Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
3,987 result(s) for "الإسلام والإنسان"
Sort by:
مفهوم خلافة الإنسان في الأرض في القرآن الكريم
يحاول هذا البحث أن يقدم تحديدا دقيقًا لمعنى خلافة الإنسان في الأرض في القرآن الكريم من خلال الاستعانة بالنظريات الحديثة المفسرة للمعنى مثل نظرية المجالات الدلالية ونظرية التحليل التكويني. وينقسم هذا البحث إلى مبحثين: يخصص المبحث الأول لبيان الجهود السابقة في شرح مفهوم خلافة الإنسان في الأرض، ومناقشتها، أما المبحث الثاني فيقوم بتحليل جديد للسياقات التي استخدم فيها مصطلح خلافة الإنسان في الأرض في القرآن الكريم والسنة المشرفة. وقد خلص البحث إلى أن هذا المصطلح المهم لم يفهم فهما دقيقًا، حيث إنه يستخدم في القرآن الكريم بدلالة حضارية عامة بعيدة عن الإيحاءات التي جاءت من الدلالة السياسية التي انتشرت بعد ذلك.
الإنسان الخليفة في القرآن الكريم من النشأة المتميزة إلي اليوم الآخر المتميز
تقوم هذه الدراسة على أبواب ثلاثة : -باب يبحث في النشأة المتميزة التي تمت برمجة الإنسان الخليفة عليها، ليكون جديرا بالخلافة، حيث كان بها مالكا لكل الإستعدادات الفكرية والعملية التي من شأنها أن تجعله متهيئا للقيام بأي فعل : قولي أو عملي ...-وباب يبحث في تطوير هذه الإستعدادات أو قتلها الذي يتولاه الإنسان الخليفة أثناء ممارسته الخلافة في الأرض، وهذا في نظر الإسلام لا يتم إلا بمراعاة أمرين اثنين : العلم من جهة والعدل من جهة، بمعنى أن تطوير هذه الاستعدادات لا يحصل إلا بخلو المجتمع من أمرين اثنين : الظلم والجهل، لقوله تعالى : ﴿وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا﴾، أما العدل فالمقصود به كذلك أمران اثنان : العدل في السلطة، وذلك بجعلها شراكة بين الحاكمين والمحكومين، والعدل في توزيع الثروة، وذلك \"بضغط مستوى المعيشة من أعلى بتحريم الإسراف، وبضغط المستوى من أسفل، بالإرتفاع بالأفراد الذين يحيون مستوى منخفضا من المعيشة إلى مستوى أرفع\" تماشيا مع المنهج الوسطي ... إلخ.
عمارة الأرض.. ماذا ينقصها
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان عمارة الأرض .. ماذا ينقصها (لالسنوسي محمد السنوسي). أوضح المقال بأن القرآن الكريم أخبرنا أن الله تعالى خلق الإنسان لغاية واحدة وهى عبادته سبحانه، وحده لا شريك له. وتحدث المقال عن العبادة والعمارة فأشار إلى أن العبادة كما عرفها الإمام (ابن تيمية) اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه، وأن وظيفة المسلم طبقًا لهذا التعريف تشمل أداء الفرائض وإقامة الشعائر، وعمارة الأرض، فالعبادة لا تنفصل عن عمارة الأرض وبناء المجتمع، وعلى ذلك فمفهوم العبادة يتسع ليشمل كل نشاطات الإنسان في الحياة. وتطرق المقال إلى أن القرآن الكريم بعد أن قرر أن استعمار الأرض وتنميتها والتفاعل مع السنن والقوانين الكونية مطلب إسلامي، وإحدى غايات الخلق الإنساني، لفت في كثير من آياته وقصصه إلى الأدوات التي يستعين بها المسلم في عمارة الأرض وكان على رأسها مادة (الحديد). كما تناول المقال تجربة العرب الحضارية، وما امتازت به، لتصبح نموذجًا علميًا ناجحًا ومبدعًا في الحياة، كما هى نموذج فريد في عالم القيم والأفكار. وتساءل المقال عن ما ينقصنا لتعود أمة الإسلام إلى ما كانت عليه من إنتاج