Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
41 result(s) for "الإغتراب الإنسانى"
Sort by:
الإنسان بين الغرابة والاغتراب في الفلسفة اليونانية
إن الإنسان يحيا وسط أبعاد ثلاثة رئيسة، هي: الداخل، والخارج، والفوق، ويبدأ اتزانه النفسي من البعد الداخلي؛ فالإنسان ذات عميقة، تحيط بها الوحدة، والعزلة، والانطواء، والتأمل، والتفكير العقلي، والاستنباط، والضمير، والوعي؛ فالعالم الداخلي هنا أشبه (بالقوقعة)، التي يؤثر بها الإنسان الاحتماء من العالم الخارجي الذي يعني المخاطرة، وإمكانية التعرض للتشويه. ومن ثم، يصبح الإنسان، في بعض الأحيان، ذلك الموجود الغريب الذي لا يتكيف مع العالم، ولا يتحقق بينه وبين عالمه أي توافق. فيصبح (منفصلا) عن العالم بصورة أو بأخرى. ويمكن القول: إن إحساس الانفصال هذا يتأرجح بين (الغرابة Strangeness) و(الاغتراب Alienation)؛ فيصبح الإنسان تارة (غريبا)، وتارة (مغتربا). وعلى الرغم من تشابه المصطلحين معا إلى حد ما، واتصالهما بالأبعاد نفسها، إلا أن هناك اختلافا لغويا، واصطلاحيا بينهما، وقد عبرت كثير من النظريات الفلسفية، والأعمال الأدبية عن هذا الاختلاف، وما يتصل به من قضايا. - إشكالية الدراسة: تكمن في محاولة التعرف على مفهوم كل من: (الغرابة)، و(الاغتراب)، والوقوف على الأبعاد البعيدة للاغتراب الإنساني، ومعرفة أهم النماذج المعبرة عن شخصية (المغترب) في الفلسفة اليونانية. -أما عن تساؤلات الدراسة، فيمكن إجمالها فيما يلي: 1-ما الفارق اللغوي، والاصطلاحي بين كل من: الغرابة، والاغتراب؟ 2-ما الأبعاد الفلسفية، والنفسية، والاجتماعية، والدينية للاغتراب؟ 3-كيف عبرت الميثولوجيا اليونانية عن الاغتراب الديني في المجتمع اليوناني؟ 4-هل كان أبيقور ملحدا؟ أم مغتربا دينيا؟ 5-لماذا يعد سقراط نموذجا لكل من الاغتراب السياسي، والمجتمعي على حد سواء؟ -المنهج المستخدم: استخدمت في إعداد هذه الدراسة بعض مناهج البحث المختلفة: كالمنهج التاريخي؛ وذلك لتتبع فكرة (الاغتراب) في الفكر الفلسفي، والمنهج التحليلي؛ وذلك للوقوف على تحليل النصوص الفلسفية والأدبية، واستنباط ما يمكن استنباطه منها. والمنهجين: النقدي، والمقارن؛ وذلك للوقوف على أوجه الاختلاف والتقارب بين مفهومي: (الغرابة)، و(الاغتراب) وما يتصل بهما من قضايا مختلفة في الفلسفة اليونانية.
نبش فى مفهوم محورى داخل حقل الإنسانيات
استعرض المقال موضوع بعنوان نبش في مفهوم محوري داخل حقل الإنسانيات. فكثيرة هي المفاهيم والقضايا التي استأثرت باهتمام الباحثين في العلوم الإنسانية قديماً وحديثاً، ومنها على سبيل المثال لا الحصر مفهوم الاغتراب الذي تنوول في مجالات الفلسفة وعلم الاجتماع وعلم النفس والأدب والفن نحوها منذ وقت مبكر، في الغرب كما في الشرق. وأوضح المقال مفهوم الاغتراب عند رينيه ديكارت فهو اغتراب الذات عن نفسها بالأساس، كما أن الاغتراب في الفلسفة الديكارتية تظهر في عدة مجالات منها، الكوجيطو الديكاتري، الاغتراب الأنطولوجي، الاغتراب الوجودي. وأشار المقال إلى أن الاغتراب شكل في الفلسفة الوجودية أرضاً مربعة ترعى فيها أقلام الوجوديين، الذين يركزون على الوجدان الذاتي، ويحرصون أشد الحرص على حرية الانسان في مجتمع متمدن لم يعد يعنيه إلا الربح السريع، ولقد بدأت هذه الفلسفة في النمو مع الدانماركي كيركجارد الذي رأى أن الفرد مغترب عن ذاته وعما