Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
25
result(s) for
"الاحتلال الأمريكي لأفغانستان"
Sort by:
منظمة حلف شمال الأطلسي من الدفاع إلى التوسع
يعد حلف شمال الأطلسي منظمة عسكرية تم إنشاؤها أثناء الحرب الباردة بموجب معاهدة 1949، كحلف دفاعي ضد المعسكر الشيوعي، تعتمد على المادة 05 من معاهدة واشنطن، كأساس لبناء استراتيجياتها التي كانت قائمة على مفهوم المواجهة والدفاع ضد الخطر الشيوعي، لكن التحولات التي طبعت فترة ما بعد الحرب الباردة استدعت التحول في طبيعته وذلك لمواجهة أزمة مشروعية الحلف، ليتم بذلك تبني سياسة قائمة على التوسع خارج المجال الجغرافي الأصلي له، بالاعتماد على آليتين التوسع الجغرافي بضم أعضاء جدد والتوسع العسكري بالتدخل عن طريق القوة العسكرية. بناء على ذلك سيتم البحث من خلال هذه الدراسة في التحول والتغير الذي طبعه خلال فترتين زمنيتين مختلفتين، من الدفاع إلى التوسع.
Journal Article
تأثير تحولات النظام الدولي على الدول الصغرى
2017
The international regime underwent major changes after the end of the Second World War in 1945 (almost the middle of the last century), when the United States emerged victorious and established itself as the \"leader\" of the world, a superpower almost completely monopolized. The international order of the era of polar polarity, which lasted nearly half a century (the first half of the twentieth century), moved to the era of the universal monarchy, that is, an international superpower that controlled it, which occurred in the period from 1945 to 1955, during which time it was born The new era of the balance of power between two parties: the Western bloc led by the United States of America and the Eastern bloc led by the Soviet Union, which led naturally to the birth of a bipolar system from 1955 until the end of 1991, which saw the end of the official disintegration of the Soviet Union And its reduction in a major country Is not a superpower, namely, (Russia). The third stage is the return of the unipolar system led by the United States of America from the end of 1991 after the end of the Soviet Union and its departure from the international system until the end of 2011 (the year of the Arab revolutions, or as they call it the \"Arab Spring\"). Where the problems and crises in the Arab region and the Middle East [part of the Arab region with a number of neighboring countries including (Iran, Pakistan, Turkey and Ethiopia), and others. Since the eruption of these revolutions by the end of 2010 in Tunisia, and then in January 2011 in Egypt, and then March in Libya, Yemen ...], and the Arab region has become beset by problems and crises without borders, but the most important labor is: the birth of a new international system is crystallizing The most important of which is its translation in practice, embodied in several cases, the most important of which are the Syrian crisis, the Ukrainian crisis, the Libyan crisis, and so forth.
Journal Article
النظام العالمي الجديد والاستراتيجية العالمية للولايات المتحدة الأمريكية خلال إدارة الرئيسين الأمريكيين بوش وجورج دبليو بوش 1989 - 2009
by
أبو سليم، إحمود علي سعد
in
الاحتلال الأمريكي لأفغانستان
,
الاحتلال الامريكي للعراق
,
الاستراتيجية الدولية
2010
عمدت هذه الدراسة إلى وصف وتحليل الإستراتيجية الأمريكية العالمية في عهد كل من الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش 1989 - 1993، والرئيس جورج دبليو بوش 2001 - 2009 منذ انهيار نظام الحرب الباردة ونظام الثنائية القطبية عام 1991، ومن ثم اعتماد الولايات المتحدة الأمريكية في عهد كلا الرئيسين إستراتيجية عالمية جديدة تتمثل بتبني نظام عالمي جديد وإستراتيجية أمريكية عالمية تعتمد كلياً على القوة العسكرية في تحقيق أهداف السياسة الخارجية للولايات المتحدة. ولقد ركزت الدراسة على وصف دوافع وآليات السياسة العالمية للولايات المتحدة وتحليلها واعتمادها منهج القوة في تحقيق سياساتها العالمية في العالم بشكل عام وفي العالم الثالث بشكل خاص. ولقد كان الاحتلال الأمريكي لأفغانستان والعراق والتبريرات الأمريكية التي بنيت على ما يسمى بمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل، كما كان الحال في المسألة العراقية، ومحاربة الإرهاب كما كان الحال في المسألة الأفغانية، ومن ثم تقسيم العالم إلى محور مقبول وآخر مرفوض من قبل الولايات المتحدة الأمريكية دوراً في اعتماد فرضية \"من لم يكن مهنا فهو ضدنا\". ولقد خلصت الدراسة إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية في عهد كلا الرئيسين جورج بوش وجورج دبليو بوش قد أرادت عولمة الأيديولوجية والقيم الأمريكية على أنها تصلح عالمياً وأن على العامل تبني النموذج الأمريكي حيث سعت إدارة الرئيسين إلى تطبيق ذلك منفردة معتمدة على مقدراتها العسكرية الأقوى في العالم.