وإبداع، ولتزيل الفجوة بين الإمكانات المادية الهائلة التي لديها والمكانة المتأخرة التي أصبحت عليها، لا سيما وأن العالم الإسلامي يزخر بالثروات الطبيعية والمعدنية، والأراضي الخصبة والأنهار والمحيطات. واستعرض المقال عدة نقاط لعلاج مثل هذه المشكلة ومنها، تطوير المناهج وأساليب التعليم وربط النظرية بالتطبيق العملي، وجعل التعليم يواكب سوق العمل، والعمل على تحقيق التكامل بين الدول الإسلامية فيما يتصل بالثروات الطبيعية وتبادل الخبرات البشرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
نظرة في الإقالة
هدفت الدراسة إلي عرض موضوع بعنوان: نظرة في الإقالة\". وتناولت الدراسة عدة مباحث والتي تمثلت في: المبحث الأول: تعريف الإقالة، ومشروعيتها، وحكمها، وتناول هذا المبحث مطلبين وهما المطلب الأول: تعريف الإقالة، المطلب الثاني: مشروعية الإقالة وحكمها. المبحث الثاني: شروط الإقالة وأركانها، وتناول هذا المبحث عدة مطالب والتي تمثلت في: المطلب الأول: شروط متفق عليها، المطلب الثاني: شروط مختلف فيها، المطلب الثالث: أركان الإقالة. المبحث الثالث: صيغ الإقالة، وتناول هذا المبحث مطلبين وهما: المطلب الأول: ما كان بلفظ الإقالة، المطلب الثاني: ما كان بغير لفظ الإقالة، وبالتعاطي. المبحث الرابع: مجالات الإقالة، ومسألة ما إذا تقايلا وقد تعلق بالمبيع حق، وتناول هذا المبحث عدة مطالب والتي تمثلت في: المطلب الأول: عقود لا تقبل الإقالة، المطلب الثاني: عقود تقبل الإقالة، المطلب الثالث: مسألة ما إذا تقايلا وقد تعلق بالمبيع حق. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن الإسلام منظومة متكاملة من العقائد والعبادات والمعاملات والأخلاق والآداب، ولا تنفك هذه الأصول عن بعضها، بل هي صرح عظيم متماسك، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، فهو يضع الإنسان هدفه ومحوره الوحيد، فيرقي به إلى القيم والمثل العليا، في العبادات والمعاملات وغيرها، ليكون خليفة الله في الأرض. كما أكدت على أن الدين الإسلامي دين رحمة، وبركة، لا يأتي بما تحيله العقول، ولا بما ينقضه العلم الصحيح، دين صلاح وفلاح، دين اليسر، وعدم الحرج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
الإسلام وثقافة الإنسان
الكتب الإسلامية التي اشتهر أصحابها بدقة المعرفة، وحسن الأسلوب، وبحث الموضوع بحثا مسهبا أو موجزا، كثيرة والحمد لله. والذي دفعني الى تأليف هذا الكتاب لم يكن ناشئا عن الشعور بقلة المؤلفات في مثل هذا الموضوع، بل لأني وجدت العالم الإسلامي يتخبط في دياجير الفوضى الفكرية، وتشابك المفاهيم، حيث الشباب الناشىء يقبل على العلم بشتى أنواعه، ولكن قل من يحاول التفكير فيما يحصل من معلومات. ثم رأيت ضحالة فكرية، عند العامة من المسلمين وغير المسلمين، جاء بها القرن العشرون على لسان الموجهين الذين تخلوا عن الوقائع والنتائج، وسعوا وراء الكلمات الرنانة فنسوا أن الكلمة لها مدلول، لا يجوز أن تخرج عن واقعه، وإلا فقد الكلام معناه وفحواه ومنطوقه ومفهومه. فلفظة \"كرسي\" لا تعني قلما، ولفظة \"طبيب\" لا تعني محاميا، ولفظة ملك لا تعني رئيسا للجمهورية، ولفظة امبراطور لا تعني خليفة، ولفظة \"إسلام\" لا يقصد منها اشتراكية، واشتراكية لا يقصد منها ديمقراطية ؛ لأن كل كلمة من تلك الكلمات لها مدلول ونتيجة ينتجان عن واقعها.