Explore the vast range of titles available.

The aim of our study is to identify the challenges associated with media education in new media in Algerian universities, based on the perspective of a sample of university professors, using a qualitative approach through semi-structured interviews. After obtaining the results, the main challenges were identified as follows: difficulty in explaining and simplifying technical terminology for media students, difficulty in teaching modern methodologies in media studies, limited technical knowledge among media and communication students, predominance of theoretical aspects in teaching and neglect of various practical aspects.

The effects of media on political knowledge have been an interest for many scholars (e.g. Cho & McLeod, 2007; Roberts, 2000; Shah, Kwak & Schmierbach, 2000). Political participation, which is a reflection of political knowledge, is a cornerstone for democracy (Mayer, 2011). Prior to the internet, citizens formed their political opinions and based democratic decisions primarily on information provided by the conventional media (newspaper, radio and television news). The emergence of new media and communication technologies empowers citizens not only to read information, but to produce content as well (Melkote & Steeves, 2014). This new function in the media has led to mass amounts of information, some of which is accurate and some of which is not. These new outlets do not undermine the importance of traditional media, they offer ways for consumers to expand the communication range (Woodly, 2008). Of specific interest to this paper is the new media as an alternative to conventional media. Some scholars have criticized the epistemological merits of the new media on grounds that it reduces accuracy of public opinion (Goldman, 2008) while others have argued that it does not have this effect but may actually improve accuracy of public opinion (Coady, 2011). This paper focuses on David Coady's argument in his article \"An Epistemic Defense of the Blogosphere. As we will see, the main flaw in David Coady's case is that his central arguments are drawn through examining the collective content of the new media versus the collective content of the conventional media. This article argues that the collective contents tell us almost nothing about whether the internet actually improves the accuracy of public opinion. This article also argues that the virtues of the new media depend on the conventional media, so any value brought forth by it can be traced back to conventional media. Therefore, as the new media grows and the conventional media shrinks, much of the value of the internet diminishes. Ultimately this will lead to a less in formed public.

هدف البحث إلى مناقشة موضوع بعنوان الإعلام الجديد وسوسيولوجيا التغيير في العالم العربي. وتكون البحث من عدة عناصر. تناول العنصر الأول الإعلام الجديد والإعلام الرقمي من حيث الأطر المفاهيمية، وتوضح أشكال الإعلام الرقمي ومنها المواقع الإعلامية على شبكة الإنترنت والصحافة الإلكترونية وخدمات الأرشيف الإلكتروني والإذاعة والتليفزيون الإلكتروني. واستعرض العنصر الثاني مظاهر وسمات الثورة الإعلامية الجديدة، وأبرز صفات الإعلام الإلكتروني مثل الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة وتخطي حدود الدول وتنوع وشمول المحتوى وحرية وسهولة الوصول إلى المعلومة. وانتقل العنصر الثالث إلى إمكانيات شبكات التواصل الاجتماعي، ومنها التواصل وإمكانية التعارف بواسطة البريد الإلكتروني والعمل التشاركي والتسلية والترفيه والتعليم من خلال التدريب الإلكتروني ومشاركة المحتوى. وكشف العنصر الرابع عن المدونات الإلكترونية ومفهوم الصحافة البديلة. كما تطرق العنصر الخامس إلى الميديا الرقمية المعولمة وإعادة تشكيل المجتمعات. وسلط العنصر السادس الضوء على الإعلام الجديد والمشروع النهضوي العربي. واختتم البحث بالتأكيد على وجود علاقات تفاعل قوي بين التكنولوجيات الرقمية أو الإعلام الجديد من ناحية والبنى الاجتماعية والأفراد من ناحية ثانية.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

إن تعدد وسائل الإعلام والاتصال الجديدة، وتطورها في الفترة الأخيرة بشكل رهيب إنما يعود للتقدم العلمي والثورة التكنولوجية التي شهدها العالم في القرن العشرين، فأصبحت تمارس دورا جوهريا في إثارة اهتمام الجمهور بالقضايا والمشكلات بأنواعها، حيث تعد وسائل الإعلام مصدرا رئيسا يلجأ إليه الكل في استقاء معلوماته عن كافة القضايا السياسية، والثقافية، والاجتماعية بسبب فاعليته الاجتماعية وانتشاره الواسع فهو قادر على الحراك ومخاطبة القسم الأعظم من التكوين المجتمعي.

