Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
106 result(s) for "الاطالس"
Sort by:
مقاربة سيميولوجية للتحليل الرسم بياني في الأطالس الجغرافية
كان للثورة الرقمية الحديثة الأثر العميق في العمل الخرائطي والرسمبياني، تصميما وإنتاجا، وبخاصة في الأطالس. وقد اتخذ \"الانتقال التكنولوجي\" الحديث أشكالا مختلفة، وساهم في تطوير الأطالس الرقمية بفضل الأتمتة الخرائطية واستخدام (الأرح) و(النمج). إلا أن الرسوم البيانية الأطلسية (أو الرسمبيانات) مازالت في تقديرنا تعاني من نقص فادح في الجانب\" العلامي- السيميولوجي\"، حيث تشوبها هنات متعددة تتعلق غالب الأمر بالاختيار العشوائي للنمط الرسمبياني، والإسهاب في استخدام بعض الأصناف من الرسوم دون غيرها، كالأعمدة المتراكبة والقطاعات الدائرية أو اللولبية، رغم ثبوت مساوئها وأخطاء تصميمها، وحتى طريقة عرضها، من منظور فعاليتها ومدى تأديتها وظيفتها الأولى كوسيلة تبليغ رسالة، ولا كوسيلة تجميل وزخرفه أو زركشة. لذا نري أنه يتوجب على منشئي الرسمبيانات، الجغرافيين تخصيصا والمختصين في العلوم الإنسانية تعميما، حسن اختيار الأشكال الرسمبيانية، وحسن تصميمها، من منظور علامى- سيميولوجى، لتيسير عملية قراءتها واستيعابها، وفق نظرية مدى مقروئية الصورة الرسمبيانية كصورة عقلية قبل أن تكون صورة فنية، وذلك من خلال فحص بعض النماذج المتكررة واقتراح أخري بديلة أكثر نجاعة. ذلك أن معظم المنتجات الرسمبيانية تولي اهتماما متزايدا لمسائل تجميع البيانات وتحليلها والإخراج الفني لها باللجوء إلى (القبج) و(الأرح6) و(النمج) ومنتجاتها، دون التفطن إلى مسائل استيعابها واستخدامها السليم والاستفادة منها من قبل أوسع شريحة من المستخدمين. بعد تقديم الخلفية النظرية للتصميم الرسمبياني كحقل معرفي ذي علاقة بنظريتي الصورة والاتصال، يكمن الهدف الرئيس من البحث في التنويه بضرورة توخى الحذر والموضوعية في اختيار الرسمبيانات المناسبة ضمن الأطالس، وإيجاد الحلول البديلة للتصميم الجيد، لتيسير عملية الإدراك البصري visual perception للرموز، واستيعاب الإرساليات messages من خلال عرض القواعد والأسس التي تقوم عليها، واستعراض أهم الأخطاء في إنشاء وتصميم الرسمبيانات. وقد حاولنا تطبيق ذلك من خلال قراءة للرسوم البيانية بأطلس المملكة وتطبيق ذلك على أمثلة عن مدينة جدة للاستدلال بها ضمن أطلس جدة الرقمي.
جهود الجغرافيين العرب في صناعة الأطالس اللسانية
أدى الانتشار الجغرافي الواسع للجماعات البشرية إلى ظهور تنوع لساني ملحوظ، رغم أن هذا اللسان ينتمي في حقيقته إلى أصل لغوي واحد وأمام هذا التعدد اللساني سواء أكان لغويا أم لهجيا، بات من الضروري وضع حدود لسانية جغرافية تساعد على جمع المناطق التي تشترك في الظواهر اللغوية نفسها بيانا لتأثيرها على غيرها وتأثرها بها وتسهيلا لدراستها؛ وهو ما قام به علماء علم اللغة الاجتماعي؛ حيث أطلقوا على هذا النوع من الدراسة بـ: (اللسانيات الجغرافية)، وكان الهدف منه هو معرفة التغيرات الحاصلة في اللغة أو اللهجة وربطها ببيئتها الجغرافية؛ وقد ابتكرت عدة طرق لدراستها، لعل أهمها وضع الأطالس اللغوية. ولأهمية هذا الموضوع، جاءت هذه الأوراق البحثية الموسومة بـ: (جهود الجغرافيين العرب في صناعة الأطالس اللسانية) تهدف إلى إبراز الجهود التي قام بها الجغرافيون العرب قديما لرسم ملامح الأطالس اللسانية، عن طريق تحديد مواقع تنوع اللغات واللهجات وتعايشها في منطقة جغرافية واحدة، بيانا لتأثير بعضها على بعض. وتأسيسا على ما تقدم، انطلقت ورقتنا البحثية من التساؤل التالي: ما المقصود بالأطالس اللسانية؟، وما الجهود التي قام بها الجغرافيون العرب لوضع تلك الأطالس اللسانية؟، وهل كانت فكرة وضع الأطالس اللسانية فكرة بحث لساني مقصود مبني على آسس لغوية بمنطلقات جغرافية أم جاءت عفوية بفعل التحديدات الجغرافية للمناطق؟، وما أهمية هذه الأطالس اللسانية في دراسة اللغات واللهجات؟ وللإجابة عن الإشكالية المطروحة سنتبع المنهج التاريخي لتتبع نشأة الأطالس عند العرب والغرب كما سنتتبع المنهج الوصفي لتحليل تلك الظاهرة وإبراز أهميتها ودورها في مجال دراسة اللغات وعلاقتها ببعضها البعض وعلاقها باللهجات.
