Explore the vast range of titles available.

حظي تنظيم داعش في العراق والشام بصدى واسع النطاق عندما أطلق هجوما في شهر حزيران ٢٠١٤م مجتاحة الموصل، وممارسة الضغوط إلى الجنوب وصولا إلى أطراف بغداد. وعلى الرغم من أن الهجوم والإعلان اللاحق عن قيام خلافـة للدولة الإسلامية في العراق والشام، فقـد كان هـذا التنظيم موجودا بأشكال مختلفة تعود بالزمن إلى منتصف العقد الأول من هذا القرن، واستحوذت جرائم تنظـيم (داعش) على اهتمام المجتمع الـدولي وحظيت بتغطيـات إعلامية واسعة خلال الأعوام السابقة، حيث لم يستثن هذا التنظيم أي مكون من جرائمه. وقد بذلت الأمم المتحدة جهودا كبيرا في مساعدة العراق وسوريا لتوثيق الأفعـال المرتكبة من قبل تنظيم داعش وذلك من خلال تكوين لجان أممية لهذا الشأن، هـذا وقد خلصت على أن الأفعـال المرتكبة من تنظيم داعش هي جرائم دولية يعاقب عليها القانون الجنائي الدولي، وتقع تحت ولاية المحكمة الجنائية الدولية.

هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان محاولة ممقوتة للنيل من الدعوة السلفية، حيث أن من الدعوات الإصلاحية التي ظهرت في العصور المتأخرة دعوة شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، تلك الدعوة التي كان لها أكبر الأثر في الإصلاح والتغيير في شبه الجزيرة العربية خاصة وفي العالم كله عامة. وذكر المقال أن أعجب الافتراءات التي رميت بها الدعوة السلفية كانت من السيد سلمان الندوي أحد مدرسي دار العلوم بالهند، والذي ادعا أنها مصدر تنظيم داعش، واستدل لإثبات ذلك على كتب الشيخ دحلان. وأوضح المقال أن الشيخ مسعود أثنى كثيرا على الشيخ محمد عبد الوهاب ودعوته وخدماته ودرس كل عقائده وأفكاره. ثم انتقل المقال إلى عرض صفات شيخ الإسلام ابن تيمية والذي قد أساء إلى شخصيته الشيخ سلمان الندوي، ونسب إليه الإرهاب والتطرف. وتطرق المقال إلى التعرف على السلفية قبل القرن العشرين. وأختتم المقال بأن دعاوي السيد سلمان الندوي زائفة باطلة، إذ أن الأمة الإسلامية، بما فيها الشعب السعودي والسلفيون في العالم، تعاني من إرهاب هذا التنظيم وتصرفاته المشينة وأعماله الإجرامية من قتل الأبرياء من الرجال والنساء والولدان من المسلمين وغير المسلمين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى الكشف عن تنظيم داعش وتنامي مخاطر تهديده للأمن القومي العربي. وتناول البحث عدة نقاط جاء في مجملها نشأة تنظيم داعش وأهدافه. والعوامل والأسباب التي أدت إلى قيام التنظيم. وأيضاً استراتيجية التنظيم ومصادر تمويله. كما تناول الجهات الداعمة للتنظيم. وعرض تنظيم داعش وتنامي مخاطر تهديده للأمن القومي العربي حيث أن تنظيم داعش الإرهابي من خلال تمدده الجغرافي وفرضه السيطرة على الأراضي في كل من سوريا والعراق خلال السنوات الأخيرة مثل تهديداً خطيراً ومتنامياً للأمن القومي العربي. واختتم البحث بما بعد تنظيم داعش حيث أن مواجهة هذا التنظيم الإرهابي مرهون بحدوث تفاهم إيراني أمريكي في هذا الشأن. وأشار البحث إلى أن الرئيس الإيراني حسن روحاني أبدى استعداده للتعاون مع واشنطن لمواجهة الجماعات الإرهابية وإعادة الأمن إلى العراق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

