Explore the vast range of titles available.

Down Syndrome (DS) is a developmental disorder caused by a genetic chromosomal abnormality in the twenty-first chromosome that is characterized by poor cognitive and linguistic abilities. Several studies on the linguistic deviation in the DS population have reported deficits in the acquisition of language that persist from infancy until adulthood. However, most of the literature in this research area has been chiefly undertaken on English-speaking individuals. Hence, the current study endeavors to investigate the syntax of DP, IP, and CP in the language of an Egyptian DS individual within the theoretical framework of Generative Grammar. The rationale for selecting syntax and morphosyntax in DS for investigation is that it is one of the most affected areas by the intellectual disability caused by the syndrome. Thus, examination of the language disorder in an Arabic-speaking DS individual is expected to elucidate the linguistic characteristics of the syndrome further. The DS participant in this study came from a larger study investigating the phonological and syntactic impairments in a sample of Egyptian DS individuals. The primary objective of this study is to reveal the syntactic deviations in the participant's language and compare them to the trends reported in the literature of typical language acquisition. The research hypothesizes that the syntactic errors are constrained by the rules of Universal Grammar. The analysis reveals the presence of syntactically operant functional heads in the underlying structure despite being phonetically null on the surface structure.

تهدف هذه الدراسة إلى تقييم مدى نجاعة التكفل الارطفونية المبكرة في تعديل المسار اللغوي الطبيعي للأطفال الذين يعانون من تأخر اللغة البسيط بحيث قمنا بدراسة نظرية حول ماهية وأسباب هذا الاضطراب وربطناها بجانب تطبيقي من خلال الميدان عبر التقدم إلى إحدى العيادات الارطفونية الخاصة بمدينة وهران الجزائر- ومرافقة العينة المختارة بعناية وفق العمر ونوع المشاكل طوال فتره العلاج والتي دامت ٤ أشهر ولا زالت إذ أخذنا مجموعة بحث تتكون من سبع حالات (٤ ذكور، ٣ إناث) تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 5 سنوات وتم تطبيق اختبار تقييم اللغة الشفهية لعبد الحميد خمسي \"ELO\" عليهم والذي مكنتنا نتائجه القبلية والبعدية من الإحاطة بالسيرورة اللغوية للحالات وتوصلنا من خلاله إلى تحسن ملحوظ على مستوى اللغة الاستقبالية والتعبيرية لدى جميع الحالات، وجود حالتين من الذكور وحالة من الإناث لم تكن نتائجهم جيده على المستوى البراغماتي، التدخل المبكر والإرشاد الوالدي يساهم بدرجه أولى في إعادة الحالة إلى مسار نموها الأصلي، للكفالة الأرطفونية انعكاس إيجابي على الفهم والإنتاج اللغوي لدى المتأخر لغويا.

تدور رحى هذه الدراسة حول أهمية البحث في إحدى العناصر الفاعلة في فهم الاضطراب اللغوي عند الطفل المتجسدة في كل من الأسرة والمدرسة؛ الأولى باعتبارها الحاضنة للتنشئة النفسية الاجتماعية للطفل، والثانية كمؤسسة مسؤولة عن اكساب المعارف للطفل، موازاة مع تكملة دور الأسرة في التربية. فتواجد الطفل في المدرسة يعني الحديث عن علاقة تفاعلية مستمرة بين الأسرة والمدرسة خاصة لما يتعلق الأمر بالطفل المضطرب لغويا؛ أين تتأثر العملية التواصلية وبالتالي التمدرس. وعليه يصبح من الأهمية بمكان الاهتمام بالعلاقة التفاعلية بين الأسرة والمدرسة في محاولة لفهم طبيعة التمثلات لدى الفاعلين في كل منهما.

