Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
216 result(s) for "الاستدراكات والتحقيقات"
Sort by:
منهج الآلوسي في استدراكاته الصريحة على أبي السعود في تفسيريهما
إن تفسير أبي السعود من أكثر المصادر التي اعتمدها الألوسي في تفسيره، لذا كثرت الاستدراكات الصريحة للألوسي على أبي السعود. وانطلاقا مما سبق، فإن أهمية هذا البحث تتمثل في بيان منهج الألوسي في استدراكاته الصريحة على أبي السعود، من خلال حصر الألفاظ الدالة على استدراكه الصريح على أبي السعود والتأصيل لمنهجه في توظيف هذه الألفاظ في الاستدراكات الصريحة، وبيان منهج الألوسي في عرض الاستدراكات الصريحة على أبي السعود ومناقشتها، وذلك باستقراء بعض الأمثلة ودراستها للوصول لنتيجة مفادها أن الألوسي قد سار على منهج مطرد في استدراكاته الصريحة على أبي السعود معتمدا في مناقشته له على نسق القرآن الكريم وعلم المناسبات وأسباب النزول، وقد أوصت هذه الدراسة بتوجيه عناية الدارسين والباحثين لدراسة استدراكات المفسرين؛ لما لها من فائدة علمية
العقد الجوهري في حل ألغاز الجزري تأليف الإمام ساج الدين أبي حفص عمر بن قاسم المقرئ الأنصاري النشار من علماء القرن التاسع الهجري
يتناول هذا البحث بالدراسة والتحقيق مخطوطا عبارة عن شرح قدمه (ابن النشار: 938ه/1531م)، عمر بن قاسم بن محمد بن علي الأنصاري أبو حفص، سراج الدين النشار: مقرئ شافعي مصري لكتاب العقد الثمين لابن الجزري، وسماه: (العقد الجوهري في حل ألغاز الجزري). ومن خلال هذا التحقيق توصلت لمجموعة من النتائج أبرزها: أن تاريخ وفاة ابن النشار كان عام ثمان وثلاثين وتسعمائة، لأنه ذكر خلال هذا المخطوط أنه بدأ في شرحه عام ثلاث وتسعمائة، أي بعد عام 900 هجرية، وهذا يرجح أن وفاته كانت عام 938ه، أو على أقل تقدير بعد عام تسعمائة، وأن المخطوط الموسوم ب (العقد الجوهري في حل ألغاز الجزري) هو لابن النشار، وأنه شرع فيه بعد عام 903ه.
المستدرك على ديوان الفرزدق
سلطت الدراسة الضوء على المستدرك على ديوان الفرزدق. وأكدت الدراسة على إن لشعر الفرزدق أهمية كبيرة جعلت يونس بن حبيب يقول عنه: \"لو لا شعر الفرزدق لذهب ثلث لغة العرب\" إذ امتد الاستشهاد بشعره إلى مجالات مختلفة، فاستمدت كتب التاريخ بعض شواهدها منه، كما اعتمدت عليه كتب اللغة والبلدان ومعجمات اللغة في مجال الاستشهاد والتدليل والاحتجاج. كما أشارت إلى أهم الموضوعات التي دار عليها هذا الشعر، فهي كثيرة ومتنوعة، يأتي في المقدمة منها ما يصور حياة مجتمعه فقد كان الفرزدق واسع الخيال، دقيق الملاحظة، مما ساعده على الوصف وجعله من أبرع الوصافين في العهد الأموي، ووصفه هذا يتناول المرئيات أكثر من المعنويات، أما مدحه فيغلب عليه الطابع التكسبي، وأما هجاءه فكان لاذعاً، وفي اغلبه يتناول الأعراض، ولا يخلو من فحش ومجون. ثم استعرضت الدراسة الأبيات المستدركة عليه في ديوان الفرزدق، وعددها مئة وخمسين بيتا، منها ما وصف به فرزدق شعره، وما نعي به رجاء عمران بن تميم، ووصفه لجارية بني نهشل. واختتمت الدراسة بعرض الأبيات التي قالها الفرزدق عندما صعد عبد الله بن الحارث بن نوفل، فلم يزل يبايع الناس لعبد الله بن الزبير حتى نعس، فجعل يبايعهم وهو نائم فقال: وبايعت أقواماً وفيت بعهدهم ...وببة قد بايعته وهو نائم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
استدراكات نقدية وتحليلية على تحقيق الجزء الأول من كتاب حوادث الزمان للجزري