حوله. وبين المقال أن الاغتراب يحضر أيضاً في الأدب والفن، ويدخل في نسج خيوط بنية الأدباء والفنانين على اختلاف مستوياتهم العلمية، ومن الصواب أن نقر بأن كل رائد مهما كان طابعه يحوي بذور اغتراب في بنيانه الداخلي، وايضاً كل عمل فني أو أدبي. وختاماً على الرغم من كثرة ما كتب حول موضوع الاغتراب وربما بسبب هذه الكثرة وتضارب الآراء والأقوال فإن مفهوم الاغتراب ما يزال يعاني اللبس والغموض في العلوم الإنسانية، وربما كان ذلك أمراً طبيعياً؛ إذ من العسير تحديد المفهومات الأساسية تحديداً دقيقاً وتعريفها تعريفاً جامعاً مانعاً نهائياً، كما قال المرحوم محمد عابد الجابري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
الاغتراب الاجتماعي بصورته السلبية
هدفت الدراسة الحالية إلى بيان مظاهر الاغتراب الاجتماعي السلبية في القرآن والسنة، وتوضيح التدابير الوقائية والأساليب العلاجية في التعامل معها من منظور تربوي. ولتحقيق هدف الدراسة اتبعت الباحثة المنهج الاستقرائي والاستنباطي. واشتملت الدراسة على ثلاثة مباحث رئيسية، وهي: المبحث الأول: مظاهر الاغتراب الاجتماعي السلبية في القرآن والسنة، المبحث الثاني: التدابير الوقائية في التعامل مع المظاهر السلبية للاغتراب الاجتماعي، المبحث الثالث: الأساليب العلاجية في التعامل مع مظاهر الاغتراب الاجتماعي السلبي. وأسفرت الدراسة عن مجموعة من الاستنتاجات، ومن أهمها: يشكل وضوح الهوية الإسلامية وتعميق الانتماء من ضرورات الحياة الاجتماعية، حيث تبعد عن الإنسان مشاعر الانفصال عن الحياة الاجتماعية، والإحساس بمشكلات أمته، والاهتمام باستقرار وأمن المجتمع الذي يعيش فيه. وإن وضوح الغاية في الإسلام عامل مهم في تحرير الإنسان من الخضوع وراء النفس والهوى والطواغيت، حيث تشكل هذه الأمور أزمات نفسية تخرج عن إطار النفس للمجتمع، فيصبح الإنسان في غربة نفسية واجتماعية. وفي ضوئها أوصت الباحثة: قيام المؤسسات التربوية عموما والمربين خصوصا في وضع أطر منهجية وتطبيقية لمظاهر الاغتراب السلبية المتعلقة بانعدام الهوية، وغياب الهدف وفقدان الاندماج الاجتماعي، واختلال المنظومة الفكرية السلوكية.
الإنسان في الفكر الفلسفي المعاصر من اغتراب الدين إلى اغتراب التقنية
لقد أفضى ولوج الإنسان عصر الحداثة وما بعدها، إلى تأثير عدة عوامل جعلت منه يفقد معنى الإنسانية، ليفسح المجال أمام ظهور إنسان آخر فقد كل القيم والأحاسيس، كل هذا كان باسم الاغتراب الذي ساقته الرقمنة والتقنية، اللتان كانتا بديلا عن الاغتراب الديني الذي عرفه الإنسان الغربي، مما أدى إلى بروز الإنسان المغترب والعامل المستلب وصولا إلى الإنسان المتشيئ، بل تعدت ذلك وأصبح هذا الإنسان يعيش أزمة فكرية وروحية، بالإضافة إلى أزمة القيم واختفاء المعنى، كل هاته الأزمات التي عرفها الإنسان بعد التقدم العلمي والتقني؛ هذا التقدم الذي عمل على طمس وتغيير ماهيته وجعله يعيش وسط احتياجات وهمية، مما أدى به إلى العجز في التفكير وجعله إنسانا استهلاكيا، وقد تطرق العديد من المفكرين والفلاسفة إلى الحديث حول أزمات الإنسان المعاصر، فالحديث عن الاغتراب مثلا يقودنا إلى الفيلسوف هيجل f. hegel (1770-1831)، وماركس k. marx (1818-1883) ونيتشه f. nietzsche (1844-1900) الذين اهتموا بمعالجة مشكلات الإنسان المعاصر من جوانب مختلفة ومتداخلة حول اغترابه، وهذا ما سنتطرق إليه.
