Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
39 result(s) for "الاختراعات تاريخ"
Sort by:
البادهنج \فوهة الهواء\ نظام تبريد البيوت في العصور الإسلامي
تنوعت مجالات إبداع الحضارة الإسلامية: اختراعا واكتشافا وتطويرا وتأطيرا، فما من مجال إلا ولعلماء الإسلام فيه إسهام وإبداع ومعرفة، فلم تحل طبيعة الصحراء وحرارة الأجواء وتقلب الأنواء دون تفكيرهم في تلطيف هواء الدور والقصور، فابتدعوا آلة سموها (البادهنج) لتلطيف الهواء في الغرف، تعمل على تلقف وسحب الهواء الخارجي، وتمرره عبر اسطوانة كبيرة خاصة على سطح ماء في خزان مصنوع تحت البادهنج، ثم يوزع الهواء بعد تبريده على المكان فليطف الأجواء. وهذا البحث إشارة إلى هذا الاختراع الإسلامي الذي انتشر في العصر العباسي، مع بيان وصفه وطرائق عمله وكيفية استخدامه، تبيانا لتشعب الاختراعات والصناعات في الحضارة الإسلامية الرائدة في كل المجالات.
بانوراما لأهم الأحداث والاختراعات العلمية التكنولوجية عام 2016
استعرض المقال بانوراما لأهم الاحداث والاختراعات العلمية التكنولوجية عام 2016 \"اكتشاف آثري متعلق بسورية يغير مفاهيم تاريخية\"، وذلك من خلال التطرق إلى أهم الاحداث والاختراعات مثل اطلاق الصين أطول خط للإتصالات الكمية في العالم، وابتكار بطارية نووية خارقة تعمل لأكثر من 100 عام، ومد أول خط للاتصال الكمي في روسيا، وابتكار أول سمكة نانو في العالم تنقل الدواء داخل جسم الانسان، وتحويل الفضلات البشرية إلى وقود، وروبوت ثعبان ينزلق عبر الفم لإجراء عمليات جراحية، وفوز ثلاثة بريطانيين بجائزة نوبل في الفيزياء، وروبوت يقوم بأول عملية جراحية ناجحة داخل العين، واختراع محرك فضائي يخرق قوانين الفيزياء. واختتم المقال بالإشارة إلى الإعلان عن فكرة لتصميم وسائل مواصلات عامة فائقة السرعة أطلق عليها اسم \"هايبرلوب\"، وتعتمد فكرة النظام على دفع حجرات إسطوانية الشكل يجلس بداخلها المسافرون خلال أنابيب خفف فيها ضغط الهواء بسرعات فائقة للغاية، وفى صيف عام 2016 نظمت مؤسسة \"سبيس إكس\" مسابقة مفتوحة لاختبار تصاميم مختلفة قدمها مهندسون وطلاب على نحو مستقل، وأجريت المنافسة في مضمار بطول كيلومترين في مقر مؤسسة (سبيس إكس) في ولاية كاليفورنيا وكانت معظم السيارات المصممة جاهزة للعمل فوق مضمار خاص سابق التجهيز. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
تقييم عملية الإبداع في الجزائر خلال الفترة 1996 - 2007
تعتبر عملية تقييم الإبداع صعبة، نظرا لتداخل الفاعلين وقلة المعطيات الدقيقة التي تقيس مدخلاتها ومخرجاتها، وتبقى براءة الاختراع من بين الأدوات القليلة المتوفرة، والتي تسمح بإعطاء تقييم كمي ونوعي، جغرافي لعملية الإبداع في أي منطقة؛ لذا سنحاول من خلال هذا المقال واعتمادا على قاعدة معطيات براءات الاختراع في الجزائر، تحديد هوية المبدعين الجزائريين الذين حصلوا على براءات الاختراع، باستخدام عملية تصنيف لهم، بغية معرفة القطاعات والجهات التي تقوم بعملية الإبداع وتوزعهم الجغرافي وفق توزع النشاط الاقتصادي في البلاد، ومعرفة المجالات التكنولوجية التي تستقطب معظم المبدعين؛ وقد بينت أهم النتائج المتوصل إليها بأن معظم الإبداعات يقوم بها أفراد تليهم المؤسسات الاقتصادية الخاصة والعامة، وهو ما يعطي فكرة واضحة عن نوعية الإبداعات وطرق تمويلها، وهو ما يخالف الوضعية الموجودة في معظم الدول المتقدمة.
