Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
368 result(s) for "الإسلام والإصلاح التعليمي"
Sort by:
فقه التربية
يعالج المؤلف في أبحاث عدة مفصلة مفهوم التربية وفصل ما بينه وبين غيره من المفاهيم حيث تراوحت موضوعه ما بين أربعة فصول وخلاصاتها وأربعة ملاحق وتمحور الفصل الأول حول الفقه تعريفه وموضوعه (أي فعل المكلفين وسلوكهم) ومحمول الفقه والقانون (أي العلم الرديف للفقه وتمحور الفصل الثاني حول التربية وتعريفها وأقسامها ونظامها إلى التربية والمفاهيم المشابهة وعلم التربية إضافة إلى علم التربية والعلوم المشابهة والفصل الثالث يدور حول علما الفقه والتربية تعاملهما ومقارنتهما والفصل الرابع يتناول فقه التربية وإمكانية استحداث هذا الفقه وضرورته وتاريخه وإرهاصاته والعناصر الأصلية لهذا العلم وتوسع دائرته ومكانته ومقارنته بالعلوم المناظرة له وتمحورت الملاحق حول الأمور التالية العلاقة بين الفقه والأخلاق وولادة فقه الأخلاق وتاريخ فقه الأخلاق في المصادر الفقهية وتاريخ فقه العقيدة في المصادر الفقهية إضافة إلى مجموعة من المسائل التربوية المستحدثة.
العوامل المفسرة لتشكيل الأدوار الجنوسية في العمل
يعتبر التمييز الجنوسي في مجال العمل من الظواهر القديمة التي شهدها العالم بصورة عامة. ولم يستطع أحد أن يحدد متى وجدت ظاهرة التميز هذه، إل أن الغالبية اتفقوا على أن التمييز وجد منذ أن خلق الإنسان. وقد تعددت الأسباب والعوامل التي أدت إلى عدم المساواة الجنوسية في مجال العمل. فالماركسيون أكدوا أن التمييز واللامساواة في العمل ارتبطت بأول تقسيم للعمل بحسب النوع وبظهور الملكية الخاصة والطبقات والاستغلال الطبقي في النظام الرأسمالي. بينما رأت دراسات أخرى أن اللامساواة ترجع إلى طبيعة التكوين البيولوجي لكلا الجنسين، وهناك عدد من الدراسات أرجعت ظاهرة اللامساواة إلى الموروث الثقافي الأبوي. فيما يرى الباحث أن عدم المساواة الجنوسية في العمل ظاهرة عامة تتداخل العديد من العوامل في وجودها ولاسيما والمجتمع العراقي يمر بظروف استثنائية أدت أيضاً إلى حرمان المرأة من ممارسة دورها بالشكل الذي يحقق مساواتها مع الرجل. حيث ساهمت الدولة والموروث الثقافي والتحول نحو اقتصاد السوق والنظام الرأسمالي والفقر والحروب والعولمة والمؤتمرات الدولية (سيداو) وكذلك المرأة نفسها في اللامساواة بين الرجل والمرأة في جميع مجالات العمل. بل حتى الأعمال البسيطة (مكتبية - سكرتارية ... الخ) التي أُلصقت بالمرأة على أساس طبيعتها البيولوجية أصبح ينافسها الرجل عليها. ولاسيما بعد انتشار الفساد والبطالة والفقر. وسوف يتطرق الباحث إلى هذه العوامل بشيء من التفصيل.