جوانب تاريخية ومعمارية من إغرم بجماعة ايتزار في الأطلس المتوسط
يمثل المعمار الأمازيغي بالجبال المغربية عامة وبالأطلس الكبير والمتوسط والصغير على نحو خاص صورة لنمط الحياة ومثالا لتأقلم الإنسان مع محيطه الثقافي والطبيعي. ويتناول هذا المقال جوانب من تاريخ ومعمار إغرم ايتزر بالأطلس المتوسط، وذلك لإبراز إشكالية تأسيس هذا القصر الجبلي، وما عرفه من تطورات تاريخية إلى حدود الفترة الاستعمارية، وذلك لكشف طبيعة العلاقة التي ربطت ساكنته مع القبائل المجاورة من جهة والسلطة الحاكمة من جهة أخرى، بالإضافة إلى تسليط الضوء على نسيجه المعماري، وذلك من أجل التعريف بهذا النمط المعماري الذي تتسم به جبال الأطلس المغربي الكبير والمتوسط والصغير إلى جانب إكودار والمداشر وغيرها من أنماط العمارة الأمازيغية. ومن ثم محاولة الإجابة على سؤال مركزي: هل قصور الجبال من خلال نموذج إيتزار نسخة طبق الأصل لقصور الواحات أم أن لهذا القصر الجبلي خصوصيات تميزه؟ إن الهندسة المعمارية الدفاعية والمدنية والدينية لإغرم ايتزار التي أصبح معظمها في عالم الدوارس، تشهد على التاريخ العريق للمنطقة وتمثل الذاكرة الجماعية للساكنة المحلية التي يجب نقلها للأجيال الناشئة، لذلك وجب في الزمن الراهن الاستفادة من هذا الإرث والكشف عن أسراره النفيسة التي طالها الإهمال والنسيان، وذلك عبر حمايته وترميمه ورد الاعتبار إليه وتثمينه من خلال تحويل معالمه إلى مزارات يتعرف من خلالها الزائر على مكنونات التاريخ المحلي وما يتميز به من خصوصيات اجتماعية وتنظيمية ومعمارية.
اللسانيات الجغرافية وعلاقتها بالعربية الفصحى
يتناول هذا البحث دراسة اللسانيات الجغرافية، التي تعد من أحدث وسائل البحث في علم اللغة، ولها وظيفة ذات أثر بالغ في الدراسات اللغوية في العصر الحديث، لأنها تسجل الواقع اللغوي للغات أو اللهجات على خرائط، يجمعها آخر الأمر أطلس لغوي عام، حيث يطلعنا على الاختلافات الصوتية بين المناطق المختلفة، ويمدنا بصورة صادقة لوضعية الظواهر اللغوية التي تفيد في الدراسات اللغوية التاريخية. ومن هذا المنطلق حاولنا في هذه الورقة البحثية الكشف عن كل ما يتعلق بعلم اللغة الجغرافي وعلاقته بالظواهر اللغوية، وكذلك التوزيع الجغرافي للغات وأهم الأطالس اللغوية في توزيع لغات العالم. أما عن إشكالية البحث يمكن تحديدها فيما يلي -ما هي أهم الدراسات والبحوث التي وراء ظهور علم اللغة الجغرافي -كيف أسهم العلماء العرب في تطوير وترقية هذا العلم؟ -هل الأطلس اللغوي فضل في اطلاعنا على تاريخ الأصوات والتغيرات التي أصابت اللغة العربية؟
آليات الاستفادة من المعاجم العربية في صناعة الأطالس اللسانية
تعد المعاجم اللغوية العربية منهلا خصبا لرصد تمظهرات لهجية ولغوية تخدم اللغة شكلا ومضمونا، لقد حاول جماع اللغة على اختلاف عصورهم ومشاربهم تبني سبل أكثر دقة وجدة نظرا لما تميز به فكرهم الموسوعي، ومستغلين بذلك التراكم المعرفي (الحساب والجبر والطب والجغرافيا)، كل ذلك يعضده هدف منشود في سبيل رسم سياسة لغوية شاملة وعلمية مضبوطة يمكن الاستفادة منها في صناعة أطالس لسانية. وإذا كانت جل الدراسات السابقة تركز على الوصف العام للمدونات دون إبراز سبل الاستفادة العلمية منها لتطوير اللغة والانتقال بها من مرحلة التجميع والقراءة إلى زوايا أخرى، فإن اجتزاء تصميم مستفاد من معاجم لسانية ضمن هذه الوريقات يتطلب أنموذجا عاما وفق ما يمليه مجال البحث، وقد ارتأينا في هذين المعجمين بسط سبل الاستفادة من المدونتين في صناعة الأطالس اللسانية محاولين الإجابة على الإشكال: إلى أي مدى يمكن الاستفادة من المعجمين لبسط بعض مجالات صناعة الأطالس اللسانية؟ وما الأبعاد المبثوثة والمحتواة ضمن هذه المعاجم والتي تفضي إلى دراسة تخدم الأطالس؟ ماهي الإضافة التي يمكن أن يقدمها كلا المعجمين في هذا المجال؟