Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
166 result(s) for "الإسلام والدولة إفريقيا"
Sort by:
صديق أم عدو
استعرض المقال موضوع حول بوتين والمصالح الفرنسية في إفريقيا. أشار إلى أن ديل فال عند حديثه في حزب الجمهورية السيادية بفرنسا عن روسيا أكد على فكرة العدو. حاول توضيح أن روسيا ليست عدو لكنها أصبحت خصما عدوانيا منذ فترة طويلة في الواقع، وبالرغم من تباعد مصالح فرنسا وروسيا في العديد من النقاط إلا أنهما لديهما إمكانية العمل معا. وأوضح أنه إذا كان قرار روسيا حول استعادة موطئ قدم لها في إفريقيا من خلال المساعدات العسكرية وذلك بعد غيابها فترة طويلة يمثل حرجا لفرنسا، فعلى فرنسا تعزيز قواتها في هذا الجانب. واختتم المقال بالإشارة إلى أن بوتين تعمد استهداف فرنسا من خلال السماح للمنظمات الإسلامية بالتقدم لتشكل تهديدا لأوروبا وفرنسا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
العلاقات المتبادلة بين شمال وغرب أفريقيا
شهدت الضفتان الشمالية والجنوبية للصحراء الكبرى تواصلا حضاريًا عبر عصور طويلة، شمل مجالات سياسية وتجارية وثقافية، ساهم بشكل كبير في نقل مختلف المؤثرات الفكرية والاجتماعية عبر الصحراء الكبرى، وتحاول الدراسة تقديم موجز للروابط التاريخية التي جمعت السكان والقبائل من شمال الصحراء مع نظرائهم من جنوبها، ساعين بالقدر الكافي درء الشبهات والرد على الافتراءات التي دأب الاستعمار على الترويج لها من قبيل أن العرب كانوا تجار رقيق يسعون إلى نهب ثروات إفريقيا وكانوا سببًا في تخلفها عبر قرون خلت، والتاريخ يثبت عكس ذلك فقد عرفت منطقة غرب إفريقيا أزهى عصورها في الفترة التي أعقبت انتشار الإسلام بالمنطقة، واستمر ذلك حتى مطلع القرن السادس عشر الميلادي حيث برزت الحملات البرتغالية الأولى على الساحل الغربي لإفريقيا، وكان ذلك أول اتصال مباشر مع الأوروبيين، واليوم تبرز أهمية إحياء الروابط التاريخية والثقافية بين المنطقتين في ظل واقع إقليمي ودولي يتجه نحو مزيد من التكتلات السياسية والاقتصادية.
إفريقيا جسر الأمة للخروج من التبعية
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان إفريقيا وجسر الأمة للخروج من التبعية، فالتبعية بين الدول هي علاقة بين طرفين أحدهما تابع للآخر، أو هي علاقة استغلال من طرف لآخر. وبين المقال أن الأمة الإسلامية تعاني من هذه التبعية منذ أكثر من قرنين من الزمان وأكبر مثال على هذا علاقة أمريكا مع الدول التابعة لها وذلك عن طريق المساعدات الاقتصادية، والمعونات الغذائية، والمساعدة التقنية، وتعزيز البنية التحتية لتحسين قدراتها على الخدمات العامة، وكذلك الوصول إلى الأسواق الاقتصادية، وتبادل المعلومات الاستخباراتية، والحماية من التهديدات الخارجية. كما استعرض أهمية إفريقيا في تخليص الأمة الإسلامية من ربقة التبعية والتي اشتملت على الأهمية الاقتصادية عن طريق الموارد المتوافرة في دول القارة وخصوصاً النفط والمعادن الإستراتيجية الأخرى، كذلك الأسواق الضخمة، بالإضافة إلى الأمن المائي، والأهمية الجيوسياسية، والأهمية العقائدية، والمعاناة من تدخلات القوي الكبرى. كما ناقش محاولات الدول الإسلامية بشقيها العربي والتركي الدخول إلى إفريقيا والتي تمثلت في الإستراتيجية التركية بحيث أنه منذ عام 2005م شرعت تركيا في بناء إستراتيجية شراكة مع إفريقيا باعتبارها إحدي المناطق التي تمثل عمقاً استراتيجياً لها، بالإضافة إلى الإستراتيجية العربية، بحيث أن القارة الإفريقية تقتن ما يقرب من عشرين بالمئة من سكان إفريقيا من الدول العربية. واختتم المقال مشيراً إلى أن الأمة الإسلامية عانت من هذه التبعية وتكالب الأمر عليها يحتم عليها السعي للخروج من ربقة التبعية بوصفه خياراً استراتيجياً مصيرياً كي تعود مرة أخري إلى مكانتها بين الأمم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
العوامل الجغرافية وتأثيرها في تطور العلاقات التجارية بين الساحل العماني وساحل إفريقيا خلال العصر الإسلامي
ساهمت العوامل الجغرافية (الطبيعية والبشرية) في تطور العلاقات التجارية بين الساحل العماني وساحل شرق افريقيا في عصر الدولة العربية الاسلامية اذ أصبح الساحل العماني منطقة وصل بين شرق افريقيا وشبه الجزيرة العربية والخليج العربي بشكل خاص والحضارات القديمة بشكل عام.
رمضان بنكهة أفريقية
تناول المقال موضوع بعنوان رمضان بنكهة إفريقية. يحتفى المسلمون في شتى أنحاء العالم بشهر رمضان المبارك، ولرمضان مذاق خاص لدى الشعوب الإفريقية المسلمة، بما لها من تقاليد وعادات تميزها عن باقي شعوب العالم، بالرغم من المشكلات والنزاعات التي تعاني منها هذه الشعوب. فبالإضافة إلى الفوائد الروحانية والمادية لشهر رمضان المبارك بالنسبة لجميع المسلمين فإن له قيمته الخاصة في حياة الأفارقة اليومية. وتطرق إلى الاستعداد المبكر لاستقبال رمضان؛ ففي جزر القمر يستعد المسلمون لاستقبال شهر رمضان بدءاً من شهر شعبان، ويحتفل مسلمو نيجيريا بتجديد كل شيء في المنازل، وتطرق إلى احتفالات تنزانيا والكاميرون بشهر رمضان، وأهم ما يميزهما عدم غلق الأبواب، فالبيوت مفتوحة لاستقبال أي صائم. ويعتبر شهر رمضان في موريتانيا موسما خاص للتسابق لفعل الخير، وأوضح أن في السودان ترحيب مختلف بالشهر الكريم، حيث إنشاد المقطوعات الشعبية الجميلة، وإيقاظ النائمين للسحور. وناقش عادات أهل جيبوتي ومائدتهم الرمضانية. واختتم المقال بأنه خلال العشرة الأواخر في رمضان يخرج الناس على المساجد للاعتكاف رجالاً ونساء ليتضرعوا إلى الله بأن يعيد عليهم الشهر بالخير واليمن والبركات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022