Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
320 result(s) for "الانقلابات العسكرية"
Sort by:
رئاسة بهيجة بوران لحزب العمال التركي \1 تشرين 1970 - 10 تشرين الأول 1987\
عدت بوران أول امرأة تركية تترأس حزب سياسي في تركيا، عاصرت بوران منذ تواجدها على الساحة السياسية ثلاثة انقلابات عسكرية تركية وكانت لها ردود مختلفة تجاه كل انقلاب، فإلى جانب كون مثل عام ١٩٦٠ الانطلاقة الفعلية لمسيرة بوران السياسية فهو أيضًا يمثل نقطة فاصلة بتاريخ تركيا كونها شهدت أول انقلاب عسكري، وكونه سمح بتشكيل الأحزاب والنقابات العمالية، وقادها في ما بعد لرئاسة حزب العمال التركي عام ۱۹۷۰، إلا أن الحزب تعرض لانتكاسة على إثر وقوع ثاني انقلاب عسكري عام ۱۹۷۱ واختلف من الناحية السياسية عن الانقلاب الأول وذلك لتواجد التيار اليميني على الساحة السياسية لتتقيد على إثره الحركة اليسارية وتم اعتقال بوران للمرة الثالثة خلال المدة (١٩٧١-١٩٧٤)، لذلك انتقدت بوران هذا الانقلاب، خرجت بوران من السجن عام ١٩٧٤، وتمكنت من تشكيل الحزب للمرة الثانية عام 1975 إلا أنه انغلق مرة أخرى على أثر انقلاب عسكري ثالث شهدته تركيا عام ۱۹۸۰ وتم اعتقال بوران للمرة الرابعة، وبسبب تدهور حالتها الصحية تم اطلاق سراحها، قررت بوران بعدها السفر خارج تركيا وطلبت اللجوء السياسي إلى بلجيكا حتى وفاتها في المنفي سنة ۱۹۸۷ بعد قضائها (۷) سبع سنوات في المنفي.
عودة الحياة البرلمانية في سوريا عام 1954
شهدت سوريا أولى محاولاتها لوضع أسس النظام البرلماني وتفعيل دوره في الحياة عامة في أواخر العشرينيات من القرن الفائت، وتحديدا في عهد الانتداب الفرنسي (١٩٢٠-١٩٤٦)، ومع ذلك لم تدخر سلطات الانتداب جهدا في التدخل في الشأن البرلماني السوري وجعله فاقدا لأي سلطة حقيقية، وما أن استقلت سوريا حتى وقعت تحت رحمة الانقلابات العسكرية (١٩٤٩-١٩٥٤)، والتي واجهت هي الأخرى البرلمانات المنتخبة بالحديد والنار، بحسب مصالحها دون النظر في المصلحة الشعب السوري المغلوب على أمره. عرفت سوريا مرحلة جديدة من الحياة البرلمانية بعد انتخابات عام ١٩٥٤، أثر سقوط حكم الانقلابات العسكرية واستقالة أديب الشيشكلي ومغادرته البلاد، فقد شاركت في الانتخابات مختلف الأحزاب السورية والشخصيات المستقلة ولم يتدخل الجيش في شؤون الدولة وذلك في سابقة خطيرة، مما أدى إلى فرز طبيعي للأصوات وبحرية لأول مرة، لذا يمكن عد انتخابات البرلمان السوري عام ١٩٥٤، من أنزه وأنضج الانتخابات التي عرفتها الدول العربية وقتذاك، الأمر الذي برهن على مقدرة السوريين في اختيار ممثليه الحقيقيين متى ما توفرت البيئة المناسبة دون التدخل السافر من السلطات المتنفذة.
