المجتمع السكندري خلال العصر الروماني، لذلك سوف تعتمد الدراسة على المنهج التحليلي بشكل أساسي لهذه العناصر مع المقارنة بعناصر مماثلة أخرى داخل وخارج الإسكندرية ومصر، وتتلخص أهم أهداف الدراسة في: - العلاقة بين عمارة المقبرة الرئيسة بجبانة كوم الشقافة بالإسكندرية وزخارفها. - عمارة قاعة المآدب \"Triclinium\"، وذلك بتسليط الضوء على عنصرين مهمين، أولهما الفراغ الواقع بين الأرائك والجدران المتمثل في الأجنحة الخلفية، وثانيهما يتمثل في عمارة سقف الحجرة الذي يرتفع في الجزء الأوسط من الحجرة بينما يقل هذا الارتفاع في الجوانب بفارق متر تقريبا، وهو عنصر معماري فريد. - الحنايا في مدخل المقبرة والمعروفة بـ \"ردهة الصدفة\" وتكرار زخرفة الصدفة أكثر من مرة في المقبرة وهو الأمر الذي لم نألفه في مبنى آخر. - عمارة حجرة الدفن الرئيسة. - فتحات الدفن المتعددة \"Loculi\" والعناصر الأخرى حول غرفة الدفن الرئيسة. - الزخم الشديد في البرنامج الزخرفي ذو الطابع المصري- اليوناني للردهة الأمامية \"Pro-Naos\" التي تسبق حجرة الدفن الرئيسة \"Naos\" وواجهتها، وكذلك تماثيل أصحاب المقبرة. - العناصر الزخرفية داخل غرفة الدفن سواء على واجهات التوابيت أم الحوائط خلف التوابيت. - الخلفية الاجتماعية والدينية لأصحاب هذه المقبرة، وهو جوهر هذه الدراسة، فهذه الأمور تمثل رؤية جديدة لم تلق الدراسة من قبل.
الإسكندرية : الماضي والحاضر = Alexandria : past and present
يأخذنا الكتاب إلى رحلة عبر الزمان والمكان في مدينة الإسكندرية، ويتجول بنا عبر شوارعها وميادينها وحدائقها في استعراض لماضي المدينة في مطلع القرن العشرين وحاضرها، فنجد في هذا الكتاب رصدا وتوثيقا للماضي والحاضر عبر استخدام الناقل الأكثر حيادية، وهو الصورة الفوتوغرافية، فرغم تناول الكثير من الأعمال البحثية الإرث الثقافي والفني والمعماري للإسكندرية، فإن الصورة دائما ما كانت أهم طرق التوثيق لرصد التغيرات دون زيف أو إبداء وجهة نظر؛ بحيث تفتح للمشاهد مجالا للتفكير والتساؤلات، ولهذا فالصورة الفوتوغرافية مهمة في حفظ الذاكرتين المجتمعية والمكانية.
مقابر كوم الشقافة
يعد الكاتاكومب (Catacombs) مصطلح عالمياً وثقافياً، لاتيني الأصل مركب من الكلمتين (tumbas)، (cata) أي \"بين القبور، أو ما يعرف حالياً باسم (سراديب الموتى) وأصبح يطلق على كل المقابر الموجودة بالأنفاق في كبريات المدن العالمية وغيرها، وذلك بعدما ظل حتى القرن الثامن عشر يطلق على المقابر الإيطالية فقط، وكان أول من بحث ونقب عنها العالم الإيطالي الكبير جيوفاني دي روسي (Giovanni de Rossi). وتحظى مدينتي روما وباريس بجل الشهرة العالمية لهذه المقابر، وقد اكتشف بمصر نفسن هذا الأثر النادر من خلال مقبرة كوم الشقافة بالإسكندرية وذلك في بداية القرن العشرين. وترجع نشأة المقبرة للعصر الروماني وصممت على غرار المقابر الرومانية الموجودة بأنفاق أرضية بمدينة روما وتتبع طقوس الدفن المصرية الفرعونية. تتناول الدراسة عرض التوزيع الجغرافي للكاتاكومب العالمي بشكل عام ثم عرض تفصيلي لكاتاكومب كوم الشفافة بالإسكندرية، بهدف إبراز القيمة الأثرية والعلمية والثقافية لهذا الأثر النادر، بالإضافة لإلقاء الضوء على المشكلات والأضرار البيئية التي تتعرض لها المقبرة. وقد اتبعت الدراسة عدة مناهج وأساليب أهمها المنهج التاريخي والوصفي والتطبيقي بالإضافة للدراسة الميدانية. وقد تبين من الدراسة أن كاتاكومب الإسكندرية تزامن في وقت إنشائه مع كاتاكومب روما ولا يقل أهمية علمية وثقافية عن الكاتاكومب العالمي لكن يعاني من عدة مشكلات أهمها: أن مقبرة كوم الشقافة لم تحظ بالاهتمام المحلى الكافي، وتحتاج لدعاية سياحية مكثفة محلياً أكثر منها دولياً لذا تنخفض حركة السياحة بها. ونظراً لوقوع المقبرة بوسط الأحياء السكنية في الإسكندرية تتعرض لتسرب المياه الجوفية وخاصة الطابق السفلى، وبالتالي انخفض بريق النقوش الفنية والألوان بالجداريات.