إن هذا البحث يمثل دراسة نقدية تحليلية لكتاب محقق هو: «كتاب حوادث الزمان وأنبائه ووفيات الأكابر والأعيان من أبنائه»، لمؤلفه شمس الدين الجزري المتوفى سنة 739 للهجرة، وقد حقق هذا الكتاب الدكتور عمر التدمري، ونشره بثلاثة أجزاء في بيروت سنة 1998. ولكي تأتي هذه الدراسة صحيحة من حيث المنهج، عمل الباحث على الإشارة إلى جهود الباحثين الذين عملوا على كتاب الجزري ومخطوطاته وبيان ما تم تحقيقه منها قبل أن يقوم التدمري بتحقيقه، كما اقتضت طبيعة البحث وجوب الإشارة إلى ما هو معروف من مخطوطات كتاب الجزري للاستفادة منها في المقارنة والتصويب للأخطاء. يهدف البحث بعد ذلك إلى معالجة الأخطاء الكثيرة والنواقص التي ظهرت في تحقيق التدمري في الجزء الأول الذي احتوى حوادث السنوات بين 689-699 للهجرة ووفياتها. ولكي يتم كل ذلك بشكل صحيح سيتبع الباحث منهج المقارنة بين النص المحقق كما نشره التدمري مع مخطوطة باريس رقم AR6739، وهي النسخة التي اعتمدها التدمري في تحقيقه لكتاب الجزري، وأغفل منها العديد من النصوص والأخبار، كما سيقارن الباحث نص التدمري مع نسخ مخطوطات كتاب الجزري الأخرى مثل نسخة غوتا ذات الأرقام (1559، 1560، 1561) التي لم يطلع عليها التدمري. ومخطوطة إستانبول رقم 1147 «المختار من تاريخ ابن الجزري» للمؤرخ شمس الدين الذهبي. علاوة على ذلك سيقارن الباحث النص المحقق مع بعض المصادر التي استخدمها التدمري في تحقيقه. والهدف الأساس من هذا العمل هو إخراج نص كتاب الجزري خاليا من العيوب والنواقص.
الاستدراك الحديثي
يعد هذا البحث أحد الدلائل الكبرى التي تثبت عناية المحدثين بالنقد واشتمال منهجهم على أصوله وقواعده، ذلك أن الاستدراك في حقيقته هو نقد وإمعان نظر وفكر في الكتاب المقصود دراسته، والمحدثون رضي الله عنهم قد أحسنوا تطبيق هذه القواعد المنهجية في كتبهم، علم الاستدراكات باب له تطبيقات كثيرة في كتب المحدثين وقد استعانوا به لإكمال كتب من سبقهم وإظهارها في أكمل صورة وأتم وجه، وهذا البحث غيض من فيض المحدثين يشير إلى جهدهم ويقف على بابهم يدل على ما فعلوه دون إحاطة بكل ما كتبوه، وهو تطوافة بين أبواب علوم الحديث يرى فيها الناظر علامات دالات على بقية الجهد المبارك الذي بذلوه، الاستدراكات منهج أصيل عند المحدثين، ويعد علم الحديث من أكثر العلوم الشرعية عناية واستعمالا للاستدراكات، وقد حظيت بعض علوم الحديث بأقدار متفاوتة من تطبيق هذا الباب فنرى أن علم الرجال حظي بقدر وفير من الاستدراكات بخلاف علم السيرة الذي لم يكن نصيب كبير من الاستدراكات، ويرى الباحث أن بعض العلوم التي لم تحظ بنصيب وافر من الدراسات الاستدراكية لابد أن تتوفر العناية لها لتنال حظها منها. وكما ينبه الباحث إلى ضرورة معرفة مسارات كتب العلم ومبدئها ومنتهاها لتعرف حركة التدوين في كل باب من أبواب العلم ويستطاع الوقوف على جهود الأئمة ومعرفة مناهجهم، ويعد هذا البحث أحد تطبيقات نمط جديد في الدراسات الحديثية سبقه كثيرون على هذا النسج، فإن الباحث يزعم أن الدراسات الحديثية لابد أن تتجه إلى دراسة المسائل التفصيلية ذات التطبيقات الكثيرة والتي لم تحظ بقدر كبير من العناية التأصيلية، وقد توفرت عناية بعض من طلاب الحديث في هذا الزمان على القيام بهذا المقصد وتحقيقه تكميلا لبناء العلم واستيفاء لمقاصده، وهذا البحث جعلته في مقدمة وفصلين وتوصيات وخاتمة بجانب ثبت للمصادر والمراجع وفهرس للموضوعات.
