Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
1,101 result(s) for "الإعجاز القرآني"
Sort by:
متشابه النظم في بيان حقيقة الدنيا وعدم الاغترار بها
يهدف هذا البحث إلى تبيان مواضع الآيات المتشابهة في التحذير من الدنيا، وتدبر دلالات تلك الآيات في سياقها، وجاء هذا البحث في مقدمة وتمهيد ومبحثين يعقبهما خاتمة، على النحو الآتي: المبحث الأول: متشابه النظم في الآيات الدالة على أن الدنيا متاع. المبحث الثاني: متشابه النظم في الآيات الدالة على أن الدنيا لعب ولهو. خاتمة، وتشمل على أبرز النتائج والتوصيات. وقد اتبعت في هذه الدراسة المنهج الوصفي القائم على الاستقراء وتصنيف الآيات المتشابهات في التحذير من الدنيا والموارنة بين هذه الآيات من خلال السياق. وخرجت الدراسة ببعض النتائج من أهمها: ارتباط تركيب الآيات المتشابهة في التحذير من الدنيا وعدم الاغترار بها ارتباطا وثيقا بالسياق الذي وردت فيه، ووفرة استخدام أسلوب القصر في هذه الآيات؛ وذلك لما يتميز به أسلوب القصر؛ لاشتماله على النفي والإثبات، وذلك متوافق مع طبيعة الحديث عن الدنيا، وبيان حقيقتها. وأدعو في خاتمة البحث المختصين بالدراسات القرآنية إلى الالتفات إلى موضوع متشابه النظم؛ لأهميته، خاصة فيما يتعلق بالجانب التطبيقي منه، فهي الثمرة الحقيقة لورود الأساليب البلاغية المتعددة التي تتنوع وتتعدد باختلاف المقامات والغايات، وسيظل القرآن معجزا، ولن نحيط بوجوه إعجازه.
ملامح التجديد في التفسير المعاصر للقرآن الكريم
هدفت هذه الدراسة إلى إبراز معالم التجديد في التفسير المعاصر؛ من خلال تتبع عناصر الاتجاه التجديدي عند الشيخ سعيد حوى في تفسيره (الأساس)، والوقوف عليها، وتناولها بالدراسة والتحليل، حيث اشتمل هذا التفسير على ما يشبه نظرية تجديدية مكتملة الأركان، مستفيدا في تكوينها من خطوات إصلاحية سابقة، ومحاولاً تطبيقها على واقع الأمة المعاصر. فجاءت في مقدمة وتمهيد مشتمل على تعريف موجز بالمفسر والتفسير، وما يتعلق بتجديد التفسير من مسائل، وعلى مبحثين: خصص الأول منهما لبيان ما يتعلق بالتجديد في التفسير المعاصر عموماً، بينما تركز ثانيهما في استقراء مواضع التجديد في تفسير (الأساس)، وبيان ملامح الاتجاه التجديدي عند الشيخ حوى، المتمثل في الجوانب الاجتماعية، والمقاصدية، والعلمية. ومن ثم جاءت النتائج لتؤكد أهمية إبراز جوانب المنحى التجديدي عند المفسرين بعامة، وعند الشيخ سعيد حوى على وجه الخصوص.
التبين والتثبت في ضوء القراءات القرآنية
اهتم القرآن الكريم بقضية بيان الحقيقة صافية نقية كاملة، وفي سبيل الوصول لتلك الحقيقة دلنا-القرآن الكريم- على وسائل وطرق تؤدي؛ للكشف عنها- الحقيقة- بحيث تظهر واضحة وضوح الشمس في كبد السماء في ظهيرة يوم صاف، ونراه- القرآن الكريم- يركز في آيتين على وسيلتين ناجعتين من تلك الوسائل ألا وهما التبين والتثبت من الخبر؛ لذا أحببت أن أسلط الضوء على هاتين الآيتين للوصول إلى حقيقة الخبر بتكامل معنى اللفظين.
من هدايات القرآن الكريم
تأتي هذه الدراسة المتواضعة (من هدايات القرآن الكريم، دراسة تطبيقية على ثلاث آيات من سورة الرعد، من الآية (28) إلى الآية (30))؛ لتنضم إلى تلكم الحلقات المباركة التي عنيت بالكشف عن روائع التعبير القرآني الكريم، للوقوف على ما تيسر من عظيم وجوه هداياته وعظاته. وقد تبين من خلالها أن آيات القرآن الكريم زاخرة بالهدايات والدروس والعظات، لا ينضب معينها ولا تنفد عجائبها. وأنه يجب على المتصدي لبيان هدايات القرآن أن يتسلح بعلوم البلاغة؛ لأنه لا غنى له عنها إن رام الدقة والإحسان، وأنه لا يخلو أسلوب من أساليب القرآن الكريم، بل لا يخلو لفظ من ألفاظه من هداية قرآنية، حتى إنه لتتعدد الهدايات في التعبير الواحد، بما يجعل المرء عاجزا عن التعبير عن وصف هذا الإعجاز. وأن البحث في الهدايات القرآنية مهم جدا لإظهار جمال القرآن الكريم في روعة بيانه، ووجوه عظاته وهداياته، لإيصال تلك المعاني العظيمة إلى قلوب الناس، لعلها ترتاح بتلك النفحات الربانية من شدة الحياة وقسوتها.
صور ورود الحال في سورة هود
يهدف البحث إلى بيان الصور المتعددة التي ترد بها الحال في اللغة العربية بدلالة آيات الذكر الحكيم والإعجاز القرآني باستخدام أساليب اللغة العربية، فكان البحث قائما على محورين تسبقهما المقدمة وتعقبهما الخاتمة. تناول المحور الأول تعريف الحال لغة واصطلاحا، أما المحور الثاني فكان لبيان أنماط صور ورد الحال في سورة هود، التي هي محور دراسة البحث.
