Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
331 result(s) for "الإسلام مناهج بحث"
Sort by:
نظرات في الارتقاء بجودة الأبحاث في الاقتصاد الإسلامي
تتضمن هذه النظرات رؤية للحفاظ على أصالة الاقتصاد الإسلامي وأصالة منهجه، وكذا ما ينبغي أن يتأهل به الباحثون في الاقتصاد الإسلامي؛ كما تشمل هذه النظرات ملحوظات ومقترحات بخصوص موضوعات البحث في الاقتصاد الإسلامي وموضوعاته بالإضافة إلى منهجية التوثيق.
مناهج المستشرقين فى دراسة الإسلام
هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على مناهج المستشرقين في دراسة الإسلام، من خلال دراسة وصفية تحليلية. واستندت الدراسة على عنصرين، كشف العنصر الأول عن تعريف الاستشراق ونشأته، حيث تطلق كلمة الاستشراق في معناها العام على العلم الذي يدرس ما يتعلق بالشرق عموما، أما بالمعنى الخاص، فهو العلم الذي يتناول الشرق الإسلامي في جوانبه كافة في الحاضر والماضي. وتطرق العنصر الثاني إلى مناهج المستشرقين، حيث سلك المستشرقين في دراستهم للدين الإسلامي مناهج متعددة، وفيما يأتي بيان لأهمها وهي ما طبقوه في أبحاثهم ودراساتهم، منهج العكس، ومنهج التأثر والتأثر، والمنهج العلماني، المنهج المادي، والمنهج الإسقاطي، والمنهج الانتقائي، والمنهج الشمولي التعميمي، والمنهج الفيلولوجي التفكيكي، ومنهج الشك والافتراض، ومنهج البناء والهدم، ومنهج المقابلة والمطابقة. وخلصت نتائج الدراسة إلى أن من السمات الشائعة للفكر الاستشراقي أن كثيرا منهم مالوا لدراسة الإسلام على أنه إفراز لحضارات أخرى، وقد أدى ذلك لتجريده من أيه سمة إبداعية أصلية، ومن جانب أخر حكموا على الإسلام اعتمادا على قيمهم ومقاييسهم الخاصة، بدلا من اعتمادهم على المصادر التاريخية. كما خلصت النتائج إلى أن الاستشراق لم يستطيع يحقق أهدافه من تشويه الدين الإسلامي والنيل من معتقداته، ولكنه نجح في التهوين من شأن القرآن الكريم والسنة النبوية بإخضاعها للنقد العقلي، والحض على هجرها واستبدالها بالقوانين الوضعية والقيم الإنسانية التي لا تستند إلى مصدر ألهى، أن تحامل المستشرقين على الإسلام غريزة موروثة، وخاصة طبيعية، تقوم على المؤثرات التي خلفتها الحروب الصليبية. وتوصي الدراسة بأنه ينبغي ألا تنكر تلك الجهود الكبيرة للمستشرقين من خلال مساهماتهم في تحقيق عدد مهم من كتب التراث الإسلامي ونشرها بلغتهم. وأوصت الدراسة بضرورة أن يدرس المستشرقين الإسلام دراسة موضوعية، بعيدا عن حالة العداء البغيض التي اصطبغت بها كثير من دراساتهم ولا سيما في القرنين الماضيين، ومن ثم عدم التحيز للأنظمة والحركات المعادية للإسلام، وعدم اتخاذ سلوك المسلمين وحالهم أيضا حجة على الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ملاحظات في جودة بحوث الاقتصاد الإسلامي
المشكلة العملية التي استوقفت أنظار المهتمين في حقل الاقتصاد الإسلامي هي تراجع جودة البحوث العلمية في حقل التخصص رغم الزيادة الكمية في أعدادها، وهي مشكلة ولا شك، على قدر من الأهمية وتستلزم جهدا واعيا حثيثا لوقفها ولتغيير اتجاهها. والإشكالية العلمية لهذه الورقة هي التحقيق في الطريحة المتقدمة، ومناقشة أسبابها عبر جملة من الملاحظات التي تقدم تفسيرات جزئية توزعت على مقومات البحث العلمي: الباحث ومنهج البحث وموضوعه. وقد كونت هذه الملاحظات بتضافرها الفرضية الأساسية لهذه الورقة، التي خلصت إلى أن الوي بهذه الملاحظات والأخذ بمقتضاها يؤسس لتعزيز جودة البحث العلمي في حقل التخصص ويرتقي بسويته.
