Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
2
result(s) for
"الإمارات المتصالحة"
Sort by:
الإماراتيون : كل أيامنا الخوالي : الإمارات المتصالحة (1960-1962) = Emiratis : all our yesterdays : the trucial states 1960-1962 /
يبدأ النقيب رندل، حامل وسام الامبراطورية البريطانية، ذكرياته من مقر قوة ساحل عمان في قلعة الجاهلي التي كانت تؤوي سرية من الجنود قوامها نحو 120 فردا، ومن شظف العيش، حيث الطقس الحار وانعدام وسائل الرفاهية والظروف الصعبة، لكنه يقر بأنه كان يجد حريته في الصحراء، وينغمس بعدسته بين جنود قوة ساحل عمان، فيرصد جوانب من حياتهم اليومية، وتنقلاتهم بين الواحة والصحراء، وقربهم من الأهالي، وحياتهم في واحة العين وفي الصحراء.
Book
بريطانيا والمساعدات التعليمية الكويتية لإمارات الساحل المتصالح ، 1953 - 1971
تتناول هذه الدراسة الجهود التعليمية الكويتية في إمارات الساحل المتصالح خلال الفترة الممتدة من 1953 إلى 1971م، وهي الفترة التي كانت بدايتها الزيارة التي قام بها الشيخ عبدالله السالم (1950-1965م) للشارقة، والتي اعتبرها الكثيرون نقطة الانطلاق الحقيقية لدخول النظم التعليمية النظامية لإمارات الساحل المتصالح وحتى قيام الاتحاد ونيل الاستقلال في عام 1971 م. وقد حاولنا في هذه الدراسة شرح الأبعاد والاتجاهات الحقيقية لهذه الجهود وأثرها وأهميتها، واستقصاء الجوانب المحيطة بها، التي كان أهمها المعارضة البريطانية، وبنيا أن هذه الجهود لم تكن تهدف - في حقيقة الأمر - إلى لعب الكويت دورا سياسيا سياديا بشكل مباشر أو غير مباشر في إمارات الساحل المتصالح، وإن رافقتها بعض الأطروحات السياسية والمتعلقات التي حاولنا تحليلها وتتبع مسارها والعوامل المرتبطة بها، واكدنا ذلك حينما تناولنا هذه الجهود من خلال تكاملها مع دور الجامعة العربية هناك. كما أظهرنا أهم الملامح الأساسية للجهود التعليمية الكويتية وآثارها، بجانب محاولات عرقلتها من الجانب البريطاني. وخلصنا إلى أن الدور الكويتي لم يكن يتعدى جهودا إنسانية بجانب الدور السياسي خاصة أننا لا يمكن أن نعزل هذه الجهود عن الوضع السياسي والاقتصادي المتنامي للكويت في المنطقة، وهي جهود جاءت ضمن إطار محدد لسياسة كويتية صادقة ورغبة حقيقية في العمل على تدعيم وحدة الأمة وترابطها وتقديم جهد إنساني لشعوب المنطقة ودولها، والكويت وان كانت في طريق حداثة مجتمعية متطورة ومتنامية فإنها في المقابل في حاجة حقيقية إلى الانفتاح وكسب التأييد السياسي والدعم من أشقائها دول الجوار في مواجهة أي تهديد إقليمي أو خارجي. هذا مع تكيدنا أن إدراك الكويت للتغير الذي فرضه واقع الحياة الاقتصادي الجديد لا بد معه من خلق قدرة على استيعاب هذه الثروات الطبيعية والبشرية؛ مما يتطلب معه بذل جهود في عدد من الاتجاهات، أهمها تجاه دول الجوار المرتبطة معها بروابط البقاء وأواصر الاستمرار وتكامل الدور.
Journal Article