فقد استطاعت \"داعش\" القيام بما لم تستطعه الزلازل الكبرى التي حدثت في المشرق العربي في الأعوام القليلة الماضية، فإذا كانت الثورات الحاصلة تستهدف تغيير النظم السياسية القائمة منذ نصف قرن تقريباً، فإن صعود داعش، المتسم بالوحشية، يهدد بتقويض الاستقرار السياسي والاجتماعي في تلك المنطقة. وإذا كانت تلك الأحداث لم تستطع استدراج الإدارة الأمريكية للقيام بدور فاعل، بل إنها شجعتها على الانكفاء، فإن صعود \"داعش\" يؤذن بإمكان مراجعة هذه الإدارة لسياستها تلك. وها هو أوباما يعد بإستراتيجية بعيدة المدى في مواجهة \"داعش\"، لذا فإن السؤال الذي يطرح نفسه على خلفية ذلك، هو: ما هي حدود التدخل الأمريكي؟ أو إلى أي مدى ستصل الإدارة الأمريكية في مسعاها لإعادة الاستقرار في المشرق العربي؟.

هدف البحث إلى بيان رد فعل الجانب السني على المد الشيعي في المنطقة بدعم من إيران . واشتملت هيكلة البحث علي نقاط هامة. عرض البحث التطور الطبيعي لتيار التطرف ونذكر منها التعرف من طالبان على تجربة إنشاء الدولة الإسلامية وإداراتها مما أدى إلى قيام داعش بفرض أنظمتها على الأراضي التي استولت عليها. وبذلك تميزت عن الجماعات الجهادية الأخرى التي اعتادت الاختفاء بعد قيامها بأية عملية . كما ناقش البحث الطائفية والتطرف التي ظهرت على الحدود اللبنانية السورية وعلى رأسها جبهة النصرة ومقاتلي حزب الله . واختتم البحث بتعرض لرأى الجهات الخارجية حول الدولة الإسلامية أو داعش . فقد هدفت الجهات المتمثلة في الولايات المتحدة وإنجلترا وإسرائيل إلى خلق كيان سني قادر على مواجهة الهلال الشيعي في المنطقة لإدخالها في المواجهات العسكرية والسياسية . كما رأت الجهات الخارجية بانها صنيعة إيرانية أو سورية لشق الصف السني وإضعافه . كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف المقال إلى الكشف عن المواقف العربية والإقليمية من أزمة العراق بعد صعود داعش. فهذا التطور يطرح إشكاليات عديدة ليس داخل العراق فحسب، بل في العديد من العواصم الإقليمية والدولية .لذلك تناول المقال المواقف الإقليمية من الأزمة والتي من أبرزها موقف الدولة الإيرانية وأيضاً دول الخليج وتركيا والأردن. كما أشار المقال إلى مستقبل الدولة العراقية بشأن بعض السيناريوهات المتعلقة بها والتي تتمثل في سيناريو الحرب الأهلية و سيناريو التقسيم أو سيناريو تسوية الأزمة. واختتم المقال بضرورة إقامة تحالف إقليمي ضد الإرهاب بدعم دولي التي ستفتح الباب إلى تحالف السعودية ومصر وإيران وانضمام تركيا في حال حيازته على الرعاية الأمريكية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