موقف الولايات المتحدة الأمريكية من انقلاب 1932 في سيام
إن هذا البحث يدرس الدور الرئيسي الذي لعبته سيام في تطور السياسة العسكرية الخارجية الأمريكية في الهند الصينية حيث إن استقرار تايلند يعد من الاعتبارات الرئيسية الذي تأخذه الإدارة الأمريكية في حساباتها لذا نج أن الولايات المتحدة تعاملن وبحذر مع انقلاب 1932 ضد الملكية في سيام.
العلاقات المصرية-الإسرائيلية وأثرها على القضية الفلسطينية في عهد الرئيس محمد مرسي
عدت العلاقات المصرية - الإسرائيلية من أهم المراحل التاريخية في التاريخ الحديث والمعاصر، وذلك لما حوت عليه تلك العلاقات من شمول تاريخ مصر وإسرائيل، فضلاً عن تاريخ بعض الدول العربية التي دخلت مصر كوسيط بينها وبين \"إسرائيل\"، ولما وقعت ما عرفت إعلامياً بثورات الربيع العربي، كانت ثورة 25/كانون الثاني- يناير/ 2011 في مصر لها وقع خاص بالنسبة لإسرائيل\"، إذ أن اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل كان خطاً أحمر لن ترضى \"إسرائيل\" بالمساس به، لذا ومع وصول التيار الإسلامي وحركة الإخوان المسلمين إلى السلطة في مصر متمثلة بالرئيس محمد مرسي، برزت مسألة إلغاء اتفاق السلام وما يترتب على ذلك من مشاكل تمس الأمن القومي الإسرائيلي، ثم مشاكل \"إسرائيل\" مع قطاع غزة وحركة حماس، لذا كانت مرحلة العلاقات المصرية - الإسرائيلية في عهد الرئيس محمد مرسي تعتبر من أخطر الفترات التاريخية التي اتسمت بالريبة والشك بين الطرفين، وقد جاء موضوع البحث ليسلط الضوء على تلكم الفترة التاريخية من حيث قطع العلاقات وسحب السفير المصري من \"إسرائيل\" ثم \"موقف \"إسرائيل\" من كل ما يجري في مصر وتأثير ذلك على القضية الفلسطينية المرتكز الأساس لتلكم العلاقات .
Attitude of the United States of coups Shishakli in Syria 1949 - 1954
In the first coup, which was carried out by Adib Shishakli on the nineteenth of December 1949, there was talk that he was the effect of the intervention of an external, and it came in the context of conflict and competition for Syria, and to say it was the result of that coup, fled to the United States a chance to become the owner of power and influence, And she sent a blow to the interests of Britain, which has been working to achieve a union between Syria and Iraq in the era of Sami Henawi, since Britain's control of oil pipelines to the Mediterranean, flying harm the interests of the United States. Therefore, the United States was concerned about the draft policy in Tapline Sami Henawi, and also worried about the tolerance of communists, And support for the Hashemites makes it inappropriate to U.S. interests, so through research, make sure the absence of clear evidence of a direct role for the United States in the coup Shishakli, but acted alone but he was aware that the United States will support, and will be considered favorably and acceptance to the coup, Moreover, those who reckon intervention and U.S. support for the coup Shishakli build their perceptions on the evolution of US-Syrian relations under the government Shishakli by raising the diplomatic representation and to allow for Economic Cooperation and contract agreements between the two countries, and there was talk of economic and military aid. In spite of all this, the Colonel Shishakli involved and a supporter of U.S. policy and seek their support and help, but there are concerns and fears and obstacles that stand in front of, and perhaps the U.S. bias toward Israel was a matter of concern and dissatisfaction with the Syrians, This is evidenced by the conditions set by the United States in aid projects provided by Syria, as imposed on Syria to engage in a joint policy with Israel, as well as guarantees of non-threatening Israel's security was the main concern of the U.S., which draws its policy toward Syria. Moreover, the U.S. policy toward Syria was governed by another issue is the fear of Communist infiltration in Syria. Generally, the United States believes that it is not in Shishakli pro-Western fully, but he was more inclined toward the United States, and that his disappearance may serve the interests of the plans and the normal to the West, Moreover, the second coup, which was carried out by al-Shishakli in the twenty-ninth of November 1951 was the starting point of the projects that the U.S. wants to be passed in the region, led by defense project for the Middle East in 1951, which has a floor statement triple (British-French-American) in twenty-sixth of May 1950.