استهدف البحث إعداد مقياس لتقييم التراكيب اللغوية لدى الأطفال المضطربين لغويا والتحقق من صدقه وثباته، ولتحقيق هذا الهدف قام الباحثون بإعداد مقياس للتراكيب اللغوية، حيث تكون المقياس من قائمة التراكيب اللغوية والتي تكونت من بعدين رئيسيين من أنماط الجملة، وهما أنماط الجملة البسيطة وتضم (١٢) نمط، وأنماط الجملة المركبة وتضم (٢) نمط، حيث يتم اختبار الطفل في هذه الأنماط في شقى اللغة التعبيري والاستقبالي، وللتحقق من صدق وثبات المقياس قام الباحثون بتطبيقه على عينة قوامها (٥٠) طفل وطفلة من الأطفال المضطربين لغويا، وقد امتدت أعمارهم بين (٤- ٦) سنوات، وكشفت النتائج إلى تمتع مقياس التراكيب اللغوية بدرجة مرتفعة من الصدق والثبات، وبالتالي يصلح للاستخدام بدرجة عالية من الثقة.

اعتمدت الدراسة على برنامج تدريبي يحتوي على تقنيات لغوية و تمارين التنفس و الاسترخاء و التمارين الصوتية. على تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي عسيري القراءة (باللغة العربية و الفرنسية)، عددهم 44 بين ذكر و أنثى. فكان لبرنامج التحصيل اللغوي فاعلية في اعادة التربية الاضطرابات اللغوية و تحسين أشكال القراءات لدى التلاميذ.

حللت الدراسة التلعثم كمحدد للكفاءة الذاتية لدي عينة من المتلعثمين الراشدين. عرضت الدراسة إطارًا مفاهيميًا تضمن مفهومي الكفاءة الذاتية والتلعثم، واقتضت طبيعة الدراسة الاعتماد على المنهج الوصفي الارتباطي، وبلغ حجم العينة (100) فرد من المتلعثمين ممن تتراوح أعمارهن ما بين (18-30) سنة، وطبق عليهم أدوات تشخيصية تمثلت في مقياس (شدة التلعثم، الكفاءة الذاتية، قائمة المستوي الاقتصادي الاجتماعي، بينيه للذكاء)، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج ومن أهمها عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات الذكور والإناث من المتلعثمين على مكون المجال الانفعالي السلوكي من مقياس الكفاءة الذاتية، واختتمت الدراسة بعرض مجموعة من التوصيات ومن أهمها تصميم عدد من برامج العلاج النفسي للمتلعثمين للتغلب على بعض المشكلات التي يتعرضا لها مثل ضعف الكفاءة الذاتية وكذلك الثقة بالنفس. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"

هدفت الدراسة إلى التحقق من فعالية استخدام اللغة التعبيرية في خفض أشكال سلوك إيذاء الذات لدى الأطفال ذوي اضطراب الطيف الذاتوي الذين تميزوا بسلوك إيذاء ذات عالي، وطبقت الدراسة على عينة قوامها (٩) من الأطفال ذوي اضطراب الطيف الذاتوي (ذكور) الملتحقين بمركز صن رايز للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، والذي تراوحت أعمارهم ما بين 4-9 سنوات في مرحلة الطفولة المبكرة، وقد اشتملت أدوات الدراسة على مقياس تشخيص سلوك إيذاء الذات (زينب شقير، 2006)، وبرنامج تدريبي قائم على استخدام اللغة التعبيرية لخفض سلوك إيذاء الذات (إعداد الباحثة)، وقد أسفرت نتائج الدراسة عن فاعلية استخدام اللغة التعبيرية في خفض أشكال سلوك إيذاء الذات لدى الأطفال ذوي اضطراب الطيف الذاتوي في مرحلة الطفولة المبكرة واستمرار الأثر الإيجابي للبرنامج خلال فترة المتابعة.

هدف البحث الحالي إلى فاعلية برنامج قائم على السيكودراما لخفض اضطراب التعبير اللغوي لتلاميذ المرحلة الاعدادية ذوي صعوبات التعلم، ولذلك تم اختيار عينة البحث من تلاميذ المرحلة الاعدادية ذوي صعوبات التعلم في مدينة الفشن، وقد بلغ عددهم (٤٠) تلميذاً تم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين \"تجريبية وضابطة \"، وقد خضع أفراد المجموعة التجريبية للبرنامج العلاجي لمدة شهرين من خلال (٢٤) جلسة، بمعدل ثلاث جلسات أسبوعياً، وقد أظهرت النتائج أثر فاعلية البرنامج القائم على السيكودراما في خفض اضطراب التعبير اللغوي لدى أفراد المجموعة التجريبية.