ترجمة كتاب عربية الأندلس: دراسة في النحو الوصفي والمقارن
هدفت الدراسة إلى عرض ترجمة كتاب عربية الأندلس دراسة في النحو الوصفي والمقارن دراسة نقدية. واستعرضت الدراسة فصول الكتاب، ومنها الفصل الأول الفونولوجي علم الأصوات الكلامية. وأشار الثاني إلى المورفولوجيا علم الصرف. وأكد الثالث على بناء الجملة (267-364). واشتمل الرابع على المعجم مفردات اللغة. وعقد الخامس مقاربة زمنية شاملة. وانقسمت الدراسة إلى نقطتين، أشارت الأولى أنه يحسب للمترجم أمانته المتناهية، فلم يترك هامشاً من هوامش محرري الكتاب إلا نقله برقمه الأصلي حتى نهاية العمل. وبينت الثانية أن التحريف في الأسماء المنحوتة منتشر في الترجمة كلها، وبالتأكيد فابن هشام الله خميس أفظعها، وإن لم يكن الوحيد. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الكتاب مقلب كبير لم يجد فيه عربية أندلسية واضحة ولا شبه واضحة، بل وجد غابة من المعلومات والتحليلات ضاع فيها ابن هشام الله خميس وغيره، بل لا يعرف مؤلفي الكتاب الحقيقيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
المعرب في إفساد المعرب
جاءت الورقة بعنوان المعرب في إفساد المعرب. وهي المقالة التي رد بها عمر خلوف باحث في العروض والقافية. ودار المقال حول ما جاءت به مجلة الدراسات اللغوية الموقرة في مجلدها العشرين العدد الرابع (يونيو-أغسطس 2018م) وتتضمن مقالة المحقق أحمد علام بعنوان (الرد على من زعم التحريف في كتاب المعرب)، وقد كانت ردًا على مقالة عمر خلوف المعنونة (المعرب في تحريف المعرب) المنشورة في المجلد التاسع عشر العدد الثاني (يناير-مارس 2017م) والتي بينت فيها حجم الكارثة التي حلت بكتاب (المعرب في شرح قوافي الأخفش لابن جني)، وشناعة التحريف وفداحة التصحيف وسوء القراءة والضبط، لكثرة ما ماجت به صفحاته من بلايا. وأوضح خلوف أن أحمد علام كان بردوده يقع في تناقض عجيب لأنه يثبت في المتن بعض الاختلافات بين المخطوط وكتاب القوافي كما وردت في كتاب القوافي. وسردت الورقة جوانب نقد علام على الكتاب ورد خلوف عليها. واختتمت الورقة بالقول بأن التاريخ سيثبت أن علام قد أفسد كتاب المعرب لابن جني إفسادًا يمقته عليه ابن جني ومحبوه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ملاحظات لغوية على نقل رحلة ابن بطوطة من العربية إلى الإيطالية
هدف البحث إلى التعرف على ملاحظات لغوية على نقل رحلة ابن بطوطة من العربية إلى الإيطالية. عرض أهمية الترجمة الأدبية من العربية إلى اللغات الأخرى وخاصة إلى اللغة الإيطالية. تناول ملاحظات لغوية على ترجمة كتاب الشيخ المغربي محمد ابن بطوطة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار من العربية إلى الإيطالية وفيه (أسماء الأعلام العربية، كتابة الأسماء غير العربية، مصطلحات عربية وأجنبية، عبارات التقديس والتعظيم، التقويم والتواريخ). واختتم البحث بالإشارة إلى كتابة الحروف العربية بالحروف اللاتينية، والتأكيد على أن هذا الاجتهاد في الترجمة أن يكون دافعناً لحركة الترجمة من العربية إلى اللغات الأخرى ومنها إلى العربية لتتعارف شعوبنا وتتعاون في سبيل الحوار والاحترام المتبادل والسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