Journal Article
كارثة إنسانية
كشفت الورقة عن كارثة إنسانية تحدق بأفغانستان. وأوضحت تزايد الأوضاع سوءا في أفغانستان يوما بعد يوم. وناقش انعدام الأمن الغذائي، حيث أكثر من (45) مليون شخص يسيرون نحو حافة المجاعة في أفغانستان وأصبح من المألوف، السماع عن جدة تبيع أحفادها، وأب يتبرع بأولاده ليأتي بقليل من النقود التي تجعلهم يصمدون أيامًا قلائل أمام تلك الظروف. وتحدثت عن أمريكا والإرهاب والجفاف وانهارت الرعاية الصحية في البلاد خلال الأشهر الماضية بسبب الحرب وتوقف المساعدات الأجنبية، ولم تدفع رواتب الآلاف من الطاقم الطبي في آخر (6) أشهر، كما أن العيادات تعاني من نقص في الأدوية والمعدات. وبينت أن التعامل الأمني ليس المدخل الوحيد. وأبرزت أن النقاط المضيئة اليوم الجيل الجديد من القيادات النسائية ورائدات الأعمال اللواتي تعلمن وازدهرن على مدى العقدين الماضيين، وتريد النساء والفتيات والأفغانيات ضمان عدم ضياع المكاسب، وعدم إغلاق الأبواب، وعدم إطفاء الأمل. وتطرقت إلى أن أفغانستان تمر بواحدة من أسوأ موجات الجفاف منذ عقود. وأشارت إلى الوضع الإنساني الكارثي في أفغانستان يتطلب تضامنا من الدول العربية والإسلامية، من أجل التصدي له، ومنع تفاقمه، ومعالجة أسبابه، والتنسيق في ذلك مع الأمم المتحدة والجهات ذات الصلة. وناقشت مناسبة الدعم للاحتياجات. وأوضحت التحذير من انهيار الوضع الصحي فيها. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الوضع الإنساني الكارثي في أفغانستان يتطلب تضامنا من الدول العربية والإسلامية، من أجل التصدي له، ومنع تفاقمه، ومعالجة أسبابه، والتنسيق في ذلك مع الأمم المتحدة والجهات ذات الصلة حتى يعود الاستقرار إلى هذا البلد الذي عانى طويلاً من الحروب وويلاتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
Journal Article
موقف ايران من الحرب الامريكية على افغانستان 2001
يعنى هذا البحث بتقديم استعراض للموقف الإيراني من الحرب التي شنتها الولايات المتحدة ضد ما أسمته بالحرب على \"الإرهاب الدولي\" في أفغانستان عام 2001 للقضاء على تنظيم القاعدة ونظام طالبان في آن واحد. فعلى الرغم من إدانة إيران لأحداث الحادي عشر من أيلول 2001 التي تعرضت لها الولايات المتحدة الا انها رفضت الاستعدادات الامريكية لضرب افغانستان على اعتبار ان شعبها شعب مسلم واعزل على الرغم من رغبة ايران الشديدة في التخلص من نظام طالبان المعادي لها، لكن الحكومة الايرانية كانت اكثر مرونة في اتخاذ قرارها النهائي بما ينسجم مع مصالحها في المنطقة ولهذا ونتيجة للضغوط الامريكية عليها اقدمت ايران وعلى نحو يمكن ان نطلق عليه بالمساومة او صفقة سياسية على تقديم المساعدات لقوات \"التحالف\" لضرب معاقل تنظيم القاعدة ونظام طالبان شريطة ان يكون لها دور في صياغة شكل الحكومة الافغانية القادمة بعد الحرب وهذا ما جرى فعلا.
Journal Article