ملامح الاختلاف المنهجي بين علماء الحديث والسيرة والتاريخ
تقدم علم الحديث في نشأته زمنيا على كل من علم السيرة والتاريخ الإسلامي اللذين سارا تقريبا جنباً إلى جنب في نشأتهما وتطورهما، ومع أن الحديث سابق لهما زمنياً إلا أنهما يسبقانه موضوعا؛ فكلا من السيرة والتاريخ الإسلامي يبدأ بأحداث ما قبل الرسول بينما الحديث يتعلق بما صدر عنه. تتناول هذه الدراسة الفروق الأساسية بين هذه العلوم، والمنهجية التي اعتمدها مصنفوا هذه العلوم، ومدى تشابه منهجهم واختلافه. وتبين في هذه الدراسة أن ثمة تقاطعات كبيرة ومهمة بين هذه العلوم، ولكنها تظهر بوضوح اختلافات حقيقة في أهداف هذه العلوم، نتج عنه اختلافات في زمن النشأة لكل منها، وطبيعة الموضوعات التي تناولتها، والمصنفات التي صنفت فيها، وطريقة التصنيف، واختلفوا أيضا في العلوم المساندة التي نشأت لخدمتها، وغيرها.
منهج الشيخ أحمد ديدات في دراسة الأديان و بيان مدى تطبيقه لمناهج العلماء المسلمين السابقين عليه
الشيخ أحمد ديدات كان له منهج متميز وطريقة فريدة في استقاء المعلومات وتنظيمها وكذلك في عرض الحجج والبراهين التي تثبت قضيته سواء أكان ذلك في مناظراته أم في كتبه التي ألفها، فمن الأهمية بمكان أن نبرز هذا الشيء لطلبة العلم والباحثين والمتخصصين. ولأن الشيخ أحمد ديدات من أبناء هذا العصر ولغته أقرب إلى الفهم من غيره، ففي اعتقادي أننا من الممكن أن نستفيد من منهجيته في الدفاع عن الإسلام رغم انه لم يخرج عن مناهج العلماء المسلمين الذين سبقوه. وهذا البحث يعالج مسألة مهمة وهي إثبات مدى تطبيق الشيخ أحمد ديدات لمناهج العلماء المسلمين السابقين في دراسة الأديان، فالشيخ أحمد ديدات قدم منهجا متميزا في دراسة الأديان وبالأخص في دراسة النصرانية والإسلام، وإن كان لم يخرج عن منهج العلماء الذين سبقوه في مقارنة الأديان، إلا انه تميز بصياغة هذه العلوم وقدم هذه المناهج بلغة العصر ولا اقصد اللغة الإنجليزية التي كان يتكلم بها وإنما بصياغات أهل هذا الزمان وبما هو أقرب إلى أفهامهم فغاية هذه الدراسة أثبات هذا الأمر.
منهج البحث العلمي في الفكر الإسلامي وأثره في بناء الحضارة الحديثة
منهج البحث العلمي هو الركيزة الأولى في أي تقدم محضاري ونهضة اجتماعية، فهو أداة انضباط المعارف، وتقدم العلوم، وحصول ثمرتها، ولقد شهد العالم على حضارة حقيقية للمسلمين، نهضت فيها شتى أنواع العلوم، وسلك علماء الإسلام فيها منهجا بحثيا دقيقا في معالجتها، وتجربتها، وتطويرها، وكان لهذا المنهج البحثي لدى المسلمين أثره الكبير في نشأة النهضة الحضارية الغربية الحديثة بما وقفوا عليه من أسس لهذا المنهج العلمي عند المسلمين، ونقدهم المنضبط لمنطق الفكر الأرسطي القديم. وبذلك هدف هذا البحث إلى بيان أصالة نشأة منهج البحث العلمي في الفكر الإسلامي، ومدى جهود العلماء المسلمين في سلوكه، والتزام أدواته في تقدمهم العلمي، وتطوير علومهم ومعارفهم، بما أسفر عن حركة علمية رائدة في الحضارة الإسلامية، واكتشاف كثير من دقائق العلوم النظرية والطبيعية على السواء، فتقدمت لديهم علوم الطب، والكيمياء، والفلك، والفيزياء، كما تقدم بحثهم في الفلسفة، والتاريخ، والاجتماع، فضلا عن العلوم الإسلامية الشرعية المتنوعة. كما هدف البحث إلى بيان أثر هذا المنهج البحثي العلمي الدقيق عند المسلمين على نشأة الحضارة الغربية الحديثة، بما وقف عليه علماء أوروبا من أسس علمية دقيقة لهذا المنهج، وما تنبهوا به لضعف المنطق الأرسطي عن الإيفاء بحاجة العلوم وما ترجموه من معارف المسلمين فكانت النهضة الحديثة.