المدرسة-الورشة : علم التدريس بمنهجية الكفايات من صميم الإسلام = L'école-atelier : la didactique avec la méthodologie des compétences est purement Islamique
المدرسة-الورشة علم التدريس بمنهجية الكفايات من صميم الإسلام إن الله تعالى خلق هذا الكون بما فيه، خدمة للانسان. فهذا الأخير، هو الأول والأخير، الذي يستفيد مما خلق الوهاب الرزاق سبحانه. وخلق سبحانه الانسان على أحسن تقويم. واذا تساءل البعض عن العاهات الوراثية، يجب أن يعلموا أن الانسان هو السبب. لأنه، كما يقول المثل : (لا يقرع ولا يعور ولا يعرج إلا البلاء المسلط) ؛ أي أن الإنسان هو الذي سبب فيها بتسمم غذائي أو بيئي، أو أن أحد الأجداد ارتكب معصية عوقب عليها بمرض ما أندس في عرقه حتى ظهر في أحد أحفاده الذي سيأخذ منه حقه غدا يوم الحساب.
التعليم الإسلامي في كينيا بين التجديد والتحديات الجذرية
وصل الإسلام إلى سواحل شرق إفريقيا أيام الدولة الأموية، عن طريق المهاجرين المسلمين الذين وصلوا إلى المنطقة لأسباب اقتصادية أو سياسية. ونتيجة لموجات الهجرة المتتالية، وتفاعل المسلمين القادمين بالمواطنين الأصليين فيها؛ انتشر الإسلام في المنطقة بصورة كاملة، وتكونت عدة إمارات إسلامية، تولد عنها بروز مجتمعات إسلامية يسودها العلم والمعرفة، ومظاهر الحضارة الإسلامية. ومن المؤسسات الاجتماعية التي وصلت مع وصول الإسلام إلى شرق أفريقيا؛ المدارس الإسلامية التي مرت بأشكال ومراحل متعددة، وكان لها الدور الأكبر في نقل العلوم والحضارة الإسلامية عبر الأجيال، وتعزير الثقافة والهوية الإسلامية. هدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على تاريخ التعليم الإسلامي في جمهورية كينيا بشرق أفريقيا، والمراحل التي مر بها، وأنواعه وتطوره في العصور المتأخرة، والتجديدات أو الإصلاحات التي طرأت عليه، إضافة إلى دراسة التحديات الجذرية العالقة التي لا تزال تواجهه، وتمنعه عن أداء واجبه على الوجه الأكمل، مع تقديم بعض الاقتراحات المنهجية للتغلب عليها نحو الدفع به مستقبلا. تبنى البحث المنهج التحليلي الاستقرائي والتاريخي من خلال جمع المعلومات من المواد المكتبية والإلكترونية، والرسائل الجامعية، والمجلات المحكمة، وأوراق المؤتمرات العلمية، كمواد أولية، ثم تصنيفها، وتحليلها، وتوثيقها؛ للخروج ببحث علمي موثق ومتجانس، ينتهج أسلوبا يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل. أشارت نتائج البحث إلى أن التعليم الإسلامي في كينيا مر بمراحل وأشكال متعددة منذ وصول الإسلام إلى سواحل شرق أفريقيا في القرن الأول الهجري، وأنه تعرض لانتكاسات منهجية وإدارية على يد الاستعمار البريطاني (1895-1963م)، غير إنه لم يتوقف ولم يندثر، بل تطور وتوسع فطرأت عليه إصلاحات تتمثل في إدخال مادتي التربية الإسلامية واللغة العربية في المنهج الدراسي الحكومي، وظهور المدارس المزدوجة، وبروز الجامعات الإسلامية على مستوى التعليم العالي، غير إنه لا يزال يعاني من تحديات جذرية؛ تتجسد في التحديات المرجعية والقانونية والعوائق الإدارية والمالية، وضعف الكوادر التعليمية، وانعدام المناهج الدراسية الموحدة، وضعف مستوى الخريجين والخريجات. يوصي الباحث بإجراء المزيد من الدراسات المتعلقة بهذا الموضوع، عسى أن تكون مقاربة نوعية في دراسة ماضي وحاضر ومستقبل التعليم الإسلامي في كينيا، ومرجعا يستفيد منه الباحثون والمعنيون بالتعليم الإسلامي، في مضمار التطوير الشامل للتعليم الإسلامي في كينيا، وشرق أفريقيا عموما.