باتت وسائل الإعلام الجديد اليوم في طليعة وسائل الإعلام بعدما تجاوز أعداد مستخدميها في إحصائية لعام 2018 التسعة عشر مليونًا على مستوي العراق وحده، فيما تجاوز الثلاثة مليارات في العالم، هذه الأرقام القابلة للزيادة تمثل مؤشرًا واضحًا على مدى اهتمام وتفاعل الجمهور مع هذه الوسائل ولاسيما الفيس بوك الذي يقف في المقدمة من حيث عدد المستخدمين، الأمر الذي دعا السياسيين إلى العمل على استثمارها دعائيًا بهدف تحقيق غاياتهم ولاسيما في بناء وتحسين صورتهم أمام الجمهور مستغلين خصائص وإمكانيات تلك الوسائل التي توفر أمامهم فرصًا كبيرة للوصول والتواصل مع جمهور طالما رغبوا في التأثير فيه، من هذا المنطلق كانت مشكلة الدراسة تتمحور حول مدى توظيف السياسيين العراقيين للـ (فيس بوك) في تشكيل صورتهم، وتهدف الدراسة إلى الوقوف على حيثيات عملية التوظيف والأساليب المستخدمة من قبل السياسيين وطبيعة الصورة المشكلة عنهم لدى متابعي صفحاتهم الشخصية عبر الفيس بوك من خلال استخدام طريقة تحليل المضمون لتلك الصفحات والاستبانة للوقوف على موقف الجمهور من عملية التوظيف تلك. وتوصل الباحث إلى العديد من النتائج، منها: 1- السياسيون يوظفون الفيس بوك كثيرًا جدًا. 2- الفيس بوك لم يحسن صورة السياسيين، بل إن الصورة رسمها عنهم أنهم يبحثون عن مصالحهم الشخصية، إذ جاءت بالمرتبة الأولى، تلتها الطائفية، وحلت ثالثًا صورة الارتباط بالخارج. 3- استخدام السياسيين العديد من الأساليب الدعائية عبر الفيس بوك، أبرزها \"توظيف العامل الديني\"، \"إثارة الخوف\" و\"تقمص البساطة\".

هدفت هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على مفهوم المواطنة الرقمية ومحاورها، والتعرف على مستوى وعي الشباب بمفاهيم وقيم المواطنة الرقمية وسبل تفعيلها لدى الشباب وفقا لما طرحته الدراسات والبحوث السابقة، وصولاً إلى تقديم تصور مقترح لتفعيل الدور الذي يمكن أن تقوم به وسائل الإعلام الجديد في تعزيز قيم المواطنة الرقمية لدى الشباب. اعتمد الباحث في هذه الدراسة على أسلوب التحليل من المستوى الثاني Meta-Analysis، بهدف رصد وتحليل نتائج 113 دراسة علمية عربية تم إجراؤها في ثماني دول عربية هي (مصر - السعودية - الكويت- الأردن الجزائر - العراق - فلسطين - سلطنة عمان) خلال الفترة من (2014 -2022) للوقوف على أبرز المؤشرات التي كشفت عنها هذه الدراسات والبحوث فيما يتعلق بمستوى وعي الشباب المصري والعربي بمفاهيم وقيم المواطنة الرقمية وسبل تنميتها وتعزيزها لدى الشباب. تضمن التصور المقترح مجموعة من الإرشادات التي يمكن أن تسهم في تنمية وتعزيز وعي الشباب بمفهوم وقيم المواطنة الرقمية، وتوعيتهم حول قواعد التعامل السوي مع التكنولوجيا، وكيفية المشاركة بشكل آمن ومسئول وأخلاقي مع البيئة الرقمية، وضمان الاستفادة القصوى من التكنولوجيا مع المحافظة على الجانب القيمي والسلوكي في تعاملاتهم الرقمية.

تناقش هذه الورقة البحثية إشكالية جديدة فرضتها التحولات التكنولوجية لمجال الإعلام والاتصال وظهور ما يعرف بالميديا الجديدة التي تغيرت في إطارها السياقات والأنساق العامة للظاهرة الاتصالية سواء من حيث الوسائل، الأساليب أو المضامين المعتمدة في الاتصال. هذه المستجدات مست أيضا الأطر البحثية النظرية للدراسات؛ أين انبرى للعيان نقاش بين الباحثين حول مدى فاعلية الأطر النظرية التقليدية في دراسات الميديا الجديدة؛ بين من يرى فيها إمكانية على التحيين واستيعاب متغيرات الدراسات الجديدة، وبين من يحكم بعجزها داعيا إلى ضرورة التأسيس لأطر نظرية بديلة، ومن خلال نموذج الاستخدام والاعتماد.

هدفت هذه الدراسة إلى تعرف دور الإعلام التربوي الجديد في نشر الوعي والثقافة البيئية كدراسة ميدانية على عينة من طلبة المرحلة الإعدادية بمدارس شمال سيناء، تألفت عينة الدراسة من (100) طالب من طلاب الصف الأول والثاني والثالث الإعدادي، وتم اختيارهم بطريقة قصدية، واستعانت الباحثة بالمنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت الباحثة أدوات الاستبيان لجمع البيانات، ومن أهم ما توصلت إليه نتائج الدراسة: - أهمية استخدام طلبة المرحلة الإعدادية لوسائل الإعلام التربوي الجديد بمحافظة شمال سيناء إلى أن نسبة من يستخدمون الإعلام الجديد متوسطة وكثيرة (92%) من الطلاب وهي تعد نسبة مرتفعة. - يعتمد طلاب المرحلة الإعدادية على وسائل الإعلام التربوي الجديد للحصول على المعلومات. - تساعد على رفع مستوى الوعي والثقافة لدى طلاب المرحلة الإعدادية وتعزيز قدراتهم الإبداعية.