قراءة في تحقيق كتاب التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة للسخاوي
هدفت الدراسة إلى عرض قراءة في تحقيق كتاب التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة للسخاوي. وقُسمت الدراسة إلى قسمين، جاء الأول في ملاحظات إجمالية والتي منها، خلو المقدمة من دراسة للكتاب لتبيان منهج المؤلف في تأليف الكتاب وطريقته ومصادره ومدة تأليفه، والكتب التي تنقل عنه ويجاب فيها عن بعض الإشكالات المتعلقة بالمنهج وهي كثيرة، وخلو العمل من الفهارس التفصيلية والكاشفة حيث لم يثبت إلا فهرس الموضوعات في المجلدات الستة الأولي، وفهرس الأعلام في المجلدات الثلاثة الأخيرة. وأشار الثاني إلى ملاحظات تفصيلية وتأتي هذه الملاحظات بذِكر رقم الجزء أولا ثم الصفحة ثم السطر أو الهامش ثم الملاحظة ومنها، 1/26 س(4) ينقل رقم (4) إلى كلمة \"الأرضة\" في السطر العاشر ليكون ما في الهامش مطابقا لما في المتن، 1/53 ه(2) هذا التعليق بمعني التعليق الوارد في ص: (2) ه(4) فيغني عنه ويكتفي هنا بالإحالة عليه، 2/32 س(9) حديث لم يخرج، 3/207 س(1) سقطت كلمة \"وهو\" قبل: في، 4/84 س(2) من أسفل \"أرطأة\" صوابها: أرطاة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
نظرة نقدية في تحقيق د. محمد الطبراني لـ كتاب فيه علل الحديث ومعرفة الفقهاء الثقات من الضعاف مما اجتمع عليه العلماء من أهل البصرة
ألقت الدراسة نظرة نقدية في تحقيق د. \"محمد الطبراني\" لـ \"كتاب فيه: علل الحديث ومعرفة الفقهاء الثقات من الضعاف مما اجتمع عليه العلماء من أهل البصرة. وأوضحت الدراسة أن الكتاب يقع في إحدى وعشرين ورقة (141-156)، ومقياسه (22.3/17.5) سهم، وفي كل صفحة (21) سطراً. وعرضت الدراسة أهم مميزات الكتاب، ومنها، أنه من الكتب المهمة في علم علل الحديث، وذلك لمكانة \"مؤلفه\" وتقدمه في هذا العلم، فهو معاصر لكبار النقاد والأئمة من أعيان القرن الذهبي للتأليف في الحديث الشريف، كما أنه حفل بنقل أحكام شيخي البصرة الأكبرين إمام النقاد، وسيد الحفاظ، واحتوى على جوانب تتعلق بالرواة، وطبقاتهم، ومراتبهم من حيث التوثيق والتضعيف. واستعرضت الدراسة النقد العلمي للتحقيق، وتضمن عدة أسئلة، الأول هل \"كتاب علل الحديث\" من تصنيف أبي حفص الفلاس أو من روايته، والثاني أوضح بعض المآخذ على مقابلة الأصل بالمصادر الثانوية. وبين الثالث معرفة وهم المحقق في نقله صريحاً. واشتمل الرابع على ما اعتمد عليه من طبعات سقيمة ومبتورة سيما ما أفاد منه في عرض نصوص الكتاب. وكشف الخامس عن الضعف الظاهر في فهرس الإعلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018