حول التربية والتعليم
قد رأى المؤلف تخصيصه لمعالجة بعض قضايا التربية والتعليم وعرض بعض الآراء والخبرات حول مشكلاتهما الآسنة والمتنامية وذلك عبر رؤية إسلامية معاصرة وقد المؤلف على على ذكر جوانب عديدة من التحديات التي تواجه أمة الإسلام مع طرح بعض الحلول التي يمكن أن يعتمد عليها في تجاوز بعض الأزمات حول التربية والتعليم.
المهندس محمد بريش رجل الفكر والإصلاح
هدف البحث إلى التعرف على المهندس محمد بريش رجل الفكر والإصلاح. يعد المفكر والمهندس محمد بريش من أبرز شخصيات الإصلاح الفكري الإسلامي المعاصر وجهود النهوض الحضاري للأمة، كما يمكن اعتباره الرجل الثاني بعد المفكر المهدي المنجرة رحمه الله في مجال الدراسات المستقبلية. تناول البحث محورية الفكر في البناء الحضاري، ومحورية التعليم الجامعي. مسلطا الضوء على الوظائف التي ينبغي أن يحققها التعليم معتبرا أن لب التعليم العالي المنشود هو الذي ينبغي أن يحقق الوظائف الأتية (التعليم رسالة حضارية، ضرورة تحبيب العلم وخدمته، وظيفة التعليم في تخريج العلماء، ربط التعليم بحاجات المجتمع وواقع السوق، تنمية المواهب وترقية المعارف، تمكين الطالب من تحقيق التألق العلمي، إكساب الطالب العقلية العلمية والنقدية). اختتم البحث بالإشارة إلى أن من يقرأ مشروع بريش الفكري وينظر إلى منهجه الإصلاحي يقدر له جهده المبذول فهو يمتاز برؤية استشرافية وبالدقة في البحث والتقصي وموضوعية في الطرح والتحليل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
رسالة إلى المدرسين والمدرسات
يتناول كتاب (رسالة إلى المدرسين والمدرسات) والذي قام بتأليفه (أبو بكر أحمد السيد) في حوالي (66) صفحة من القطع المتوسط المحتويات التالية : كيف يدعو المدرس طلابه إلى الله، موضوع الرسالة، أهمية الدعوة بين الطلاب، طلاب اليوم هم قادة المستقبل، خصوبة تربة الدعوة بين الطلاب، الثواب الجزيل من الله تعالى للدعاة، کلکم مسئول عن رعيته، محاربة الفساد والدعوات الهدامة، التربية والتعليم ميدان للجهاد، وسائل دعوة الطلاب إلى الله، السمت الإسلامي للمدرس، الربط بين الإسلام والمقررات الدراسية، ... إلخ.