تاريخ الطباعة في الدول العربية
استعرض المقال موضوع بعنوان تاريخ الطباعة في الدول العربية. فطباعة الكتب قد شهدت عبر التاريخ مراحل عدة وصولاً إلى تكنولوجيا الطباعة الحديثة؛ بداية من الألواح الخشبية والصلصالية والرق، وصولاً إلى الورق ثم الطباعة ثلاثية الأبعاد، ويعود الفضل لمخترع الآلة الطابعة \"يوحنا غوتنبرغ\" التي صنعت في ذلك الحين من النحاس والتي غيرت شكل الحياة على الكوكب الأرض لدرجة كبيرة. وبين المقال أن أول كتاب مطبوع ظهر في أوروبا ما بين (844-854ه/ 1440-1450م) وذلك بالحروف اللاتينية المتحركة، وبرغم السرية التي أحاط بها \"غوتنبرج\" اختراعه إلا أن الطباعة انتشرت انتشاراً سريعاً في البلاد الأوروبية الأخرى؛ حيث ظهرت الطباعة في روما، والبندقية، وباريس، برشلونة، وانجلترا، كما عرفت الطباعة بالحروف العربية. وأشار المقال إلى تاريخ دخول المطابع الحديثة إلى تركيا مضطرب، فقد ورد أن بداية معرفة الأتراك للمطابع الحديثة كان دخول المهاجرين اليهود إلى الأراضي العثمانية، عندما حملوا معهم مطبعة تطبع الكتب بعدة لغات هي: العبرية، واليونانية، واللاتينية، والإسبانية، بينما في بلاد الشام فقد عرفت لبنان الطباعة في وقت مبكر، وهذا يعود إلى سنة (1610م)، عندما أنشئت المطبعة المارونية على يد رهاب دير قزحيا (قزوحية)، وكان أول كتاب يطبع فيها هو كتاب (سفر المزامير) الذي طبع بعمودين، أحدهما بالسريانية، والآخر بالعربية، إلا أن هذه المطبعة واجهت صعوبات لم تمكنها من الاستمرار في عملها، وفى مصر ارتبط ظهور الطباعة بحملة نابليون بونابرت على مصر عام (1798م)، الذي حمل معه ثلاث مطابع مجهزة بحروف عربية ويونانية وفرنسية، وكان الهدف من هذه المطابع هو طباعة المنشورات والأوامر. وختاماً توصل المقال إلى أن أول مطبعة أنشئت في المدينة المنورة هي المطبعة العلمية عام (1329ه -1911م) حين استحضر الشيخ \"كامل الخجا\" وهو من كبار تجار المدينة المنورة مطبعة صغيرة تدار بالرجل وتولي إدارتها الشيخ \"عبد القادر توفيق الشلبي\" وهو أحد علماء المدينة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
قصة الطباعة ونشر المعرفة
هدف المقال إلى التعرف على قصة الطباعة ونشر المعرفة. فالطباعة تعد وسيلة لاستيعاب الإنتاج المعرفي للإنسان وحفظه، واكتشاف الإنسان لها كان يمثل رحلة توثيق وتخزين المعارف والفنون، فقد شكل اختراع الطباعة أساساً متيناً للثورة المعرفية، وتطور حركة البحث العلمي، وتجسر عملية الاتصال والتواصل الحضاري والمثاقفة بين المجتمعات، وبسبب شيوع الطباعة تداعت تلك الأسوار العتيدة التي كانت تحيط بها المجتمعات سابقاً عقائدها، وتقاليدها، وتراثها. وتناول المقال قصة ظهور الطباعة في أوروبا حيث ارتبطت هذه القصة بالألماني \"جوهان غوتنبرغ\"، إذ أنه اخترع الأحرف المتنقلة في أوروبا، وأدخل عليها تحسينات في مدينة ماينز نحو عام (1440م)، أما خارج أوروبا فقد أنشئت أول مطبعة في المكسيك عام (1536م)، كما ظهرت طبعة التوراة العربية بترجمة \"سعيد الفيومي\" بالأحرف العبرانية في الآستانة (1551م)، وذلك فالآستانة تعد أول مدن الشرق التي وصلتها الطباعة بعد المدن الأوروبية. كما أشار إلى الطباعة العربية والتي ظهرت في أوروبا، فأول مطبعة عربية وأحرفها عربية ظهرت في فانو بإيطاليا بأمر البابا \"يوليوس الثاني\"، ودشنها البابا \"ليون العاشر\" سنة (1514م)، وأول كتاب عربي طبع فيها في تلك السنة كتاب ديني، وبعد قليل طبع القرآن الكريم في البندقية. وخلص المقال بالإشارة إلى أنه في القرن الثامن عشر انتشرت الطباعة العربية في الكثير من البلدان الأوروبية، وتزايد دور هذه المطابع في إصدار الكتب العربية، بعد التوسع الكبير في حركة الاستشراق، وتغلغلها في مختلف البلاد العربية، وكثرة مراكزها في الجامعات الغربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
حق العامل في الاختراع
عرف النشاط العمالي تطوراً هاماً في ظل تنامي طرق البحث العلمي قصد الوصول إلى الوسائل المتطورة في الإنتاج، وقد أدى ذلك إلى ظهور العديد من المخترعات على أيدي هؤلاء في العديد من البلدان سيما الصناعية منها، الأمر الذي أفضى إلى مشكلات عديدة تدور حول الاعتراف لهؤلاء العمال بالحقوق في الاختراعات التي يتوصلون إليها. ونظرا لكون الاختراعات التي يكون عقد العمل منظما لموضوعها لا تثير أية إشكالية بين هؤلاء وأرباب العمل، ذلك لكون أن العقد - أصلا- يعد ضامنا لحقوقهم في هذه الاختراعات؛ إلا أن المشكلة تثور وبحدة بالنسبة لتلك التي لا تشكل موضوع عقد العمل، إذ كثيرا ما يتوصل العامل إلى الاختراع سواء عن طريق استخدام وسائل وأدوات رب العمل في الوقت الذي لا يكون موضوع عقد العمل الوصول إلى هذا الاختراع، أو أنه قد يتوصل إليه بعيدا عن تلك الأدوات والوسائل، ومع ذلك فقد يمس هذا المخترع النشاط الذي يمارسه رب العمل ويؤثر فيه، فكيف عمل المشرع على توفير الحماية لحق العامل في الاختراع في مثل هذه الأحوال؟ خصوصا إذا ما علمنا أن هذا الموضوع يهم واحدا من أهم العناصر الفكرية المنظمة بموجب قانون براءات الاختراع، فضلا عن أن العامل يعد الطرف الضعيف في العلاقة العقدية الشيء الذي يستوجب تدخلا من المشرع قصد حمايته في جميع الأحوال، فهل حقق المشرع هذه الحماية؟