الإسكندرية القديمة
يتناول الكتاب فترة الحقبة الكلاسيكية من تاريخ مدينة الإسكندرية، وهي فترة الحكم اليوناني الروماني للمدينة، وقد تمت الاستعانة فيه بالرسوم التوضيحية التي قدمت بشكل سلس ومبسط لتجذب النشء والقراء، بهدف نشر الوعي التاريخي للمدينة. ويعرض الكتاب تاريخ المدينة في هذه الفترة منذ إنشاء الإسكندر الأكبر للمدينة، مرورا بالعصر البطلمي وعصر الملكة كليوباترا وبناء فنار الإسكندرية ومكتبة الإسكندرية القديمة، كما يستعرض الكتاب أيضا النواحي الاجتماعية والاقتصادية والعلمية والدينية للمدينة.
رسالة عن الإسكندرية القديمة وضواحيها والجهات القريبة منها التي اكتشفت بالحفريات وأعمال سبر الغور والمسح وطرق البحث الأخرى
يتناول كتاب (رسالة عن الإسكندرية القديمة وضواحيها والجهات القريبة منها التي اكتشفت بالحفريات وأعمال سبر الغور والمسح وطرق البحث الأخرى) والذي قام بتأليفه (محمود الفلكي) في حوالي (181) صفحة من القطع المتوسط موضوع (تاريخ الإسكندرية) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : أسوار الإسكندرية القديمة وشوارعها، الفصل الثاني : القنوات الجوفية والأحواض وجزيرة فاروس وبرج المنار والهيبتاستاد والمواني والقصور الملكية، الفصل الثالث : ضواحي الإسكندرية والجهات القريبة منها.
دراسة لأحد الطرز النقدية للإمبراطور هادريانوس من خلال نشر قطعتين نقديتين من المتحف المصري بالقاهرة
يتناول هذا البحث دراسة إصدار نقدي محدد من عصر هادريانوس، الذي سك في دار ضرب مدينة الإسكندرية، وتهتم الدراسة بنشر قطعتين من النقود، كلتاهما محفوظ في المتحف المصري بالقاهرة، حيث قدمت الدراسة البيانات الخاصة بهما بالإضافة إلى الوزن بالجرام، ويمكن تأريخ هاتين القطعتين بدقة إلى العام ١٢٧-١٢٨م طبقا لنقش الظهر، وقد اعتمد البحث على المنهج الوصفي، أما من الناحية التصويرية، فقد ظهر هادريانوس على وجه النقود متوجا بالغار وملتحيا، طبقا لأسلوب تصويره في الفن الروماني، ولا تزال لحية هادريانوس ودلالتها الحضارية مثار جدل بين الدارسين، كما اهتمت الدراسة بطابع الظهر أيضا، حيث تظهر إيوثينيا متكئة على أبى الهول، وهو ما يمكن تتبعه في الفن الهلنستي.
وصف الإسكندرية
يتناول كتاب (وصف الإسكندرية) والذي قام بتأليفه (مصطفى الفقي) في حوالي (182) صفحة من القطع المتوسط موضوع (وصف الإسكندرية) مستعرضا المحتويات التالية : دراسة وصفية لمخطوط برتنشامب عن مدنية الإسكندرية، خريطة الإسكندرية، قلعة قايتباي، الديوان، المدنية من الداخل منظر عام لمبني الديوان، المدنية من الداخل منظر عام للطرقات، فندق الفرنسيين، المدنية والميناء الشرقي، مسجد العطارين، برج المسلة، بقايا برج متهدم.
المسارح اليونانية والرومانية في مصر
هدفت الدراسة إلى التعرف على المسارح اليونانية والرومانية في مصر. للعرض المنهجي للدراسة تناولت بداية المسرح اليوناني والروماني. تناولت مسرح الإسكندرية البطلمي. أشارت إلى المسارح الرومانية في الإسكندرية وتضمنت على المدرج الروماني بكوم الدكه (وفيه وصف للمبنى، شارع المسرح)، المسرح الروماني في منطقة بيلوزيوم (شمال سيناء) وفيه أصل تسمية المدينة حيث رأى سترابون أن اسم بيلوزيوم الذي أطلقه الإغريق يعني الطين والمستنقعات. ركزت على مسرح أوكسيرينخوس (البهنسا). يعتبر مسرح البهنسا من أعظم المسارح الرومانية في مصر. تطرقت إلى مسرح أنتينوبوليس (الشيخ عبادة) وفيه أصل التسمية وهو يعود إلى الصبي أنتينووس غلام الإمبراطور هارديان وهذا الغلام كان مفضلًا ومحببًا لدى الإمبراطور هارديان. اختتمت الدراسة بالتأكيد على أن بناء المسرح الروماني بأنتينوبوليس كان ملازمًا لأي مدينة يونانية تؤسس في مصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022