آليات تفعيل التخطيط الاستراتيجي للتجديد التربوي في التعليم الجامعي المصري في ضوء معايير الجودة من المنظور الإسلامي
هدفت الدراسة إلى وضع آليات تفعيل التخطيط الاستراتيجي للتجديد التربوي في التعلـيم الجامعي المصري في ضوء معايير الجودة من المنظور الإسلامي، ليصل الباحث إلى إثبات سبق الإسلام في هذا المجال، كما أنها تأتي محاولة لتحقيق الأصالة التي تطمح إليها الأمة الإسلامية في هذا العصر، وتأكيد الهوية الإسلامية. وقد اقتضت طبيعة الدراسة وأهدافها استخدام منهجين: الأول: المنهج الوصفي التحليلي، والثاني: المنهج الاستنباطي. وقد اقتصرت الدراسة في تطبيق الشق الميداني على أعضاء هيئة التدريس في كليتي (العلوم والتربية) من كليات جامعة الأزهر في القاهرة، وتمثلان التعليم الأزهري، وكليتي العلوم والتربية من أربع جامعات تمثل التعليم العام: الأولى جامعة المنصورة، والثانية جامعة عين شمس، والثالثة جامعة أسيوط، والرابعة جامعة قناة السويس، وذلك في العام الدراسي الجامعي (١٤٤٠ هـ-٢٠١٨/ ٢٠١٩ م). وقد بلغ إجمالي أعضاء هيئة التدريس في هذه الكليات (2528). وقد أسفرت النتائج عن تقديم متطلبات للتجديد التربوي في (التخطيط الاستراتيجي) في ضوء معايير الجودة من المنظور الإسلامي، أهمها: ضرورة ربط الخطة الاستراتيجية للكليات بخطة الجامعة التي تسير في اتجاهها. فقد أهتم الإسلام بضرورة وضع خطة تنفيذية لتطبيق الاستراتيجية من أجل تنفيذ الخطة بشكل دقيق وفي موعدها المحدد، لذلك فعند إعداد خطة لإحدى الكليات لابد من مراعاة ارتباط الخطة الاستراتيجية باستراتيجية الجامعة، وبذلك تكون فكرة التكامل والارتباط أثناء وضع الخطة أكثر دقة وتكاملا في وجهة النظر الإسلامية عن المعايير القومية للتعليم، كما يجب ضرورة تحديد الأهداف التي تسعى كليات الجامعة إلى تحقيقها باعتبارها المدخل الأول في إدارة الجودة الشاملة.
النظرية الإسلامية في التربية والتعليم = Islamic theory of education
تنطلق الكاتبة جميلة علم الهدى، في كتابها هذا من فرضية مفادها أن التربية والتعليم ليست عملية تقنية فحسب، وإنما هي عملية مبنية على مجموعة من الأسس الفلسفية، والإناسية (الإنثربولوجية)، والمعرفية، والقيمية، وعلى ضوء هذه الأسس وبعد تحديد الموقف منها يمكن البحث، كما فعلت الكاتبة نفسها، عن الآليات والضرورات والمعيقات والأهداف، وما شابه، للوصول بعد مخاض عسير إلى بيان نظرية، يمكن أن تسمى نظرية إسلامية في التربية والتعليم. وعلى ضوء هذه الفرضية المسلمة، من وجهة نظر الكاتبة على الأقل، تشرع بمعالجة موضوعات كتابها بدءا من الأسس الفلسفية التي تهتدي فيها بخطى الفيلسوف المسلم صدر الدين الشيرازي، وتكمل رحلتها في واد لا نقول إنه غير ذي زرع، ولكنه على أي حال واد وعر المسالك. وتدلف بعد الحديث عن الأسس الفلسفية إلى الحديث عن الأسس والمبادئ الإناسية لتحدد النظرة الفلسفية والنظرة القرآنية إلى الإنسان ؛ وهكذا تمارس العملية نفسها لتبني ما تسميه النظرية الإسبلامية في التربية والتعليم، على أسس صلبة، تصوغ منها الأهداف والغايات المبتغاة من التعليم والتربية من وجهة نظر إسلامية، ولتتخذ موقفا مما تراه أصولا لا بد من مراعاتها والإلتزام بها في كل محاولة تربوية في الإطار الإسلامي.
إسهامات صحافة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين في جهود التعليم
تهدف هذه الدراسة إلى إبراز دور الصحافة المكتوبة لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين في تعزيز الجهود التي بذلها العلماء في مجال التعليم داخل المجتمع خلال الحقبة الاستعمارية، وقد استندنا إلى المنهج الوصفي التحليلي والقيام بقراءة لمحتويات بعض الأعداد من أبرز صحف الجمعية. وقد تم في الأخير التوصل إلى أن الصحافة المكتوبة كانت في طليعة الوسائل التي ساهمت في إبراز أهمية التعليم في المجتمع الجزائري ورافقت حملة العلماء في تشجيعهم لعملية التعلم وإقناع الجزائريين بضرورة إلحاق أبنائهم بهيئات التعليم المختلفة.