صلاح جديد ودوره السياسي في أحداث سوريا 1963-1964
شهد تاريخ سوريا بروز العديد من الشخصيات السياسية والعسكرية، التي كان لها دور بارز في الأحداث، التي شهدتها سوريا خلال مدة الانقلابات في خمسينيات القرن العشرين، فكان صلاح جديد من الشخصيات التي أدت دوراً مهماً في أحداث سوريا. أضف إلى ذلك كان لصلاح جديد دور بارز في القضاء على انقلاب جاسم العلوان في الثامن عشر من تموز عام 1963. كما كان له الدور الإيجابي في تهدئة الأحداث التي شهدتها مدينة حماة وعودة الحياة الطبيعية إليها.
تعليق المشاركة في الإتحاد الإفريقي كآلية للحد من ظاهرة الإنقلابات العسكرية في إفريقيا
عرفت ظاهرة الانقلابات العسكرية انتشارا واسعا في الأوساط الإفريقية منذ ستينيات القرن الماضي فشكلت تهديدا مستمرا للأمن والاستقرار والبناء السياسي في إفريقيا، فما لبثت دول القارة الإفريقية التعافي مما خلفه الاستعمار من مظاهر التخلف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية، حتى تصدرت الساحة السياسية الإفريقية موجة الانقلابات العسكرية، لتمثل أحد أوجه انعدام الاستقرار السياسي، وبغية الحد من الظاهرة وإحلال مظاهر الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة قام الاتحاد الإفريقي بتبني أجهزة وآليات جديدة تنطوي ضمنه، والتي من بينها الميثاق الإفريقي للديمقراطية والانتخابات والحكم الذي يؤكد على ضرورة شجب التغييرات غير الشرعية للحكومات، إضافة إلى فرض عقوبات على مرتكبي الانقلاب، كما يسند الميثاق نص المادة 30 من القانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي، والتي تقر بالحفاظ على الأنظمة الدستورية للدول الإفريقية من خلال إجراءات تعليق المشاركة في أنشطة الاتحاد للدول التي تصل إلى السلطة بطرق غير دستورية، وهو ما يؤكد دعم الاتحاد الإفريقي وسعيه نحو تفعيل مظاهر الديمقراطية، وكفل حقوق الشعوب في اختيار رؤسائهم، وكذا التصدي لظاهرة الانقلابات العسكرية التي قوضت جهود إرساء الديمقراطية، وشجعت أعمال التمرد.
انقلاب تشيكوسلوفاكيا 1948 م
هدف البحث إلى التعرف على انقلاب تشيكوسلوفاكيا (1948 م). انقسم البحث إلى ثلاث مباحث، تناول المبحث الأول الجذور التاريخية للانقلاب، وعرض المبحث الثاني الانقلاب، وناقش المبحث الثالث الموقف الغربي من الانقلاب. اختتم البحث بأن ظلت تشيكوسلوفاكيا دولة شيوعية حتى الثورة المخملية في عام (1989 م) وعلى الفور أصبح الانقلاب مرادفًا للحرب الباردة، وجاء فقدان آخر ديمقراطية متبقية في أوروبا الشرقية بمثابة صدمة كبيرة للأوروبيين، حيث إن اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية قد أكمل تشكيل كتلة سوفييتية متجانسة في شرق أوروبا، لأن تأثيرها كان عميقًا بنفس الدرجة في أوروبا الغربية كما في الولايات المتحدة، فقد ساعد في توحيد الدول الغربية ضد الكتلة الشيوعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022