أساليب الازدراء والمقت في التعبير القرآني
مشكلة البحث: التعريف بالازدراء والمقت، وما هي الدوافع التي تقف وراءهما؟ وأي الأساليب التي يتجسدان بها؟ وقد اقتضت منهجية البحث أن تتوزع الدراسة على أربعة مطالب مع تمهيد تطرقت فيه إلى مفهومي (الازدراء والمقت) زيادة على دواعيهما، وكان المطلب الأول بعنوان: (الازدراء والمقت بالألفاظ الصريحة)، أما المطلب الثاني فكان بعنوان (الازدراء والمقت بالكناية وما يتصل بها من ألفاظ) درست في القسم الأول الازدراء والمقت بطريقة الكناية أما القسم الثاني فعرضت فيه الألفاظ الدالة على المقت أو الازدراء منها (اللعن، السخط، الدع، الشنآن) أما المطلب الثالث فكان بعنوان (الازدراء والمقت بطريفة الاستفهام) والمطلب الرابع (الازدراء والمقت بنمط العدول) لعل من أهم النتائج التي خلصت إليها مسيرة البحث أن (الازدراء والمقت) هما من المعاني البارزة في التعبير القرآني ولا تقتصر دلالة وجودهما على ألفاظهما الصريحة وأن بعض الألفاظ تحقق دلالتي الازدراء والمقت، كالسخط، واللعن، والشنآن، وقد تقرن دلالة المقت أو الازدراء بالإهانة، كما في لفظة (الدع) التي تعني الدفع بعنف مع الإهانة وتتحقق دلالة الازدراء بأسلوب الاستفهام، وتتعضد هذه الدلالة بوجود أسماء الإشارة الدالة على القرب وأن العدول في الضمائر يحقق دلالات متباينة، فمتى ما تحول الخطاب من الغيبة إلى الحضور تحققت دلالة التبجيل والاحترام، والعكس صحيح، إذ إن الانتقال من الخطاب المباشر إلى خطاب الغيبة يوحي بالازدراء والمقت.
نظريتا الحجاج والأفعال الكلامية بين الإرث البلاغي العربي واللسانيات الغربية المعاصرة
كان لعلماء العرب مفاهيم خاصة حول الإعجاز القرآني وأهمية الحجاج فيه، وتوظيف الفن البلاغي لتقوية الحجة القرآنية، ومن ثم استخدام الفعل الكلامي في النص القرآني وبخاصة ذوات القص المعبر. حيث عرف العرب الحجاج والفعل أكلامي، لكنهم لم يوظفوه كنظرية يرتكز عليها البلاغي حال تحليله للنص، وهذا ليس فيما يخص هاتين النظريتين فقط، ولكن في كل ما استحدثه اللسانيون على اعتبار حداثته لكنه ذو أصول عربية أعيد إلينا بغلاف جديد ليظن الباحث أنه من النظريات الحديثة، لكنه في الأصل ذوق عربي غلف بنظرية غربية كالأسلوبية، والتداولية، والبنيوية، إلى غير ذلك من مصطلحات ونظريات معاصرة. لذا رأيت أن أبين للباحثين ما استطعت إيجاده حول أكبر نظريتين دار حولهما اللسانيون الغربيون وهما: الحجاج والأفعال الكلامية، وقد قسم البحث من بعد المقدمة إلى مطالب: دار الأول؛ حول مفهوم الحجاج لغة واصطلاحا، والثاني؛ حول نظرية الحجاج بين الإرث البلاغي واللسانيات الغربية، والثالث؛ تناول مفهوم الأفعال الكلامية، والرابع؛ درست فيه نظرية الأفعال الكلامية بين الإرث البلاغي واللسانيات الغربية. وقد بينت مفهوم النظريتين عند علماءنا العرب، وعند اللسانيين، وكيف أرجعها البعض إلى أرسطو.
علم خواص الآيات القرآنية
تناول البحث مسألة أثر قراءة القرآن في جلب المنافع ودفع المضار، من مثل قراءة بعض الآيات في ما يتعلق بكشف السحر وإبطاله ودفعه. ومنها ما يتعلق بجلب الرزق وسعته. ومنها ما يتعلق بحفظ الدار والمتاع. وغير ذلك من الأنواع التي كثر ذكرها مما يتعلق بأمور الظاهر والباطن والدنيا والآخرة، وهدف البحث إلى ذكر التأصيل الشرعي لهذا الجانب وبيان أدلة مشروعيته من الكتاب والسنة، ومن ثم ذكر الشروط والضوابط التي ينبغي أن يلتزم بها الراغب في التعاطي مع الآيات القرآنية بغية تحقيق مطالبه جلباً أو دفعاً، واتبع لتحقيق ذلك المنهج التحليلي والاستنباطي، وخلص البحث إلى مجموعة من النتائج منها، ثبوت خواص القرآن بجلب المنافع ودفع المضار بالقرآن الكريم. ومنها صحة التوسع باختيار آيات لغرض جلب المنافع ودفع المضار بها. وأنه لا يشترط مع قراءة الآيات القرآنية لتحقق هذه الخاصية شيء سوى قراءتها؛ لأن الخاصية للقرآن وليس لشيء آخر خارج عن آي القرآن. وأن هذا العلم، أي: علم خواص القرآن من العلوم التي ينبغي أن يعتنى بها؛ لما فيها من الكشف عن صورة من صور إعجاز القرآن الكريم.