الاغتراب
لقد كانت هذه القراءة، لمفهوم الاغتراب، الذي بقدر ما يحمل من غموض، إلا أن الكثير من العلوم تناولته، منها السياسة والاقتصاد وعلم النفس وعلم الاجتماع، وهو كمفهوم سوسيولوجي-أستطيع أن أقول-أنه ثري بالمعاني والدلالات الفلسفية، فهو جوهر الكثير من النظريات الأبستمولوجية، وأثراه الكثير من الفلاسفة بأفكارهم، وتجاذباته آراء المثاليين والوجوديين والنقديين، انطلاقا من قيمة الإنسان التي كانت محور هذه النظريات، فالاغتراب والتغريب والاستلاب والتشيؤ، تعبر عن الإرادة المسلوبة، في ظل أيديولوجيات القهر والقمع والتسلط، وأن اليسار هو التيار الأكثر معارضة لهذه الأيديولوجيات التي تموه وتزيف على حد تعبيرهم واقع الإنسان، وتهيئ له الحرية في ثوبها النفعي، لكل هذا وغيره جاءت هذه النظريات لتعري هذا الزيف، ولتظهر الوجه الآخر للحياة، الذي يعيش فيه الإنسان بإرادته واختياراته الحرة دون ترغيب أو ترهيب أو قمع أو استعباد في أي صورة كانت، فالإنسان ذو البعد الواحد على حد تعبير ماركيوز هو ذلك الإنسان الذي يعيش واقعه في أحادية مستلبة، يتعزز لديه الشعور بالقيمة المادية التي تصنعها الحضارة، وتصبح قيمته من قيمة هذا الشيء، وهي نهاية الفرد بتعبير هوركهايمر، فالكيان الفردي يذوب في الكيانات الكلية التي تصنع الاغتراب، فالاغتراب كان ولايزال قضية الإنسان في علاقته بالواقع، في إطار أيديولوجي مسيس. يقف فيه المفكر في مفترق طرق بين ما هو كائن وما يجب أن يكون. انطلاقا من هذه الجدلية بين الوعي السلبي والوعي الإيجابي، لأهم المحطات الفكرية لهذا المفهوم على بساط اليسار الراديكالي، فهو وحده من آثار جدل الاغتراب، وأعطاه مساحة واسعة من التنظير قديما وحديثا.
الاتصال والتواصل في منظومة مجتمع المعرفة: نحو رؤية إسلامية للتواصل الإنساني
تتكون الرؤية الاتصالية لأية مجموعة بشرية من الروابط التي تشكل العلاقات بين الرؤية الحضارية لتلك المجموعة، وممارسة وسائل الإعلام، والسلوك التواصلي لأعضائها، من منظور واقعي. تعالج الدراسة موضوع الرؤية الاتصالية لنموذج مجتمع المعرفة وعلاقته بالمنظور الحضاري الإسلامي، وتناقش مفاهيم الاتصال والتواصل، والاختلافات حول مجتمع المعرفة في السياقات الغربية والعربية، لتخلص إلى بيان أهم المحددات اللازمة لبناء رؤية إسلامية للتواصل الإنساني.
فلسفة الواقع الافتراضي
يسلط المقال الضوء على مرحلة من مراحل الوجود الإنساني، فرضت على الإنسان الحديث التخلي عن جسده والعيش بجسد آخر متغير وديناميكي، قابل للزوال والاختيار، جسد متلاشي وافتراضي أعاد فكرة الكائن الطيني، فكرة ارتبطت بالفلسفة الغنوسطية التي اعتبرت الجسد سجن الروح، إذ يتطرق المقال إلى ما سمي بالغنوسطية الجديدة أين يكون الجسد فأن دون الفكر في الشبكة الديكارتية العالمية، ذلك أن الوجود بالفكر طغى على الوجود المادي، وطرح فكرة الكودجيتو حيث يوجد الإنسان في الإنترنت أين يوجد تفكيره. كما يقارب المقال الانغماس الحواسي بفلسفة الإدراك، فإذا كانت الحواس غير كافية لمعرفة الحقيقة، فالعالم الافتراضي يخيل للمستخدم أنه حقيقي بالرغم من أنه مصطنع لا علاقة له بالواقع، عالم مثل أفلاطوني جعل من الأفراد والأشياء والعلاقات منسوخة تقنيا، منتجا ازدواجية الوجود، إذ يجد الإنسان نفسه موجودا بنسخته الرقمية، مما أدى إلى اغترابه، فكرة هيجيلية طرحت قبل ظهور الأنترنت بعصور.
Ego Virtues as Predictors of Psychological Alienation among Academically Gifted Students
This research aims to investigate the relationship between different ego virtues that rose before or during adolescence and all psychological alienation variables, as well as to find out the extent to which ego virtues (i.e., hope, will, purpose, competence, and fidelity) can predict general psychological alienation. Participants consisted of 500 academically gifted male and female students ranging in age from 16 - 20 years, with an average of 18 years (SD=1.959). Study instruments included psychosocial inventory of ego strength, and the psychological alienation scale. Results revealed several patterns of the relationship and prediction of ego virtues with psychological alienation variables for males and females separately. Based on the results attained, psychological counseling programs on ego virtues can be designed, with the purpose of reducing the sense of psychological alienation. Further studies should be conducted for investigating the effectiveness of ego development on the other aspects of human personality and behavior.