استهدف المقال تقديم إشكالية صعود داعش وروافده على التوازنات والمعادلات الدولية والإقليمية في المنطقة. وتناول المقال ثلاث محاور. جاء المحور الأول حول بعض ملامح البيئتين السورية والعراقية . وفى المحور الثاني ناقش دور الولايات المتحدة الأمريكية من تراجع وتذبذب . كما تبين في المحور الثالث مواقف بعض القوى الإقليمية في ضوء موقف إيران وتركيا ومؤشرات لم تكتمل لتحالف مصري خليجي . واختتم المقال ببعض الملاحظات منها أن تنظيم داعش تقف وراءه قوى دولية إقليمية مخابراتية تدعمه وتموله وتوجهه وهى المستفيد الأول من نشاطه وتخريبه . كما يدخل مشروع داعش ضمن مخطط إشاعة الفوضى وعدم الاستقرار في المنطقة وزعزعة عروبتها وتمزيق نسيجها القومي . وأوصى المقال بضرورة عودة الحد من التضامن العربي لإعادة الحيوية السياسية للمجموعة العربية لتصبح قوة فاعلة بدلاً من أن تظل مفعولاً بها. وذلك للتحدي الرئيسي للنظام الإقليمي العربي لحفظ عروبة سوريا والعراق والمنطقة وانتمائها . كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف المقال إلى الكشف عن الحسابات التركية والإيرانية آزاء أزمة داعش . وتناول المقال عدة نقاط وهى. تفاهم تركي - إيراني في ضوء موقفهم بشأن الأزمة السورية وما يجرى في العراق والدرع الصاروخية الأطلسية التي استضافت تركيا إحدى محطاتها على الحدود مع إيران. وأيضاً تنافس المشاريع الاستراتيجية والأدوار الإقليمية. كما عرض المقال التحالف الدولي لمحاربة داعش في ضوء غموض موقف تركيا ومراوغة إيرانية. واختتم المقال بإظهار مواقف طهران وأنقرة من أزمة داعش ولعل من أبرزها اهتزاز ثقتهما في النوايا الأمريكية وتنامى مخاوفهما من التداعيات لأية عمليات عسكرية في المنطقة . وليس مستبعداً أن يستغل الغموض الذى يحيط بالتحالف الإقليمي والدولي الهادف إلى محاربة داعش. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدفت الورقة إلى عرض موضوع بعنوان داعش تنظيم أم دولة أم نكبة. وبينت فيها أن ظاهرة \"\"تنظيم الدولة الإسلامية\"\" تعد بحق مثالاً على الظواهر المركبة التى تختلف فيها الرؤية والتحليل اختلافاً بيناً بسبب تعدد أبعادها وتعقد عوامل التأثير عليها، فضلاً عن غموض تاريخها واضطرابه فى آن. وأوضحت الورقة أن الحالة الجهادية قسمت إلى ثلاثة تيارات وهي، التيار الأول يمثله تنظيم القاعدة وفروعه، سواء التابعة له حقيقة أو الخاضعة له اسماً، أما التيار الثاني يمثله تنظيم \"\"داعش\"\" وحلفاؤه الجدد الذين أعلنوا البيعة لأمير التنظيم تحت مسمي \"\"الخلافة\"\"، والتيار الثالث هو تيار مستقل، لم يعلن البيعة أو التبعية لأي من التيارين السابقين، وهو يضم عدداً أقل من الحركات. وأكدت الورقة على أن السيطرة على الأرض لا تعطي للقوي المسيطرة الحق أو القدرة على إعلان \"\"دولة\"\" الأمر ليس بهذه البساطة، وعادة ما يكون المعيار الأهم في تقديم \"\"المكاسب\"\" في حالات الصراع الحادة، هو \"\"القدرة على الاحتفاظ بالمكاسب\"\" وليس مجرد \"\"تحقيقها\"\" إذ تؤدي الصراعات بطبيعة الحال إلى نشوء مناطق خارج السيطرة المركزية، وهذا يجعل من السهل دخول قوي منافسة إليها، لكن بمجرد حدوث ذلك، يتحول التركيز إلى المناطق المخترقة، وتبدأ المواجهة. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن \"\"داعش\"\" بالنسبة للغرب مجرد أداة يعيدون بها صياغة المنطقة، وهو بالنسبة للفصائل المجاهدة في سوريا \"\"نكبة\"\" آثرت سلباً على جهادهم لنظام بشار الأسد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"

استهدف المقال تقديم ظاهرة داعش وفشل استعادة الإسلام السني . عندما خرجت مصر من الصراع مع إسرائيل كان \"الإسلام السني\" يقاتل في أفغانستان طوال 8 سنوات بين 1980 و1989، وقد حققت \"الحركات الإسلامية السنية\" في أفغانستان انتصارا على السوفييت. ولذلك تبين لنا من خلال عرض موضوع المقال أن داعش نجحت في تأسيس \"دولة الخلافة الإسلامية السنية\" عندما عمت الفوضى دول الربيع والثورات وعندما اهتزت حدود هذه الدول وتصدعت. واختتم المقال بأن هذه الظاهرة تعمل علي دعوة المجتمعات الإسلامية إلى أن تنقسم وتنشئ كيانات جديدة على أسس مذهبية ودينية وعرقية. وأيضاً إعلان فشل القوى الإسلامية السنية الأخرى مثل الإخوان والسلفيين وغيرهم في تقديم نموذجهم لمشروع دولة أو حكومة إسلامية كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018